اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

ثورة بالعراق تلوح بالافق


Recommended Posts

نزوح 13 ألف عائلة عراقية من مدينة الفلوجة

 

160378456348.jpg

العائلات نزحت هروباً خوفاً من المعارك الدائرة بالمدينة

بغداد - أ ف ب :

2014-01-08 16:50:39

 

أعلنت جمعية الهلال الأحمر العراقي في بيان اليوم الأربعاء أن المعارك الدائرة قرب مدينة الفلوجة وسيطرة المسلحين الموالين لتنظيم القاعدة عليها تسببت في نزوح 13 ألف عائلة حتى الآن.

 

وأوضحت الجمعية في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه أن "عدد العوائل النازحة من المدينة بلغ أكثر من 13 ألف عائلة، نزحت من مدينة الفلوجة إلى أطرافها اغلبها يسكن حاليا في المدارس والأبنية العامة ولدى الأقارب".

 

http://www.alriyadh..../article/899421

رابط هذا التعليق
شارك

منذ فتره و نحن نتابع اخبار ما تم تسميه ثوره العراق.وما نشاهدها او نقراءه من اخبار او احداث في المندى هو نفس ما نتابعه يومياعلى شاشات التلفاز.وهذا لا يفي بالغرض الذي ينشدهالمتابع لهذا المنتدى الكريم.فاين التحليل السياسي لاحداث هذه الثوره ان كانت ثورة بداية؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

الشرق الأوسط

15:32, 24 يناير 2014 الجمعة

 

0_11.jpg

 

 

140 ألف نازح بالأنبار وعشرات القتلى بالفلوجة

 

 

 

 

قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين إن أكثر من 140 ألف عراقي قد شردوا من بيوتهم بسبب المعارك الدائرة بمدينتي الفلوجة والرمادي في محافظة الأنبار غربي البلاد، منهم 65 ألفا نزحوا في الأسبوع الماضي.

ولم يذكر المتحدث باسم المفوضية إدريان إدواردز الذي أعلن هذه الأرقام في تصريحات صحفية بمقر الأمم المتحدة في جنيف أية معلومات عن جهود منظمته لإغاثة النازحين، لكن عضوة في مجلس النواب العراقي قالت إن هؤلاء النازحين يفتقرون للمساعدات الحكومية أو الدولية على حد سواء.

وأوضحت النائبة عن مدينة الفلوجة لقاء مهدي وردي -في مقابلة مع الجزيرة- أن هناك نقصا شديدا في المساعدات الحكومية والدولية المقدمة للنازحين من الفلوجة والرمادي الذين لا يجدون ما يكفي حاجياتهم من المساعدات الإنسانية، وطالبت بأن يقام لهم مأوى يحتوي على كافة الخدمات وليس فقط مخيم لجوء.

وقالت إن القصف الشديد والمركّز من القوات الحكومية على الأحياء السكنية في الفلوجة أدى إلى سقوط 38 قتيلا و200 جريح.

وأكدت وردي -التي ترأس لجنة المرحلين والمهجرين في البرلمان- أن أغلب أحياء الفلوجة تشهد منذ أيام قصفا مدفعيا عنيفا من قبل القوات الحكومية التي تتمركز في أطراف المدينة، مما أدى إلى إيقاع خسائر بشرية ومادية كبيرة، الأمر الذي بات ينذر بوقوع كارثة إنسانية.

وأكدت أن القصف الحكومي يستهدف المواطنين بشكل مباشر في أماكن تجمعهم، لاسيما عند قيامهم بالتجمع لإنقاذ الضحايا، مشيرة إلى أنه يهدف لإفراغ المدينة من سكانها وإرغامهم على الهجرة وترك منازلهم.

وناشدت وردي المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية التدخل لأن مفوضية اللاجئين الأممية تقول إنها لا تملك ما يكفي من الأموال لتغطية احتياجات النازحين لكونها في نهاية سنتها المالية.

استمرار المعارك

ومن ناحية أخرى، قال مصدر طبي في الفلوجة إن شخصين قتلا وأصيب خمسة آخرون في إطلاق نار من القوات الحكومية على قافلة سيارات نازحين في منطقة السجر شمال المدينة.

وتواصل القوات الحكومية قصفها لمدينة الفلوجة وأحياء في مدينة الرمادي، في حين يؤكد مسلحو العشائر أنهم لن يسمحوا لهذه القوات بدخول المدينتين.

يشار إلى أن المواجهات بدأت بين مسلحي العشائر والقوات الحكومية في الأنبار ذات الأغلبية السنية حينما قامت الأخيرة بالهجوم على مخيم الاعتصام بمدينة الرمادي مركز المحافظة في نهاية ديسمبر/كانون الأول الماضي، واعتقلت النائب أحمد العلواني أحد أبرز قادة المعتصمين، حيث بدأت مواجهات في المدينة سرعان ما انتقلت إلى الفلوجة الواقعة بين الرمادي وبغداد.

