اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الأعضاء المتميزين

Popular Content

Showing content with the highest reputation on 03 يون, 2018 in all areas

  1. بسم الله الرحمن الرحيم فلسطين: نداء من المسجد الأقصىى إلى الأمة الإسلامية والجيوش لإقامة الخلافة وتحرير الأرض المباركة الأرض المباركة، رجب الفرد 1435هـ - أيار/مايو 2014م http://www.hizb-ut-tahrir.info/info/index.php/contents/entry_36233
    1 point
  2. الله الله على الإبداع
    1 point
  3. في ظلال آية:" بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ" كثير من أبناء المسلمين يعانون الضياع و الشتات الفكري بعد أن تمكن الغرب الكافر من غزوهم فكريا، فما عادوا يفرّقون بين الحضارة و التي هي مجموعة المفاهيم عن الحياة، وبين أشكال المدنية،و بين المفاهيم الإسلامية و المفاهيم الغربية، فعلت دعوات التعايش بين الإسلام والكفر و بين الحقّ و الباطل في مشهد غريب محيّر، مبتعدين كل البعد عن سيرة و منهج نبيّهم صلى الله عليه و سلم " أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون" (المؤمنون69)، و متناسين قول الله تعالى:" بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ" فيدمغه أي يخرج دماغه فيقضي عليه، و في هذه الآية معنييان: الأوّل: أنّ الباطل متخفّ مستتر، يلبس لباس الحقّ و لكن ما أن يدمغه الحقّ فإنّه يخرج فينكشف و يظهر أنّه باطل الثاني: إخراج دماغه هي استعارة تفيد موته، فلا يحلّ الحقّ حتّى يموت الباطل فلا يمكن أن يتعايش الحقّ مع الباطل و لا يمكن أن يتوافق معه و لا أن يجتمع معه، فالحق أبلج و الإسلام نسيج وحده لا يحتاج لأن يتوافق مع أي نظام آخر، يقول الشهيد سيد قطب رحمه الله: "والتعبير يرسم هذه السنة في صورة حسية حية متحركة. فكأنما الحق قذيفة في يد القدرة. تقذف به على الباطل, فيشق دماغه فإذا هو زاهق هالك ذاهب. هذه هي السنة المقررة, فالحق أصيل في طبيعة الكون, عميق في تكوين الوجود. والباطل منفي عن خلقة هذا الكون أصلا, طاريء لا أصالة فيه, ولا سلطان له, يطارده الله, ويقذف عليه بالحق فيدمغه. ولا بقاء لشيء يطارده الله; ولا حياة لشيء تقذفه يد الله فتدمغه. ولقد يخيل للناس أحيانا أن واقع الحياة يخالف هذه الحقيقة التي يقررها العليم الخبير، وذلك في الفترات التي يبدو فيها الباطل منتفشا كأنه غالب, ويبدو فيها الحق منزويا كأنه مغلوب، وإن هي إلا فترة من الزمان يمد الله فيها ما يشاء للفتنة والابتلاء، ثم تجري السنة الأزلية الباقية التي قام عليها بناء السماء والأرض، وقامت عليها العقائد والدعوات سواء بسواء. والمؤمنون بالله لا يخالجهم الشك في صدق وعده; وفي أصالة الحق في بناء الوجود ونظامه; وفي نصرة الحق الذي