اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الأعضاء المتميزين

  1. واعي واعي

    واعي واعي

    المشرفين


    • نقاط

      4

    • Posts

      6,320


  2. منصف الرياحي

    منصف الرياحي

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • Posts

      30


  3. جمال ابو عباده

    • نقاط

      1

    • Posts

      147


  4. الخلافة خلاصنا

    الخلافة خلاصنا

    المشرفين


    • نقاط

      1

    • Posts

      2,828


Popular Content

Showing content with the highest reputation on 10 أغس, 2018 in all areas

  1. المكتب الإعــلامي بريطانيا بيان صحفي بوريس الشعبوي يهاجم النساء المسلمات لإخفاء طريقة حياته العلمانية الفاشلة (مترجم) ليس سرا أن وزير الخارجية البريطاني السابق والذي يطالب برئاسة الوزراء بوريس جونسون ينظر باحتقار للمسلمين والإسلام. فقد سبق له أن كشف عن عنصريته وكراهيته للإسلام، وبصراحة تامة، أي شخص لا يشاركه هذه النظرة الضبابية يسيء فهم الاستعمار البريطاني الماضي والحاضر. لذلك ليس من المستغرب أن يهاجم هو والإعلام البريطاني مرة أخرى القيم الإسلامية، في محاولة واضحة لمناشدة الناخبين الذين يميلون بشكل متزايد إلى اليمين. اليوم في أوروبا يرى السياسيون والمتعصبون العلمانيون المرأة المسلمة هدفاً سهلاً. إنهم يتصورون أن لباس المرأة المسلمة مفروض عليها من الرجال، لأنهم لا يستطيعون فهم لماذا تختار الكثير من النساء المسلمات طواعية رفض الليبرالية الغربية و"تحريرها" للمرأة. ما يرفضون فهمه هو أن الإسلام حرر عقول الرجال والنساء للهروب من استعباد مروجي الثقافة الليبرالية العلمانية، ليختاروا بإخلاص إطاعة الخالق وحده. فهذا التجاهل من جانب المسلمين لأهواء ورغبات المخلوقات هو في الحقيقة لعنة بالنسبة للنخبة العلمانية الذين يرغبون بشدة في جعل الرجال والنساء "المحرَّرين" المستغربين يظلون عبيداً لهم وحدهم، سواء هنا أو في الخارج. عندما لا يعجبك ما تراه في المرآة، فإنه من المناسب جدا تغيير وضع المرآة، وهذا تماما ما يفعله بوريس وغيره من السياسيين، فهم لا يستطيعون تحمل الفوضى التي خلقوها، سواء أكان ذلك في بريكست، أو الوضع الاقتصادي، أو الانقسام والكراهية المستمرين، الناجمة بسبب عيوبهم الخاصة، فبوريس هو رجل المؤسسة الذي يوالي فقط مصالح النخبة الرأسمالية التي تدير بريطانيا. وكمحافظ حقيقي، لم يكن على وشك أن يمسك دفة سفينة تيريزا ماي الغارقة، وبالتالي رحيله مؤخرا عن الحكومة، مع استمرار أزمة بريكسيت. والآن نراه يعيد اختراع نفسه مرة أخرى بصفته المدافع عن قيم البريطانيين، ويأمل بشدة في زيادة شعبيته بين الجمهور البريطاني الذي غذّته الحكومة ووسائل الإعلام بالقومية وكراهية الأجانب على مدى العقدين الماضيين. قد يستمر بوريس وغيره بجبنٍ في إلقاء الاتهامات الرخيصة على النساء المسلمات لتعزيز شعبيتهم، لكنهم في الحقيقة لا يكشفون إلا عن المظهر الخادع لمبدئهم الليبرالي العلماني. فهم لا يستطيعون أن يواجهوا