اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

حِكم ومقالات قصيرة


Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فتحتُ هذا الموضوع لكلّ منْ أحبّ نقل أو كتابة حكمة أو مقال قصير ، لتعميم فائدتها ونيل الأجر عند الله بإذنه تعالى

 

 

**********

 

ليست القوة أن تهزم الشيطان على الملأ ..

فذلك يسير ..

.

بل القوة أن تهزمه حيث لا يراكما أحد .. !!

.

.

أيمن ...

 

 

*********

 

القراءة .. أو قولوا : المطالعة ..

جعلوها هواية ..!!

هنا وقفة تأملية ..

تبدأ وقفتنا من عند السؤال : لماذا نقرأ ؟

إن كانت القراءة للتسلية وإمضاء الوقت فالقراءة لن تنفع كثيرًا ..

أنت .. لن تفهم .. لن تفكر .. لن تنتج ..

فقط .. ستقضي أوقاتًا وحدك أنت وكتاب .. قصة أو رواية أو كلام ملئ أو فارغ ليس مهمًا ..

فالهدف هو : التسلية وإمضاء الوقت .. ستتسلى وسيمضي ..

.

أما إن كان للتحصيل المعرفي، فالسؤال هو :...

لماذا تريد تحصيل المعرفة ؟

إن كان الجواب لأنك تريد إثراء عقلك بالمعلومات فنعم، سوف تنجح ولكن أقصى ما يمكنك الوصول إليه هو :

مجلس عائلي كريم .. يتحدثون عن الذرة فتدلي بمعلومات قرأتها

يتحدثون عن الفقه فتتكلم بمعلومات قرأتها

يتحدثون عن نبوخذ نصّر فتتكلم بمعلومات قرأتها

أنت يا سيدي لست إلا مجرد ناقل معلومات، ستنال إعجاب الحاضرين، ثم ينفض الجمع على لا شيء..

سيقول الجمع : فلان ما شاء الله عليه .. معلوماته واسعة وكتيرة .. مطلع !

فقط..

هل نيل الإعجاب يقتضي أن تمضي عمرك قراءة ؟!! ..

هناك من الأساليب ما يجعلك تنال إعجاب القوم في نصف دقيقة فقط وتترك فيهم أثرًا نحوك !

ولن تحتاج إلى نصف عمرك وخسارة عينيك لتقرأ كثيرًا من أجل بعض الإعجابات !!!

.

إذن ..

لـــــمــــــــــــــاذا نــقـــــرأ ... ؟؟؟؟

الآن الكلام الحلو .. يا سيدي نحن نقرأ لأننا أصحاب رسالة .. ولأن حياتنا نمضيها تبليغًا للرسالة فإن الحياة كلها بما تحتويه إنما نجعلها مطية لرسالتنا التي نريد إبلاغها ..

صاحب الرسالة يقرأ ..

رسالته في قلبه وعقله وكيانه، وهو يقرأ وهو دومًا يشرع في ربط رسالته بما يقرأ ..

يقرأ في الفيزياء .. فيربطها برسالته ..

يقرأ في الطب .. فيربطه برسالته

يقرأ في الهندسة .. فيربطه برسالته

يقرأ في علوم الحديث فيربطه برسالته

وهكذا هو يصنع ..

والآن يبرز السؤال الأهم في حياة كل فرد منا ..

هل أنت صاحب رسالة ؟ فإن كنت صاحب رسالة فأخبرني ما هي رسالتك ؟

.

هل وصلت الفكرة ؟

.

أيمن ...

 

***********

 

Raniah Gabr

 

قال ابن القيم:

لم يأت (الحزن) في القران

إلا منهيا عنه

كقوله تعالى: (ولا تهنو ولاتحزنوا)

أو منفيا كقوله: (فلاخوف عليهم ولا هم يحزنون)

وسر ذلك أن "الحزن" لا مصلحة فيه للقلب، وأحب شىء إلى الشيطان أن يحزن العبد المؤمن

ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.

وقد إستعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن...

 

لذا يقول ابن القيم:

الحزن يضعف القلب،

ويوهن العزم ويضر الإرادة،

ولا شئ إحب إلى الشيطان من حزن المؤمن...

لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله، وثقوا

بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال..

