اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

طارق

الأعضاء
  • Posts

    630
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    6

طارق last won the day on August 28 2014

طارق had the most liked content!

Profile Information

  • Gender
    Not Telling

طارق's Achievements

  1. http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/iraq/2014/09/02/داعش-يتبنى-قطع-رأس-الرهينة-الاميركي-الثاني.html
  2. إدانات لذبح سوتلوف وسعي أميركي لحلف ضد تنظيم الدولة إدانات غربية لذبح الصحفي الأميركي تحذير من هجوم لتنظيم الدولة على أميركا وأوروبا رئيس المخابرات الألمانية: تنظيم الدولة أكثر وحشية من القاعدة الجيش العراقي يكثف هجماته على تنظيم الدولة ألمانيا تقرر إرسال أسلحة لأكراد العراق دفع ذبح تنظيم الدولة الإسلامية للصحفي الأميركي ستيفن سوتلوف واشنطن إلى تعزيز قواتها في بغداد والإسراع في السعي لبناء تحالف دولي لمجابهة هذا التنظيم، كما أطلق الحادث إدانات من عدة دول غربية وسياسيين عراقيين. فقد أمر الرئيس الأميركي باراك أوباما بزيادة عدد القوات الأميركية في بغداد بـ350 جنديا إضافيا لحماية المقار الدبلوماسية في العاصمة العراقية. وقال السكرتير الإعلامي لوزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) الأدميرال جون كيربي إن القوة الإضافية للجنود الأميركيين ستجعل مجموع القوات الأميركية في حماية السفارة ببغداد 820 جنديا. http://www.aljazeera...80-7def7a5301d4 تنظيم الدولة أدان الهجمات الأميركية على "الدولة الإسلامية" (أسوشيتد برس) تحالف واسع وأضاف أن أوباما سيتشاور هذا الأسبوع مع حلفائه في حلف شمال الأطلسي (ناتو) بشأن خطوات إضافية ضد قوات تنظيم الدولة "ولبناء تحالف دولي واسع لتنفيذ إستراتيجية شاملة لحماية شعبنا ومساعدة شركائنا ضد تنظيم الدولة". وفي هذا الإطار سيقوم وزيرا الخارجية جون كيري والدفاع تشاك هيغل ومستشارة أوباما لمكافحة ما يسمى الإرهاب ليزا موناكو بزيارة إلى الشرق الأوسط قريبا لبناء شراكة إقليمية أقوى. وكان مقاتلو تنظيم الدولة قد أعلنوا عن ذبح الصحفي الأميركي ستيفن سوتلوف، ونشروا فيديو للعملية يوم أمس. ويظهر الفيديو الجديد الذي حمل عنوان "رسالة ثانية إلى أميركا"، سوتلوف جاثيا على ركبتيه ومرتديا قميصا برتقاليا وإلى جانبه مسلح ملثم يحمل سكينا. رهينة بريطانية وأدان المسلح الملثم الهجمات الأميركية على "الدولة الإسلامية" قبل أن يقطع عنق سوتلوف، ثم يعرض رهينة بريطانيا متوعدا بقتله قائلا "لقد عدت يا أوباما. لقد عدت بسبب سياستك الخارجية المتغطرسة تجاه الدولة". وكان تنظيم الدولة قد توعد بقتل سوتلوف في شريط مماثل أظهر قطع رأس زميله الأميركي جيمس فولي وبث على الإنترنت يوم 19 أغسطس/آب الماضي. وأكد التنظيم أن سوتلوف سيكون الضحية الثانية إذا لم توقف الولايات المتحدة قصفها لمواقع الدولة. وقد لقي حادث ذبح سوتلوف ردود أفعال غاضبة ومستنكرة، ووصفته تصريحات لقادة غربيين وعراقيين بأنه "مثير للاشمئزاز وهمجي" ودليل على ضرورة أن يعمل العراق والغرب معا لهزيمة تنظيم الدولة. http://www.aljazeera...80-7def7a5301d4 الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وصف ذبح ستيفن بأنه عمل "همجي مروع" (رويترز) عمل شنيع واعتبر رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون أن قتل سوتلوف "يثير الاشمئزاز والاحتقار"، وأشار إلى أنه سيجتمع الأربعاء مع فريق أمنه المصغّر لبحث تهديد تنظيم الدولة بقتل رهينة بريطاني محتجز لديه. وبدوره أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أنه إذا تأكدت صحة شريط الفيديو الذي بثه تنظيم الدولة ويظهر فيه أحد عناصره وهو يقطع رأس سوتلوف فهو يشكل "عملا همجيا شنيعا ومروعا". واستنكر وزير الخارجية العراقي المنتهية ولايته هوشيار زيباري ما سماه "القتل الوحشي" قائلا "إنه مثال على الوحشية والشر"، مضيفا أن هذا دليل على ضرورة أن يعمل العراق والغرب على هزيمة تنظيم الدولة. وأضاف زيباري قائلا "لنا عدو مشترك والعالم كله يتحرك في الاتجاه الصحيح لوقف هذه الوحشية. العالم كله يقف موحدا في مواجهة الدولة الإسلامية، ويجب هزيمتهم حتى لا تتكرر هذه المشاهد الرهيبة". http://www.aljazeera.net/news/international/2014/9/3/إدانات-لذبح-سوتلوف-وسعي-أميركي-لحلف-ضد-تنظيم-الدولة
  3. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ . ويح آل سعود واحبارهم يتصرفون في ما لا يملكون ويفعلون في ما لا يؤمرون ويمتنعون في ما يؤمرون وعلى الامة يتآمرون افي قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم نقله يتفكرون لن ترحمكم الامة وتغفر لكم ان قمتم بهذا يا احبار آل سلول.