فكرا بفكر، وأن يناقشوا صحة القيم الإسلامية المنبثقة من العقيدة الإسلامية، ضد القيم الليبرالية القائمة على العقيدة العلمانية. ففي هذا النقاش هم لا يستطيعون الصمود، وبالتالي تأتي محاولاتهم الضعيفة لمهاجمة شرف المرأة المسلمة، لفظيا وجسديا، على أمل تغطية عجزهم وعدم صلاحية طريقة حياتهم العلمانية. تهدف روايات الرئيس الأمريكي الشعبوية إلى جعله بطلاً للرهاب القومي في أمريكا، وبعد لقائه مع ستيف بانون، منظّر ترامب، يبدو أن بوريس يتبع نفس النص. لقد أُرهق جمهور الناخبين الأمريكيين من الإفلاس الفكري لسياسييهم، كما حصل مع عدد من الشعوب الأوروبية، وقد كشفت الموجة الأخيرة من فوز المرشحين الشعبويين السهولة التي يمكن من خلالها الفوز بالانتخابات على أساس إلقاء اللوم على الآخرين. ومع ذلك، وعلى الرغم من أن الناس يتصورون أن المنتخَب الجديد الذي يشار إليه بالبنان، على وشك إحداث بعض التغيير الذي تشتد الحاجة إليه، إلا أنهم يشعرون بخيبة أمل كبيرة عندما يدركون أنه لم يتغير شيء على الإطلاق. النظام الرأسمالي العلماني يودي بالإنسانية إلى الفشل يوميا. فمشجعوه وسياسيوه ليس لديهم حلول للمشاكل والبؤس الذي لا ينتهي التي خلقوها للعالم. لقد أظهر الإسلام، بالمقابل، قدرته على جمع البشر معاً وحل مشاكلنا الجماعية بإنسانية وعدالة بطريقة تتفق مع طبيعتنا البشرية. في مواجهة مثل هذه الإساءات من السياسيين والإعلاميين في الغرب، على المسلمين رجالا ونساء أن يفضحوا المبدأ العلماني الشرير الذي يعاني منه الناس العاديون في العالم حاليا، وأن يطالبوا بمعرفة سبب فرض هذه المجموعة من القيم على البشرية؟ فهي لا تستند إلى أساس فكري ولم يتم اختيارها، بل فُرضت على الناس فرضاً، ثم رُوجت لهم بكذبة أنها أفضل ما لدينا. إن المسلمين لديهم عقيدة فكرية سامية وأنظمة للحياة ترضي البشر، وتحقق العدالة للناس بينما تنكر على الفاسدين أي فرصة للظلم. هذه هي الحقيقة التي يسعى بوريس وأمثاله في العالم للتغطية عليها، والتي يجب على المسلمين فضحها ليسمعها الجميع. ﴿وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ التاريخ الهجري 25 من ذي القعدة 1439هـ رقم الإصدار: : 26/1439هـ التاريخ الميلادي الثلاثاء, 07 آب/أغسطس 2018 م يحيى نسبت الممثل الإعلامي لحزب التحرير في بريطانيا المكتب الإعلامي لحزب التحرير بريطانيا عنوان المراسلة و عنوان الزيارة تلفون: 07074192400 www.hizb.org.uk E-Mail: press@hizb.org.uk
    2 points
  2. بروفيسور ماهر الجعبري: رحلة الشك العلمي.. أول الكلام August 8, 2018 بروفيسور ماهر الجعبري يخيل للبعض أن العلوم الطبيعية التي تمخضت عن النهج العلمي التجريبي هي ذروة المعرفة البشرية، وأنها باتت الحكمَ على غيرها من المعارف، بل وهي التي تُصدِّق العقائد أو تكذّبها، وقد تمر الحياة على كثير من العلماء دون أن يعيشوا لحظة من صحوة حقيقية، وهم ينخرطون في دهاليز العلم المادي متفاعلين معه، ومستسلمين لكل المعلومات «العلمية» التي انغمست في أذهانهم عبر مسيرتهم العلمية، وهي