اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

فتح روما 1

الأعضاء
  • Posts

    222
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    1

فتح روما 1 last won the day on July 18 2013

فتح روما 1 had the most liked content!

Profile Information

  • Gender
    Not Telling

فتح روما 1's Achievements

  1. -التحالف الإيراني – الأمريكي- هل يمكن الحديث فعلاً عن عداء مستحكم بين الولايات المتحدة وإيران قد يؤدي إلى مواجهة رهيبة في المنطقة في ضوء الخلاف حول البرنامج النووي الإيراني؟ أم أن المعطيات السياسية والاستراتيجية التي تتجاهلها وسائل الإعلام العربية والغربية لا يمكن أن تسمح بنشوب صراع بين الطرفين، لأن المصالح المشتركة كثيرة بين أمريكا وإيران. ولا أدري لماذا يتم التركيز الإعلامي على نقاط الخلاف بين الجمهورية الإسلامية وأمريكا، بينما يتم التعتيم كلياً على نقاط التلاقي والاستراتيجية الخطيرة. ولا أقول هذا الكلام للنيل من السياسة الإيرانية، بل أشد على أيدي الممسكين بها، لأنهم، على عكس العرب، يعرفون من أين تؤكل الكتف. فبينما تسمسر الأنظمة العربية مع الأمريكان على أوطانها، يتاجر الإيرانيون مع العم سام بمصالح الغير من أجل مصالحهم. يتساءل الكاتب الأمريكي جورج فرديمان: "هل تعرفون ما هو أهم حدث عالمي في بداية القرن الحادي والعشرين بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر؟ إنه التحالف الأمريكي الإيراني ". لا أعتقد أن الباحث الأمريكي قال هذا الكلام جزافاً أو لمجرد الإثارة الإعلامية. فالحقائق على الأرض صارخة جداً، وتدعم نظريته، رغم كل التهويل الإعلامي حول إمكانية التصادم بين واشنطن وطهران. لقد قال نائب الرئيس الإيراني السيد محمد علي أبطحي "بعظمة لسانه": "إن أمريكا لم تكن لتحلم بغزو العراق أو أفغانستان لولا الدعم الإيراني". وهذا يؤكد مقولة فريدمان تماماً. بعبارة أخرى فإن ما يُسمى بالقرن الأمريكي انطلق عالمياً بالتنسيق مع إيران تحديداً. وكي لا نبقى في إطار القيل والقال، فلننظر إلى الوقائع على الأرض. لقد غزت أمريكا العراق بتعاون وتنسيق لا يخفى على أحد مع الأحزاب العراقية المرتبطة بإيران عضوياً، كالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الذي ولد وترعرع في طهران، وحزب الدعوة وحتى حزب الجلبي وغيره من الجماعات المرتبطة بإيران منذ ما قبل الحرب العراقية - الايرانية. وكلنا نتذكر كيف أعطت الحكومة الإيرانية الضوء الأخضر لحلفائها العراقيين كي يشاركوا في مؤتمر لندن للمعارضة العراقية السابقة الذي مهد لاحتلال العراق. وبعد أن أسقطت النظام العراقي السابق راحت واشنطن تشد على أيدي الأحزاب الشيعية تحديداً، فأبرزت فجأة آية الله العراقي المعروف بالسيستاني الذي لم يكن يسمع به أحد قبل الغزو الأمريكي للعراق. ولا أقول هذا الكلام للانتقاص من قدر هذه الشخصية، بل للتذكير بأنها كانت غير معروفة على نطاق واسع قبل سقوط بغداد. وقد غدا السيستاني بين ليلة وضحاها واحداً من أهم مائة شخصية تحكم العالم حسب تصنيف مجلة تايم الأمريكية، (علماً أن الإعلام الأمريكي كان دائماً يشيطن آيات الله)، لا بل أمسى السيستاني الآمر الناهي في العراق وسط ترحيب وغبطة إيرانية منقطعة النظير. لقد حقق الإيرانيون عن طريق الأمريكان ما فشلوا في تحقيقه على مدى ثمانية أعوام من الحرب ضد صدام حسين، بحيث غدوا يسرحون ويمرحون في طول البلاد وعرضها على هواهم بعد أن أصبحت البوابة العربية الشرقية مشرعة تماماً أمامهم، ناهيك عن أن رجالاتهم أحكموا قبضتهم على مفاصل الدولة في بلاد الرافدين بتأييد أمريكي صارخ. وقد كشف بول بريمر ثاني حاكم أمريكي للعراق بعد الغزو في مذكراته أموراً خطيرة حول التنسيق بين الأمريكيين وجماعة إيران في العراق، بمن فيها المرجعيات. وعندما جرت الانتخابات العراقية عملت أمريكا كل ما بوسعها كي تفوز بها الجماعات الموالية لإيران. وهذا ما حصل. وقد أصبح آل الحكيم وميليشياتهم، وأبرزها (فيلق بدر) الحاكمين بأمرهم