يقذف به على الباطل فيدمغه. فإذا ابتلاهم الله بغلبة الباطل حينا من الدهر عرفوا أنها الفتنة; وأدركوا أنه الابتلاء; وأحسوا أن ربهم يُربيهم, لأن فيهم ضعفا أو نقصا; وهو يريد أن يُعِدَّهم لاستقبال الحق المنتصر, وأن يجعلهم ستار القدرة, فيدعهم يجتازون فترة البلاء يستكملون فيها النقص ويعالجون فيها الضعف، وكلما سارعوا إلى العلاج قَصَّر الله عليهم فترة الابتلاء, وحقق على أيديهم ما يشاء. أما العاقبة فهي مقررة: ﴿بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق﴾والله يفعل ما يريد" (في ظلال القرآن). قال طبري: "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون" يقول تعالى: كن ننـزل الحق من عندنا وهو كتاب الله وتنـزيله على الكفر به وأهله فيدمغه يقول فيهلكه كما يدمغ الرجل الرجل بان يشجه على رأسه شجه تبلغ الدماغ وإذا بلغت الشجه ذلك من المشجوج لم يكن له بعدها حياه وقوله فإذا هو زاهق يقول فإذا هو هالك مضمحل، و قال ابن كثير : بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون وقوله بل نقذف بالحق على الباطل أي نبين الحق فيدحض الباطل; ولهذا قال فيدمغه فإذا هو زاهق أي ذاهب مضمحل ولكم الويل أي أيها القائلون لله ولد مما تصفون أي تقولون وتفترون. انتهى كلامه رحمه الله. فلا ديمقراطية في الإسلام و لا علمانية و لا مجال للحلّ الوسط في الإسلام، فالإسلام نسيج وحده، فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ. فريد سعد
    1 point
  4. لافض فوك أخانا الفاضل , واسمح لي بوضع هذه عندك على نفس المنوال لاحَ الصَّبَاحُ بِنورِهِ الوَضَّاحِ = سُبحانَ رَبِّكَ فَالِقِ الِإصْبَاحِِ هَبَّتْ نَسائِمُهُ وَأَذَّنَ فَجْرُهُ = فَاصْدَعْ بِذِكْرِ اللِه يا ابنََ رَبَاحِ مَالَ الصَّبَا بِفُرُوعِ أَزْهارِ الرُّبَى = فَتَخَطَّّرَتْ في قَدِّهَا المَيَّاحِ وِتَوَضَّأتْ بِالطَّلِّ بَلَّلَ َخَدَّهَا = عَبَقَتْ بِطِيْبِ أَرِيجِهَا الفَيََّاحِ وَالطَّيْرُ صَادِحَةٌ تَدُورُ مَعَ النَّدَى = رَشَفَتْ صَبُوحَ الفَجْرِ دُونَ جُنَاحِ دَفَّتْ على أَغْصَاِنَهَا وَتَهَيَّأَتْ = تَغْدُو بِشَوْقٍ تَنْتَشِي بِرَوَاحِ خَلَعَ الضِّيَاءُ عَلى السَّنَابِلِ حُلَّةً = مِنْ عَسْجَدٍ مَنْثُوَرٍةٍ بِأَقَاحِِ فَتَخَالَُهَا لُجَجَاً تَمُوجُ مَعَ الهَوَا = لَطَمَتْ فُؤَادَ السَّابِحِ المَلَّاحِ أو رُبمَا جَيْشٌ تَأهَّبَ لِلعِدى = يَعدُو عَليهِ بِعَاسِلٍ ذَبَّاحِ فَيَذوبُ في الأشْواقِ تَأخُذُهُ الرُّؤَى = لملاعب الفرسان والنُّضَّاحِ بَيْنَ الظُّبَا وَتَقَصُّفِ المُرَّانِ = وَتَشَابُكِ الَأرْمَاحِ بالأَرْمَاحِ وَتَقَطُّعِ الأَوْدَاجِ بِالأوْشَاجِ = وَتَنَاوحِ الَأرْوَاحِ بِالأَرْوَاحِ وعِناقِ كل مُقَنَّعٍ بمقنعٍ = وَشَبَا السُّيوفِ على وَريدِ وَقَاْحِ اللهَ ما أَحْلَى الحَيَاةَ بِعِزَّةٍ = بينَ الطِّعَانِ وَضَرْبِةٍ بِصِفَاحِ فَدَعِ المَهانَةَ وَلتقاوِمْ مُنكَرَا = وأْمُرْ بِمعروفٍ تَفُزْ بِفَلاِح لا خَيْرَ في عَيْشِ الجَبَانِ يِروعه = رَفُّ الحَمَامِ إِذا هَفَا بِجَنَاحِ وانْفُضْ غُبَارَكَ ,خُذْ بِنَاصِيَةِ العُلَا = يا ابن الكِرامِ أَرُومَةَ الفُتَّاحِ فَإلى متى تَأسَى على مَجْدٍ مَضَى = تَبْكِي عليهِ بِمَدْمَعٍ سَفَّاحِ وَعَلامَ تَخْضَعُ أو تقادُ لِمجرم = أَخْنَى عَلَيْكَ بِحاقد سَفَّاحِ هَتَكَ الطَّهارَةَ ثُمَّ جَاءَ بِفِتْنَةٍ = ذَبَحَتْ دُمُوعَ العَينِ ذَبْحَ أَضَاحِي جَعَلَ العِبَادَ مَطِيَّةَ الكُفَّارِ = وَأتَى بِكُفْرٍ في البِلادِ بَرَاحِ فَأَخَذْتَ تَنْهَلُ مِنْ غُثَاءِ عُقُولِهِمْ = تَشْفِي غَلِيلَةَ قَارِحٍ مِلْوَاحِ وَتَغُبُّ مِنْ كَاسِ المَهَانَةِ وَالخَنَا = تَرْوي الظَّمَا مِنْ آسِنِ الضَّحْضَاحِ هذي الخِلافَةُ أَشْرَقتْ أنوارُهَا = حَتَّامَ تُنْكِرُ نُورَهَا وَتُلاحِي حَتَّامَ تَغْرَقُ في الكَرَى وتَظُنّ أّ = نَ اللَّيْلَ بَاقٍ مَا لَهُ مِنْ مَاحِي وَبِأَيِّ مَعْذِرَةٍ تُكَذِّبُ حُجَّةً = شَهِدَتْ لَهَا الآيَاتُ بِالإِفْصَاحِ فَهِيَ السِّياسَةُ والرِّياسَةُ والإبا = وَهِيَ القَنَا للعَسْكَرِ المُجْتَاحِ وَهِيَ الرِّعَايَةُ والوِقَايَةُ والحِمَى = وَبِهَا تُقامُ شَريعَةُ الفَتَّاحِ وَبِهَا نَذُبُ عَنِ الحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ = مِنْ كُلِّ كَلْبٍ لاهِثٍ نَبَّاح تَاجُ الفُروضِ وَزينَةُ الأحْكامِ والدّ = رُ المُطَرَّزُ فِيهِمَا بِوِشَاحِ فَلَتَشْهَدُنَّ بِكُلِّ أرضٍ رَحْمَةً = فيها يُقَامُ الدِّينُ بالإصلاحِ هذي الخلافة قد أَظَلَّ زَمَانُهَا = فَتَزَيَّنِي يَا نَفْسُ للأفراحِ فاللهَ ما أحلى الحَيَاةَ بِعِزَّةٍ = بينَ الرَّصاصِ وَرَشْقِهِ الَّلمَّاحِ بين القَنَابِلِ والصَّوارِخِ واللظَى = وَشُوَاظِهِ المُتَلَهِّبِ اللّفَاحِ بين المَدافِعِ والقَوَاذِفِ والبِلى = وَتَزَلزُلِ الصُّفَّاحِ فَوْقَ بِطَاحِ أَمْرَانِ مَا اجْتَمَعَا لِِعِزَّةِ أُمَّةٍ = إلا عَلَتْ فَوْقَ السَّمَا بِجَنَاحِ حُكْمٌ بِدِينِ اللهِ ثم مَنَازِلُ ال = أ بطالِ في سُوحِ الوَغى بِسِلاحِ لا خير في عَيْشِ امرئ إِنْ لَمْ يَكُنْ = شَاكِي السِّلاحِ بِقُوَّةٍ وَكِفَاحِ فَالْحَقْ بِرَكْبِ العَامِلِينَ فَإِنَّهُمْ = مَاضونَ نَحْوَ العِزِّ في إِلْحَاحِ وَأَزِلْ سِتَارَكَ عَنْ بَشَائِرَ أَسْفَرَتْ = وَأَمِطْ لِثَامَكَ عَنْ صَبَاحٍ ضَاحِ
    1 point
  5. ما شاء الله، بارك الله فيك أخي متعلم ونفع بك، يسرنا رؤيتك من جديد في هذا الصرح الفكري القديم الجديد
    1 point