  4. نقل قبر الرسول .. دراسة وليس قرارا حكوميا الأربعاء 8 ذو القعدة 1435هـ - 3 سبتمبر 2014م المدينة المنورة- العربية.نت قالت مصادر لـ"العربية.نت" إن ما أثير حول نقل قبر الرسول في المسجد النبوي بالمدينة المنورة، هو دراسة باحث وليس قرارا حكوميا. وأضافت المصادر أن "ما تم تدوله هو عبارة عن دراسة نشرت في المجلة العلمية التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي". وأشارت إلى أن قرار التوسعة حسم هذا الأمر قبل عامين بعد صدور قرار هيئة كبار العلماء بالسعودية بأن تكون التوسعة المرتقبة للمسجد النبوي الشريف من الجهة الشمالية في حال التوسع أفقيًّا، أو عبر إنشاء دور علوي كما هو متبع في المسجد الحرام بمكة المكرمة. وجاء القرار بأغلبية كبيرة استجابة لرأي العلماء. ويأتي ذلك بعد نشر معلومات مغلوطة من قبل صحيفتين بريطانيتين هما "اندبندنت" و"ديلي ميل" عن نية نقل قبر الرسول من مكانه الحالي.
  5. انه يشهد ويقر هذا المهرج من حيث لا يدري بالراي العام الكاسح في مصر يطالب بحكم الاسلام ,هؤلاء العلمانيين انقطع حبلهم مع الامة ولم يبقى لهم الا حبل الغرب الكافر يتمسكون به قريبا ان شاء الله تعالى تقطع الخلافة هذا الحبل فتهوي به الريح في مكان سحيق.
  6. اقول لك في ما اعلمه عمليا على حزب التحرير في خوضه غمار الكفاح السياسي, لم اوزع يوم قط نشرة على المسلمين يشرح فيها ان الحركة الاسلامية او الحزب الاسلامي عميل وعلى الامة ان تحذر منهم. بخلاف الحكام لا تخلو نشرة من بيان حقيقتهم وتآمرهم مع اعداء الاسلام على شعوبهم .اما الصراع الفكري يقصد فيها كل فكر لم ينبثق من الاسلام او يبنى عليه ولا يتعلق انتم ادرى بامور دنياكم يتصدى له الحزب ويبين فساده او بطلانه للامة بغض النظر عن من يحمل هذا الفكر مسلما كان او غير مسلم يكون المقصود الفكرة بذاتها وليس الشخص. بهذا يشغل الحزب الامة وبقضاياها المصيرية. ان اخطأت يا شباب فقوموني.
