حسن ح ع

مبارك إخوتي الكرام، ونسأل الله أن يجعلها خير للدعوة.

ما هو التاريخ الهجري من فضلكم؟؟ وذلك حتى نعرف متى يوم عاشوراء أهو غدا الاربعاء 13/11/2013م أم هو يوم الخميس 14/11/2013م. ولكم جزيل الشكر

ايها الاخوة الكرام بارك الله فيكم على تفاعلكم مع الموضوع مشاركاتكم قيمة ولي عليها تعليق صحيح ان الحزب يتعرض لضرب الافكار ولا يتعرض للاشخاص، ولكن ان كانوا في موضع الحكم فالحزب يتعرض لشخوصهم فالتعرض للشخوص وارد عند الحزب اذا كانوا في موقع الحكم، اما ان كانوا في غير الحكم فالحزب يضرب الافكار الخاطئة ليس الا. ولو نظرنا الى اخر نشرة للحزب في موضوع مرسي: ما الالتزامُ بالاتفاقياتِ الدولية التي تُضيعُ حقَّ المسلمين، وتغتصب أرضهم، وتجعلُ للكفار سبيلاً عليهم، فهو خطيئةٌ فظيعة، وبابٌ عريض للخزي والصَّغار في الدنيا، ولعذابُ الله أكبر... وكلُّ ذلك مصيبةٌ عظمى خطرةٌ بأن يُنادى بهذا الالتزام في مصر، مصر الكنانة، مصر كنانة الله في أرضه، مصر قاهرة الصليبيين، مصر قاهرة التتار، مصر قاهرة كيان يهود، ومزيلته من الوجود بإذن الله... كلُّ ذلك مصيبةٌ عظمى خطرة، أن يُنادى به في مصر، وهو أعظمُ وأفظعُ أن تكونَ المناداةُ به بأفواه الإخوان المسلمين الذين فاز مرشحُهم بأصوات المسلمين ظناً منهم أنهم سيُحكَمون بالإسلام، ويَستظلون بظل راية الإسلام، ظلِّ الخلافة التي بها يعزُّون بعد ذل، ويأمنون بعد خوف ويعيدون الأرض المباركة بعد اغتصاب... لهذا أعطَوا أصواتَهم ومنحوا تأييدَهم، ولم يُعطوها ليُعاد عليهم النظامُ العلماني بوجهٍ جديد، ولسانٍ جديد، ولكن بقولٍ قديمٍ جديد، يُنادي بدولةٍ علمانيةِ الفكرِ والمنهج والهوى! وايضا في اخر النشرة: إن هذه نصيحةٌ خالصةٌ لله سبحانهُ، لا نريد منكم عليها جزاءً ولا شكوراً، إلا اتقاءَ شماتةِ الكفارِ وعملائِهم وكلِّ أعداءِ الإسلام عندما يضحكونَ ملءَ أفواههم وهم يسمعون أنَّ مشروعَهم في الدولةِ المدنيةِ الديمقراطيةِ قد أصبحَ يُنادي به مسلمون، الإخوانُ المسلمون، وإنا لله وإنا إليه راجعون. لقد ذكر الحزب جماعة الاخوان المسلمين كحركة، وتجاوز ذلك عن موضوع شخوص الحكام، وهذا حسب رأيي لان هذه الجماعة اصبحت تشكل مشروعا استعماريا بنية او بسوء نية. حتى التعليقات على المكتب الاعلامي وفي مجلة الوعي تهاجم حركة الاخوان بشكل مباسر، لانها رائدة الاسلام المعتدل حاليا. صحيح ان المنشورات قد تكون قاسية في ((لغتها وفي صورها)) لكنها تتعرض لمشروع استعماري وللاسف اصبح يتمثل بجماعة الاخوان المسلمين بنية او بسوء نية، والصور في المنشورات هي لحكام وليست لاشخاص عاديين قد اكون مخطئا ولكن هذا فهمي للموضوع. -------------------------------------------------------------------- بارك الله في اخي المثنى فانا اؤيد رايه بسرعة كشف هؤلاء حتى لا تصاب الامة بالفشل بعد انكشاف زيفهم القريب المحتوم. وبالنسبة لاخي المعتز باسلامه فلا ارى موضوع ابن ام مكتوم له علاقة بموضوعنا، ولكن الاية التي ذكرت لها العلاقة وهي ما يجب ان تكون محور البحث، ولنا اخي ان نتذكر كيف خاطب الرسول المشركين بداية بالقابهم التي يحبونها ومن ثم بالقاب يبغضونها "ابو جهل" لتغير الحال. وبالنسبة للنقاط الاربعة الممتازة التي ذكرت فهي حسب رايي لنقاش المخالف، اما وقد اصر على عناده وغيه فيجب عندها تغيير لغة الخطاب. كل تعليقاتكم ايها الاخوة ممتازة وجيدة، والمرحلة التي نحن فيها تحتاج قوة في الطرح وتكثيفا للعمل من اجل كشف هذا المشروع الاستعماري "الاسلام المعتدل" وارجو المزيد من المساهمة بارك الله فيكم واخيرا هذا رايي وقد يكون كله خطا وقد لا اكون فهمتكم بالشكل الصحيح فاعذروني

