اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

منصف الرياحي

الأعضاء
  • Posts

    30
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    2

منصف الرياحي last won the day on August 11 2018

منصف الرياحي had the most liked content!

اخر الزوار

1,546 زياره للملف الشخصي

منصف الرياحي's Achievements

  1. كثير من الذين تأثروا بالفكر الغربي وجعلوه مقدسا وغير خاضع للنقاش وما عليك إلا السمع والطاعة وآخرها ما يطرح اليوم من إنحلال وعلاقة رضاءية وإجهاض آمن بين البالغين وتملك الجسد والحرية في كل التصرفات الشخصية في المغرب على شباب الإسلام ،أما مفاهيم الإسلام النقيةالصافية التي تدعوا الى العفة والرجولة والكرامة فهي قابلة للنقاش عند أصحاب الحداثة والديمقراطية الذين تسممو بالفكر المجرد من الدين ، وهذا الفكر المنحط برز وكان له دور في عملية بركاج لوجهة كثير من المسلمين بعد سقوط دولة الإسلام وأصبح الإسلام و المسلمين بدون حارس ؛ ولن يقف هذا التيار الحاقد على الإسلام والمسلمين إلا بعودة سلطان الإسلام وقيام دولته من قبل المسلمين المخلصين لدينهم ،وإلا قضينا على أنفسنا و على الأجيال القادمة
  2. بسم الله الرحمن الرحيم لمذا لا يكون التركيز على أوروبا في الدعوة الى الاسلام لانهم عندهم عقلية القائد والمنتصروينظرون الى العالم من زاوية العقيدة التي يتبنهاالغرب قاطبة الشعب الاوروبي تخلص من عقدة التبعية الى الغير وهو يحب أن يكون سيد نفسه ولا يريد أن يتبع أي حضارة بدون أن تمر على عقله ويقتنع بها وها نحن المسلمين نشاهد يوميا دخول أناس من أوروبا الى الاسلام بعد استعمال عقولهم واقتناعهم بالدين الجديد فهذ الخصلة فيهم تفيد في نشر الاسلام وتسريع قيام دولة الاسلام وايجاد النهضة الصحيحة وعند دراستنا للواقع نرى أن المسلمين لما غابت عليهم مفاهيم الاسلام الصادقة ورغم تمسكهم بالعقيدة الأسلامية الا أنهم اتبعوا مفاهيم الغرب عن الحياة وسرعان ما نسو أنهم أصحاب حضارة وقيادة للعالم أجمع وهذالانحدار والتدحرج والارتماء في أحضان العدوا الغربي الكافر كان نتيجة لتكوين الغرب مجموعة كبيرة من أبناء المسلمين للمفاهيم الغربية فنجاحه كان بأبنائنا ومن جلدتنا والا لما كان يصل الى ما وصل اليه اليوم ولم يستطع الى هذه الساعة أن يعتلي كرسي الحكم الا عن طريق أبناءنا وحكمنا من خلالهم ولا نستطيع نسرع بنهضة الامة الاسلامية وهي تحس أنها تابعة وأنها مهزومة وأنها غير قادرة أن تنافس غيرها هذه العوامل كلها هي عائق كبير في طريق النهوض من أمة ترى داءما نفسها مهزومة وأن حياتها وبقاءها مربوط بالغرب وهذا ليس يأس أو تنقيص من شأن أمة الاسلام ولاكن هذا واقع نعيشه ونشاهده ونحس به كل يوم فالدخول بقوة الى المجتمع الاوروبي وطرح الاسلام عليه كبديل عقدي فكري وخاصة على أصحاب النفوذ والقرار والوصول اليهم سهل ولما لا أن تصبح أوروبا محل الصراع الفكري والكفاح السياسي و لما لاتكون فيها نقطة الارتكاز للدولة الاسلامية وهذا لا يعني اهمال العمل الى استاناف الحياة الاسلامية في البلاد الاسلامية ولنا في سيرة رسول الله صل عليه واله وسلم اسوة حسنة وهذا العمل ليس صعب على رجال نذروا أنفسهم في سبيل الله وبدل أن نفكر في التحرر و التخلص من أوروبا تكون أوروبا لنا
  3. هل يكون من وراء تهويل مرض كورونا في وساءل الاعلام العالمية غايات سياسية تستهدف الاسلام والمسلمين أم هو مرض خطير بالفعل يتوجب الحذر منه بجدية
  4. عند العمل بقيام حمل الدعوة يجب على حامل الدعوة ان يعي ما هو المقصود من عمله هل هو الكسب لجسم الحزب أم هو عمل لكسب الامة أم هو عمل لطلب النصرة
  5. السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم نعم أخي هناك فرق بين الأعمال التي يقوم به الحزب لكسب أفراد من الامة لتقوية جسم لحمل الدعوة وبين الأعمال التي يقوم بها الحزب قصد كسب الامة
  6. كم تدوم مرحلة الدراسة وهضم الفكرة حتى يصبح عضو في الحزب
