اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

لن سلم الحكم لحزب التحرير


دمشقي دمشقية

Recommended Posts

لم أقرا كل الردود صراحة لانها كثيرة ولكن ساعطي لصاجب الموضوع كلمة وهي التالي

كلنا رأينا الكتائب وهي توقع على ميثاق الخلافة وتعتمد دستور حزب التحرير

كلنا سمعنا قادة الكتائب وهم يشكرون حزب التحرير على جهده ونصرته للثورة السورية

كلنا رأينا أبو بلال الحمصي وأخرين يشكرون حزب التحرير على مجهوداته

 

سؤالي هل كل هؤلاء إعتمدوا الدستور من على النت او انهم شكروا حزب التحرير لأن حزب التحرير يرفع مقاطع على اليوتيوب أو انه نشر الدستور على النت أو انه خرج لمظاهرات في تركيا او في لبنان او الأدرن او في تونس ؟؟؟؟؟

 

يا اخي الطيب هؤلائ قادة كتائب ويتعاملون على الأرض لا على النت اخي

رابط هذا التعليق
شارك

ايها الاخوه ارى ان النقاش قد في هذا الموضوع قد اتسم بالعاطفه و الانفعاليه و الدليل على ذلك عدد المشاركات و المشاهدات رغم ان هناك ااثا اهم بكثير من هذا الموضوع للنقاش مثل مبادرات الشيطان الاخضر الابراهيمي المتتاليه . لم يتم التفاعل معها بنفس الصوره على الاطلاق رغم الاهميه البالغه بل هي محور الاحداث على الساحه.وعلى كل حال فالعمل من اجل الخلافه يحتاج الى عمل سياسي و عسكري و هما يكملان بعضهما بعضا و الاصل في كل اعمالنا قوله عز وجل(قل ان صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين) . حزب التحرير على مدى اكثر من نصف قرن حمل فكر الخلافه و قدم في سبيلها الكثير و يكفيه شرفا انه اوصل الامه الى هذا المستوى المتقدم من الوعي و الفهم السياسي و الشرعي.و هو الرائد الذي ثبت على المبدا حين باع الاخرون و بدلوا. و ايا كان الذي يحقق حلم و واجب الخلافه فسيقوم المخلصون من ابناء الامه بمبايعته و الالتفاف حوله دونما تردد و اولهم حزب التحرير لان اقامه ا لخلافه هدفهم قبل ان تكون استلامها غايتهم. و بالنسبه لجبهه النصره فكنت قد المحت و لكن لم يتفاعل معي احد الى انهم بحاجه الى وعي و مزيد من الحنكه و الدرايه. و اقول لك يا اخي شامي شاميه بارك الله فيك و للاخوه في المنتدى مثلا شعبيا هذا الميدان يا حميدان فمن اراد الخلافه بصدق فليعمل على ذلك و يشمر عن سواعده و الله ولي التوفيق

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوان كتنظيم شبه غائبون كليا عن الثورة الشامية في الداخل، ووجودهم خارجيا ديكوري وخجول خوفا من السقوط قبل موسم القطيف.ورغم المخاطر والصعوبات لا يوجد كتكتل دعويا وفكريا وسياسيا في الثورة الشامية من خلال نافذة فسطاط الايمان غير حزب التحرير، تفاصيل هذا التواجد وحجمه يهم الغاية منه وهو اولا واخيرا اهل الشام وتهيئة الناس وترشيد الثورة، كان احد الاخوة هنا يقول أنه لا تواجد للحزب ويقول انه العالم ومن الداخل ويعرف كل شيئ فتبين انه لا يعرف شيئا و اصدر الحزب فيديوهات تاريخها قبل كلامه ولحقتها فيديوهات لمظاهرات وحراكات وتجمعات ولقاءات وكلمات من قلب الثورة، هناك نافذة اخرى لفسطاط المنافقين عليها لاعبين كثر، هدفها دويلة علمانية مدنية ديموقراطية تستطيع امريكا ان تصنع من الاخوان كقادر ودو كفاية لتسلم الحكم ولكت ندعو الله تعالى أن يهيئ لهذه الأمة أمر رشد يقهر امريكا والغرب.