كثيرا ما نساهم في منشورات تخص الاخوان على الفيس بوك وفضح ما يقوم به قادتهم من تثبيت للعلمانية، ولكن نرى الكثير من الاخوة الناصحين يقولون لنا انت تقسو كثيرا عليهم وتنفرهم، مع اننا ناقشناهم كثيرا بالادلة الا اننا نجد حائطا مسدودا في عقولهم!!!!! واذا نظرنا الى هذه الفترة التي نحن فيها ووصول الاخوان الى سدة الحكم وتبشيرهم بالدولة المدنية نرى انه لا بد من ذكرهم بالاسم. ارجو افادتي ببعض النصائح في التعامل مع الاخوان المسلمين واقصد الفترة الحالية وليس الفترة الماضية. وهذه بعض المنشورات من صفحة (( الخلافة خلاصنا )) لنا التي تم الاعتراض عليها في القسوة على هؤلاء: http://www.facebook....31432856&type=3 http://www.facebook....31432856&type=3 http://www.facebook....31432856&type=3 http://www.facebook....31432856&type=3 http://www.facebook....31432856&type=3

من الاسباب الرئيسة هو وجود الاخوان المسلمين واخشى ان يحذف تعليقي، لكنه سبب حقيقي

الجزيرة هي من المحطات التي تروج للعلمانية والديمقراطية بقوة كبيرة، ولكن بطريقة تخدع الكثيرين!! فلا ترى الجزيرة في الثورات الحالية الا وهي تقول: الثوار يريدون دولة مدنية ديمقراطية، حتى لو كانوا يرفعون رايات العقاب وينادون بحكم الله، تكتم على الصوت وتقول: الثوار يريدون دولة مدنية وديمقراطية. وعندما صوت الثوار في سوريا على خيار عكس " طلب الحماية الدولية" قامت الجزيرة وقالت: الثوار يريدون الحماية الدولية. شيخ الجزيرة المشهور" يوسف القرضاوي" قال: يجب ان نقاتل من اجل الديمقراطية، وهي لا تستضيف الا هؤلاء الاسلاميين المعتدلين على الطريقة الامريكية الذي يروجون للديمقراطية والدولة المدنية. اما من يدعون الى الخلافة والى حكم الاسلام فقلما تاتي بهم على شاشاتها حتى لو كان المشاركون بعملهم بالالاف، الا اذا فرض الخبر نفسه، واذا بثته فتعمل على دس بعض التشويه والتضليل حوله. اما بعض المناصرين للديمقراطية وبعض اعضاء حقوق الانسان فتاتي بهم ولو كانوا عشرة اشخاص بتقرير مطول. ان دعم الجزيرة الظاهري للثورات ليس من اجل الثورات كما يتوهم البعض، بل من اجل العمل على حرفها عن تطبيق الاسلام الى تطبيق الديمقراطية والدولة المدنية. لا غرابة والجزيرة تبث من قطر اكبر مستضيف للقوات الامريكية، وحاكمها اكبر داعم بالمال للدول الغربية. الجزيرة استطاعت ان تروج عن طريق شعارها " الراي والراي الاخر" الى اليهود المحتلين فاصبح راي اليهود وافكارهم تنتشر في العالم العربي، وهي من المحطات التي تكتب على خارطة فلسطين "اسرائيل"، وحاكم قطر من الاوائل في التعاون مع يهود. احذروا هذه المحطة التي تروج للكفر بثوب الحيادية الكاذبة والسامّة "الراي والراي الاخر".