 

يقول الامام ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ :

«ﻻ‌ ﺗﻔﺴﺪ ﻓﺮﺣﺘﻚ ﺑﺎﻟﻘﻠﻖ، ﻭﻻ‌ ﺗﻔﺴﺪ ﻋﻘﻠﻚ ﺑﺎﻟﺘﺸﺎﺅﻡ، ﻭﻻ‌ ﺗﻔﺴﺪ ﻧﺠﺎﺣﻚ ﺑﺎﻟﻐﺮﻭﺭ، ﻭﻻ‌ ﺗﻔﺴﺪ ﺗﻔﺎﺅﻝ ﺍﻵ‌ﺧﺮﻳﻦ ﺑﺈﺣﺒﺎﻃﻬﻢ، ﻭﻻ‌ ﺗﻔﺴﺪ ﻳﻮﻣﻚ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻷ‌ﻣﺲ!» - «ﻟﻮ ﺗﺄﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻄﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀً ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ؛ ﻓﺜﻖ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻢ ﻳﻤﻨﻊ ﻋﻨﻚ ﺣﺎﺟﺔ ﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﺇﻻ‌ ﻭﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻊ ﺧﻴﺮًﺍ

ربما تكون نائماً فتَقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك؛ من فقير أعنته ؛ أو حزين أسعدته ؛ أو عابر ابتسمت له ؛ أومكروب نفست عنه ...

فلا تستهن بفعل الخير أبداً.

 

يقول أحد السلف :

إني أدعو الله في حاجة فإذا أعطاني إياها فرحتُ مره وإذا لم يعطيني إياها فرحتُ عشر مرات ، لأن الأولى إختياري والثانية اختيار الله "

رابط هذا التعليق
شارك

هكذا حال الدنيا ، إذا حَلَتْ أَوحَلَت ، وإذا كَسَتْ أوكَسَتْ ، وإذا جَفَتْ أوجَفَتْ ، وإذا أينَعَتْ نَعَتْ ، وإذا أوجَلَتْ جَلَتْ ، وكمْ مِنْ قبورٍ تُبْنَى وما تُبْنَا ... وكمْ مِنْ مَريضٍ عُدْنا وما عُدْنَا ، وكمْ مِن ملكٍ رُفِعَتْ له علامات ، فلما عَلا مَـــات.

 

********

 

مَـرَّ سقّاء بفقيه واقف على باب أمير ، فسأله عن مسألة فقهية ،

فقال الفقيه : هل هذا موضع المسألة ؟!

فقال السقاء : وهل هذا موضع الفقيه ؟!

 

*********

 

يحدثُ أن يكون الأرقُ غنيمة ،

حينما تُلملمُ به شعث قلبك مستغفِرًا .

 

*********

ومن أحبَّ أن يلحق بدرجة الأبرار ويتشبه بالأخيار لينوي في كل يوم تطلع فيه الشمس نفع الخلق .

 

إبن تيمية

رابط هذا التعليق
شارك

في جزء من المشاركة الآولى يظهر خلل في الكتابة فأعيد كتابتها :

 

 

Raniah Gabr

 

قال ابن القيم:

لم يأت (الحزن) في القران

إلا منهيا عنه

كقوله تعالى: (ولا تهنو ولاتحزنوا)

أو منفيا كقوله: (فلاخوف عليهم ولا هم يحزنون)

وسر ذلك أن "الحزن" لا مصلحة فيه للقلب، وأحب شىء إلى الشيطان أن يحزن العبد المؤمن

ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.

وقد إستعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن...

 

لذا يقول ابن القيم:

الحزن يضعف القلب،

ويوهن العزم ويضر الإرادة،

ولا شئ إحب إلى الشيطان من حزن المؤمن...

لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله، وثقوا

بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال..

 

يقول الإمام ابن القيم:

لا تفسد فرحتك بالقلق ، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم ، ولا تفسد نجاحك بالغرور ، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم ،ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس ،... لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها ، فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيراً ....

ربما تكون نائماً فتَقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك، من فقير أعنته، أو حزين أسعدته ، أو عابر ابتسمت له ، أو مكروب نفست عنه ، فلا تستهن بفعل الخير أبداً

 

يقول أحد السلف :

إني أدعو الله في حاجة فإذا أعطاني إياها فرحتُ مره وإذا لم يعطيني إياها فرحتُ عشر مرات ، لأن الأولى إختياري والثانية اختيار الله "

رابط هذا التعليق
شارك

حين يتعرض الإنسان لموقف يجعل عقله يعمل بعفوية، كما بين النوم واليقظة، حيث يفقد القدرة على التكلف أو التصنع إنما هو يتدفق سره كعلانيته ..

.

في هذه اللحظات لا يظهر من الإنسان إلا ما عوّد عليه سريرته من سليم الطبائع أو قبيحها ..

.

فمن كانت سريرته مستحضرة لله، ذاكرةً له، جاعلة الخوف منه أمامها (بالألف المفتوحة)، والرجاء فيه إمامها (بالألف المكسورة) ..

فسيظهر منه هذا حال هذيانه ..

.

ومن كانت سريرته خب...يئة يكثر فيها السوء ولسانه قليل خير .. يظهر هذا منه ..

.

أنظروا المريض حين يخرج من غرفة العمليات إلى غرفة الإفاقة وتأملوا حاله بين الوعي واللاوعي ..

.

هو غير مؤاخذ بما يقول أبدًا .. ولكن ..

لا شك أن لما يقوله علاقات بما تضمره سريرته وتعوّده لسانه ..

.

الذي اعتاذ ذكر الله .. لن يخرج سابًا لعانًا ..

والذي اعتاد السب واللعن .. لن يخرج ذاكرًا مسبحًا ..

.

هذه مشكلة .. وليس لها إلا حل واحد فقط ...

.

نقحوا سرائركم ..

.

نقحوا ألسنتكم ..

.

فقط ..

.

واتركوا الرحمن يستركم في الدنيا والآخرة ..

.

#دروس_من_أروقة_المستشفى

.

أيمن ...

 

**************

 

الاستغفار يمنح صاحبه طاقة مذهلة مذهلة مذهلة ..

طاقة الإدراك

طاقة البيان

طاقة الحب

طاقة الصبر

طاقة الإيمان

طاقة البدن

طاقة الذكاء

طاقة الثقة

وطاقة .....

وطاقة ..

وطاقة ..

.

الاستغفار به تتغير أحداث كونية

به ينزل المطر .. وتنبت الحدائق .. وتدفع الاعتداءات ..

وأنت جزء من هذا الكون .. كل خلية فيك ستتغير ..

.

طاقتك المصاحبة لك .. ستبدأ في التغير ..

.

ثق .. الشيطان يتربص بك .. سيسوق لك جيشًا كاملًا يصنعون الصنائع كي لا تشرع في هذا ..

قاومهم بأداة بسيطة وهي :

التجاهل

تجاهل الشيطان ..

فقط ركز في أن يظل لسانك يستغفر ..

ويستغفر ..

ويستغفر ..

.

هم مدحورون .. إن ثابرت أنت ..

ثم انظر حينها ..

ستشعر أنك على ظهر طائر كبير .. يحلق في سماء الناس ..

ويشاهد كل شيء ..

ستشعر بالسيطرة ..

نعم بالسيطرة ..

أنت بالاستغفار قوي قوي قوي ..

أتدري ..

بعد مدة ليست طويلة .. ستشعر وكأن الحياة تتحكم أنت فيها بريموت كنترول ..

كل شيء .. أنت أقوى منه .. بالاستغفـــــار .. !!

.

فقط .. ابدأ .. ابدأ ..

حتى التماعة عينك ستختلف ..

ستزول منها البلاهة .. ويحل محلها شيء لا أنت ولا الناس لاحظتموه قبل ذلك ..

.

فقط .. ابدأ .. ابدأ .. ابدأ .. من يتذوق القوة .. يدمنها ..

.

أيمن ...

رابط هذا التعليق
شارك

نصيحة :

تعوّد الاستغفار في حل مشاكلك دائمًا ..

 

إلى أولئك الذين يتعثرون دائمًا ...

 

هناك نوع من الناس (مساكين) دومًا يتعثر ويتعرض لمواقف حرجة فإذا ما كثر هذا في حياته ولاحظه الآخرون وصفوه بالنحاسة

 

يركب السيارة .. فتتعطل ..

يذهب لخطبة فتاة .. فيقع على وجهه أمامها ..

يضحك مع صاحبه وهو سائر في الطريق فيقع .....

يحييه فلان في الطريق فليتفت إليه فيصطدم بعمود النور ..

يذهب لامتحان الساعة العاشرة فيجده الساعة التاسعة ..

 

دائمًا هو متعثر .. دائمًا هناك خطأ ما .. دائمًا هناك مشاكل مرافقة ..

لمثل هذا أقول :

 

حل مشاكلك بالاستغفار ..

ابدأ منذ اللحظة ..

استغفر .. وتعوّد على الاستغفار .. وستجد خلال بضعة أيام أن حياتك بدأت تختلف اختلافًا كليًا تامًا ..

كل شيء سيعتدل ..

كل شيء سيعتدل ..

كل شيء سيعتدل ..

 

فقط .. ابدأ .. والتزم .. وانظر قدرة الله ورحمته ..

 

أيمن ...

 

 

 

***************

 

 

معادلة بسيطة والغانم من أتقنها ..

الابتلاءات جعلها الله سنته في المؤمنين لأحد أمرين أو لكليهما :

- تكفير ذنوب

- رفع درجات

 

إذن فنحن نُبتلى بسبب ذنبٍ أذنبناه فأراد الله أن يكفّره عنا بالابتلاء

أو

نحن نُبتلى لأن الله أراد لنا مرتبة عالية في رضوانه وجنته لا نبلغها بعملنا

 

أو نبتلى لكلا السببين معًا .....

 

هناك عرض مغري ..

التزم الاستغفار .. تغنم كلا الأمرين ويصرف الله عنك الابتلاء ..

الذنوب تــُـكــَـفَّـر .. والدرجات تــُــمْـنَـــح ..