بمباركة أمريكية طبعاً. ونشأ تحالف واضح للعيان بين أصحاب العمائم السوداء وقوات الاحتلال الأمريكي في مواجهة المقاومة العراقية. فقد تمت تسوية الفلوجة وتل أعفر والقائم ومناطق عراقية كثيرة بالأرض بالتعاون بين حلفاء إيران العراقيين والقوات الأمريكية. قد يقول البعض من حق الأكثرية الشيعية في العراق أن تستلم مقاليد الحكم في البلاد بعد تهميشها لأكثر من ثمانين عاماً، وقد يكون ذلك صحيحاً ومن حقها. وقد يقول آخر: لقد التقت المصالح بين شيعة العراق والأمريكيين. وهذا ممكن ولا غبار عليه. لكن أرجوكم لا تقولوا لنا إن إيران وأمريكا في حالة عداء مستحكم، وأن صواريخ "شهاب" ستدك الحاملات الأمريكية في عرض البحر. واحد زائد واحد يساوي اثنين. لقد دخلت إيران من خلال الأحزاب العراقية المرتبطة بها أيديولوجياً وروحياً في تحالف صارخ مع الأمريكان. ومن مظاهر هذا التحالف أن الأحزاب الممسكة بالسلطة العراقية ترفض رفضاً قاطعاً السماح بإطلاق رصاصة واحدة على القوات الأمريكية، من منطلق أنها قوات حليفة وصديقة. ولو أن المحسوبين على إيران قاوموا الأمريكيين عند دخولهم العراق لتغيرت الموازين بين ليلة وضحاها، ولما استتب الأمر للقوات الأمريكية حتى هذا الوقت. وقد اعترف الاستراتيجي والسياسي الأمريكي الشهير هنري كسنجر في مقال له في صحيفة عربية "بأن الوجود العسكري الأمريكي في العراق لن يستمر لأسبوعين فيما لو أطلقت المرجعيات المرتبطة بإيران فتاوى بمجرد التظاهر ضد الأمريكيين"، فما بالك بمقاتلتهم. وقد لاحظنا أن الفتاوى "العراقيرانية" لا تصدر إلا لكبح جماح الشعب العراقي وعدم التصدي للمحتلين. وقد التزم حلفاء إيران حتى هذه اللحظة بمسالمة القوات الأمريكية، لا بل القتال إلى صفها، كما ذكرت. وكم توقع بعض المغفلين صدور فتاوى شيعية عراقية ضد الأمريكيين أيام العدوان الإسرائيلي على لبنان قبل فترة. لكن توقعاتهم خابت شر خيبة لعدم رؤيتهم الواضحة لطبيعة المصالح بين إيران والأمريكيين في المنطقة. لقد قال الإمام الخميني ذات مرة: "إذا رضيت عنك أمريكا فاتهم نفسك"، لكن أمريكا لم ترض عن إيران فحسب، بل مكنتها من العراق! فهل ياترى يستطيع الإيرانيون أن يوفوا فضل العم سام (ملك الروم) الذي "أعاد مجدهم التليد دون أن يضربوا طلقة واحدة أو يضحوا بجندي واحد؟" ولا أدري لماذا تنطع وزير الخارجية ال***** أثناء محاضرة له في نيويورك قبل مدة ليحذر الأمريكيين من أنهم سلموا العراق لإيران على طبق من ذهب. فإذا كنت تدري، فتلك مصيبة، وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم. هل فات سعادة الوزير أن إيران عرفت كيف تلعب مع الأمريكيين بخصوص العراق، رغم عدم سماحها للقوات الأمريكية باستخدام أراضيها وقواعدها كما فعل العرب، وكيف جعلت الخليجيين يتحسرون على المليارات التي أعطوها لصدام حسين لمواجهة المد الإيراني أيام الحرب العراقية الإيرانية؟ أرجوكم احترموا عقولنا يا من تطبلون وتزمرون للحرب الأمريكية الإيرانية المقبلة! ألا تعلمون أن أمريكا لا تغزو سوى البلدان المنهكة عسكرياً وسياسياً واقتصادياً واجتماعياً كالعراق وأفغانستان والصومال؟ أما إيران فهي في كامل صحتها، لا بل لديها أسلحة دمار شامل حقيقية وليس خيالية كالتي زعمها الأمريكان في العراق، وبالتالي من السخف تشبيه التهديدات الأمريكية لإيران بالتهديدات التي سبقت غزو العراق. شتان بين الحالتين. ثم هل كان الأمريكيون مغفلين إلى حد الزج بأكثر من مئة وخمسين ألف جندي ليكونوا تحت رحمة إيران وحلفائها في العراق، لولا تفاهمات وتحالفات مسبقة؟ هل يمكن أن يدخل الأمريكيون في نزاع عسكري مع إيران في ظل هذا التحالف في العراق، ؟ بالطبع لا، فمع رحيل رامسفيلد عن البنتاغون، وتولي روبرت غيتس لوزراة الدفاع الأمريكية، يبدو أن الهنــّات التي كانت تعكر صفو التحالف الأمريكي الإيراني ستتلاشى رغم "الهيصة" الكبرى حول البرنامج النووي الإيراني الذي بدأه الشاه عام 1973 بمساعدة ومباركة غربية عظيمة. فقد أوصى غيتس قبل ثلاث سنوات في دراسة كلفه بها الرئيس بوش، أوصى وقتها بسياسة القفازات الحريرية مع إيران بدلاً من القوة. ولا شك أن تلك السياسة ستكون استكمالاً للتقارب الإيراني الأمريكي. منقول : فيصل القاسم 11/2006