  7. وكذلك سمعت لاحد القنوات الفضائية وكان له فيها حوار وكان في معرض حديثه عن سؤال اظن على المصادر التشريع فقال في ما معناه لا يقول بالاجتهاد كأحد المصادر التشريع,ثم استشهد بقول الامام احمد من ادعى ان الامة اجمعت فهو كاذب,فقال له المحاور واجماع الصحابة نفى عنهم ذلك,واسترسل المحاور للدكتور عدنان ابراهيم في الحديث معه في كلام آخر فاذا به الدكتور عدنان ينسف ما قاله قبل لحظات دون ان يلاحظ ذلك هو والمحاور ويقول اجمعوا العلماء في هذا.الحوار موجود على يو توب ويمكن الحصول عليه. الدكتور عدنان في ما اعلمه من سماعي لبعض من كلامه استطيع ان اقول عيبه انه لم يتتلمذ من احد العلماء بمعنى لم ياخد العلم بطريقته التدرج في الانتقال من مرحلة الى اخرى الى ان يصبح مجتهد مسألة او مطلق,الرجل تأثر ببعض العلماء مثل البوطي قرأ الكثير مع حفظه لكتاب الله جل وعلا في سن مناسب مع حصوله على شهادات,ظن ان هذه الامور تكفيه لكي يجاري اهل العلم, ثم يظن انه قد اتى بشيء جديد قد عجز عنه الاولون ,هذا من ما يجعله يتعثر عثرات تفقده او تنقص من مصدقيته عند المسلمين,باختصار شديد المشكلة اراها عنده تكمن في كيفية اخذ العلم كانت عرضة لان يقع في ما وقع فيه.اسال الله ان يشرح قلبه لحزب التحرير لكي يضع عقله على البلسم الشافي باذنه تعالى.
  8. سؤال اطرحه بقوة لمن يظن ان الدولة الاسلامية انهم يحسنون صنعا يجيبني عن قول الاميرال آدم ميلر,متى يعطي البيت الابيض اشارته لتدمير داعش.
  9. "العربية" ترصد العمليات ضد داعش من بارجة أميركية الاثنين 6 ذو القعدة 1435هـ - 1 سبتمبر 2014م<p> To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser بارجة أميركية بالخليج العربي - ماريا شحادة من على متن حاملة الطائرات الأميركية، جورج دبيلو بوش، رصد فريق قناة "العربية" العمليات العسكرية الجوية التي تنفذها الولايات المتحدة ضد تنظيم "داعش" في العراق، وإمكانية توسيعها لتشمل سوريا أيضاً. فعلى مدار الأربع والعشرين ساعة تنطلق عشرات من طائرات "هورنيت اف 18" باتجاه الأجواء العراقية. تغيب هذه الطائرات المحملة بالصواريخ ساعات، ويعود كثير منها بجعبة فارغة. ما يقرب من 40 مقاتلة حربية على متن البارجة التي تبحر في مياه الخليج العربي منذ بداية يونيو الماضي، لكنها انتقلت من عمليات الاستطلاع إلى الضربات الجوية منذ فترة قصيرة. القائد الأعلى على البارجة الأميرال آدم ميلر، الذي يخدم في البحرية الأميركية منذ 30 عاماً وشارك في حرب العراق وأفغانستان، يقر بأن هذه الضربات ليس هدفها تدمير "داعش" في الوقت الحاضر، وإنما حماية المصالح الأميركية وإبطاء تقدم "داعش". ويقول الأميرال آدم ديلوف، قائد البارجة الأميركية جورج بوش: "الرئيس حدد المهمة بشكل شديد الوضوح، هي المهمات الإنسانية التي عملنا عليها في جبل سنجار وسد الموصل، ونحن نحمي المواطنين والمنشآت الأميركية في العراق". ويقول المسؤولون العسكريون إن مقاتلاتهم تقوم بنحو 90 طلعة جوية يومياً فوق العراق، ويقدرون تنفيذهم قرابة 30 غارة ناجحة على مواقع "داعش". وهم مستعدون تماماً لدخول الأجواء السورية كما يقول ضباط البحرية، أحدهم الكابتن اندروا روسيل الذي يدير العملية العسكرية الحالية، لكنهم يشددون على انتظار قرار رئاسي يطلق عملية عسكرية تتخطى العراق. ويؤكدون أنهم مستعدون للقيام بعمليات عسكرية وإنسانية ومراقبة استخباراتية غير تقليدية في العراق حاليا،ً وإنهم على استعداد لتنفيذ أي أوامر تصدر من القيادات. ويقول اندروا لوسيل، وهو ضابط في البحرية الأميركية: "لا يعرف العاملون على هذا البارجة المدة الزمنية لهذه الضربات، سواء بقيت فقط في العراق أم امتدت إلى سوريا، لكن مهمة البارجة في مياه الخليح مستمرة لتسعة أشهر إضافية على الأقل". تعليق القائد الأعلى على البارجة الأميرال آدم ميلر، الذي يخدم في البحرية الأميركية منذ 30 عاماً وشارك في حرب العراق وأفغانستان، يقر بأن هذه الضربات ليس هدفها تدمير "داعش" في الوقت الحاضر، وإنما حماية المصالح الأميركية وإبطاء تقدم "داعش". http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/iraq/2014/09/01/-العربية-ترصد-العمليات-ضد-داعش-من-بارجة-أميركية.html