وكل شيء يصبح هانئًا في حياتك ..

 

كل هذا ليس من رأسي .. بل بنصوص الوحي .. وكلكم تعرفونها كثيرًا ..

 

الفرصة مفتوحة ... والغانم من اغتنمها ..

 

أيمن ...

 

 

***********

 

معلومة فقط للغبي السياسي والسياسي الغبي

 

مايلز كوبلاند ( C . I . A ) في كتابه الشهير " لعبة الامم " :

 

( إن الشرط اللازم لبقاء أي حاكم فى السلطة... واستمرار تقدمه في مجال البناء والإصلاح هو أن يظهر بمظهر يستحيل القول معه أنه صنيعة لنا، وأن يتصرف بطريقة لا تظهر أي انسجام مع أذواقنا وميولنا. وباختصار، فإن مساندتنا لاي زعيم للوصول الى سدة الحكم ...والبقاء هناك حتى يحقق لنا بعض المصالح التى نريدها لا بد أن ترتطم بالحقيقة القاسية وهي أنه لا بد له من توجيه بعض الإساءات لنا حتى يتمكن من المحافظة على السلطة ويضمن استمرارها. كما أن هيكل النظام السياسي الذي يتبع ذاك الحاكم لا بد أن يكون طبيعياً وفطرياً وغير مصطنع، وبالتالي يجب أن يتضمن بعض

العناصر التي تضمر عداء لمصالحنا )

 

 

 

*********

 

إن سبب انخداعنا بالحركات الإعلامية التي يقوم بها بعض الحكام، أننا لم نتعود منهم إلا الاستكانة والخنوع، لذلك، فإن أي حركة مهما كانت بسيطة من أحدهم إذا ما قورنت بالصفر تبدو وكأنها فتح عظيم!!! والأصل أن نقارن الحكام ليس بزملائهم في التقاعس وإنما بالقادة العظام من أمثال محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام، حين ذاك ندرك كم هم أقزام حكامنا، وندرك إلى أي درجة كنا مخدوعين فيهم.

تم تعديل بواسطه عبد الله العقابي
رابط هذا التعليق
شارك

قال ابن الجوزي:

إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق ..

فلا تكن الخيل أفطن منك ! فإنما الأعمال بالخواتيم ..

فإنك إذا لم تحسن الاستقبال لعلك تحسن الوداع !!

قال ابن تيمية :

العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات !!

ويقول الحسن البصري:

أحسن فيما بقى يغفر لك مامضى،فاغتنم مابقي فلا تدري متى تدرك رحمة الله

********

اليوم:

﴿ يُقبل ﴾ منك ﴿مِثقاَل ذَرة﴾

 

و غداً

﴿ لن يُقبل ﴾ منك ﴿ملءَ اﻷرضِ ذَهباً﴾

فاتقوا الله ما استطعتم

********

ايها الأموات تحت الارض عودوا .. فان الأحياء فوق الارض قد ماتواااااااا

 

********

ليس الخآئف من الله الذي يبكي فيعصر عينيه

إنمآ الخآئف من ترگ ما أشتھى من الحرآم وھو يقدر عليه ...

********

ينتظرون الأول من نيسان ليكذبوا ..

وكأنهم عاشوا صادقين طيلة العام..!!!

********

سرق لص عمامة عُمر بن الخطابّ في السوق و هرب فركض خلفه عُمر يصرُخ - اشُہد الله اني ملكٺك إياها فقل قبلٺ حتى ﻻتمسك النار

 

ربي ارزقنا قطرة في بحر أخلاقهم

رابط هذا التعليق
شارك

يجب أن ندرك:

أننا حين نتكلم عن ( حاكم ) فإن النقاط الرئيسية في الحكم عليه

هي ما يتعلق بالحكم ونظام الحكم والدستور والقوانين التي يعمل بها وتحتها...

فمن الحماقة الحُكم عليه حينئذ من زاوية: أدبه وأخلاقه ولباسه ولحيته

لأن الحديث ( ليس عن صفاته الشخصية وما يتحلى به من أخلاق ) رغم أهميتها

 

ومثال ذلك:

حين يضطر أحدنا - لا قدّر الله - أن يختار طبيباً من بين الأطباء لإجراء عملية

جراحية في القلب لقريب له

فما هي المعايير التي ينطلق من خلالها في اختياره حين يسأل عنه؟

هل هي:

هل يزكي ماله أم لا؟

هل يتصدق أم لا؟

هل يطلق لحيته أم يحلقها؟

هل هو لطيف في كلامه أم خشن؟

 

أم:

احترافه في مهنته وبراعته فيها؟

 

 

********

 

 

قال ابن الجوزي:

إن الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق ..

فلا تكن الخيل أفطن منك ! فإنما الأعمال بالخواتيم ..

