معاون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي الأعزاء إنني حاجة ماسة لجواب السؤال حول خلو الرجل - أي دفع م يريد ان يشتري دكان ويدفع مبلغ له مبلغ للخروج منه فمن عنده اما انم يضع لي نصه او صورة عنه بارك الله بكم

تغمده الله برحمته ووسع له في قبره مد بصره، وجعله روضة من رياض الجنة، واقعده في مقعد صدق عند مليك مقتدر، وجمعنا واياه والنبيين والصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا، ولا نقول الا ما يرضى ربنا - لله ما اعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بمقدار

السلام عليكم رابط تحميل كتاب مسائل فقهية مختارة التحميل مباشر بدون التسجيل http://www.crocko.co...قهية_مختارة.pdf

لا فــض فــاك وســلمت يــداك

بسم الله نبدأ وعلى الله نتوكل إخوتي الأعزاء حفظكم الله تعالى من لديه من هذه الأعداد فليوافينا فيها مأجوراً فقط ويب أو وورد، لأنهم لدي فقط أدوبي وهي: 292 + 293 + 294 + 306 + 307 + 308 + 309 ولكم جزيل الشكر وعظيم الثواب

رحمك الله يا قاشوش الكفر، فزت ورب الكعبة، اللهم اجرنا فى مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها

صدق قول الله تبارك وتعالى: (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ). بسم الله الرحمن الرحيم محمد مرسي رئيس الجمهورية صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل عزيزي وصديقي العظيم. لما لي من شديد الرغبة في أن أطور علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا. ======== حتى مجرد التصريحات الدعائية أصبحت ممنوعة على الأجـ ....راء

قطـــــــــــــــر مــــــــــــــــــــربــــــــــــــــــــــط .............هم

بسم الله الرحمن الرحيم «بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء» إن أبرهة الأشرم جاء ليهدم الكعبة، وعندما رأت قريش الجيش العرمرم وفيه الفيلة الضخمة، والتي لا قبل لها في مجابهتها، قام عبدالمطلب مطالباً من أبرهة أن يعيد له إبله، فاستغرب أبرهة وقال له نحن جئنا لنهدم الكعبة وأنت تطالب بإبلك، فقال له عبدالمطلب - للبيت رب يحميه، وأنا رب الإبل. إن الواقع في الشام أيها المسلمين الآن أقرب ما يكون إلى هذه الحادثة، حيث أن الكفار كلهم اجتمعوا بقضهم وقضيضهم على الشام، وأنتم كما تعلمون بأحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ومنها القدسية أنه قال في حق الشام، أنها (عقـــــر دار الإســـــــــــــــــــــلام) فإن أعتى القوى المادية وأجرمها على الأرض كلها الآن جاءت لتجتث الإسلام والمسلمين وفي عقــر دارهم أيها المسلمين، فلا تجزعـوا ولا ترتابـوا، وما دام أن الأمة احتضنت الفكرة الإسلامية والمتمثلة بسعيها لاستئناف الحياة الإسلامية من جديد وذلك بإقامة خلافتها، وقد أخلصت الخطى لربها، (وما أشد دلالة على ذلك من أعمالها وشعاراتها وما تجرأ به حناجرها بقولها، هي لله هي لله- وما لنا غيرك يا الله – والشعب يريد خلافة من جديد- وقائدنا للأبد سيدنا محمد، وقد رفعت راية حبيبها المصطفى صلى الله عليه وسلم ولوائه، فإن الله تعالى أقسم ووعد ووعده الحق بقوله: (وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40)) [الحج]، ومن أوفى من الله تعالى للوفاء بوعده، لا أحد قطعاً، ولذلك اربطوا على قلوبكم واعقدوا النية بالإخلاص له سبحانه، ولا يساوركم أي مشكك أو مرتاب ممن حولكم من ضجيج وتزبيد ورغاء، فكلها فحيح الأفاعي ورغاء الثعالب، وسيأتي لأعدائكم من الله سبحانه وتعالى ما أتى لأبرهة والذي لم يكن من حيث لم يحتسب. اللهم اربط على قلوبنا وانصرنا، وأرنا في أعدائك يوما كيوم فرعون وهامان وقارون، اللهم واشف صدور قوم مؤمنين، اللهم آميــــــــــــــــــــــــــــــن.

