اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

ولاية #اليمن: المشاكل والأزمات السياسية فـي اليمن أسبابـها وعلاجـه طبعة معتمدة


واعي واعي

Recommended Posts

Bild könnte enthalten: Text

بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية #اليمن: المشاكل والأزمات السياسية فـي اليمن أسبابـها وعلاجـه
طبعة معتمدة
ربيع الأول 1431هـ - آذار/مارس 2010م
(نسخة محدثة بتاريخ 2018/04/03م)
===============
(للتنقل بين صفحات الكتاب بكل أريحية الرجاء الضغط على أيقونة "Bookmarks"

الموجودة في أعلى الجانب الأيسر من الصفحة عند فتح الملف)
===============

::محتويات/فهرس الكتاب ::
مدخل 6
الإسلام في اليمن 21
أولا: حرب صعدة 25
ثانياً: مشكلة الجنوب 55
ثالثاً: المشكلة الاقتصادية 66
رابعا: الحرب على الإرهاب 87
الخلاصة 110
===============

اقرأ في هذا الكتاب:
بداية الكتاب

إن حزب التحرير بوصفه حزبا إسلاميا عالميا، يعمل في نحو أربعين بلدا، ويقوم على العقيدة الإسلامية وما انبثق عنها من أحكام شرعية، ويعمل سياسيا لاستئناف الحياة الإسلامية عن طريق إقامة دولة الخلافة، ونصب خليفة واحد، يبايعه المسلمون على كتاب الله وسنة رسوله صلى عليه وسلم ليحكم بما أنزل الله، ويوحِّد المسلمين والكيانات القائمة في العالم الإسلامي في دولة الخلافة، ويخلصهم من أنظمة الكفر وأفكاره، ومن هيمنة أمريكا وبريطانيا وفرنسا وغيرها من دول الكفر والاستعمار، وليقضي على الكيان اليهودي، ويستأصله من جذوره بالجهاد، وليحمل الإسلام رسالة هدى ونور إلى العالم أجمع بالدعوة والجهاد.

وحزب التحرير هذا يعمل في اليمن بوصفه بلدا إسلاميا، كما يعمل في غيره من بلدان العالم الإسلامي بما فيه بلدان العالم العربي، ودعوة غير المسلمين إلى الإسلام.


خاتمة الكتاب

إن #النظام_الاقتصادي جزء لا يتجزأ من النظام السياسي ولا يمكن أن يكون لأية دولة شأنٌ اقتصادي، إن لم يكن لها وجود سياسي مبدئي، يمتلك القوة القادرة على حفظ الثروة، وحمايتها وتنميتها، ثم توزيعها التوزيع العادل على أفراد الرعية، وهذه القوة موجودة في الإسلام، وبدون عودة المسلمين إلى الإسلام عقيدة ونظام حياة لا يمكن أن تقوم لهم قائمة، ولا يمكن أن يكون لهم شأن في العالم، سياسيا كان أو اقتصاديا أو عسكريا، مع أنهم يملكون الطاقات البشرية الهائلة والثروات المعدنية والزراعية الزائدة عن حاجاتهم.

ويجب أن يدرك المسلمون أن نظام #الحكم في الإسلام (الخلافة) ليس نظاما ملكيا ولا جمهوريا ولا اتحاديا ولا كونفيدراليا ولا فيدراليا ولا ديمقراطيا ولا إقليميا، بل هو نظام الإسلام العظيم.

فإلى العمل الجاد مع حزب التحرير ندعوكم أيها المسلمون في اليمن وفي غير اليمن لإعادة دولة الخلافة بالطريقة الشرعية لتكونوا أهلا للنصر الذي وعدكم الله سبحانه
===================
 

 
 
 
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...