فإنك إذا لم تحسن الاستقبال لعلك تحسن الوداع !!

قال ابن تيمية :

العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات !!

ويقول الحسن البصري:

أحسن فيما بقى يغفر لك مامضى،فاغتنم مابقي فلا تدري متى تدرك رحمة الله.

رابط هذا التعليق
شارك

بعض القرارات إن اتخذتها بملء إرادتك فليس من حقك أن تتراجع عنها

مثال :

جارك الأعمى طلب منك أن تذهب معه لمشوار خاص به، لأنه لا يجد من يرافقه

الآن أنت لك كل الحرية في القرار

تذهب أو لا تذهب ..

فإن قررت الذهاب معه لمشواره ..

السؤال :

هل يصح لك أن تتركه في منتصف الطريق لأنك تعبت أو لأن الوقت تأخر عليك ؟!!

الجواب :

كلاااااااااااااااا...

...

انتهى ..

هناك من مسارات الحياة الاختيارية بعض المسارات التي لو تقدمت فيها فلا يصح لك التراجع عنها .. ولو حصل أنك تراجعت فلن تنفعك الذرائع .. !!

.

أيمن ...

 

********************************

 

 

 

خلق الله الأرض .. وخلق السماء ..

ضرب للأرض سننًا .. وجعل بينها علاقة تطلق عليها السببة ..

فهناك أسباب تؤدي إلى نتائج حتمية ..

وضرب في السماء سننًا أخرى لا نعلمها فهي لا تقع تحت حسنا ..

ولكنه جعل بين الأرض والسماء حبلًا ..

فمن استعصم بحبل السماء دانت له أسباب الأرض ..

ومن استعصم بالأرض فهو رهن أسبابها وقوانينها .. فقط ..

تأملوا :

- إبراهيم في النار

- يونس في بطن الحوت...

- يوسف في بئر الظلمة والوحشة

- أيوب في المرض وقد تساقط لحم بدنه

- زكريا في الكبر يريد الولد

- هاجر ورضيعها في صحراء قاحلة لا حياة فيها

- سارّة يريد حاكم مصر أن يمسها بالسوء

- يعقوب وقد ابيضت عينه حزنًا

- عائشة وقد أثاروا إفكاً في طهارتها

- مريم تأتي القوم بوليد لا والد له

- محمدًا في الغار ..

..

اللهم صل وسلم وبارك عليهم جميعًا بإمامة سيد الخلق محمد

اللهم صل وسلم وبارك عليهم جميعًا بإمامة سيد الخلق محمد

اللهم صل وسلم وبارك عليهم جميعًا بإمامة سيد الخلق محمد

..

والآن ..

هل نجا واحد منهم بأسباب الأرض ؟

كلهم نجوا فقط بحبل السماء الذي تدين أسباب الأرض لمن يستعصم به ..

إذن ..

تعالوا نستعصم بحبل السماء ..

أول فتائل الحبل ..

استغفار .. هيا .. باشروا .. أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

..

..

أيمن ....

رابط هذا التعليق
شارك

رسالة هامة لكل من في سن الأربعين

عذرا للسؤال… هل أنت في الأربعين؟

هل قاربتها؟ هل تجاوزتها بقليل?

فالأربعين هو السن الوحيد الذي خصه القرآن بدعاء مميز: “… حَتّىَ إِذَا بَلَغَ أَشُدّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبّ أَوْزِعْنِيَ أَنْ أَشكُرَ نِعْمَتَكَ الّتِيَ أَنْعَمْتَ عَلَيّ وَعَلَىَ وَالِدَيّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرّيّتِيَ إِنّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ”

فهو دعاء مؤثر يتضمن الشكر عما مضى، والدعاء للآتي وإعلان الولاء لهذا الدين… أكد العلماء على أهمية هذا الدعاء وخاصة لمن بلغ الأربعين وأنه سبب لقبول الأعمال.. فقد قال سبحانه بعد هذه الآية: (أُوْلَـَئِكَ الّذِينَ نَتَقَبّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُواْ وَنَتَجَاوَزُ عَن سَيّئَاتِهِمْ …)

في الأربعين يشعر الواحد منا وكأنه على قمة جبل، ينظر الى السفح الأول فيرى طفولته وشبابه . ويجد أن مذاقهما لا يزال في أعماقه ، وينظر إلى السفح الآخر . فيجد ما تبقى من مراحل عمره ويدرك كم هو قريب منه، إنه العمر الذي يكون الإنسان قادراً فيه على أن يفهم كل الفئات العمرية ويعايشها ويتحدث بمشاعرها.