  6. السلام عليكم أخي المحقق كل الأسئلة المتعلقة بالعقدة الكبرى والعقد الصغرى مشروعة ولا مشكلة فيها، إنما المشكلة تمكن في منهجية التعامل مع هكذا أسئلة فبعض الأسئلة يجاب عليها بالبحث العقلي المنطلق من الإحساس بالكون والإنسان والحياة، وبعضها لا يمكن الإجابة عليه إلا من خالق هذا الكون والإنسان والحياة فمثلا البحث في الأدلة على وجوج الخالق أمر عقلي ويتوصل إليه العقل، أما اليوم الآخر فهو أمر غيبي لأنه غير محسوس فالإجابة عنه تحتاج إلى دليل نقلي وإن كانت بعض جوانبه يبحثها العقل، لذلك كان إثبات اليوم الآخر من الأدلة النقلية وتحتاج إلى أن يخبرنا الخالق سبحانه عنها أما العقد الصغرى كسؤال لماذا يموت الأطفال وتحدث الزلازل والبراكين ولماذا يسمح الله بالقتل والظلم ولماذا الأمراض ولماذا خلق الله ابليس والخنزير ولماذا لوني أبيض أو أسود ولماذا أنا فقير وغيري غني فأين العدالة؟!! وغيرها من أسئلة فهي تشكل عقدا صغرى وهذه العقد الصغرى تحل بحل العقدة الكبرى، لذلك فالنقاش يتوجه أولا إلى حل العقدة الكبرى أولا وبعد حلها ننتقل إلى حل العقد الصغرى وغالبها يحل بمعرفة أن الله حكيم خبير لا يسأل عما يفعل ومعرفة أسماء وصفات الله تعالى، وأن الخير والشر لا يعرف حقيقتهما إلا الله ، لذلك فكل أحكام البشر قاصرة ووتنطلق من منطلقات شخصية، ويجب العلم بأن عقل الإنسان محدود ولا يحيط البشر بعلم الله شيئا حتى يدركوا الحقائق، ويدركوا كنه الأشياء والحوادث، وهذا دليل النقص والعجز والحاجة إلى الاستعانة بالله المعين ، ولذلك كان الايمان بالقدر جزء من عقيدة الإسلام لأنه هام جدا في التسليم لله في مثل هذه الأمور، بالإضافة إلى عقيدة التوكل على الله وتفويض الأمور إليه أما بشأن أسئلة لماذا خلق الله الدنيا والبشر وأسئلة اليوم الآخر وعذاب جهنم؟ فهذه الأسئلة وأمثالها هي من أفعال الله ولا يجوز لنا أن نخضع الله تعالى وأفعاله لقوانين البشر من حيث العلة الغائية للأفعال، فلا يجوز إخضاع إفعال الله وبحث العلة الغائية لها، فإذا أخبرنا الله بالعلة أخذنا بها وإن لم يخبرنا آمنا وصدقنا أنه الحق، وأن الله لا يظلم أحدا وأن العذاب في الآخرة جزاء على الكفر والمعاصي في الدنيا أما كيف فلا ندري لأن ذلك بحث في المغيبات وهو بحث فضلا عن أنه حرام فهو مستحيل. فمثلا أخبرنا الله تعالى أنه خلق الجن والإنس لعبادته وليكون خليفة في الأرض وليعمرها بشرع من عند الله، فهذه الأمور هي وظيفة الإنسان في الحياة الدنيا وليست هي العلة الغائية من خلق الله الإنسان فالله لم يخبرنا لمذا خلق الكون والإنسان والحياة وإنما أخبرنا بواجبنا ووظيفتنا وفرق شاسع بين الأمرين أن دققت فيه. والله المستعان وعليه التكلان والحمد لله رب العالمين
    1 point
×
×
  • اضف...