اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

من يريد سرقة الثورة ؟! بالوعي والإخلاص تقطع يده


Recommended Posts

لا وزن للانتصار ما لم يقم على أساس المنهج الرباني

قال سيد قطب رحمه الله: " ولا قيمة ولا وزن في نظر الإسلام للانتصار العسكري أو السياسي أو الاقتصادي، ما لم يقم هذا كله على أساس المنهج الرباني في الانتصار على النفس والغلبة على الهوى والفوز على الشهوة، وتقرير الحق الذي أراده الله عز وجل في حياة الناس، ليكون كل نصر نصراً لله ولمنهج الله. وليكون كل جهد في سبيل الله ومنهج الله، وإلا فهي جاهلية تنتصر على جاهلية ".

 

 

 

 

 

 

.

رابط هذا التعليق
شارك

ما شاء الله عليك وعلى ما تكتبه من مشاركات مستنيرة على صفحات المنتدى .. أخي الحبيب بصير .

 

والله تجدني أتابع مشاركاتكم المفيدة والمستنيرة .. أنت وجميع الأخوة الطيبين .. فجزاكم الله خيراً.

 

ورضي عنكم وعن أعمالكم وأحسن عاقبة أمركم.

رابط هذا التعليق
شارك

انا هنا لاتعلم و انهل من معينكم الطيب و الصافي اخي ابن الصديق. لقد جدد لي هذا المنتدى الطيب الشباب و الهمه. استشعر صدق و اخلاص من يقفون خلفه و لا نزكي على الله احدا راجيا الله ان يجعل ذللك في ميزان حسناتهم .

رابط هذا التعليق
شارك

بارك الله فيك أخي بصير..

بخلت علينا ثلاث سنوات!

حقنا عليك إذن أن تعوض هذه السنوات العجاف..كيف؟ بطريقتك الخاصة :)

وهذه أول مرة منذ أول مشاركة لي العقاب (ربما قبل أكثر من 11 سنة، والتاريخ الدقيق عند أخينا أبي يوسف) أضع صورة وجه مبتسم!

"تستاهل" أخي بصير.

رابط هذا التعليق
شارك

اشكر اخوي ابن الصديق و اسامه التويني على الاطراء و الترحيب الحار. و ارجو الله ان يجمعنا في الدنيا و في الاخره اخوانا على سرر متقابلين. و في الحقيقه لم اكن ادري بوجود هذا المنتدى الرائع و معرفتي به جاء عن طريق القدرو انا اقلب صفحات الانترنت.و كم كانت سعادتي كبيره بهذه الثله من الشباب الملتزم . لم اكن افوت مقالا او تعليقا على صفحاته. و كل الاخوه هنا هم معلمين و اساتذه لي يا اخي اسامه التويني و مساهمتي انما هي محاوله متواضعه مني لكي اتفاعل مع شيوخ الفكر بلا منازع من طلاب الخلافه .اثني على اخي ابن الصديق لعلمه و حكمته و عمق كتاباته و نقله عن الشهيد سيد قطب هذه الكلمات الرائعه لهو من اروع ما قرات على صفحات هذا المنتدى على مدار الثلاث سنوات. فهو قد لخص المعركه برمتها اي كان موقعها معركه الحق و الباطل فبارك الله به و جزاه خيرا. والى الاخ اسامه التويني اشكرك على ابتسامتك الرائعه فهي صدقه لك و فرحه لقلب اخيك المنهك. كلامك و الاخ ابن الصديق اعادني الى ذكرى ترجع الى 22 سنه خلت و لم يسبق ان حدث بها بشر ا من قبل. قصه يحمل بطلها نفس الروح التي تحملانها. كان الفجر قد اقترب موعده . و المكان يخيم عليه هدوء لا يقطعه اصوات التسبيح و الاستغفار و الانين. مكان لا يتسع لاكثر من شخصين يغص باكثر من عشرين شابا في احد زنازين الضغاه. ليس لذنب اقترفوه او جرم ارتكبوه الا ان قالوا ربنا الله و سعوا الى اقامه حكمه على الارض.الظلام حالك و الاجساد اعياها الضرب المبرح. فجاءه خرجت اصوات و جلبه قطعت الهدوء المخيم على المكان. اصوات مفزعه تشتم و تركل و تزمجر و اقتربت الاصوات نحو زنزانتنا . فاذا جمع من كلاب الطواغيت قد احاطت برجل علا راسه شيب و هيبه ووقار يلبس ثوبا ابيضا ناصعا في يوم جمعه مباركه و قد ناله من اذاهم الشي الكثير .و ما زالوا يضربونه و يركلونه حتى ادخلوه الزنزانه و هو لا يتلفظ الا بالله اكبر و الحمد لله و لم يستطع جمع الزبانيه ان ينالوا من روحه شيئا. كل ما استطعت ان اسمعه من شتم مسؤلهم القذر قوله( يا شيخ يا تحريري و الله لاربيك ما بتستحي على حالك قاعد توزع مناشير في المسجد ) و بقي يسبه و يشتمه و يركله و شيخنا لم يعره اي اهتمام بل بقي يكبر و يحمد الله صابرا محتسبا. فتركوه وسط زحام الزنزانه فاقبلنا عليه نعالج من جروحه و نطمئن على صحته فقد كان في غايه الانهاك و الاجهاد. فجلس برهه يقرا القران و ما زال كذلك حتى صلينا الفجر جماعه. و كانت زنزانتنا قر ب .المسلخ(مكان التعذيب) و بعد الصلاه ببدا صوت الضرب و الانين والصراخ . كان شيخنا يجلس بجانبي يسمع اصوات الشباب و هم يعذبون و هو يكبر و يحوقل . اتذكر كلماته و حديثه عن الصبر و الاجر عند الله و لم يعبا بالحراس بل انه نصحهم وو عظهم و لم يلقي بالا لتهكمهم و سخريتهم. و حين جاء موعد تحقيقه كبلوه و ساقوه الى المسلخ و لم تمضي سوى لحظات حتى علا صوت السياط و الضرب و الشتم و مضى وقت طويل عاد بعده شيخنا محمولا و قد تلطخ ثوبه الابيض بدمه و لا يستطيع فتح عينيه من شده الضرب و هو لا يقول الا الله اكبر صابرا محتسبا لم اعرف ما اسمه و لا زلت لا اعرف و لا حتى مكان سكنه . رايته على تلك الحال فلم اتمالك نفسي فشتمت الحرس و الضابط المسؤل فضربوني و شتموني و انا لا اشعر بذلك و عانقته بحراره و اجلسته الى جانبي و هو يذكر الله و يبسبحه و يذكر دوله الاسلام و الخلافه . كان كاطود الشامخ يشعر الضابط بالضعف امام علمه و حجته . و لم يمضي سوى يومين حتى تم ترحيلي الى زنزانه اخرى و لم اره بعد ذللك ابد فحياه الله و له مني السلام ان كان لازال على قيد الحياه و رحمه الله و جعله مع النبين و الصديقين و الشهداء ان كان الله قد توفاه. اللهم بارك و سدد خطى طلاب الخلافه و ايدهم بجنود من عندك اللهم امين.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...