في الأربعين يبدأ الشيب إن لم يكن قد بدأ سابقا، ويبدأ كذلك ضعف البصر فيقبل كل منا على نظارة القراءة وتصبح جزءاً من محمولاته اليومية. وفي الأربعين نسمع لأول مرة من ينادينا في الأماكن العامة ( تفضل يا الوالد) (تفضل يا عم) .. (تفضلي ياخالة ) ليجد وجوهنا مستغربة للنداء الجديد!! في الأربعين يلتفت لنا من هم في الستين ليقولوا لنا :- هنيئآلكم مازلتم شباباً ، فيزداد استغرابنا!!!

في الأربعين تبدأ أزمة منتصف العمر، يبدأ السؤال القاسي بالظهور أمام الإنسان :- “ماذا أنجزت في عملك؟”، “ماذا أنجزت لأسرتك؟”، “ماذا أنجزت في حياتك؟”، “ماذا أنجزت في علاقتك مع ربك؟”.

فإذا لم ترجع لربك وقد بلغت هذا العمر فمتى ترجع يا بن آدم ؟؟!! إنه سؤال يهز القلوب ويشغل التفكير. فالمشكلة أن الأيام مرت أسرع مما توقعنا، فأثناء طفولتنا كنا ننظر لمن في الأربعين على أنهم شبعوا من دنياهم، أما اليوم فنرى أننا لم نحقق الكثير مما وضعناه لأنفسنا،

وأن السنوات تجري بنا ولا تعطينا فرصة لكي نصنع ما نريد.

في الأربعين ندرك القيمة الحقيقية للأشياء الرائعة التي تحيط بنا، ننظر إلى والدينا إذا كانا موجودين أو أحدهما فنشعر أنهما كنز وعلينا أن نؤدي حقهما ونبر بهما.

كذلك ننظر إلى أبنائنا فنراهم قد غدوا كإخوان لنا ينتظرون صحبتنا. كذلك ننظر إلى الإخوان والأصحاب فنشعر بسرور غامر لوجودهم حولنا،

كما ننظر إلى تقصيرنا وأخطائنا فنرى أنها لا تليق بمن هو في الأربعين حيث يفترض منّا فيه الحكمة والتوازن. في الأربعين يبدأ الحصاد، نشعر حقيقة أننا كنا كمن كان يجري ويجري، واليوم بدأ يخفف من جريه، ويلتفت إلى لوحة النتائج ليقرأ ملامحها الأولية، وهو يعلم أن النتائج النهائية لم تحسم بعد، إلا أن التغيير بعد الأربعين ليس بسهولة ما قبلها.

تحية لكل من جاوز الأربعين أو دنا من الأربعين. اقرؤوها بتمعن .. وخاصة الآية… لتجدوا أنه ليس لنا عمل من بعد هذا السن إلا الرجوع إلى الله والتحضير للقاء الله سبحانه وتعالى وشكره على ما أعطانا.......

رابط هذا التعليق
شارك

لا تُكثر التمني وأنتَ لا تعمل ، ولا تترقب النجاح دون كِفاح ، فقد قيلَ في الحكمة : " قبل أن تحلم بالطيران ، تعلّم المشي بطريقة صحيحة .

 

--------------

 

في الخلوة مع الله ؛

 

لن تصاب بالخجل لو أدمعت عيناك

 

أو تلعثمت كلماتك فالضعف بين يديه قوة وعزة

 

.. ما ألطفك يا الله ♥♥

 

------------------

 

يقول ابن القيم : " في القلب قسوة لا يزيلها إلا ذكر الله تعالى، فينبغي للعبد أن يداوي قسوة قلبه بذكر الله "

 

* { ألا بذكر الله تطمئن القلوب }

 

لآ إله إلآ أنت ، سُبحانكَ إني كُنت من الظالمين ")

رابط هذا التعليق
شارك

وقفة ..

في حوار لي مع أحد الإخوة اضطرني لأن أعيد عليه جملة مرات كثيرة ..

فأحببتُ رصدها هنا ..

 

لو أن كل نبي أرسله الله .. وكل حامل رسالة التزمها ..

استجاب للضغوط المحيطة أو لبعضها ..

فلن تستقيم دعوة .. ولن يصبح هناك شيء اسمه (الثبات)

 

لماذا سيلزمنا الثبات إن كنا سنستجيب لكل ضغط نخاف عاقبته ..

...

السيسي صديقنا .. خوفًا من بطشه على غزة ..

وإيران صديقتنا .. خوفًا على مخيمات الفلسطينين في لبنان ..

وبشار .. نقف على الحياد إزاء سوريا .. خوفًا على مكاتبنا بسوريا ..

والخلافة .. لا داعي لهذا المصطلح كي لا نؤلب العالم علينا ..

والدستور الوضعي .. مرحلة مؤقتة لبينما نتمكن ونضع الدستور الإسلامي الكامل ..

والجهاد .. نهادن بضع سنوات حتى نتقوى .. ونتمكن .. فنضرب صربتنا الكبرى ..