التي تتحوّل مع مرور الزمن، ومع التدفق العلمي والإعلامي على عقول البشرية إلى ما يشبه اليقين، وهي التي تحوّل تعاطيهم معها إلى ما يشبه الإيمان، عبر التصديق الجازم الذي لا يتطرق إليه شك، رغم أنهم يدركون أن من ثوابت الطريقة العلمية: أن مخرجاتها قابلة للنقد والنقض والدحض. ومع كرّ الأيام وتكرار الكلام وتقليب الصفحات، تصبح تلك المعارف العلمية لدى غالبية العلماء ثابتًا أو مرجعًا عقليًّا لكل فكر، وأساسًا ذهنيًّا للحكم على الأفكار الأخرى؛ إذ من الصعب على كثير من العلماء أن يستشعروا بجدران ذلك «الصندوق» الذي وُضعوا أو وَضعوا أنفسهم فيه، فكيف بهم أن يحاولوا الخروج منه بتفكيرهم الناقد وإبداعهم الرائد! رغم أن «التفكير الناقد» و«الإبداع» باتا كلمي السر للحركة العلمية العالمية. إذ إن ثمة سطوة للعلم كما للساسة، ولصفحاته هيبة في نفوس البشر كما الأديان، ومن الصعب على الناس أن تفكّر بإعادة النظر بمخرجات العلم المفصلية أمام تلك الهيبة وذلك السلطان، وخصوصًا أن العلماء والهيئات العلمية تصبح أحيانًا قاسية جدًا في ردود أفعالها على من يحاول «إعادة النظر»، وكأنّها تُغيَّبُ عندها العقليةُ المنفتحة، وتنسى تَقَبُّلَ الرأي الآخر أمام أية محاولة للخروج من الصندوق. وأمام تلك الغفلة «العلمية» نطرح في أول الكلام سؤالًا تأسيسيًّا: هل يمكن أن يكون التاريخ العلمي للبشرية قد مرّر أباطيل «علمية» وحوّلها في الذاكرة الجمعية للبشرية إلى حقائق لا يمكن النقاش حولها؟ وهل يمكن أن تكون أذهاننا قد امتلأت بـ«الخزعبلات العلمية» من التي تَكوَّنت لها هالةٌ عاطفية تجعل ممن يطرح أي تساؤل حولها محل نقد وقدح وردح؟ هنا سؤال مصيري لا يقل أهمية عن تلك الأسئلة الوجودية التي تَطرقُ ذهنَ المفكر في بداية مشواره العقلي، والتي تكون الفاتحة لموقفه الديني من الوجود: من أين أتيت وإلى أين أمضي؟ لأن تلك المعلومات العلمية لم تكتفِ بطرح أجوبة عن تلك الأسئلة الوجودية، بل إن العلم قد أقحم نفسه في طرح نهج معرفي بديل للإجابة عن تلك الأسئلة الوجودية، وهو المنهج العلمي، في مقابل المنهج العقلي، وما يتمخض عنه من النهج النقلي الذي يؤكد العقل صدق النقل فيه. ولذلك فإن البحث في الموقف مما تُسمّى الحقائق العلمية لا يقل أهمية عن التفكير العقائدي، لأن المجالين قد تشابكا في المجالات المعرفية، وتعاركا في طريقة التفكير، وتنافسا على عقول البشرية وقلوبها، وخصوصًا في ما يتعلق بموقف الإنسان من الوجود وما حوله. وتبدو معالم هذا الصراع بين التصورات العلمية والأطروحات الدينية جلية في المناظرات والمؤلفات والوثائقيات، رغم محاولات كثير من علماء الطبيعة وعلماء الشريعة (وعلماء اللاهوت) إيجاد حالة من التصالح المعرفي، وفرض السِّلم بين العلمانية والدينية، عبر نهج التوفيق بين مخرجات العلم، وبين مظّنات النصوص الدينية ودلالاتها في الكتب السماوية، وخصوصًا بعدما تجاوزت أوروبا مرحلة الكبت الديني في عصورها الظلامية، وانفتحت على عصر النهضة الذي قام على «العلم»! ثم لحقتها ضمن ذلك المسار بقيةُ شعوب