السؤال فيه اضطراب أخي الكريم، والاضطراب جاء ليس في /هل تعتبر ثورة الشام مصيرية للأمة؟ وإنما في القول/ نكون أو لا نكون؟ أما الاجابة على أن ثورة الشام هل تعتبر مصيرية للأمة؟ فالجواب: ان العمل لايحاد الخلافة الاسلامية قضية مصيرية بالنسبة للأمة الإسلامية - في الشام أو غيرها، أما تحديدك مصيريتها في الشام فقط فالجواب- لا. قد يكون قيامها يالشام أو في غيرها. وقول - نكون أو لا نكون؟ فنحتاج الى تفصيل مقصودك في نكون او لا نكون - يعني ان كان مقصودك ان لم تقم الخلافة بالشام لا تقوم، فأمر قيامها مفروغ منه بالشام أم بغيرها ستقوم. أما لا نكون- فنحن كائنين ما دمنا في الطريق الذي يستند لطريق رسول الله صلى الله عليه وسلم في إقامتها، لكن لا نكون - إن لم نلتزم طريق الوحي لرسوله الكريم - حينها كما أخبرنا الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: (وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) [محمد : 38]. ورد في تفسير الطبري حول تفسير: وإن تتولوا أيها الناس عن هذا الدين الذي جاءكم. به محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فترتدّوا راجعين عنه (يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ) يقول: يهلككم ثم يجيء بقوم آخرين غيركم بدلا منكم يصدّقون به. لعلي أصبت بالاجابة لما تقصده أخي الكريم

الكفر يا أخي جاء يحارب الله ورسوله والمؤمنون، وهو لم يأت للقضاء على المسلمين فقط، وإنما جاء لاقتلاع الإسلام وأصحابه وفي عقر دارهم الآن، وإن كانت الأمور تقاس بمن هو أقوى كما هو الأصل وكما تعودنا عليها ردحاً لغياب الأمة في الاستجابة لربها ولعدم وجود الأتقى، لكن المعادلة تقول الآن بأن الواقع ينطق بأنه أصبح للأتقى وجود بالمعركة، وبإخلاصنا لله تعالى وحسن الظن به وبالعمل الجاد ستنقلب المعادلة رأساً على عقب وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون، وأكرر وأملي بالذي خلق السموات السبع بلا عمد أن الأمور ليست في البداية لتحقيق وإرساء مخططات من جديد للكفرة والمشركين، وإنما النهاية قد بدأت من دخولهم أفغانستان والعراق وما تمخض الجبل لم يلد لهم فأراً، وما يجري على الواقع وفشل المخططات للكفر كله وعلى رأسه أمريكا وبريطانيا وفرنسا وكل ثعابين الأرض السامة منهم والهوام، وبعون الله سوف لم تهدأ الساحة لهم حتى يتحقق لنا وعد الله فيهم، ففي أي زاوية من بلاد المسلمين الأمور هادئة من محاسبة أحذيتهم، وهل يصل بك الظن أنهم سينجحون، فإنهم استنفذوا أغلى أوراقهم من المنافقين من أبناء جلدتنا، لتمرر لهم خطة يعيدون مسك زمام السيطرة على أنفسهم وليس لينفذوا ويرسوا لهم خطط ومخططات، وأموال النفط وسرقة أموال البشرية أصبحت لا تكفيهم لتنفيذ مخططات غرورهم واستعلائهم على البشرية كلها مسلمها وكافرها، فدقت ساعة العمل فلنغذ الخطى ولا تأخذنا بقول الحق لومة لائم أخي وبارك اللهم بكم وبجهودكم وكل العاملين والمخلصين لإعلاء كلمة الله تعالى.

