اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

أسامة الثويني

الأعضاء
  • Posts

    165
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    3

أسامة الثويني last won the day on January 15 2022

أسامة الثويني had the most liked content!

اخر الزوار

1,130 زياره للملف الشخصي

أسامة الثويني's Achievements

  1. كتب الدكتور نايف نهار الشمري، مدير مركز ابن خلدون للعلوم الاجتماعية والإنسانية في جامعة قطر، مقالاً بعنوان "تهاوي النموذج الغربي لا يعني بالضرورة صعود النموذج الإسلامي". تهاوي النموذج الغربي لا يعني بالضرورة صعود النموذج الإسلامي. - المصدر أونلاين (almasdaronline.com) وفي هذه العجالة "دردشة" سريعة وملاحظات على بعض ما جاء في المقال. إن دعوى عدم امتلاك المسلمين اليوم نموذجاً إسلامياً جاهزاً للتشغيل دعوى عريضة، لا أرى الدكتور نايف وُفّق للتدليل عليها! وأفهم أن لكل مقام مقال، وأننا أمام مقال وليس كتاباً أو بحثاً موسّعاً، إلا أنني أفهم أيضاً أنه في عجالة المقال لا بد من انتقاء أخصر البضاعة ولكن أغلاها. في محاولة الدكتور الأولى للتدليل على صحة الدعوى استند على قصور مناهج كليات الشريعة في جامعات الدول القائمة في العالم الإسلامي. ولا أظن أن باحثاً موضوعياً جاداً يظن مجرد ظن أن الدول القائمة في العام الإسلامي لديها الإرادة والاستطاعة للنهوض بالتفكير الشرعي والعلمي (التطبيقي) والأدبي والثقافي..! كليات الشريعة لم تصمم أصلاً لمثل هذا الغرض، فهي والحال هذه لا تصلح لأن تكون مؤشراً لتحقق وجود بناء معرفي كامل! أما محاولة الكاتب الثانية للتدليل فكانت في الفقرة التي تليها مباشرة، وأعني مسألة ترجمة القرآن إلى اللغات العالمية! وأرى أن هذه المحاولة أضعف من أختها. ذلك أن ترجمة القرآن مسألة فنية وثانوية جداً، وهي ربما تفيد في التسويق لغير المتحدثين باللغة العربية، ناهيك عن أن التسويق الصحيح والتفهيم الصحيح المنتج يكون بمزج الطاقة العربية مع الطاقة الإسلامية، وإعادة إحياء اللغة العربية وتثوير طاقاتها في التأثير والتوسع والانتشار. كما أنه، وحسب مكونات البناء المعرفي التي بينها الدكتور (التصورات الوجودية والقيمية والمفاهيمية) فإن مسألة الترجمة لا موقع لها في الإعراب، ولا أعلم إن كنا نستطيع حشر مسألة الترجمة في المكون الرابع ( التفعيل الإجرائي مع البيئة المعاصرة) ؟! أما بالنسبة للانشغال بالبحث القرآني المباشر، وبما ُيفهم منها ضمناً القطيعة مع التراث الفقهي أو تهميشه على أقل تقدير، فإن هكذا مقاربة تكشف عن عدم إلمام بحقيقة التراث الفقهي، الذي هو بدون مبالغة ثروة فكرية وأصولية ولغوية لا يمكن للمرء الذي يريد العلم والنهضة والتغيير أن يخطو الخطوة الأولى من غير أن يتشربه ويتضلعه. التراث الفقهي هو منتوج فقه إسلامي، وليس منتوجاً ثقافياً ارتبط بزمانه ومكانه ثم مضى واندرس! كالفقه الروماني أو الأثيني! الفقه الإسلامي هو العلم بالأحكام الشرعية المستنبطة من أدلتها التفصيلية. وهي أحكام تدور مع عللها إن كانت معللة، وتنزل على وقائعها، سواء أكان واقعها في القرن الثالث الهجري أم في عصرنا اليوم. وتغير الوقائع