الحقيقة لم ترى عيناي اغبى من سلطة عباس
و كأن اجهزة الحاسوب هذه ليست مرتبطة بكيان يهود بالفعل, فهم يفضحون انفسهم لأنه لم يبقى أحد في الدنيا لا يعرف خيانة هؤلاء و عمالتهم لكيان يهود.
هؤلاء الدجالين مكشوفين للعامة و حتى الى من يتبعهم لمصلحة ما. و شباب حزب التحرير غنيين عن التعريف و الأمة تعرفهم بجرئتهم و صدقهم و أخلاقهم العالية و ثباتهم على الحق.
و الحمد لله رب العالمين الذي اعطى هذه السلطة الغباء و الانحطاط حتى جعلهم يعملون لنا دعاية و هم لا يعلمون... فصبرا يا سلطة العمالة و الخيانة مهما سجنتم و كذبتم و خنتم فنحن على العهد ماضون و قد عاهدنا الله بأن نقول كلمة الحق مهما فعلتم. الأكبر منكم ايها الصغار ماتوا و حزب التحرير ما زال حيا. فالأيام القادمة لنا و ليست لكم.