  10. نقطة والعودة لاول السطر. اما النقطة ,ينهض الانسان بما عنده من فكر عن الحياة والكون والانسان,وعن علاقتها جميعها بما قبل الجياة الدنيا وما بعدها. وعند ارادتنا ان نغير سلوك الانسان المنخفض ونجعله سلوكا راقيا لا بد ان نغير مفهومه اولا .قال تعالى ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. اول السطر, منذ ان اندلعت ثورة الامة المباركة في الشام وان كانت تسير ببطء نحو اسقاط نظام البعث ورموزه ,فانها اذهلت اساطين السياسة في العالم وحيرت صناع القرار في البيت الاسود واوروبا من كثرة ما استعملوه من اوراق سياسية تآمرية لاجهاض ثورة الامة او تحريفها عن مسارها فلم يفلحوا بها ,لانها كانت بحق هي لله وقائدهم للابد محمد عليه السلام,هكذا كان حالها الى ان دخلت دولة البغدادي في العراق على الخط فانقلب حالها راسا على عقب, الكل ينادي الغرب الكافر لكي ينهى الثورة المباركة الا القلة القليلة التي تنادي الثائرين بصوة عالي من هنا مواصلة الطريق وغيره فيه هلاككم,في هذا المفتق الخطير الذي وقع الثوار فيه هو شراك قد نصبته امريكا لداعش فوقع فيه وهو يظنه غنيمة ,كان لا بد ان نسلط الضوء على اسباب الانحراف الخطير ومسبباته الذي سعت له الادارة الامريكية عن طريق الائتلاف في الخارج تارة وشراء الذمم في الداخل بالمال والسلاح تارة اخرى لكي يصفوا المخلصين الذي عجزت امريكا وحذائها بشار وحزب ايران في لبنان ان ينالوا منهم,امريكيا كانت تراقب داعش كما كان موسى عليه وعلى نبينا السلام يراقب الحوت في سفره, وعندما اتخذ الحوت سبيله في البحر سربا قال موسى لغلامه ذلك ما كنا نبغ,ذلك ما كانت امريكا متيقنة ان تفعله داعش وكل من يعرف داعش وفكرها ,ولماذا لم تنال الرقة من القصف بالبراميل الموت و اسلحة الدمار قبل ان يعظم امرها الا ذر الرماد في العيون بالمقارنة على ما لقيته بقية المحافظات,ورغم المراقبة الامريكية الشديدة للعراق والشام بالاقمار والطائرات اغمضت عيناها عن الاسلحة المتطورة والاموال الطائلة التي تركها عميلها المخلوع المالكي في الموصل دون مقاومة تذكر من الجنود والضباط المحسوبون عليه, لكي تتقوى بها الدولة الاسلامية في العراق والشام على خصومها من الكتائب والالوية في سورية وبالتالي لم يبقى امامهم الا ان يأتوا طائعين للدولة الاسلامية او مكرهين والنتيجة قطعا يكون الاقتتال بين المجاهدين الذي ينهي الثورة وتجعل كل التضحيات الضخمة التي قدمها الشعب السوري سربا , ثم تضحك الادارة الامريكية بملئ فيها وتقول ذلك ما كنا نبغ, وبناء عليه كيف لم نهتم بلاعب رئيس في حراك الشام والعراق ,ونجاح الثورة وفشلها يتوقف عليه وعلى غيره من الكتائب المخلصة ,وكما ان النصيحة تكون بلسان لين فان لم تجدي نفعا تكون ايضا بقارس الكلام ولن تتحول النصيحة ابدا من حزب سياسي الى الاقتتال بين الاخوى في الدين.قال عليه الصلاة والسلام. والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا. قال ابن كثير عند تفسير قوله تعالى : (( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ] : ( يقول الله تعالى : ليس لمؤمنٍ أنْ يقتل أخاه بوجه من الوجوه ، وكما ثبت في الصحيحين (3) عن ابن مسعود : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحلُ دم امرىء مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة )) ، ثم إذا وقع في شيء من هذه الثلاث فليس لأحد من آحاد الرعية أنْ يقتله ، وإنَّما ذلك إلى الإمام أو نائبه. والامة السلامية الان لا يوجد لديها امام ولا نائب عنه,وذلك لعدم وجود الخلافة بحق وليس لغو لا مضمون لها كدولة البغدادي.