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

أخي الخالص أول مادة في الدستور المقترح من حزب التحرير يتحدث ان العقيدة الاسلامية هي اساس كل شيء، وهذه يجب أن تكون مسلمة عند المسلمين، بمعنى أن لا إله الا الله محمد رسول الله أساس كل شيء واي فكرة او مفهوم او شيء ليس على اساس لا اله الا الله محمد رسول الله مرفوض ومنها الوطنية والقومية والسيادة للشعب والديكتاتورية وغيرها من الأفكار، فاشتراط الشعب او عدم قبول الشعب لحاكم غير سوري او غير مصري او غير فلسطيني او غير عراقي او او، جميعها افكار خاطئة غير اسلامية مبنية على اساس جاهلي، والاصل في المسلم الدعوة لطمسها واظهار فسادها، وأغلب الشعوب متأثرة بالوطنية وعملنا كمسلمين ان ندعوهم للاسلام ونبين لهم خطأ هذه الفكرة، والمعس الذي تعرض له الشام باذن الله تعالى سيعيد للمسلمين نقاؤهم وقوة ارتباطهم بالاسلام، والاقتناع انه ما سبب البلاء الذي نحن فيه غير ابتعادنا عن شرع الله والانغماس في الوطنية والبعثية والقومية، وحزب التحرير باذن الله تعالى هو مجدد هذا القرن فالفكرة العليا اليوم هي حدود سايكس بيكو حتى اصبح مشايخ يؤصلون الاسلام حسبها ويطعجون رأسه ويحوروا بطنه ليتماشى مع الواقع الذي فرضه الكافر المستعمر، فكلما اراد المستعمر الكافر شيئا من المسلمين فرض عليهم واقعا وجيش له المشايخ جهلا منهم او عمالة ليبرروه ويثبتوه ويتحركوا على أساسه، فأتي حزب التحرير مجددا ومعيدا للأصل ان المسلمين أمة واحدة لا تفصلهم حدود ويريد حزب التحرير اعادة هذا المفهوم وتجديد تركيزه في اذهان المسلمين. والله اعلم

 

أخي صقر قريش لا خلاف حول عدم شرعية التفرق وأن الأصل هو وحدة ديار المسلمين بل نحن أصّلنا لدحض هذه الفكرة في كتبنا وكذلك تتبعنا أساسها التاريخي من أيام الإمام الصنعاني الذي اعتبر هو وغيره أن وجود دول متعددة بأولياء أمور متعددين هو أمر شرعي فتم إقرار شرعية التفرق ومن قبلها تم إقرار شرعية التغلب وهذا كله مخالف للشرع

 

لكن ما أقصده هو ضرورة نشر هذا الفهم في هذه المرحلة أي إخبار الناس أنه قد يكون موظفوا الدولة الكبار بدء من الإمام ومعاونيه وغيرهم من خارج سوريا أي غير سوريين فالمصارحة بالمفاهيم والإجراءات التي نؤمن بها ضرورية

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

مشكلتك اخ دمشقي ان حمكت و خلاص

 

فاذا ارحنا عناء الرد عليك

 

ونحن لسنا في قلب المعركة حتى نحكم على احد كل ادرى بأموره و ستكشف في الوقت المناسب و كذلك لا أحد يملي أحد ماذا يفعل خصوصا في زمن كثر فيه الخون و المتآمرون

 

و اكبر خطأ ان يتم طرح هكذا موضوع بعيدا عن الناس المعنيين بالامر في منتدى عام يدخله كل الناس من عادي الى مثقف من سياسي الى مخابراتي

 

و سؤال بصيغة التحدي و التعدي و بعيد عن التأدب مع المخالفين و كذلك جعل الامر و كأنه صراع على حكم

رابط هذا التعليق
شارك

الخلافة كمصطلح لوحده ﻻ يفهم منه شيء، ﻻبد من معرفة أجهزتها وقواعدها وأنظمتها واﻷحكام التفصيلية المرتبطة بها. مثل الصلاة كمصطلح ﻻ يسوى شيء دون معرفة أسباب دخولها وأشراطها وأركانها وووو...

 

عندما نجح مصعب بن عمير رضي الله عنه في كسب أهل المنعة والقوة، لم يقولوا هم أجدر بأن يقيموا نظام اﻹسلام، بل سعوا لمبايعة نبي اﻹسلام عليه الصلاة والسلام ولم يروه من قبل، حتى أن اﻷنصار كانوا على أسطح منازلهم عندما رأووا قدوم سيدنا المصطفى عليه السلام وصحبه أبابكر فكانوا يتسآلون من منهم محمد؟ لماذا؟ ﻷنه صاحب الفكرة...