يحتاج لاستنباط أحكام جديدة، أما تماثل الوقائع، وإن كان بينها قروناً متطاولة، فلا تحتاج لاستنباط جديد. هكذا هي طبيعة أحكام الإسلام؛ تعالج والواقع وتهيمن عليه وليس العكس! والواقع موضع التفكير وليس مصدره. على العموم، واضح أن الكاتب متحرّق شوقاً لعودة نموذج الإسلام، وهو في هذا الشعور والرغبة يشترك مع الملايين من المسلمين، والحمد لله. وهي دعوة من محب، إلتفتوا يا رعاكم الله إلى المشروع الفكري والسياسي المتين والجاد الذي قدمه حزب التحرير ويعمل له من خمسينات القرن الفائت؛ على مستوى التثقيف المركز، والتثقيف العام، ويعمل على إيصاله للحكم بشكل جاد. مشروع لا يقطع الصلة بتراث الأمة، ولا ينفصل عن الواقع الجديد، مشروع يبدأ بالفكرة الكلية عن الكون والإنسان والحياة ولا ينتهي بجداول مقترحة للأيام الدراسية للتعليم المنهجي في دولة الخلافة. مشروع عريض وعميق يمكن للباحث أن يرى عصارته بصيغة دستورية في كتاب من جزئين، سماه "مقدمة الدستور أو الأسباب الموجبة له". حــزب التحريــر Hizb ut Tahrir (hizb-ut-tahrir.org)
  2. حزب التحرير الإسلامي بتونس يرفض مسودة الدستور
  3. أخي دمشقي، تتكلم عن الإنقاذ الدولي وكأنه طوق النجاة للثورة السورية؟!!
  4. الجماعات السلفية مهما بلغ لدى بعضها الغضب أو الجهل، أبدا لا تقوم بسحل الجثث في الشارع!!
  5. التأم في القاهرة في 13 يونيو 2013 العديد من الروابط والهيئات العلمية الإسلامية والمشايخ البارزين في مؤتمر «سميّ» موقف علماء الأمة من أحداث سوريا». وقد دعا المؤتمر إلى الجهاد بالمال والنفس لنصرة الشعب السوري وغير ذلك من مطالب، سطّرها في إحدى عشرة نقطة، مفصلة ومنتشرة في كثير من مواقع الشبكة. ولست بصدد التفصيل في تلك البنود إنما بصدد تلميح سريع على ما لم يرد في تلك البنود! وقبل التلميح، أقول إن احتفاء الناس بالمواقف التي صدرت عن المؤتمر المذكور، والتي يُشتم منها رائحة العزة والمواجهة، هو مؤشر يكشف عن مدى تطلع الأمة لشيء ولو يسير لما يروي عطشها ويسد جوعها من مواقف العزة والشموخ! تطلع لطالما عبّرت عنه الامة في مواقف سابقة. ولعل القارئ يتذكر كيف تفاعلت الأمة مع مجرّد ترضّي الرئيس المصري محمد مرسي على الصحابة في قلب طهران، وكيف طار في الآفاق مقطع قصير لأحد خطباء الحرم المكي يذكر فيه بوضوح وبقوة الإثم عن القعود لنصرة الشعب السوري، وكيف ارتفع نجم رئيس الحكومة التركية «اردوغان» حينما ترك القاعة غاضباً على «جليسه» شمعون بيريز، وإذا كان ملعب القاهرة الدولي قد هاج وماج بالأمس القريب حينما أعلن الرئيس المصري مقاطعة النظام السوري، فللقارئ الكريم أن يطلق خياله في تصور ردود الأفعال المزلزلة لإعلان الرئيس مرسي إلغاء معاهدة كامب ديفيد وطرد سفير «إسرائيل» من القاهرة! إذا، فالأمة على أتم استعداد لاحتضان المواقف التي تعبر عن قناعاتها العميقة والتي تقترب ولو قليلاً من تاريخها المجيد، والأمر جدا يسير ومتاح لمن يريد أن ينسجم مع هذه الحالة المشاعرية العامة ولكن بشرط أن تكون له قامةٌ سوية؛ يستطيع أن يرفعها بصلابة واستقامة، بدلا من حالة الانكسار التي ابتلي بها الكثير! على أي حال، وعودة إلى موضوع المقال الأساسي، أقول إن بيان العلماء قد سكت عن أمرين أساسيين. أولاً: إن الدعوة للنفير العام والجهاد بالأنفس والأموال جاءت بعد عامين ونصف من الثورة! وجاءت لفتح باب قد ولجه شباب الأمة منذ فترة طويلة! فلم ينتظر هؤلاء الشباب فتوى أو بيان للقيام بواجبهم، ولا أظن أن هنالك من ينتظر! ولكن السؤال الجوهري: أي شكل من الجهاد تحتاجه الأمة في سوريا، وقبلها في أفغانستان وفلسطين والبوسنة والشيشان...؟ الأعداء في كل تلك الساحات هم كيانات وأنظمة وتشكيلات عسكرية وأمنية، مسلحة إلى أضراسها بشتى أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة والتقليدية والنوعية...فهل من السائغ مواجهة تلك التشكيلات بالقتال الفردي والسلاح الخفيف أم أن الدعوة يجب أن تكون موجهة ومنصبة على القوة الموازية ومظانها؟! أعجب كثير العجب حينما أجد الخطاب الشرعي لدى الكثيرين يخلو من إشارة ولو بعيدة لمخاطبة وحث الحكومات لتحريك جيوش الأمة للمشاركة العملية، بل لتقدم الصفوف لحسم القضايا في ساحات الوغى! لماذا يتوجه الخطاب للأفراد ويغفل الجيوش؟ هل خرجت الجيوش من دائرة التكليف، أم أن مهامّها ليست كالمهام التي يعرفها بني البشر؟ ربما ينتفي العجب حينما يدرك المرء أن حركة الجيوش في هذا الاتجاه تلزم تجاوز قواعد مهمة وأساسية زرعها الاستعمار في المنطقة وتخطي لصيغة الدولة الوطنية الإقليمية (سايكس-بيكو). والتفكير في هذا الاتجاه يحتاج إلى أحد أمرين متناقضين؛ ارتفاع عن الواقع المرسوم والمفروض من القوى الغربية أو مجاراة لسياسة دول كبرى تريد التدخل في سوريا وغيرها في الوقت المناسب كما حصل في مرات عديدة! ثانياً: بيان الغاية من القتال والثورة في سوريا بشكل عام. ذلك أن القتال في حقيقته عبارة عن ممارسة عملية لتحقيق غاية سياسية أو عقدية، مثلما أن الثورة هي ممارسة مجتمعية سياسية عامة لتحقيق تغيير ما. ولا يخفى على المراقب التفاعلات الجارية في الحالة الثورية السورية والصخب الدولي فيما يتعلق بسوريا الجديدة؛ هل سيكون العهد الجديد معبّرا عن تطلعات الأمة الإسلامية لجهة استقلال البلد عن النفوذ الغربي وتحكيم الشرع وإقامة نواة دولة الخلافة، أم سيكون سائراً ضمن النظام الإقليمي وارتباطاته الدولية ومحافظاً على فلسفة وبنى النظام السياسية والأمنية القائمة مع إضافة تعديلات شكلية هنا وهناك كما حصل في مصر وغيرهما من دول الربيع؟ هذه أسئلة ملحّة وضاغطة جداً، والجميع يدلي بدلوه، إلا بيان العلماء! فهل بعد هذا المسكوت عنه؛ تحريك الجيوش كطريقة ودولة الإسلام كغاية، يمكننا اعتبار بيان العلماء بياناً؟! أسامة الثويني twitter: @OsamaAlThuwaini صحيفة عالم اليوم الكويتية http://www.alamalyawm.com/showArticleDetail.aspx?articleid=555&categoryid=1
  6. من هي تلك الكتيبة الكبيرة التي انسحبت بشكل مفاجئ؟ ولماذا؟
  7. أرجو أن يكون الخبر ملفقا! ما هي ، أخوتي الكرام، ردود أفعل أبناء القسام على التقرير أعلاه، في صفحاتهم وصفحات مؤيديهم على النت؟
  8. انا لله وإنا إليه راجعون..الأخبار اليوم أن القصير سقطت!!
  9. صحيفة السياسة الكويتية غير معروفة بالصدق! وأخوكم من الكويت.