  7. بسم الله الرحمن الرحيم انتخابات تونس: "اختيار" تحت حراسة الاستعمار ------- (رابط المصدر والاستماع في التعليق الأول) ------- الخبر: حلت بتونس منذ أيام وفود رسمية من عديد الدول والمنظمات والهياكل الدولية لتأمين مهمة ملاحظة هذه الانتخابات. فقد أعلنت مساعدة رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي للملاحظين للاستحقاق الانتخابي الرئاسي والتشريعي مؤخرا أن حوالي 100 ملاحظ أوروبي سيراقبون الانتخابات في تونس بدعوة من الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ومن الحكومة التونسية. وسيتولى هؤلاء مراقبة الحملة الانتخابية والمترشحين ومراكز ومكاتب الاقتراع والإعلان عن النتائج والطعون. وتتكون هذه البعثة من خبراء في مجال الانتخابات وملاحظين على المدى الطويل وملاحظين آخرين للحملة الانتخابية وملاحظين يوم الاقتراع منهم حوالي 30 دبلوماسيا من البلدان الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ومن سويسرا وكندا إلى جانب بعثة أخرى من أعضاء البرلمان الأوروبي بالنسبة للانتخابات التشريعية. وما تؤكد عليه مختلف الأطراف هو أن هذه البعثات لا تتدخل في العملية الانتخابية. كما حل بتونس فريق من الملاحظين الدوليين عن مركز "كارتر" الدولي لملاحظة الانتخابات الرئاسية والتشريعية بولايات قفصة وقبلي والقصرين وتوزر وخصص للغرض 8 فرق من الملاحظين على المدى الطويل والمدى القصير. ومن المنتظر أن يتواصل في الأيام القادمة توافد مراقبين وملاحظين آخرين من دول وهياكل دولية أخرى. (الشروق) التعليق: هكذا إذن، تتهافت المنظمات والهياكل الدولية، وتضخ الأموال الطائلة من أجل رعاية مسار "الانتقال الديمقراطي" والإشراف المباشر على الانتخابات الرئاسية والتشريعية في تونس باعتبار أنها ستكرس النموذج الديمقراطي الذي يريده الغرب لبلدنا. بمثل هذه الانتخابات التي يتظاهر الغرب بحرصه على شفافيتها ونزاهتها، يريد الاستعمار أن يوهم الناس بأنهم قد مارسوا الاختيار، مع أنه هو ومنظماته وهيئاته مَن أشرف على صياغة الدستور على مقاس منظومته الفكرية والحضارية ووضع خارطة طريق التوافق الديمقراطي، تماما مثلما وضع قوانين ودساتير سائر بلاد المسلمين وأشرف على انتخاباتها، إمعانا في تقسيمها، فلم ينتج عن ذلك إلا البؤس والشقاء منذ هدم دولة الإسلام دولة الخلافة على يد مجرم العصر مصطفى كمال إلى يوم الناس هذا. إن التكالب والتنافس المحموم بين أتباع هذا النظام الديمقراطي في تونس (حكومة ومعارضة)، لهو تنافس على أمرين اثنين لا ثالث لهما؛ أولهما إقصاء الإسلام من الحكم والحيلولة دون جعله نظاما للحياة والمجتمع والدولة كما أراد الله رب العالمين، وثانيهما هو إنعاش الديمقراطية المهترئة في تونس وإنقاذ بقايا النظام الذي يسنده ويرتضيه النظام الرأسمالي العالمي، بما يبقي حكام تونس مجرد بيادق يحركها الاستعمار، لا قيادة لهم ولا سيادة، بل ها هم قد أثبتوا بتبني النظام نفسه والدستور نفسه و"الثوابت" الدبلوماسية نفسها أنهم فعلا مسلوبو الإرادة، وأن الاختلاف بينهم هو اختلاف شكلي ليس غير، يترك للكافر المستعمر أن يدعم ويسند ويختار أقدرهم على العمالة والإخلاص في خدمة أسياده. ولذلك فإن خير جواب للصليبيين الجدد، المتهافتين على تونس من أجل سلخها عن دينها وعن عقيدتها، والمنفقين أموالهم ليصدوا عن سبيل الله هو قوله سبحانه: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾. [الأنفال: 36]. كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس وسام الأطرش – ولاية تونس
