المرجع السلفي الشيخ المقدسي يدعولتوحيد السلفيين وحزب التحرير

[محمد سعيد]

لأول مرة: المرجع السلفي الشيخ المقدسي يدعو لتوحيد السلفيين والأخوان المسلمين وحزب التحرير وتأييد مرسي

 

 

NOVEMBER 24, 2013

 

 

الشيخ أبو محمد المقدسي

عمان- القدس العربي: وجه المنظر الأبرز للتيار السلفي الجهادي في العالم العربي الشيخ أبو محمد المقدسي (عصام البرقاوي) رسالة جديدة دعا فيها إلى توحيد الجهود بين التيارات السلفية الجهادية وجماعة الأخوان المسلمين وحزب التحرير في المنطقة والعالم لمواجهة المشروع الذي يستهدف الإسلام والمسلمين في هذه المرحلة الصعبة.

 

ولاول مرة يصدر عن المرجعيات السلفية إتجاه من هذا النوع يؤيد الأخوان المسلمين حيث إعتبرت رسالة المقدسي التي تنفرد (القدس العربي) بنشرها والمنقولة عبر المحامي موسى العبدللات أن الأمة الإسلامية تواجه خطرا موحدا والمسجد الأقصى مستهدف.

 

وجددت رسالة المقدسي وقوف التيار السلفي مع الرئيس الشرعي في مصر محمد مرسي في المعركة ضد الإنقلاب العسكري.

 

وصدرت عن المقدسي أيضا فتوى موازية تمنع وتحظر (تكفير) المسلمين.

 

وقالت الفتوى: بالأساس لا يجوز تكفير المسلمين ومن ينتسب للإسلام لا نكفره… لإن إنتسابه للإسلام يقين ولا يزول اليقين بالشك.. إذا مجمل من ينتسبون للمسلمين فهم مسلمين.

 

http://www.alquds.co.uk/?p=106569&utm_source=dlvr.it&utm_medium=facebook

[الفقير]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ان كان قصد الاخ ابو محمد المقدسي ان تتوحد هذة

الحركات وتصبح تنظيما واحدا فهذا امر مستحيل اما

ان تتحد هذة الجماعات على الافكار الاساسية كفكرة

اقامة الخلافة وطرد النفوذ الغربي بكل اشكالة وكفاح

الحكام سياسيا والدخول في صراع فكري مع الافكار التي

يطبقونها على المسلمين مثل القومية والوطنية والاستقلال

والتجزئة والولاء للغرب وتحكيم غير الشرع فهذا مما نادى

بة حزب التحرير منذ نشاتة وللاسف وقف الجميع ضدة

او تركوة في الميدان وحدة فالمطلوب ان تطالب هذة

الجماعات بامهات القضايا وان اختلفت في بعض الجزئيات

فهذا لا يضر اما ان نقف نؤيد مرسي فلا والف لا

يا شيخ فرجل انتعلتة امريكا سنة وحققت من خلالة

ما لم تحققة في عهد مبارك والسادات ثم انقلبت علية

وهو الحريص على تطبيق دستور شركي كفري ما انزل

الله بة من سلطان وحريص على المحافظة على الارث

النتن القديم هذا الرجل لا يجوز للامة ان تعمل على

ارجاعة واخيرا اقول ما اعظم الوعي السياسي على

اساس الاسلام فهو البوصلة الضامن من الزلل