 

ونرجع إلى موضوع أصل المشاركة... الخلافة ليس حكراً لحزب التحرير وليس هناك حكم شرعي يوجب تسليم الحكم لحزب التحرير، بل إن ثقافة الحزب بينت أن الحكم لفرد يبايعه أهل المنعة والقوة بعد اشتراطهم له أن يحكم باﻹسلام جملة وتفصيلاً... وبالتالي أي شخص يوافق على هذا الشرط وفيه شروط الخليفة يحق له أن يكون خليفة للمسلمين...

 

وبما أن صاحب الفكرة اليوم هو حزب التحرير، فلا يظن (أقول يظن) أن يكون الخليفة من خارج حزب التحرير ﻷنه يمتلك الفكرة المطلوبة لتحقيق تنفيذ اﻹسلام جملة وتفصيلاً وذلك من باب أن اﻷمة ﻻ تعطي السلطان لجاهل أو جبان، وكلتا الصفتين ﻻ يتوفران في حزب التحرير ﻷنه فاهم للقضية وضحى بالغالي والنفيس من أجلها ولم يهادن قيد أنملة وذلك يشهد له من قبل اﻷعداء...

 

اﻷحقية لمن يولى له منصب الخلافة لفرد هاضم الفكرة بكل جوانبه، والكثير من الرجال ليسوا من الحزب يمتلكونها، ولكن الحزب وحده الذي ناضل من أجلها... البقية ناضلوا من أجل اﻹسلام كمصلح دون فحوى واضح، خطوط عريضة، أو حتى محشوة خزعبلات مأخوذة من الغرب الكافر... وحده الحزب الذي يمتلك رؤى واضحة نقية صافية مطروحة للمسلمين، فكان رجال الحزب أولى بالمنصب...

 

وﻻبد من لفت النظر إلى شيء، الكتائب السورية المطالبة بالخلافة أقبل رؤوسهم واحد تلو اﻵخر، فلميدان الحرب رجاله وللحكم رجاله... كل بمقوماته... فالرسول عليه السلام إن اراد قائداً للجيش اختار خالد بن الوليد مثلاً ولكن للحكم اختار سعد بن معاذ مثلاً... ﻻ يعني بأي حال من اﻷحوال كون الكتائب هم الذين ضحوا بدمائهم في محاربة الكافر بشار يعني أنهم هم اﻷولى بمنصب الخلافة... لكل مقوماته... ونحن بمعرفتنا لهذه المقومات نعرف من يصلح لهذا المنصب...

 

قال علي رضي الله عنه: هل يعرف الرجال بالحق أم يعرف الحق بالرجال... أعرف الحق تعرف أهله

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الخالص من يتقي الله ولا يرى نفسه خروفا داخل حظيرة سياجها خطه له الكافر المستعمر لن يعنيه من اي المناطق اميره حتى وان كان عبدا حبشيا رأسه كالزبيبة، فالعمل يجب ان ينصب على معالجة من يرى نفسه خروفا واخذه على طيران لا اله الا الله ليحلق فوق الطين. فيجب ان نحرر الناس من هذه الافكار السقيمة، .. والله اعلم

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

الاخوين الكريمين ابوم محمد و دمشقية:

 

هناك بعدا خفيا على كثير من الناس احب ان الفت نظركم اليه , وهو ان موضوع التضحية له مستويات عدة , وان من باع نفسه لله لا غاية له الا رضوان الله و هي الغاية بل غاية الغايات و ان شباب حزب التحرير يعتقدون جازمين بان ايصال فكرة الحزب وهي الخلافة الى سدة الحكم هي التي تعز المسلمين و ترضي رب العالمين و هذا العمل شاق جدا و اكثر صعوبة و تضحية من حمل السلاح و نيل الشهادة و مع ذلك فلم يقول الحزب يوما ان له اجنحة عسكرية بل هو سياسي بامتياز صنع للامة جشيا من اساطين السياسة الذي يستطيعون ان يديروا دفة الحكم لدولة عالمية و اولى في العالم , ومع ذلك فقد لبى الكثير الكثير من شباب الحزب نداء الواجب رفع الضيم عن امتهم و حملوا السلاح و قاتلو و قتلوا . و في ريف دمشق فقط استشهد اكثر من 300 من شباب الحزب .