إن كان في الكفرة من يفقه ما يجري على العالم عامة والاسلامي خاصة، منذ فجر الاسلام إلى يومنا هذا لأخذوا عبرة من أسلافهم الروم والفرس، وما آلت مصائرهم حينما سلكوا مع المسلمين ما يسلكون اليوم، وإن لم يتداركوا أمرهم اليوم في تعاملهم مع المسلمين، فمصيرهم من قبل المسلمين مصير أجدادهم اللذين أعرضوا عن الحق والحقيقة. وإن لناظره قريب

السلام عليكم ورحمة الله أخي أبو أنس حفظك الله تعالى ورعاك إضافة إلى ما تفضلوا به الإخوة الأعزاء أضيف: من رؤيتي المتواضعة الآن وفي كل آن أن تنزل الأحكام الشرعية على كل صغيرة وكبيرة في آخر ما يستجد على الساحة السورية وما حولها، وأهم ما أراه هو التركيز على دعوة إخواننا في الشام لغذ الخطى للوصول لبشار للقضاء عليه ونظامه، لأنه حذاء وأداة الكفر الأولى عليهم، وأن لا يتقصدوا من لا يقف في طريقهم إليه من إخواننا في الجيش النظامي، وأن يناشد إخوتنا في الجيش النظامي والإلحاح عليه أن لا يقفوا مع الباطل، وأن ينحازوا لدينهم وأمتهم في مفترق الطرق هذا، حتى لا يخسروا أنفسهم ويبخسوها إلى عذاب الله وسخطه، وأن يناشدوا ويبين لهم أن وقت السكوت انتهى إلى غير رجعة، فإما حياة ترضي رب العالمين، وإما ممات يغيظ العدى وننال الدرجات العلى في جنات النعيم، ومناشدة الجميع من الداخل والخارج في واجب كل منهم اتجاه كل حدث فيها، وأن يلفت أنظار إخوتنا في الشام أن الأعداء يراهنون على كل شيء يفت في عضدهم من بث بذور الفتنة بين الإخوة، في الآراء وحتى الأساليب، وأن يكون أساس كل أمر بينهم هو الحكم الشرعي الراجح وليس المرجوح، والذي يجمع ولا يفرق لأن معول الفرقة بينهم هو أمل الأعداء للإيقاع بهم جميعاً، وما يعولون عليه الأعداء المراهنة حتى على الظروف الجوية، وعند طرح هذه الفكرة أرجو أن توجه رسالة لأغنياء المسلمين لمد يد العون لإخوانهم في الداخل والمهجرين منهم في دول الجوار حتى يصبروا إخوتنا في الشام على ما نتمناه منهم في الثبات، وان استطاعوا القيام بأنفسهم في ذلك ابتغاء الثواب الجزيل أو ينيبون من يؤمنونهم على أماناتهم لتصل إلى أيديهم مباشرة، ولقد سمعنا قصصاً في ذلك من أصحاب ضعاف النفوس ممن يقومون على مثل هذا الأمر يندى لها الجبين، وأن لا يعطوها للأنظمة المتآمرة عليهم، أو من يلف لفهم. وللحديث بقية مع الإخوة إن شاء الله

100 دولة فقط أين بقية دول العالم والبالغ عددها 203 دولة، أكبرهم هربت من لبنان حينما قام فرد منا فقط بنسف مقر أقوى تشكيل في جيوشها (المارينز)، لكن المخيف فعلاً هو هل أم قوين معهم أم لا، لانها أعظم وأهم دولة من مزقهم ندعو الله تعالى أن لا تكون معهم. أحسبتم أنفسكم قدر الله على البشرية إلى يوم القيامة، خسئتم فإننا نحب الموت كما تحبون الحياة

الله وأكبر حتى الحلم بالخلافة بقي أن يحاكمونا عليه، هذا ليس فقط زمن الرويبضات، بل زمن لكع بن لكع، ما بال من يضعون هذه العنوانين لأخبارهم أهم أمريكان أم انجليز ام فرنسيين أم ... أم ... أم ، أليسوا مسلمين حسبنا الله ونعم الوكيل