اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

محمد القانونى

الأعضاء
  • Posts

    23
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    1

محمد القانونى last won the day on June 12 2018

محمد القانونى had the most liked content!

اخر الزوار

بلوك اخر الزوار معطل ولن يظهر للاعضاء

محمد القانونى's Achievements

  1. العميد / محمد صفوت الزيات . ضابط سابق في الجيش المصري... خبير و محلل عسكري و إستراتيجي . ‏ أﻛﺒﺮ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﻓﻜﺮﻱ ﺣﺪﺛﺖ ﺑﻌﻘﻮﻟﻨﺎ: ﻫﻲ ﺇﻗﻨﺎﻋﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺸﺠﺮَ ﻭﺍﻟﺤ ﺠَﺮ والرمال والحدود الوهمية ﻭﻃﻦ ، ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻤﻮﺕ ﻓﺪﺍﺀً ﻟﻸﺳﻼﻙ ﺍﻟﺸﺎﺋﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺳﻤﻬﺎ ﺳﺎﻳﻜﺲ وبيكو ، ﻭﺳﻤّﻮﺍ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ ! وقاموا بإعطاء الأشخاص داخل الحظائر بطاقة الهوية والجنسية والقومية والعرق والنسل .. لكي يعرفوا الأشخاص تماما كما يصبغون الماشية لكي يعرِفها أصحابها .. ومع أن هذه المُسمّيات للتفرقة.. تجد الأشخاص يعتقدون أنهم مُقدّسون وذوو شأن وتاريخ عظيمين ؛ فتجد المصري والسوداني والسعودي والقطري والعماني واليمني والمغربي والجزائري وغيرهم يتفاخرون بتاريخ مُزيّف يسمّى يوم وطني ! . وكل منهم يقتل الآخر إذا عبر الصحاري إلى التراب المُقدّس وأصبح قتل كل من يعبر الحدود الوهمية إلى التراب المقدس.. شرفا ووطنية عظيمة وموتا في سبيل الوطن (شهيد الوطن) وسينال الجنة. وصِرنا نجد الشعوب تتبادل الشتائم والكراهية والفرقة .. بالرغم من أن المسلمين أمة واحدة. إتفاقية سايكس بيكو ... أدخلت الأُمة في ١٠٠ سنة من التيه والضياع ، جعلت الولاء والبراء يُعقد على قطعة أرضٍ مُسيّجة بسياج مشيك ، وخرقة ملونة بألوان رسمها سايكس وبيكو عند وضعهم الحدود الوهمية بيننا. واصبح من يملك ورقة تُسمّى "جنسية" هو أخي وصديقي ولو كان كافراً !! ، ومن هو خارج هذه الحدود الوهمية هو ألدّ أعدائي وخصامهم واجب ولو كان مسلما. أتخيّل مشهدا في ذهني كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم واقفا بعز ، وشموخ ، يرمق جيشه ، وفيه العربي والأعجمي ، الأبيض والأسود ، فيه أبو بكر القرشي ، وسعد الأوسي ، وسلمان الفارسي ، وصهيب الرومي ، وأبو الذر الكناني ، وبلال الحبشي ، فيقول رسولنا صلّ الله عليه وسلم : اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة ، فانصر الأنصار والمهاجرة. فيرد جيشه صلى الله عليه وسلم قائلين : نحن الذين بايعوا محمدا ، على الجهاد ما بقينا أبدا. ﺍلوطن اﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻫو الإسلام ﺃﻳﻨﻤﺎ وجد وتحت أي مسمى لم يكن لنا حدود يوم تسيّدنا الدنيا بالخلافة الاسلامية يوم كان عُمر في المدينة يحكم إثنتين وعشرين دولة وكانت جيوش الوليد تملك من تحت سور الصين شرقاً إلي جنوب فرنسا غرباً وكان هارون الرشيد يحكم ثلاثة أرباع آسيا وكان المعتصم يهدّد حدود بلغاريا الآن بعد ان هدم عمورية وكان صلاح الدين يحطّم الصليبيين ويحرّر القدس وكان قُطز يقضي علي المغول وينقذ العالم من شرّهم وكان العثمانيون يزيلون من خريطة العالم أعتي إمبراطورية صليبية هي الامبراطورية البيزنطية ويحكمون اكثر من نصف اوربا لم يكن لنا حدود حين كان المسلم يمشي من قرطبة إلي بغداد ومن المغرب إلي مكة لايسأله أحد عن جواز مرور . فلتسقط سايكس بيكو ومن صنعها ومن حماها وعبدها وعاش في ظلالها خادماً وفيّاً للغرب الصليبي ...