لذلك فاتقوا الله ايها الاخوة في حزب دعى للخلافة في هزأت بها الناس و تصدى للظالمين على مدى عقود في حين كانت الامة تغط في سبات عميق ولا حول و لا قوة الا بالله

رابط هذا التعليق
شارك

من أقوال الشيخ تقس الدين النبهاني رحمه الله واسكنه فسيح جناته

القضية ليست استلام حكم وانما القضية بناء دولة

 

وهل هناك شباب اوعى على هذا الكلام من شباب حزب التحرير

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم.

 

يقول ربنا تبارك وتعالى : قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك من تشاء.

 

ويقول نبينا محمد صلى الله عليه وآله : الأمر لله يضعه حيث يشاء .

 

فأين واقع هذا الموضوع من الآية والحديث أعلاه ؟

 

الموضوع من أصله لا لزوم له ولا محل له ولا يوصل إلاّ لإثارة النفوس .

 

وليس الوقت مناسباً للبحث في أمر غيبي بيد الله وحده.

 

وليس من المناسب تثبيط العزائم وإثارة أمر قد يحدث شيئاً بين تيارات متعددة من المسلمين واستباق الولاءات ومما لا يحمد عقباه.

 

أطالب بغلق الموضوع وحذفه ، وعدم السماح بفتح مثل هذه المواضيع مستقبلاً.

 

حرصاً على نفسيات المسلمين .

 

جزاكم الله خيراً.

