اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

البحث في الموقع

Showing results for tags 'الثو'.

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


الاقسام

  • ديوان الشخصية الإسلامية
    • القسم السياسي
    • القسم الفكري
    • قسم الثقافة العامة
    • القسم الأدبي
  • ديوان الخلافة
    • قسم الدولة الإسلامية
    • قسم أنظمة المجتمع
  • ديوان الإعلام
    • أخبار المسلمين في العالم
    • الأخبار العالمية
  • الديوان العام
    • قسم الإعلانات
    • قسم الأعضاء

Find results in...

Find results that contain...


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

انضم

  • بدايه

    End


مجموعه


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype


Location


Interests

تم العثور علي 2 نتائج

  1. . إننا نسعى لتحقيق السلام العادل والشامل هي كلمات ثُقِبَتْ منها أسماعُنا ، وتاجر بها زعماؤُنا ، وامتلأت بها جرائدُ أوطاننا فباسْمِ السلام ضاعت فلسطين التاريخية ، واعترافاً بقرارات الشرعية الدولية نسينا من أين بدأت قضيّتنا الفلسطينيّة وبين النسخة الانكليزيّة والنسخة الفرنسيّة من قرارات الشرعية الدوليّة صارت ( أل ) التعريف قضيّة التفاوض الأزليّة ومع تطوّر مصطلح السلام العادل إلى سلام الشجعان صرنا أمام الشجاعة الّلامسبوقة فشجاعة حافظ أسد أنْستْهُ مقرّراتِ مؤتمرات بعثِه القطريّة والقوميّة ، وأدْخَلَتْهُ نفقَ التفاوض مع الكيان الذي اعترف به أسد القرداحةِ دولةً وشجاعةُ ياسر عرفات قادتْه إلى أوسلو لتنتهيَ فلسطينُ بغزّة وأريحا بدل أن تتحرّرَ من البحر إلى النّهرِ وأمّا شجاعةُ الحسين بن طلال ( على ذمّة والدته ) فاستأجرَتْ بها إسرائيل أراضيَ الأردنّ التاريخيّة لتسع وتسعين سنة اليوم ، نستعيدُ أمجادَ المسالمين الشّجعان ، ومن قال إن الشجعان لايتكرّرون ؟؟!! الجربانُ أحمد العاصي للثورة الجربا ، رئيسُ ائتلاف أمريكا وحلفائها لمعاداة الثورة السورية ذلكم الجربانُ ، تتناقل وكالاتُ الأنباء خبرَ استعداده وائتلافَه للذهابِ إلى جنيف 2 فقط لتحقيق السلام على أساس جنيف 1 لا غيرَ ألا يرعوي الجربانُ ومن واطأه على الخيانة ، بعد أن وطئهم الأعداء ، أن يتحدّثوا عن السلام أيَّ سلامٍ تريدُ يا جربان ، ومع من ستحقق ذاك السلامَ المنشود أبعدَ مئةٍ وثمانيةَ عشرَ ألفاً ممّن وثّقتْهم سجلاّتُ أممك المتحدة على وأْدِ ثورتنا؟ أبعدَ ثلاثةِ ملايين لاجئٍ يُقاسون أشدّ أنواع الاضطهاد ممن سمّاهم التاريخ ، زوراً ، أشقاءَنا؟ أبعد سبعة ملايين مشرّد ونازح من جرّاء القصف الوحشي الممنهج لعصابات إيران وحزبِها وربيبِ أمريكا بشّار؟ أبعد مئات آلاف الأرامل والأيتام والثكالى تريدُ أن تسالمَ يا جربان الجربا؟ ومع من تريد السلام يا جربان ؟ مع بشّار ، وهو منْ خرج السوريّون لإسقاطه ولمّا يكنْ قد ارتقى منا عشرُ معشار من ارتقَوْا حتّى الساعة ؟ مع القتَلَة؟ مع مغتصبي الحرائر ؟ مع هادمي البيوت على رؤوس أصحابها؟ وماذا عند بشّار ونظامه يقدّمه لك يا أيّها الجربان المفلس؟ ولكنّك نسيتَ أو توّهمْت أنّ لك تفويضاً تُسالمُ على أساسِه ...... ؟ هيهاتَ .... هيهاتَ فليس لمن صنعَه أعداءُ الثورة وموّلَه تجّارُ الأزمة أن يفاوضَ باسم الثورة؟ وكما سقطَ عرفاتُ والحسينُ وحافظُ في حُفَرِهم وقد جعلها الله حُفَراً من حُفَرِ النار ، فإنّك ساقطٌ في مزابلِ البلديّة التي تفاوضُ بشّار عليها
  2. تابعت يوم امس الأحد 1/7/2012 موضوع حلقة "الشريعة والحياة" في قناة الجزيرة، وكان الضيف على الحلقة هو د. محمد كمال إمام استاذ الشريعة في كلية الحقوق. كانت الفكرة المطروحة هو موضوع دعوة بعض الجماعات الاسلامية إلى التطبيق الفوري الشامل للاسلام بعد فوز محمد مرسي في رئاسة مصر، وعند الفوز المرتقب للمسلمين في بعض الدول الاسلامية الاخرى، وذلك خلافاً لموضوع التدرج. فهل التدرج هو مطلب شرعي أم لا ؟ هذا ما كان يدور حوله الحوار. سأضع الفكرة الأساسية للطرح الذي طرحه الدكتور لمناقشته بشكل شرعي، حيث أنني أشعر مثل كثير من أبناء الأمة الإسلامية اليوم أننا على أبواب إعلان قيام دولة الخلافة في دمشق بإذن الله، وعندها سوف يواجه النظام الجديد مثل هذه الطروحات والمشاكل . فماذا عسانا أن نفعل ؟ ------------------------------------------------------------------------------------------------------- قال د. محمد كمال إمام: "تعريف التدرج: هو سلطة ولي الأمر في التطبيق الجزئي لأحكام الشرع وصولاً إلى التطبيق الكلي" وقال: "أما الإعتماد على الخطاب الشرعي لوضع التشريع وسن القوانين فلا يجوز فيه التدرج أو التأخير بأي حال من الأحوال، فالتدرج في الأحكام لا يجوز بأي حال من الأحوال بينما يجوز التدرج في تطبيق تلك الأحكام" وقال في شرحه لكيفية تطبيق هذا الكلام على أرض الواقع اليوم : " - توضع الدساتير والقوانين الشرعية كاملة دون تأخير ولكن الإلزام بالقانون أمام القاضي ينبغي أن يكون متدرجاً " وشرح هذا الكلام بقوله أنه "يترك للقاضي أمر تطبيق القانون أو عدم تطبيقه وفق ما يراه من مصلحة آنية " وكان من بين ما استدل عليه في كلامه هذا هو بعض القواعد الشرعية مثل قوله: " إن ميزان المصالح والمفاسد مفتوح على مجموع أولياء الأمور الصالحين الأتقياء الورعين الذين يتقون الله فينا " وقال: "إن تقديم البدائل مقدم على تحريم الرذائل" وقال: "التدرج يكون سياسة في الدعوة لتأنيس القلوب ومراعاة قدرات الناس على تطبيق الشرع" ----------------------------
×
×
  • اضف...