وأهل الفن والرذيلة .. نظهر لهم احترامًا كي لا نعادي الإعلام ..

والربا .. ننشيء بنوك لا تمارس الربا بشكل مؤقت لبينما نتمكن ..

 

طيب .. السؤال الآن ..

هل سيلزمنا الثبات يومًا ؟

هل سنضطر إلى أن نصادم أحد ؟

 

م خلاص .. كل شيء نطأطئ له رأسنا لغاية م نتمكن ..

 

يا جماعة الخير ..

كل طاغوت يبسط جناحه بنفس قدر قبضنا لجناح الحق .. !!!

 

#نقحوا_مفاهيمكم

 

أيمن ...

 

 

 

 

-----------------------------

 

 

 

لا تهزأ بجرح لم تذقه

تم تعديل بواسطه عبد الله العقابي
رابط هذا التعليق
شارك

ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..

وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..

وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل ..

وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة.

 

----------------------------

 

الأجساد العارية مثل الحلوى المكشوفة يقع عليها الذباب ولايشتريها غير المفلسين.

 

 

-------------------------------

 

إذا رأيت نفسك تعلقت بشيئ من أمور الدنيا

وأصبح همك ، ضع يدك على قلبك وقل :

اللهم زد قلبي حبآ وتعلقآ وإقبالآ عليك .

 

 

----------------------------

 

سُئل أحد العلماء ما الذي أوصل حال المسلمين إلى هذه الدرجة من الذل والهوان وتكالب الأعداء ؟؟؟

 

فرد ذلك العالم وقال " عندما فضلنا الثمانية على الثلاثة "

 

فسُئل: ما هي الثمانية وما هي الثلاثة ؟

 

فأجاب: إقرؤوها في قول الله تعالى:

 

{ قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ } التوبة -

رابط هذا التعليق
شارك

إدراك المسافة والحجم والمساحة والزمن يعود لحجمك وسرعتك

 

فـ 100كلم تقطعها مشيا يختلف عنها راكبا على دابة أو سيارة أو هيلوكبتر

 

والطفل يرى بيتا صغيرا وكأنه قصر عظيم ، نسبة لحجمه

 

تخيّل لو أنك نملة وحاول تصور حجم بيت بعينيها! سيكون عظيماً

 

ثم حاول تصور مسافة 100كلم بالنسبة لنملة ، والمدة التي تحتاجها لقطعها

...

الآن تفكّر في صغرك بالنسبة لهذا الكون الشاسع ، وصغر عمرك بالنسبة لوجوده

 

ثم تصورك لحجمه وزمنه نسبة لحجمك وعمرك القصير

 

الآن بيت القصيد : الله خالق الكون والزمن والسرعة يقول لك منذ أرسل محمداً:

 

اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ -الأنبياء(1)

 

وهو سبحانه يقول:

 

إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ

 

اللهم ما لنا عنك إلّاك.

 

--------------------

 

ملامح الجمال كثيرة ، لكن لا يراها إلا منْ كانت نفسه جميلة.

 

--------------------

 

لعلّ الرحمة التي جعلها الله في هذه الدنيا أجمل خلقه، فما بالكم في الآخرة!

 

--------------------

 

لا تخف على دعوة الخير ، فبينما تختم أنت يبدأ غيرك ، فلا الخير يعدم أهله ، ولا الشرّ بباق ولو طالت جولته.

 

--------------------

 

ما أغلق الله على عبد بابا بحكمته، إلا فتح له بابين برحمته”

ابن القيم

 

سبحانه وسعت رحمته كل شئ.

 

--------------------

 

الحياة مثل السوبرماركت ؛

تتجول فيه وتأخذ مايطيب لك من المعروض .

ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !

 

--------------------

 

هناك "إناث" في وقت الشدة تجد فيهن "الرجولة"

 

وهناك رجال في وقت الشدة تجد فيهم الأنوثة.

رابط هذا التعليق
شارك

عندما يقول لك أحد "أبشرك"

فـ سوف تفرح مباشرة ،

فكيف إذا كان القائل هو الله سبحانه

"وبشر الصابرين"

فـ ماذا تتوقع أعد لهم . .

 

ربي نصرك ... ربي نصرك ...

 

ابو بكر

 

---------------

 

من أكرم الآمال ..

تلك التي جعلها الله قائمة على اليقين برحمته وحسن الظن به والاندفاع إلى الدعاء الكثير له بها ...

"نـعـمــة" من الله لمن تبصّر قلبه ..

ويراها أعمى البصيرة .. نقمة !!

..

الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ..

..

سينشق البحر بيقين القلب وعصا الدعاء ..

إيمانًا برحمة الله الواسعة ويقينًا بها ..

..

..

أيمن ...