  11. ولي العهد السعودي يصل باريس في زيارة رسمية الاثنين 6 ذو القعدة 1435هـ - 1 سبتمبر 2014م باريس- محمد الطميحي وصل ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الاثنين إلى باريس في زيارة رسمية. وقال الأمير سلمان في تصريح صحافي بعد وصوله "زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين." وأكد أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته. ويضم الوفد الرسمي المرافق، الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، و الأمير محمد بن سلمان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان ولي العهد، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان و وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني و رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان. تعليق ما الذي يجمع اعداء الامس اصدقاء اليوم غير محاربتهم للاسلام والمسلمين,اقتباس وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك،
  12. ملاحظة تحتوي على تعليق. قبل ان انشر الموضوع على صفحة العقاب لما راية ما فيه من فائدة في تقدير له,بحثت في سيرة الرجل فوجدته عضو مؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين,الذي لا يخفى على طالب العلم فظلا عن العلماء في عصرنا الحالي عن تبنيه للمصطلح الوسطية في منهجه العملي ويأخذ بجميع المصطلحات الحديثة بعبارة ادق معظمها ان لم تكن كلها ثم لهم مآخذ على البعض من المصطلحات الشرعية, على العكس ما وجدته في مذهب الشيخ عبد السلام البسيوني نظرته للمصطلح فأزدت اسرارا على وضعه تحت بصركم لأرى ان كنتم تخالفوني التقدير ام هو نفسه .,ثم تفهمت هذه الفقرة ,اقتباس من كلام الشيخ.بعد هذا السرد أرجو أن يوافقني القارئ الكريم على أن هذا الغزو شديد الفاعلية ، قوي التأثير ، يتسلل كالخلية السرطانية إلى الذاكرة العربية وإلإسلامية ويسكنها ، ويبدأ عمله في تخريب وتدمير ما حوله ، ويدمر عمله بأن يمكّن له في الأرض عن طريق الإلحاح الإعلامي ، وكثرة الدوران على ألسنة كتّاب ليسوا فوق مستوى الشبهات - منهجياً وعقدياً - وكثيراً ما يسكن أفواه كبار الدعاة والكتّاب الإسلاميين - في غفلة منهم أو في غمرة خصومة أو عصبية - فلن تخطئ عينك كلماتٍ مثل : ( أيديولوجية ، ونظرية ، وإرهاب ، وديمقراطية الإسلام ) انتها الاقتباس. موجهة ايضا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
  13. بعد هذا السرد أرجو أن يوافقني القارئ الكريم على أن هذا الغزو شديد الفاعلية ، قوي التأثير ، يتسلل كالخلية السرطانية إلى الذاكرة العربية وإلإسلامية ويسكنها ، ويبدأ عمله في تخريب وتدمير ما حوله ، ويدمر عمله بأن يمكّن له في الأرض عن طريق الإلحاح الإعلامي ، وكثرة الدوران على ألسنة كتّاب ليسوا فوق مستوى الشبهات - منهجياً وعقدياً - وكثيراً ما يسكن أفواه كبار الدعاة والكتّاب الإسلاميين - في غفلة منهم أو في غمرة خصومة أو عصبية - فلن تخطئ عينك كلماتٍ مثل : ( أيديولوجية ، ونظرية ، وإرهاب ، وديمقراطية الإسلام ) . بل سأذهب لأبعد من هذا حين أزعم أن من الدعاة من يتحول إلى داعية لمصطلح بعينه ، فيصير هاجساً له ، وزاداً يعلكه ، وقضية ( يناضل ) من أجلها ، حتى لو وقع في تناقضات مع نفسه ، وابتلع مصطلحات متضاربة أشد التضارب ، وربما كانت كَنَسيّة المصدر ، صليبية الاتجاه ، وربما كانت لعبة تسخر من( الأمميين) وتوقعهم في التضارب ... وإنك لو نظرت بأدنى تأملٍ لوجدت كثيرين ممن دعَوْا إلى الاشتراكية ( أيام زمان ) يدعون اليوم إلى الديمقراطية ، ويتعصبون لها ويُنظّرون ؛ على ما بين المصطلحين من تضارب كما بين الليل والنهار !! أرأيت غفلة أكبر من هذه ؟ ومنهم من يُصنع له المصطلح صناعة ، فيصادف هوىً في نفسه ، فينساق وراءه ، غير منتبه إلى أنه يقاد إلى حفرة ستكسر قدميه أو أقدام بعض السائرين معه في الطريق نفسه.. وليس آخر هذه المصطلحات مصطلح العقلانية - في مقابلة النصوصية - وضرب عددٍ من الشيوخ على وتريهما ، كأن النصوصية جريمة ، كما صارت السلفية جريمة ، والأصولية جريمة على ألسنة بعض المتعصبين الذين اجترأ بعضهم على وصف الإمام أحمد بأنه: نصوصيٌّ جامد ، وليس فقيهاً ولا فيلسوفاً ، وإنما هو معادٍ للرأي ، وكانت أهم أفعاله جمع النصوص : الحديث وهو نص ، والقرآن وهو نص ، والأخذ بالضعيف - وهو نص - وأقوال الصحابة - وهي نصوص ، وكان يقف عند ظواهر النصوص وحدها ، في حين اعتبر أولئك المجترئون المتخبطون أن العقلانية المؤمنة ودفع العطاء الحضاري للإسلام كان على أيدي المعتزلة ؛ فهم وحدهم - باعتبار المجترئين - فرسان العدل والحرية والفكر المستنير . لقد صاروا دعاة للفكر الاعتزالي - مرةً بإيهامٍ ، ومراتٍ بسفور وتبجح - على حساب أئمةٍ كبارٍ وُصفت كتبهم بأنها نصوصٌ قديمة ، ومفاهيم متجاوَزة ، ليبتلع المنظّرون الجدد الطعم ، أو ليطعمونا إياه ، ويحولوا قيادة المسيرة - بدلاً من أحمد بن حنبل وأبي حنيفة النعمان والشافعي وابن تيميه - لحساب الاعتزال بأطيافه كلها إلى أقصى حدود التطرف . المقاصد والأساليب : أ- والغزو المصطلحي ليس لمجرد اللهو ، والعبث اللفظي ؛ فمحاولات إطفاء نور الله - تعالى - بالأفواه محاولاتٌ قديمة ، وإنما يراد به تحقيق جملة من المقاصد أورِدُ بعضها على سبيل التمثيل لا الحصر : 1- إرهاب تيارات إسلامية بعينها ، وإعلاء تيارات أخرى - وهذا يأتي في كثير من الأحيان من داخل الصف الإسلامي نفسه ؛ فهناك ألفاظ قمعية -وهذا أقل ما توصف به في رأيي - كمصطلح الوسطية الذي تصف به بعض التيارات نفسها ، في الوقت الذي يدمغون غيرهم بدمغة التشدد أو النصوصية أو "الظاهرية الجدد" ، فصار هذا المصطلح كأنه نوع مصادرة للتيارات الأخرى بلسان المقال كما تصادر بلسان الحال.. وقد سرى هذا الاصطلاح بالذات في كتابات وخطب بعض رموز الصحوة - مع الأسف - رغم الشعار الشهير المرفوع دائماً: "نتعاون.. ويعذر بعضنا بعضاً" ولا أكاد أبرئ تياراً إسلامياً - مع الأسف ثانية - من هذا الأمر . 2- تضليل الشباب المسلم ، ودفعه إلى المراوحة مكانه ، دون إحراز أي عمق في الوعي ، ولا زيادة في العلم ، ولا صدقٍ في التربية . فكثيراً ما ينشغل الشبان بألفاظ ومصطلحات تُلفى بينهم - عن عمد - لصرف أنظارهم عما يجري لهذا الدين - وإن ادعت أنها تعمل من أجله - أو لضرب بعضهم ببضع كلفظة القطبية أو السرورية أو المدخلية أو الطحانية التي قصد بها : التقسيم ، وشق الصف ، وشل الفاعلية‍‍ . 