الأرض وأممها، ومنهم الأمة الإسلامية، التي رضخت تحت ضغط الغلبة العسكرية أمام الغزو الاستعماري إلى الشعور بالغلبة الفكرية أمام سلطان المعرفة الغربية. إن النظرة العامة للتصورات الدينية للوجود المادي تكشف عن تصوّر مبسّط جدًا للأرض والسماء ومصابيحها، قد لا يبدو في انسجام مع ذلك المشهد المعقّد الذي ترسمه وكالات الفضاء العالمية لذلك الكون المتمدد في الزمان والمكان، والمركب في الكرات والحركة والدوران! رغم كل محاولات التوفيق وليّ أعناق النصوص… وقد تكشف تلك النظرةُ المقارنةُ عن تنافر ظاهر أو خفي، رغم الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، ورغم دعوى أن الأديان السماوية نزلت على الناس خلال مرحلة متواضعة من المعرفة البشرية للكون، بينما هي دعوى لا تصمد أمام الوثائق الإغريقية والتفاسير الإسلامية للقرآن التي تناولت الأطروحات الحديثة نفسها حول شكل الأرض مثلًا، ونقلت شيئًا من الجدل المُزمن حول بعض تلك الأمور، مما لا زال العلم نفسه يردد صداه، كأنه جدل عابر للأزمان، مما سنبيّنه خلال هذا المسار المعرفي الذي يبدأه أول الكلام هذا. ثم إن ذلك التصوير البسيط لمشهد الأرض والسماء وانبثاق الحياة في القرآن -وما يشبهه في الكتب السماوية- يوجد طمأنينة ذهنية وقلبية، قد تتزحزح أمام ذلك التدفق العلمي لذلك الكون المتمدد في الزمان والمكان، والمركّب في الكرات والحركة والدوران كما كتبنا أعلاه، ويصبح ذهن المؤمن بالدين السماوي محل هجوم ذهني لكثير من الأسئلة التي تقلقه كلّما حاول التوفيق بين مخرجات العلوم التي تصنَّفُ على أنها حقائقُ ضمن ذلك الصندوق العلمي، وبين دلالاتِ النصوصِ الكونيةِ التي تُعتبر عقائد في الأديان السماوية، وعبثًا يحاول الكثيرون أن يلبَسوا طاقية لكل وقت ومهمة، واحدة للعالم الطبيعي، وأخرى للمتدين بدينه السماوي الذي يطرح إجابات كونية قد لا تتجانس مع تلك المعلومات العلمية (أو الحقائق!). من هنا تبدأ مسيرة شقاء، شقاء أوّلُه نفسي يقلق الباحث المفكر، ومنتهاه بشري يقلق هذه البشرية، رغم محاولة المفكرين الغربيين تعريف العلمانية على أنها فصل الدين عن الحياة، فربما من الضروري العودة إلى البحث في تعريفها الأصلي، مما سنطرحه ضمن هذا المسار المعرفي. وفي أول الكلام، قبل أن نفتح ما يليه، نطرح أسئلة استهلالية للتفكير الذاتي: 1- هل ترى أن التصور العلمي لتركيب المادة ومكونات الذرة وسلوكها هو حقيقة لا تقبل الجدل؟ 2- هل تؤمن بأن أقدام الأمريكان قد وطئت سطح القمر حقًّا؟ 3- هل انتهى علم البشر إلى أن شكل الأرض مكوّر بيضاوي أم هل تصح نظرية الأرض المسطحة؟ 4- هل انبثق الوجود المادي من نقطة متناهية في الصغر عبر الانفجار الكوني العظيم وأدى إلى الكون الفسيح المتمدد؟ 5- هل تطورت الحياة من خلية بسيطة إلى إنسان «جبّار» يحلّق في الفراغ الكوني ويجوب آفاق السماوات والأرض؟ 6- هل تعاني الأرض حقًّا من أزمة الاحتباس الحراري التي تهدد مستقبلها وديمومتها أم هي قضية مفتعلة لغايات سياسية؟ وأمام هذه السيل الجارف من التساؤلات العلمية الوجودية وما يلحق بها، يُلحّ على الذهن تساؤل عام: هل يمكن أن نكون قد حملنا خزعبلات علمية خلال حشرِنا داخل الصندوق العلمي؟ وهل يمكن أن نكون قد خضعنا لأجندات سياسية وحضارية قادتنا إلى ما نحن عليه الآن من معرفة علمية كادت أن تكون غير خاضعة للنقاش؟ وضمن محاولة الإجابة عن هذه الأسئلة العلمية المصيرية، نتساءل عن طريق المعرفة التي تتولد عنها تلك الإجابات، وعن مستوى القناعة بها، من حيث التصديق بها حد اليقين الذي لا يتزحزح والتسليم بها في ما يشبه «الإيمان» وهو التصديق الجازم! أو الشك العلمي؟ وقبل أن نتقدم خطوة في الإجابة عن هذه الأسئلة، نتساءل أيضًا حول «التفكير الناقد» الذي يختبر المعلومات، ويميز الحقائق عن الأباطيل، ثم حول مستويات التصديق بتلك المعارف حسب تصنيف العلم نفسه ما بين حقيقة ونظرية وفرضية، ضمن هذا المسار المعرفي حول الشك العلمي. أستاذ الهندسة – باحث ومفكر أكاديمي من فلسطين الخليل – فلسطين
    1 point
  3. متحف "القرآن الأكبر" بـ #إندونيسيا، يأتيه الزوار من مختلف أرجاء العالم، لرؤية أكبر نسخة قرآن منقوشة على ألواح خشبية في العالم.
    1 point
  4. لماذا تخيف راية العقاب الكفار والظالمين والمنافقين؟؟؟• لأنها تبرز سر قوة المسلمين وتضعه أساسا لدولة المسلمين دولة الإسلام، هذا الأساس هو "لا اله إلا الله محمد رسول الله". • لأنها تعمل على توحيد المسلمين في دولة واحدة وقوة واحدة. • لأنها تبين أساس دستور المسلمين وهو العقيدة الإسلامية. • لأنها لا تعترف بالحدود،لا حدود سايكس بيكو ولا الحدود الحقيقية بين دول الغرب، فدولة الإسلام حدودها حيثما يصل جنود الفتح الإسلامي. • لأنها تبين أن الدولة الإسلامية -والتي هي رايتها- ستسير فقط لأجل لا إله إلا الله محمدا رسول الله" • لأنها الوحيدة التي تساوي بين جميع المسلمين في كل مكان، وهي الوحيدة التي يمكن لغير المسلمين أن يحيوا حياة طيبة في ظلالها وفي ظل قول قائدها الأول عليه الصلاة والسلام "من آذى ذميا فقد آذاني" • لأنها الوحيدة التي سينتشر تحت ظلها الخير وينعدم الشر.
    1 point
  5. بسم الله الرحمن الرحيم. بالفعل لقد أثرت النهضة العلمية التي جاءت من الغرب عن طريق البحث العلمي القائم على فكرة فصل الدين عن الحياة على طريقة تفكير العلماء وعلى سلوك عامة الناس فالعلم والوسائل العلمية التي توصل اليها الانسان بالطريقة العلمية في التفكير اصبحت مقدسة عند الانسان الا ما رحم ربي وهذه الطريقة العلمية في التفكير حولت وجهة الانسان على حقيقة هذا الكون والانسان والحياة وما قبلها وما بعدها هذه الطريقة العلمية القائمة على عقيدة باطلة ألهت الانسان وأصبحت قبلة تفكير كثير من الناس .لقد يفنى عمر الانسان مع هذه الطريقة في التفكير ويحسب انه ملك الدنيا باكملها بما توصل اليه عقله وهو في الحقية انه لم يتوصل الى شيئ ما لم يهتدي الى العقيدة الاسلامية التي تجيبه على جميع الاسئلة
    1 point
  6. بارك الله بالقائمين عليه سيعود ان شاء الله الى سابق عهده وافضل باذنه تعالى
    1 point
×
×
  • اضف...