رابط هذا التعليق
شارك

الى الاخ ابو محمد انت تتعجب من ظهور الحزب

في اندونيسيا علنا وعدم ظهورة في سوريا علنا

فالحزب موجود في سوريا وضرب جذورا فيها قبل

وصولة الى اندونيسيا بعشرات السنين ولكن الاعلام

الخبيث يطمس هذة الحقيقة دوما فكيف بالله عليك

لا يكون تواجد للحزب في سوريا وقد قامت اكبر عملية

للمخابرات الجوية السورية ضد حزب التحرير في بداية

الثمانينات وتم اعتقال اكثر من 1500 عضوا في سنة

1999 من كافة المدن الكبرى دمشق وحلب وحماة واللاذقية

وغيرها وهل بلغك التحدي الذي قام بة الحزب في جميع بلاد

المسلمين من اندونيسيا شرقا وحتى المغرب غربا مرورا بسوريا

عندما هب الحزب في كبرى المدن السورية متحديا بطش ال الاسد

وهو في عنفوان قوتة وجبروتة في وقت كان الناس يخشى ان يحدث

نفسة عن ظلم حاكم سوريا وكانت هذة الحملة في يوم واحد في المدن

والمراكز التجارية والاسواق وحتى في الحافلات وتقاطع الطرق ومراكز سكن

الضباط العسكريين في2-9-2005 يوم الجمعة بعد الصلاة ابعد هذا تاتي

لنا لتقول اين الحزب بل نقول لك اين انت والسلام

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي دمشقي دمشقية ، حزب التحرير يسعى لاستلام الحكم ليس طلبا لمنصب دنيوي زائل ولا لهثا وراء كرسي سيسأل عنه يوم القيامة بل يسعى لاستلام الحكم لتطبيق شرع الله ، وهو جاهز لذلك تمام الجاهزية بدستوره وإدارته وسياسته ومنهجه وكل ما يتطلبه الحكم والإدارة ، ومن جهة أخرى يقوم الحزب بعرض نفسه وفكرته التي هي فرض علي غيره من أبناء الأمة الإسلامية كما هي فرض عليه وهي فكرة تطبيق شرع الله عن طريق استئناف الحياة الإسلامية في ظل خلافة راشدة على منهاج النبوة ، وهذه الفكرة أجمع عليها علماء الأمة الأفاضل ممن يخافون الله وليسوا علماء فضائيات ، لذلك قام الحزب وما زال يقوم بعرض هذه الفكرة على كل من يصل إلى الحكم وأخص بالذر منه هم محسوبون على الإسلام وينادون بتطبيقه مثل الإخوان المسلمين في مصر ، وحركة طالبان في أتفغانستان وحركة التوحيد والجهاد في مالي ، وسابقا الشيعة في إيران ، ولن نغفل من عرض ذلك على جبهة النصرة إذا كتب الله لها النصر والتف حولها أهل سوريا ، فسنقوم بدعمها ونعرض عليه دستور الحزب وجاهزيته لاستلام الحكم أو لتقديم الدعم والمساندة لهؤلاء المجاهدين إذا هم أرادوا تطبيق شرع الله وإعلان الخلافة ، أما إن أرادوا تطبيق أحكام الكفر كالدولة المدنية أو الديمقراطية أو غيرها من أحكام الطاغوت فلن نست عنهم بل سنفضحهم ونعلن عن حقيقتهم مهما بذلوا من دماء في سبيل ذلك . فالحزب لا يحتكر العمل ولا يطلب حكما خاصا به ، بل يطلب من جميع المسلمين أن يعملوا معه ، وأن يقيموا الخلافة التي وعدنا بها الله تعالى وبشّرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعندئذ يكتفي الحزب بدور المحاسبة وربما يخوض الانتخابات على أساس الإسلام ويرشح للخلافة واحد من أعضائه كغيره ، فلا داعي للحديث بطريقة إسقاط أخطاء الآخرين ونظرتهم للحكم على حزب التحرير أخي الكريم ، فهذا حزب عالمي إسلامي لو تجمّع شبابه المنتشرين في العالم لسيّروا عشرات المليونيات في عدة دول وأسقطوا حكومات تل الدول ، ولكن انتشارهم فيه حكمة لا يعلمها كثير من الناس ، وهذا كلّه يحتاج إلى نظرة عميقة مستنيرة وعندها سيدرك كل إنسان الحجم الحقيقي لحزب التحرير الذي قزمه إعلام ضال مضلل وفي نفس الوقت عملق مثيرا من الأقزام من أجل تمرير المؤمرات الغربية الإجرامية على أبناء خير أمة أخرجت للناس فلا تنظر للأمور من وجهة أنتم ونحن وهم ، بل من زاوية واحدة ما دمت مسلم وتشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فلا تقل سوى ( نحن ) فقط ونحن هذه تعني نحن المسلمون لا نقبل إلا بالإسلام حكما ونظام حياة ، وإلا فشوا في إسلامنا مهما حفظنا كتاب الله أو أطلنا لحانا أو صلينا جماعة في المسجد وصمنا النوافل واعتمرنا وحججنا مرات ومرات ، فالعبارة في تحقيق معنى الشهادتين ، وليس ذرهما على اللسان دون انطباعهما في القلب . ( تطبيق شرع الله كاملا غير منقوص والوحدة كالبنيان المرصوص ونصرة من تحول سرقتها اللصوص ، تلك هي الأسس مدعّمة بالنصوص ودون ذلك فكلام فراغ منقوص مقصوص ) .

رابط هذا التعليق
شارك

ان هدف حزب التحرير منذ انشائه هو إقامة الخلافة، وشاءت حكمة ربك الا ننعم بوجودها ليومنا هذا، وذلك ليس عيبا ( انظروا يرحمكم الله إلى قصة سيدنا نوح). ومع مرور الأيام اصبح ما حققه الحزب مثل فكرة الخلافة أو راية العقاب من البديهيات عند الأمة ورغم ذلك فنحن لا نحتكر تلك الأفكار ونرجوا من الله أن تصبح مطلبا عاما عند الأمة، ولكن من العدل أن يرد الفضل إلى أهله.

ان من تابع الثورة يرى التغيير الواضح على مطالب الثوار من دولة مدنية إلى خلافة اسلامية، ففي بداية الثورة كان الاعلام يتجاهل راية العقاب ولا نراها إلا بين الفينة والأخرى أما اليوم فقد عجز الإعلام رغم مكره عن تجاهلها او اخفائها.

أما إعطاء النصرة من أهل القوة والمنعة لأهل السياسة ولمن يحمل مشروع نهضة فتلك سنة سنها الله لهذه الأمة، أولم ينصر أهل يثرب الرسول (ص) وما رآه منهم إلا من بايعه عند العقبة، وما بعث الرسول (ص) لهم إلا مصعب بن عمير.ولا أظن أن أحدا يتهم الأنصار بأنهم بايعوا من لا يعرفون. فنحن مع الخلافة بغض النظر إن آلت لحزب التحرير أم لغيره. ولكن كيف تطالبونا أن نبايع خليفة لا دستور له، وعلى ماذا نبايعه.