3- قد تؤدي عبارة ما أو مصطلح ما إلى نتائج معروفة سلفاً كتحييد المتلقي ؛ فلا يطرح العداء له بطريقة سافرة حتى لا يثير ذلك غضب الناس ، وإنما يهاجَم الدين ويُعادى عبر مظلة اسمها :( تحليل التدين والسلوك الديني أو الوعي الديني ) ولهذا يسارع رجال الاجتماع بوضع هذا ( الخاتم ) في بداية أي دراسة أو تحليل لهم للدين لتحييد مشاعر القراء الذين لا يزال للدين مكانة في قلوبهم ، ثم يطعنون في الدين في أول هذه الدراسة وهذا التحليل . 4- المغالطة المنهجية لتحقيق أغراض علمية أو سياسية أو غيرها ... فقد يكون للمصطلح دلالة خاصة في تراثنا ، فيجري تحريفها لصالح خصوم الإسلام . إن بعض المصطلحات أصيل في تراثنا ، ولكنه يستخدم الآن من منظور غربي ، وبمفهوم غريب تماماً عن مفاهيمنا ، ونكتفي بمثال واحد هو لفظ: (الاجتهاد) الذي يحمل مفهوماً خاصاً ، ودلالة تراثية محددة هي : ( بذل الجهد والوسع وأقصى الطاقة في استخراج الحكم من الأدلة الشرعية ). على حين يُستخدم هذا المصطلح الآن استخداماً معكوساً ؛ فبدلاً من أن يكون الاجتهاد داخل النص تعرفاً على معطياته ، واستنباطاً لأحكامه الآمرة الناهية - نراه يستخدم بمفهوم غربي غريب عن الاجتهاد المعروف في ثقافتنا الأصيلة ؛ إذ يُعبَّر به الآن عن جهد بشري مطلقٍ من كل قيد ، فلا تكون له علاقة له بالنصوص والأدلة الشرعية ؛ حيث يرى بعضهم أن الدين تجربة مجتمع ، ونتاج ظروف وبيئة معينة . وهذا - أيضاً - ما يتيح لأمثال نصر أبو زيد وسعيد العشماوي وأركون وحسن حنفي وعلي حرب وإبراهيم محمود ، ومحمد شحرور ، وحيدر زفت أن يُلغوا الميراث الإسلامي كله بمفاهيمهم غير المنهجية وغير البريئة على ما نعتقد‍‍‍ .. 5- صناعة ولاءات جديدة ، وزرع أفكار ذات جذور عقلية وعقدية لا تنتمي للإسلام وتراثه وحضارته عبر توظيف المصطلح توظيفاً خاصاً . وممن يستعملون هذا الأسلوب: المنصرون الذين نصوا في أكثر من وثيقة من وثائق مؤتمر كلورادو 1978 على أن استعمال اللغة يمكن أن يكون وسيلة تنصير ، فاقترحوا استخدام لقب "مسلمين عيسويين" على معتنقي النصرانية المرتدين من المسلمين ليُبقوا جزءاً من ثقافتهم المحلية ووطنها وعدم استفزاز مشاعر الناس حولهم ، وكذلك مصطلح ( مسجد عيسوي ) للمكان الذي يلتقي فيه هؤلاء المرتدون ( الكنيسة المحلية ) وتحدثوا أيضاً عن ( مسجد المسيح ) ، وكيف يمكن الوصول للمسلمين من أجل المسيح عن طريق تأويلات قرآنية ، وتوظيف الحوار المضلل في التبشير ؛ لأن الحوار الذي يتم بصراحة وأمانة قد يقود إلى كسب المسلم للنصراني وضمه لصف الإسلام ، ولقد انحشر بيننا - بكل أسف - عدد كبير من المصطلحات ذات الأصول الكهنوتية : كالأصولية والتنوير والعقلانية والعلمانية ، بل كثيراً ما يتحدث ( مستنير متطرف ) كأركون عن الإسلام الكهنوتي والأرثوذكسي والبطرياركي ، كما يتعاطى كثير من الحداثيين في الأدب مصطلحات: الخلاص ، والصلب ، والتعميد ، والفداء ، والقيامة وما شابه ! 6- تدمير الوعاء التعبيري : إن خطورة الإسقاط المصطلحي - كما يقول جمال سلطان: كامن في جانب هام وماكر ، فيه تدمير للوعاء التعبيري الذي تُقدَّم من خلاله الفكرة ؛ مما يترتب عليه تدمير الفكرة ذاتها بمرور الوقت . ولعل من أصرح ما يدلنا على هذا الجانب هو اعتراف ( المستنيرين ) أنفسهم - في أثناء كلامهم - بتركيزهم على هذا الأسلوب ، وإثباتهم لما يؤدي إليه من نتائج . أساليب جديرة بالتأمل : ويعتمد الغزاة بالمصطلح جملة أساليب يجدر بي أن أتأمل بعضها ؛ مع قابليتها للزيادة والتوسعة والتعميق والتأصيل ، ومنها : 1- تقبيح