  2. الموضوع مهم ويحتاج إلى فهم وروية ، جزاك الله خيرا أخى الكاتب ..
  3. كان سيدا عندما كان يحترم نفسه ، ولم يوغل فى دماء اهل الشام ، أما الآن فهو لا يتعدى ان يكون جزمة فى قدم أصغر شامى !!
  4. أهل السودان طيبين وقلوبهم الى الحق اقرب ، على المخلصين ان يستغلوا هذه الاحداث لصالح الدعوة الاسلامية عن طريق قيادة الجماهير سياسيا وفكريا وليس عبثيا عشوائيا ..
  5. الى بعض المتداخلين المحترمين : رويدا رويدا ، وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ، ليس للمسلمين فقط ولا للعرب ، لم يبقى إلا أن تصنفوا الناس هذا الى جنة وهذا الى النار ، فاتقوا الله ما استطعتم ، وكونوا رحماء ، واكسبوا قلوب العباد لعلك تكون سبب فى هداية أحدهم ..!
  6. كم آذتنا مقالات ابى بصير الطرطوسى التى كانت سهما على الحزب وشبابه ، ولكن خُلقنا واسلامنا العظيم لم يعلمنا الحقد والكره لاخواننا فى الاسلام ، فغفر الله لأبى بصير ورحم الله أمه وادخلهما الجنة بغير حساب ..
  7. https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=hRu0dn9o5Vw حلب الخلافة وعد الله لبيك لبيك يا الله هتافات ارعبت الغرب مظاهرة الاحرار جمعة 13 9 2013
  8. دولة الإسلام أقبلى ودولة الكفر أغربى نداء إلى قادة الكتائب الإسلامية فى شام البطولة : إن جهادكم ودفاعكم عن أعراض المسلمين فى شام البطولة أبهر العدو قبل الصديق، وهذا ليس فخرا لأنفسكم بل هو منة من الله الواحد الأحد ، فقد رفعتم شعارات هى لله هى لله ، وقائدنا للأبد سيدنا محمد ، فهذا الذى علا شأنكم ورفع قدركم عند الله ، فطوبى لمجاهدى الشام ونسأل الله لكم القبول ، ونصيحة غالية استمروا على ما أنتم عليه حتى تحققوا ما ثرتم عليه وتحققوا بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم خلافة راشدة على منهاج النبوة . أيها الأبطال الشجعان : لا تنادوا بديمقراطية الغرب ولا بالدولة المدنية ذات المرجعية الاسلامية فهى دعوات هدامة لا يرضى عنها الله ورسوله فهى دعوات جاهلية رجعية ، من أسسها الغرب الكافر لإيهام المسلمين بأن هذه الدعوات هى المنقذة لكم ، ولكن اعلموا انكم مسلمين وغايتكم نوال رضوان الله عز وجل، فيا اخى المسلم أنت عبد لله ومخلوق لخالق ولا تنسى أن الله ما خلقك وما أوجدك إلا لتعبده ( وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون) . ايها الابطال الشجعان : لا تجعلوا العلمانين والخون يسرقوا انتصاراتكم ويعلنوا بلاد الشام علمانية ديمقراطية مدنية ، أتريدون استبدال عميل بعميل ، فبشار الاسد كان ينادى بالديمقراطية والعلمانية طوال فترة حكم ال الاسد فهو على خطى الغرب يسير ، فلقد جربتم جميع الدعوات وجميع الائتلافات والمجالس هل نفعكم أحد سوى الله فهو نصيركم ومعينكم إنبذوا هذه الدعوات الجاهلية ولا تجعلوا العلمانيون واللبراليون يسرقوا انتصاراتكم على الارض ويعلنوا سوريا ديمقراطية علمانية او بشعارات مطلية ببريق يخدعكم بالمنادة سوريا دولة مدنية ، بل اعلنواها الشام دولة خلافة اسلامية . وتذكروا انكم ملاقوا ربكم وسيسألكم عما استرعاكم به ، والمصير اما الا جنة واما الا نار فاختر السعادة الابدية جنة عرضها السماوات والارض . https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=1378068435747279&id=1375264542694335
  9. ويقول المتفيقهون أن حزب التحرير ليس له وجود على الارض ، فمن الذى وعى هؤلاء المجاهدون على هذه المؤامرة الغربية ، فالمجاهد لا ينفصل على السياسى ، فكلاهما يكمل بعضهما البعض ، فكل شخص فى ليلة يصبح مقاتل ويستطيع حمل سلاح ويسوق دبابة ، ولكن السياسى يحتاج الى خبرات ووعى ويجب ان يكون بارع وعلى وعى وادراك على ما يحاك من مؤامرات ضد المسلمين .
  10. مبارك والله وشيئ مفرح بشكل رسمى ولاية أفغانستان الله أكبر ولله الحمد
×
×
  • اضف...