نسأل الله أن ينصر الثورة وان تتكحل أعيينا برؤية الخلافة ولعل الله يجعل من أخينا واستاذنا هشام البابا مصعب هذا الزمان

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف الأخ دمشقية يجهل واقع حزب التحرير في سوريا

فلم يكن منصفا البتة وكانت تعلوه لهجة الاستعلاء والنظر من اعلى

وكأننا ننتظر منه ان يقسم لنا نصيبنا من حكم سوريا وان يختار الانسب والافضل لقيادة الخلافة الراشدة

 

وهو كذلك يجهل واقع جبهة النصرة ايضا

فلا يعرف واقعها بالضبط

وليس كل ما يعرف يقال

وهذا النقاش هنا ضار اكثر منه نافعا

فلا الاخ دمشقية ولا غيره مطلعون على الواقع هناك بالتفصيل وكيف يتم ترتيب الامور

وللاسف الاخ دمشقية يكتب وكأنه مطلع على تفصيلات الامور لا بل هو من يرتبها.

ارى ان يغلق الموضوع واجتهدوا في ضرب الافكار التي يمكن ان يؤتى منها العمل لاقامة الخلافة وضرب التشكيلات المشبوهة والعميلة لسرقة الثورة

 

ونفس الامر ينطبق على الاخ ابي محمد ولهجة الاستنقاص وتشبيهه قيادة الحزب بقصة سليمان تدل على انه يجهل واقع الحزب وان لهجته لهجة كبر واستعلاء

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الفاضل دمشقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لقد أشبع الإخوة الحوار بحثا وردا ولكنك مصر على رأيك واكانك تريد أن تقول أنتم لا تستحقون أن تكونوا في الحكم لأنكم قصرتم ولم تتبعوا نصيحتي

فما هو موقعك من الساحة حتى تحكم هذا الحكم ؟

 

لاقولها لكم بصراحة لن يسلم أحدا من كتائب الثوار بمختلف عددهم وخلفياتهم الحكم لحزب التحرير أبدا وهذا أمر محسوم , وهذا أمر اراه واعلمه علم اليقين , ,

 

أطلعت الغيب أم اتخذت عند الرحمن عهدا ...

 

 

, , كونوا حزبا اسلاميا سياسيا ناصحا والاستفادة من كوادركم المثقفة في مختلف المجالات فأهلا وسهلا

 

هل أنت من يوزع الأدوار والمهام في سوريا بعد الثورة؟

 

أعجب من أنك تقرر وتوزع وتصنف وتضع العلامات وتعطي الشهادات وتوفي الاستحقاقات وربما توزع الأجر وتعطي الجوائز ..

 

أعتذر إن كان في صوتي حدة ولكني أرى أن الموضوع ذهب بك بعيدا ،

 

إعلم أخي الكريم أن الحزب عندما يشاء الله أن يستلم الحكم سيستلمه رغم أنف من أبى ،

 

والحزب يجتهد بما يراه ويعمل بما أوتي من قوة ويدفع عن اهل الشام المؤامرات وعن ثورتهم الخيانات

 

وهو ليس حزبا يتاجر بدماء الشهداء فيحصيهم ويقدمهم قرابين للوصول للحكم على جماجمهم او على حساب دمائهم وإنما يشارك شباب الحزب في الثورة باعتبارهم أفرادا من الأمة ولا يرفعون غير راية رسول الله لتميزهم عن القوميين وليس لتميزهم عن إخوانهم من المسلمين في كافة الألوية والجبهات.

 

ما الذي تريده من هذا الحوار .. ؟؟!!

 

رأيك هذا ليس فيه خير للثورة ولا مستقبلها فارجو أن تحتفظ به لنفسك وأدعوك وانصحك أن لا تكون معول هدم

فنحن نسعى بكل ما لدينا من طاقات وقوى وعلم ورجال لنكون صفا في المعركة التي تعتبر معركة الأمة

 

نقولها مجددا

 

حزب التحرير يريد أن يصل الإسلام إلى الحكم

ويريد أن تسترد الأمة سلطانها

ويقدم نفسه ليقودها

لأنه هو خير من عرف كيف يكون الحكم

وكيف تكون السياسة

وخبرته في هذا لم تنكرها أنت

 

ولا نقول ان غيرنا لا يستحق أو ليس اهلا

وسنكون قطعا سندا له وعونا وناصحا ومؤازرا

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رابط هذا التعليق
شارك

زوار
هذا الموضوع مغلق.

×
×
  • اضف...