وتقول الحكومة العراقية إن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام هو الذي يقاتل قواتها في المدينتين، لكن السكان ينفون ذلك ويؤكدون أن مسلحي العشائر من الأهالي هم الذين يقاتلون "دفاعا عن النفس".

هجمات متعددة

وعلى الصعيد الأمني خارج الأنبار، وقعت عدة هجمات في مناطق متفرقة من البلاد، فقد نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر في الشرطة العراقية قولها إن جنديا عراقيا قتل اليوم الجمعة وأصيب أربعة آخرون جراء انفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية للجيش العراقي بمدينة تكريت شمال بغداد.

وفي تكريت أيضا، أعلنت الشرطة أن اثنين من عناصرها قتلا وأصيب اثنان آخران أحدهما ضابط أمس الخميس في هجوم بالرصاص شنه مسلحون على نقطة تفتيش للشرطة في المدينة ثم لاذوا بالفرار.

وفي بعقوبة، قال النقيب أحمد صلاح من قيادة شرطة المدينة إن أحد قيادات الصحوات قتل اليوم الجمعة وأصيب أحد مرافقيه بجروح بالغة برصاص مسلحين مجهولين.

وفي بغداد، قال مصدر أمني إن مسلحين مجهولين هاجموا أمس نقطة تفتيش تابعة للصحوة في منطقة عرب جبور جنوبي العاصمة، مما أدى إلى مقتل اثنين من عناصر الصحوة وإصابة أربعة آخرين بجروح.

المصدر:الجزيرة + وكالات

 

http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=69619

رابط هذا التعليق
شارك

الشرق الأوسط

20:29, 24 يناير 2014 الجمعة

 

0_16.jpg

 

 

سكان الفلوجة يطالبون الحكومة بوقف القصف العشوائي

 

 

 

طالب سكان الفلوجة الحكومة العراقية بوقف القصف العنيف، الذي تتعرض له المدينة, ودعا خطيب جمعة الفلوجة قوات الجيش إلى وقف القصف الذي يطال المدنيين في الفلوجة والرمادي ومناطق الكرمة شرق الفلوجة.

وفيما تتواصل حركة النزوح الجماعي عن مدينتي الفلوجة والرمادي أعلنت الأمم المتحدة أن أكثر من140 ألفاً تشردوا بسبب الأحداث الجارية حالياً في الأنبار.

وقال شهود عيان إن مدفعية الجيش العراقي قصفت بشكل عنيف مناطق في الفلوجة. وبينما قالت مصادر عسكرية إن القصف استهدف تجمعات لمسلحي "داعش" أكدت مصادر داخل الفلوجة أن قصف الجيش طال منازل مواطنين مما أسفر عن سقوط عدد كبير منهم بين قتلي وجرحى.

وقد عاشت مدينة الرمادي يوم من القصف وصف بأنه الأعنف طال أحياء في جنوب وشمال المدينة.

كما ذكرت مصادر مختلفة أن مسلحين من العشائر والشرطة المحلية تلاحق عناصر من "داعش" في منطقتي الملعب وحي الضباط، في وقت تتواصل فيه المعارك في مناطق البو بالي، والبوعبيد، وجزيرة الخالدية.

ومنذ اندلاع أزمة الأنبار قبل شهر لم تستأنف المدارس والجامعات عملها في المحافظة وتحولت العديد من المدارس إلى مأوى للنازحين، خصوصاً في المناطق التي تحيط بمدينتي الفلوجة والرمادي.

140 ألف نازح

 

هذا وأكد تقرير للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أن عدد النازحين من محافظة الأنبار غرب بغداد، بلغ 140 ألف شخص منذ اندلاع الاشتباكات نهاية العام الماضي، موضحاً أنه الأسوأ منذ أعوام 2006-2008.

وقال بيتر كسلر، المتحدث باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إن "هذا أعلى عدد للنازحين شهده العراق منذ الصراع الطائفي بين عامي 2006-2008" التي شهدها العراق.

وأشار إلى أن هذه الأعداد مثبتة لدى الحكومة العراقية.

وفر أكثر من 65 ألف شخص من محافظة الأنبار خلال الأسبوع الماضي فقط، وفقاً للمتحدث.

وأضاف أن "كثيراً من المدنيين غير قادرين على مغادرة مناطق تشهد اشتباكات وتعاني نقصاً في الغذاء والوقود الآن".

وفر آلاف النازحين من أهالي الأنبار التي تشهد اشتباكات منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، إلى بغداد وإقليم كردستان الشمالي ومحافظات أخرى.

وأكد المتحدث أن "الناس لا يتوافر لديهم المال لشراء الغذاء، وهناك نقص في ملابس مناسبة لظروف الأمطار والأطفال من دون مدارس والظروف الصحية، خصوصاً للنساء، مثيرة للقلق". العربية

 

http://www.akhbaralaalam.net/?aType=haber&ArticleID=69631

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل

×
×
  • اضف...