  8. لا وجودَ للإسلامِ في الديمقراطية..* *ولا وجودَ للديمقراطيةِ في الإسلام..* *مَنْ قال لكم غيرَ هذا فلا تُصدقوه..* *إِنْ كانَ عَالِماً فهو كاذب، وإن كان جَاهلاً فَحَسْبُكم جَهلُه!!* *الديمقراطيةُ- عند التحقيقِ- كُفرٌ محض لا فَرقَ بينها وبين السجود لِلَّاتِ والعُزَّى وهُبل؛ إلا كالفرق بين الإلحاد والعَلْمَنة؛ كِلاهُما يُسلِّمُ للآخر:* *الإلحادُ يَنفِي المُوجِدَ عن الوجود..* *والعلمانيةُ تُقصِي المُوجِدَ عن حُكم الموجود..* *والديمقراطية تَرْهَنُ إرادةَ المُوجِدِ بإرادةِ الموجود..* *ومن أثبتَ اللهَ وأقصى حُكمَه كان كمن نفى الله وأنكرَ وجوده؛ فإن رباً لا يَحكمُ ولا يَتصرفُ هو والعَدمُ سَواء!!* *ومَن رَهَنَ إرادةَ الله بإرادةِ خلقه سَلَبَهُ أُلوهيَّتَه وأضفى على خَلقِهِ ما سَلَبَهُ مِنه؛ فصارَ اللهُ- بذلك- خياراً ضِمنَ خيارات؛ لا أمرُه أمرٌ ولا نَهْيُهُ نَهْي، وللناسِ "الخِيَرَةُ مِنْ أَمرِهِم"؛ إنْ قَبِلُوا حُكمَه فَعَّلُوه، وإنْ رَفَضُوا حُكمَه عَطَّلوه.. فَأيُّ إلهٍ هذا الذي الإلحادُ يَنفيه،* *والعلمانيةُ تُقصيه، والديمقراطية تجعله خياراً لعبيده ومواليه؟!* *الديمقراطيةُ بنتُ العلمانية، والعلمانيةُ بنتُ الإلحاد، ويوشك مَنْ خَطبَ هذه أن يتزوجَ تلك؛ فيجمع بين أختين من شَرِّ أبٍّ!!* منقولة عبد المؤمن الزيلعي
  9. الايمان والكفر عقيدتان موجدتان في الكون وليس هناك وسط بينهما .الكفر له عدة أشكال هناك من ينكر وجود إله للكون والانسان والحياة. رغم ووجود إدلة حسية عقلية على ووجود الله مثل الكون والانسان والحياة والاشياء التي تحيط بالانسان من كل جانب والمدقق في هذه الأشياء انها ناقصة وعاجزة ومحتاجة الى غيرها ولا تملك هذه الاشياء أن تغير نواميسها بل هي مجبرة على السير بهذه النواميس كما هي مثل الشمس والقمر والنجوم والبحار والجبال والانسان والحيوان الى غيره فهذه الاشياء تستند في ووجدها الى غيرها قطعا وهذا الغير هو الله.وهناك من يقول بفصل حياة الانسان وعلاقاته مع غيره عن الدين ولا يظهر إلا في النواحي الشخصية التعبدية مثل الصلاة والصوم .وهذا في حد ذاته كفر لانه لايعترف بسيادة الله على خلقه .قال تعالى( له الخلق والامر) صحيح أن الانسان يعيش في داءرتين داءرة يسيطر عليها وداءرة تسيطر عليه فالداءرة التي يسيطر عليها الإنسان فهي في نطاق تصرفاته وفي نطاق أفعاله الاختيارية فهو يتاجر ويتزوج ويبني بيتا ويعمل كل انواع الاعمال المباحة لاكن هذا السلوك يجب أن يكون وفق أوامر الله ونواهيه ومقياسه في ذالك الحلال الحرام ولا يجوز فصل أعمالنا كمسلمين على شرع الله لانه هو الحاكم الفعلي والانسان مرده الى خالقه ليحاسبه على أعماله كلها كيف سيرها وفق أحكام الله أم لا فكل من يتبنى فصل الدين عن الحياة ويعتقد هذاللاعتقاد ويتبناه يعتبر انه خارج عن الملة فالمسألة خطيرة أن يقصي الانسان خالقه أن يتحكم في حياته وجميع أفعاله بدل أن يعتز بدينه ويطيع ربه ويسلم له تسليم وله السعادة في الدارين الاولى والاخرة.أما الداءرةالتي تسيطر على الانسان فلا دخل له بها ولا علاقةله بها في مسألة الثواب والعقاب فهو أتى الى على غير إرادته وسيذهب على غير إرادته ولم يختر لون عينيه ولا شكله ولا طوله ولا عرضه فالانسان في الناحية مسيطر عليه وفق نظام الووجود. أما الإيمان هو التصديق الجازم المطابق للواقع عن دليل بووجود إله للكون والانسان والحياة والإيمان الانبياء والرسل والملائكة والجنة والنار والقضاء والقدر خيره وشره من ألله وأن محمد صل الله عليه واله وسلم خاتم النبيين والمرسلين وان القرآن كلام الله وأنه دستور للحياة تقوم على أساسه دولة تطبقه في واقع الحياة كما طبقه رسول الله صل الله عليه واله وسلم والخلفاء من بعده
  10. سبب النصر هو الالتزام باوامر ونواهيه على الوجه المطلوب قال تعالى ان تنصروا اللّٰه ينصركم فالالتزام بالاوامر والنواهي شرط لنصر الله لجماعة المسلمين وفي مخالفة الاوامر والنواهي هزيمة للمسلمين قبل الاعداء
  11. جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
  12. هناك شحص في حاجة الى المال لقضاء مصلحة ولم يملك المبلغ يريد ان يتوجه الى محل تجاري لشراء بضاعة من عنده بالتقسيط ثم بعد حيازته للبضاعة يريد ان يبيعها ولو يثمن اقل ليتحصل على المال المطلوب فهل هذه المعاملة جائزة شرعا ام لا الرجاء الافادة وجزاكم الله خيرا
×
×
  • اضف...