 

---------------

 

إننا بحاجة للخلافات أحياناً.. لمعرفة ما يخفيه الآخرون في قلوبهم..

قد تجد ما يجعلك في ذهول وقد تجد من يجبرك على احترامه!

 

---------------

 

النقاش مع العقول الصغيرة كالضغط على رأس عطر فارغ

مهما اجتهدت في ضغطه لا ينتج عطراً بل يؤلم إصبعك لا أكثر !

 

---------------

 

كي تعيش بـ أقل قدر من الم الخيبات

 

لا تتفائل بـالاشخاص كثيرا ♡

 

---------------

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

373926527.jpg

فرق بين إدراك القيمة الحقيقية مهما اختلفت أساليب العرض

وبين ..

الجمود على أسلوب عرض واحد تعتبر فيه كل أسلوب آخر مخالف للحقيقة !

..

يستحق تأملًا .. ...

..

..

أيمن ...

[الصورة من صفحة الأخ سامي مخارزة]

------------

خمسة أس صفر = 1

أربعة إكس = 8 معناه أن إكس = 2

ستة تقسيم 2 = 3

سالب 2 ضرب سالب 2 = موجب 4

سبعة موجب (سالب 2) = سبعة ناقص 2 = 5

جذر الـ 36 = 6

11 ناقص 4 = 7

واحد وعشرين ألف وستمائة وتسعة وسبعين ناقص واحد وعشرين ألف وستمائة وواحد وسبعين = 8

ثلاثة أس 2 = ثلاثة * ثلاثة = 9

مائة بالمائة من الرقم عشرة تساوي عشرة

ثمانية + 3 = 11

اربعة وعشرين تقسيم 2 = 12

رابط هذا التعليق
شارك

لحظة من فضلك __----

أنت تُناصر مَن وتُؤيد مَن __-----_؟؟!!!

بعضنا يتشرف بأنه من أنصار الحاكم الفلاني ..

وأخرين يتشرفوا بأنهم من أنصار الشيخ الفلاني ..

وأخرين يتشرفوا بأنهم من أنصار الحزب الفلاني ..

وأخرين يتشرفوا بأنهم من أنصار الفريق الفلاني ..

وأخرين يتشرفوا بأنهم من أنصار الفنان الفلاني ..

و لكن إن كنت مؤمن فإن الله الذي له العزةُ جميعاً يقول :--

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ ..)

أي كونوا أنصار لدين الله وحكم الله وشريعة الله وعباده العاملين المخلصين ...

 

إجعل حياتك كلها لله ..

 

عن صفحة حك العقول

https://www.facebook...3gol?fref=photo

رابط هذا التعليق
شارك

فيديو مدة أحداثه دقيقة واحدة إن شاهدته بنظام المشاهد البطيئة قد يستغرق 5 دقائق أو أكثر ، ومن فوائد المشهد البطيء رؤية الأحداث بتفاصيلها الدقيقة التي لا يمكن رؤيتها بالسرعة العادية للأحداث.

ولو افترضنا وجود شخصين لمشاهدة فيلم مدته 60 دقيقة ، واحد منهم مجبور على مشاهدته بالنظام البطيء ، فالأغلب أنه لن يصبر على ذلك ، فقد يأخذ ساعات طويلة حتى ينهي المشاهدة ، بينما الشخص الذي بجانبه أتمّ مشاهدته في مدة 60 دقيقة! والحاصل أنّ وعد الله لنا بالنصر أنه قريب ، ولله المثل الأعلى ، ونحن نستبطيء النصر لأننا نرى ونشعر ونعيش المدة والزمن كمن يشاهد فيلم بالنظام البطيء ، ولعلها رحمة الله بنا لكي نفهم الواقع وندرسه كمن يشاهد مشاهد بطيئة لتعلّم تفاصيلها الدقيقة.

 

-------------------

 

يمكنك أن تستخرج من أخيك دررا أو شررا

وأنتما في ذلكما شريكان، خيراً أو شراً

تتقاسمان الحسنة أو السيئة وآثارهما.

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقة أعجبتني .

حين يمرض من نحب نقول "ابتلاء"

وحينما يمرض من لا نحب نقول "عقوبة"

وحين يصاب من نحب بمصيبه نقول "لأنه طيب"

وحينما يصاب بمصيبه من لا نحب نقول "لأنه ظلم الناس"

إحذر من توزيع أقدار الله على "هواك"

من لزم الحمد : تتابعت عليه الخيرات

ومن لزم الاستغفار : فتحت له المغاليق

ومن لزم الصلاة على رسول الله صل الله عليه وسلم وجد ماتمنى وغفر ذنبه وكفى هم الدنيا واﻵخرة بإذن الله

فأكثروا منها .""

كلنا حاملون للعيوب ولولا رداء من الله اسمه - الستر - لأنحنت أعناقنا من شدة الخجل ..!

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...