  10. جاء في التعليق من أخينا الكريم أبي باسل "لقد برهنت أمريكا من خلال قبولها العلني ببقاء الأسد في الحكم حتى عام ٢٠١٤.." أين ورد ذلك القبول العلني المشار إليه في العليق؟
  11. نقطة على الهامش: بعد هذه الأيام والأسابيع والأشهر الطويلة، ومع توافر جميع عناصر الاستفزاز الطائفي، لم تتحول الثورة - من طرف الثائرين- إلى النفس والمزاج الطائفي،والحمد لله. فطيبوا نفساً، أهل الشام شبوا عن الطوق وأظهروا قدرا عاليا من النضج والاتزان، ماشاء الله عليهم.
  12. نقل بعض الأخوة في المنتدى خبرا حول تصريحات لوزير الدفاع الأميركي حول سياسة دولته في الشرق الأوسط. عزمت على الوقوف على الخطاب كاملاً من مصدره الأصلي، فوجدته يحوي الكثير من الكلام المهم والخطير، ومن ضمن ضمنه ما يلي: "ومما يعزز أمن إسرائيل بشكل أكبر هو التعاون الدفاعي الأمريكي مع الحلفاء الإقليميين الآخرين. وقد أكدتُ في مشاوراتي مع القيادة الإسرائيلية على أن العلاقات الأمنية الأمريكية القوية مع الدول العربية -- بما فيها مصر والأردن وشركائنا في الخليج -- ليست مدرجة ضمن مصالحنا الاستراتيجية فحسب، بل ضمن المصالح الأمنية الإسرائيلية أيضاً. ومن أهم هذه العلاقات علاقاتنا الدفاعية مع مصر. لقد لعبت علاقتنا العسكرية المتبادلة دوراً هامة في تحقيق الاستقرار أثناء الثورة المصرية. وفي أثناء زيارتي للقاهرة، قابلت الرئيس مرسي ووزير الدفاع السيسي لأؤكد على التزام أمريكا المستمر بعلاقتنا الاستراتيجية ولأعبر عن رغبتنا الدائمة في العمل سوياً لتحقيق الأهداف الأمنية المشتركة. وتشمل هذه مكافحة التطرف العنيف وضمان أمن الحدود المصرية ومنطقة سيناء والالتزام بمعاهدة كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل ودعم التحول الديمقراطي في مصر. وقد أكد الرئيس مرسي والوزير السيسي على التزامهما بمعاهدة كامب ديفيد للسلام وعلى تحسين التعاون بشأن أمن الحدود وأمن سيناء. وتعمل وزارة الدفاع الأمريكية مع المصريين لتساعدهم على تطوير قدراتهم للتعامل مع هذه التحديات ولمكافحة الإرهاب. ونحن نوضح أيضاً أن التقدم على الصعيدين السياسي والاقتصادي يساعد على ضمان احتفاظ مصر بالدعم الأمريكي -- لا سيما في ضوء مخاوف الكونغرس. وطالما يعمل الرئيس مرسي والحكومة المصرية على تنفيذ الإصلاح السياسي والاقتصادي، فسوف يجدون الولايات المتحدة شريكاً يساندهم بقوة. وقد تم التأكيد على ذلك من قبل الرئيس أوباما ووزير الخارجية كيري." المقتطفات العربية للخطاب http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/u.s.-defense-policy-in-the-middle-east الخطاب بالفيديو الخطاب كاملا بالانجليزية http://www.washingtoninstitute.org/uploads/Documents/other/HagelPreparedRemarks20130509.pdf فهل سيخرج لنا البعض بفقه جديد يسميه فقه التنازلات أو فقه الخيانات أو فقه الإسلام الأميركي...أو فقه القرف؟!!
  13. وجدت الدراسة بالعنوان أعلاه على الرابط التالي http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=594682 الجديد، بالنسبة لي، هو محاولة الكاتب - في نهاية المقال- طرح الآليات التي يراها شرعية في تحويل الشركات المساهمة إلى شركات إسلامية.
×
×
  • اضف...