اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

أسأل عن تخريج هذا الحديث


Recommended Posts

ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في ما معناه

(سيأتي أقوام يوم القيامة يكون إيمانهم عجبا، يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم، فيقال: بشراكم اليوم وسلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين، فيغبطهم الملائكة و الأنبياء على محبة الله لهم، فيقول الصحابة من هم يا رسول الله؟ قال: ليسوا منا ولا منكم، فأنتم أصحابي وهم أحبائي هؤلاء يأتون بعدكم فيجدون كتاباً عطله الناس وسنةً أماتوها، فيقبلون على الكتاب و السنة ويحيونها ويقرؤونها ويعلمونها للناس فيلاقون في سبيلها من العذاب أشد وأعنف مما لقيتم، إن إيمان أحدهم بأربعين منكم، وشهيد أحدهم بأربعين من شهدائكم، فانتم تجدون على الحق أعوانا وهم لا يجدون على الحق أعوانا، فيحاطون بالظالمين من كل مكان، وهم في أكناف بيت المقدس وفي هذا الوقت يأتيهم نصر الله وسيكون عز المسلمين على أيديهم، وقال اللهم انصرهم و اجعلهم رفقائي على الحوض).

رابط هذا التعليق
شارك

روى الحاكم في المستدرك: عن عمر (رضي الله عنه) قال: كنت مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) جالساً، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «أتدرون أي أهل الإيمان أفضل إيماناً؟ قالوا: يا رسول الله الملائكة، قال: هم كذلك, ويحق ذلك لهم، وما يمنعهم وقد أنزلهم الله المنـزلة التي أنزلهم بها, بل غيرهم، قالوا: يا رسول الله، فالأنبياء الذين أكرمهم الله تعالـى بالنبوة والرسالة. قال: هم كذلك, ويحق لهم ذلك، وما يمنعهم وقد أنزلهم الله المنـزلة التي أنزلهم, بل غيرهم. قال: قلنا: فمن هم يا رسول الله؟ قال: أقوام يأتون من بعدي في أصلاب الرجال، فيؤمنون بي ولم يروني، ويجدون الورق المعلق فيعملون بما فيه, فهؤلاء أفضل أهل الإيمان إيماناً». قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد

رابط هذا التعليق
شارك

كنت قد بحثت وعبر الكمتبة الالفية عن هذا الحديث اخي الحموي ولعدة ايام فلم اجد له اصلا بهذه الصياغة

 

غير ان هناك احاديث تشابهه من حيث المعنى الا انها ايضا لم تخلو من اللغط في متونها احيانا والطعن في بعض رواتها احيانا اخرى

 

اللهم الا ابو عيسى الترمذي رحمه الله تعالى قد قال عن احدها انه حديث حسن غريب

ونقل عنه البعض انه قال حديث حسن غريب صحيح

 

 

قال أبو عيسى الترمذي : حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني ، وحدثنا عبد الله بن المبارك ، حدثنا عتبة بن أبي حكيم ، حدثنا عمرو بن جارية اللخمي ، عن أبي أمية الشعباني قال : أتيت أبا ثعلبة الخشني فقلت له : كيف تصنع في هذه الآية؟ فقال : أية آية؟ قلت : قوله [ تعالى ] ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) فقال : أما والله لقد سألت عنها خبيرا ، سألت عنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : " بل ائتمروا بالمعروف ، وتناهوا عن المنكر ، حتى إذا رأيت شحا مطاعا ، وهوى متبعا ، ودنيا مؤثرة ، وإعجاب كل ذي رأي برأيه ، فعليك بخاصة نفسك ، ودع العوام ، فإن من ورائكم أياما الصبر فيهن مثل القبض على الجمر ، للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون كعملكم " - قال عبد الله بن المبارك : وزاد غير عتبة : قيل يا رسول الله ، أجر خمسين رجلا منهم أو منا؟ قال : " بل أجر خمسين منكم " .حديث حسن غريب.

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

(الكلام منقول من احد المنتديات)

 

أما باللفظ الذي كتبتَه فلا أظنه روي بهذا التمام، وقد رويت بعض أجزائه، وسأسرد لك ما وقفت عليه..

 

أما جزئية (يغبطهم الملائكة والنبيون)، فلا أظن ذكر في حديث أن الملائكة تغبطهم! ومن الأحاديث التي رويت بهذا المعنى ما في سنن أبي داود: عن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن من عباد الله لأناسًا ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة، بمكانهم من الله تعالى)، قالوا: يا رسول الله، تخبرنا من هم؟ قال صلى الله عليه وسلم: (هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس) وقرأ هذه الآية: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون}..

 

وفي الترمذي: عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (قال الله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور، يغبطهم النبيون والشهداء)..

 

أما الجملة الأخيرة: (أنتم تجدون على الحق أعوانا وهم لا يجدون على الحق أعوانا, إيمان أحدهم بأربعين منكم)، فروي ما يقاربها، ومنه ما ورد في صحيح الجامع: عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: (إن من ورائكم زمان صبر، للمتمسك فيه أجر خمسين شهيدا منكم)..

رابط هذا التعليق
شارك

ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في ما معناه

(سيأتي أقوام يوم القيامة يكون إيمانهم عجبا، يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم، فيقال: بشراكم اليوم وسلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين، فيغبطهم الملائكة و الأنبياء على محبة الله لهم، فيقول الصحابة من هم يا رسول الله؟ قال: ليسوا منا ولا منكم، فأنتم أصحابي وهم أحبائي هؤلاء يأتون بعدكم فيجدون كتاباً عطله الناس وسنةً أماتوها، فيقبلون على الكتاب و السنة ويحيونها ويقرؤونها ويعلمونها للناس فيلاقون في سبيلها من العذاب أشد وأعنف مما لقيتم، إن إيمان أحدهم بأربعين منكم، وشهيد أحدهم بأربعين من شهدائكم، فانتم تجدون على الحق أعوانا وهم لا يجدون على الحق أعوانا، فيحاطون بالظالمين من كل مكان، وهم في أكناف بيت المقدس وفي هذا الوقت يأتيهم نصر الله وسيكون عز المسلمين على أيديهم، وقال اللهم انصرهم و اجعلهم رفقائي على الحوض).

كنت قد بحثت عن هذا النص في صحيح البخاري فلم أجده مطلقا.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...