مصطلحات شريفة في أصلها ، ودفع أصحابها للخجل منها ، أو المدافعة عن أنفسهم عند ذكرها ، فما أشرف كلمات مثل : السلفية ، والأصولية ، والجهاد ، والحريم ، والنصوصية ، والكتب الصفراء ، والشهادة ، لكن تناولها بطريقة ملتوية وموجهة جعل السلفية تهمةً ، والأصولية جريمة ، والجهاد سبباً للشنق ، والحريم وصمة بالجهل والتخلف ، والكتب الصفراء دلالة الجمود والظلامية ، والنصوصية سبباً لسبّ الإمام أحمد لحساب ابن أبي دؤاد وبشر المريسي في دعاوى بعض المعاصرين من داخل الصف الإسلامي . 2- تحسين وتزيين مصطلحات خسيسة ، لا علاقة لها بالإسلام ؛ بل هي إما كَنَسيّة المصدر ، أو ملحدة ، كمصطلحات: الحتمية ، والعقلنة ، والأصولية ، والتنوير ، والحداثة ، والعلمنة ، والمعاصرة ، ونشرها على الألسن حتى تصير مقبولة مرتضاة ، وتجد بين المسلمين دعاة لها ، كما هو الحال مع: فؤاد زكريا ، وجابر عصفور والطيب تيزيني وأدونيس وأركون . 3- تحريف مصطلحات ذات أصول إسلامية ، وإعطاؤها دلالات جد يدة : كالاجتهاد ، والرأي ، والعورة ، والحق ، والشورى ، والعدالة ، والحاكمية ؛ ليكون الاجتهاد من حق كل أحد ، وكذلك الرأي حتى في المعلوم من الدين بالضرورة ، والعورة خلقية معنوية فقط ، والحاكمية للإنسان لأنه - في الدعوى - على كل شيء قدير ؟ 4- ابتكار مصطلحات جديدة وطرحها ، وتحديد مفاهيمها ابتداءً وفق رؤية عدائية تجاه الإسلام والمسلمين كالإرهاب والتطرف والعولمة ، والإلحاح عليها حتى يصطلح عليها بعض أبناء المسلمين ليوظفوها ضد إخوانهم وبني جلدتهم . وقد يُتخذ هذا منهجاً مراوغاً عن طريق طرح مصطلحات جديدة مستحدثة مع إعطائها مضموناً عاماً غير منضبط ، مما قد توافقهم عليه من الوجهة المبدئية ، فضلاً عن جمال المصطلح الشكلي : كإصطلاح الاستنارة أو المعاصرة أو التقدمية ، ونحو ذلك ؛ فإذا استقر المصطلح في ذهن المتلقي على أنه حقيقة ثابتة فإنهم يبدؤون في طرحه بضمون محدد ، وأفكار منضبطة تؤدي إلى هدفهم المنشود في غرس الفكرة الغربية في ( النظرية ) الإسلامية . 5- تخفيف رد الفعل الرافض لبعض الألفاظ المباشرة واضحة المخالفة للشريعة وتمريرها بين غير المدققين كمصطلح الاشتراكية أو الاشتراكية العلمية - بدل الشيوعية - الذي طرح بقوة في بلاد المسلمين ، ومصطلح العلمانية بدل اللادينية أو الإلحاد ، ويدخل في هذا ليُّ المصطلحات ذات الدلالة الأخلاقية : كتسمية الخمر مشروبات روحية - ترجمة لكلمة (SPIRITS ) - وتسمية الرقص فناً ، والربا فائدة والاستباحة اجتهاداً ، والدعارة حرية شخصية . هذا ؛ وللموضوع بقايا وحواشٍ لا تحتملها هذه المقدمة المحدودة ، ولعل فتح هذا الباب يوجد فرصة مناسبة - بمشيئة الله تعالى - لكثير من الكتاب والمفكرين بتحرير كثير من المصطلحات المطروحة على الساحة في مجالات الفكر والأدب والسياسة والفن والتراث الدعوي ، وأتوقع أن يكون هذا المسار تأصيلاً منهجياً معجباً يسد ثغرة ، ويواصل عملاً بدأه السلف رضوان الله عليهم ، ويحمي العقل الإسلامي من الذوبان أو الانهيار ، ويضيء الطريق أمام الباحثين ، ويكشف الكثير من الشبهات والأضاليل التي تطرحها الألفاظ التي تُغزى بها الأمة . وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه . سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك . البيان - العدد 137
×
×
  • اضف...