اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

البحث في الموقع

Showing results for tags 'الاحتفال مع الكفار بأعيادهم، والاحتفالات الخاصة'.

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


الاقسام

  • ديوان الشخصية الإسلامية
    • القسم السياسي
    • القسم الفكري
    • قسم الثقافة العامة
    • القسم الأدبي
  • ديوان الخلافة
    • قسم الدولة الإسلامية
    • قسم أنظمة المجتمع
  • ديوان الإعلام
    • أخبار المسلمين في العالم
    • الأخبار العالمية
  • الديوان العام
    • قسم الإعلانات
    • قسم الأعضاء

Find results in...

Find results that contain...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

انضم

  • بدايه

    End


مجموعه


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


Location


Interests

تم العثور علي 1 نتيجه

  1. الاحتفال مع الكفار بأعيادهم، والاحتفالات الخاصة شرع الله سبحانه، للمسلمين عيدين اثنين لا ثالث لهما؛ عيد الفطر، وعيد الأضحى، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم المدينةَ ولهم يومانِ يلعبونَ فيهما، فقال: «ما هذانِ اليومانِ؟»، قالوا: كنَّا نلعبُ فيهما في الجاهليةِ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم: «قد أبدلَكُمُ اللهُ بهما خيرًا منهما، يومَ الأضحَى ويومَ الفِطرِ»، رواه أبو داود والنسائي وأحمد (حديث صحيح). والاحتفال مع النصارى بأعيادهم في رأس السنة، أو في غيرها؛ يعني أن يلتحق المسلم بالنصارى في شعائرهم، وهو عمل مذموم ومحرم، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :«لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ» قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى، قَالَ : «فَمَنْ» رواه البخاري في صحيحه. أما احتفال الشخص بعيد مولده، أو يوم زواجه، لا شيء فيه، إن كان الأمر ليس له علاقة بأمر ديني، لما رواه أبو داود بإسناد صحيح عن ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ، قَالَ: نَذَرَ رَجُلٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَنْحَرَ إِبِلًا بِبُوَانَةَ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: إِنِّي نَذَرْتُ أَنْ أَنْحَرَ إِبِلًا بِبُوَانَةَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هَلْ كَانَ فِيهَا وَثَنٌ مِنْ أَوْثَانِ الْجَاهِلِيَّةِ يُعْبَدُ؟» قَالُوا: لَا، قَالَ: «هَلْ كَانَ فِيهَا عِيدٌ مِنْ أَعْيَادِهِمْ؟»، قَالُوا: لَا، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَوْفِ بِنَذْرِكَ، فَإِنَّهُ لَا وَفَاءَ لِنَذْرٍ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ، وَلَا فِيمَا لَا يَمْلِكُ ابْنُ آدَمَ»، ولا يقال إن احتفال الشخص بيوم مولده محرم، لما رُوي عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أنّه قال: (قدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم المدينةَ ولهم يومانِ يلعبونَ فيهما، فقال: ما هذانِ اليومانِ؟ قالوا: كنَّا نلعبُ فيهما في الجاهليةِ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم: قد أبدلَكُمُ اللهُ بهما خيرًا منهما، يومَ الأضحَى ويومَ الفِطرِ) .. لا يقال ذلك لأن هذا الحديث مناطه الأعياد العامة،أو الأعياد المرتبطة بالعقائد والأديان، وليس الاحتفال بمناسبة خاصة للشخص، مثل يوم مولده، أو يوم زواجه .. وكذلك لا يقال أن هذا الاحتفال تشبُّه بالكفَّار، لما رواه أبو داوود والطبراني والبزار أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال : «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»؛ لأن التشبه المحرم هو بأمر يتعلق بالعقيدة والدين . محمد صالح
×
×
  • اضف...