  2. المنتخبات العربية فى كأس العالم ليست أحسن حظا من حالة الترهل والضعف الذى تعيشه الشعوب العربية ، فهزائمهم تعبر عن ضعفهم وعن حاجتهم الماسة للنهضة بدل انضباعهم بالاجبنى ، فروح الشباب موجودة والروح القتالية أيضا موجودة والطاقات البشرية موجودة ، ولكن ينقصهم روح القائد الفذ الذى يكون صاحب قرار رجولى فى المواقف الصعبة وهى إحدى السلبيات التى تنقص عند المنتخبات العربية فى كأس العالم ، ومن المعيبات على هذه المنتخبات أن مدرب الفريق أجنبى ليس عربى مثلهم لأن المدرب هدفه المال وليس الانتماء الى البلد التى لم ينشا فيها ، وايضا استهتار المنتخبات العربية فى الوقت هو السبب فى هزائمهم المتتالية ، ولو رأيتم المنتخبات الأجنبية يظلوا يلعبوا بنفس الوتيرة دون كلل أو ملل مع الجدية فى استغلال الوقت بدقائقه وثوانيه ، على عكس من المنتخبات العربية فى الدقائق الاخيرة بل قل فى الثوانى الأخيرة تدخل فيهم الأهداف وينهزموا شر هزيمة ، وهذه الهزائم المتتالية تبين مدى استهتارنا كعرب فى كيفية استغلال الوقت بأمور ناجعة ومنتجة دون ان نرفع الراية البيضاء ونعلن الهزيمة فى الوقت الضائع بل الأصل أن نقاتل لكى نفوز لا نقاتل من أجل تعادل ، من أجل ذلك تسعى المنتخبات العربية للحصول على التعادل فقط دون أن تسعى لللتفوق على المنتخبات الأجنبية ..
  3. البنت المحجبة الأولى روسية مسلمة تشجع المنتخب الروسي فى كأس العالم البنت الثانية عارية الرأس والجسم تشجع المنتخب السعودى وتحمل راية لا اله الا الله هذه الصورة تببن مدى الانحطاط الأخلاقي الذى اوصله حكام السعودية الشعب السعودى المسلم فعلا مفارقة عجيبة !
  4. لماذا يضربوا التحية لتيس الملكة ما هى قصة هذه التحية وهذا التيس ! وبريطانيا وصلت إلى عصر التقدم ، وما زالوا يضربوا التحية لتيس الملكة ما السر يا ترى !
  5. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير
  6. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير
  7. هل تم الإعلان رسميا أن غدا الجمعة أول أيام عيد الفطر ؟ كل عام وانتم بخير.
  8. أيا رمضان مهلا ؛ وقبل ان ترحل يا حبيبى يا رمضان : بلغ الهك أننا صمناك إيماننا واحتسابا بلغ الهك ان المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها يرجون أن تأتى العام القادم وقد توحد المسلمين بلغ الهك ان المسلمين يتوقون شوقا لعزتهم المفقودة بلغ الهك أننا نرجو رحمته ونخاف عذابه وان لم يغفر لنا لنكونن من الخاسرين .
  9. بسم الله الرحمن الرحيم هو اله رحيم جميل قوى متين واحد أحد ليس كمثله شيئ ، أفتخر واعتز بأن الله ربى ورب هذا الكون وبأننى عبد لله ، وأنى أؤمن به ربا ليس مع شريك فى ملكه ، فهذا ظنى بربى رب العالمين . فما ظنكم برب العالمين!
  10. مداخلة قيمة أستاذنا الفاضل عابد الله هذه الرحمة المهداة التى الأصل ان تتمثل فى حامل الدعوة ، فالنبى عليه الصلاة والسلام حينما عاد من الطائف وقد أوذي ما أوذي وصب عليه من الأذى ما صب وعاد مجروح القدمين ومجروح القلب أكثر من القدمين مما قابله به أهل الطائف قبيلة ثقيف وسلطوا عليه العبيد والسفهاء ومع ذلك دعا لهم. وكان يقول "اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين" وجاءه جبريل وقال له أجيب لك ملك الجبال أهوه إذا كنت تحب يطبق عليهم الأخشبين الجبلين فهو لم يقبل هذا وقال "اللهم أهدي قومي فإني لأرجو أن يخرج الله من أصلابهم ذرية تقول لا إله إلا الله محمد رسول الله" هذه هي الرحمة المحمدية..
  11. سبحان الله برغم أن قومه عذبوه فى حياته تمنى لهم الخير بعد موته. إنها رحمة المؤمن بعباد الله، فالهدف ليس الغلبة فى النقاش، ولا إظهار انك أعلم وأعلى ممن تناقش الهدف ان تكسب قلب وعقل هذا العبد ،وحتى لو لم يستجيب لك ستترك أثر طيب عنده عنك وعن دعوتك . شرفتنا مداخلتي اخى عابد الله
  12. الفكر اعم وأشمل من الحكمة ، وقد تكون الحكمة جزء اساس من الفكر عند طرح الأفكار ، ولقد تم قرن الفكر بالرحمة ليس باعتبار الرحمة مفهوم منفصل عن الفكر بل هى صفة للفكر يجب أن نتحلى بها عند نقاشنا . ودمت بود أخى الخلافة خلاصنا .
  13. استئناف النشاط فى منتدى العقاب وليس على منتدى العقاب دمتم بود وبالتوفيق
×
×
  • اضف...