اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

افكاريجب ان تصحح (الدين الخالص)


طارق

Recommended Posts

أخي الخالص هنا نحن أمام دليل شبه قاطع وشبه يقيني انك لم تقرأ الدستور المقترح والمقدم من حزب التحرير للأمة ولم تقرأ وتتطلع على المسودة التي فيها دليل كل مادة وشرحها من الكتاب والسنة..

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

أنا لا أتحدث عن مضمونه فقد يكون شرعيا

لكن فكرة وضع دستور وليس مجرد اسمه كاصطلاح فكرة وضع القانون الأساسي (وهو تسمية أخرى له) لدولة معينة في وثيقة واحدة تجمع أبوابا متعارفا عليها تقسم مجالات الحياة بتقسيم معين حسب المجالات العامة للدولة الحديثة.... هذا الوضع والتبويب هو فكرة غربية وإن بنيت على إرث إنساني لأنها بنيت على ما قبلها من طرق حكم الأمم

 

ولكن أخذها من الغرب كشكل من أشكال الحكم ليس هو الذي يحدد أنها شرعية أم لا وإنما مضمونها والقيم والأحكام المتضمنة لها وبذلك إن كان الدستور موافقا للشريعة فهو شرعي

 

أخي صقر دليلك لا أدري ما دليلك عليه فهو خطأ لأنني قرأت دستوركم وعندي نسخة محملة منه وقرأت الأدلة على المواد التي أشكلت عندي وبعض الأمور أقنعني وبعضها لا

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

اخي الخالص الحاجة لوضع هذا الدستور لم تكن محاكاة للغرب هذا ما نقوله، اي امة واي دولة او كيان سياسي منفذة لقناعات هذه الأمة ومفاهيمها تكون عندها بشكل مسلمات لا تحتاج لتدوين، فالمادة الاولى مثلا العقيدة الاسلامية كل شيء ...، الاصل انها مسلمة والامة تضحك لها مستبشرة ويتمعر وجهها لم يخالفها ويناقضها، ولكن الناظر مثلا لحال شريحة كبيرة من المسلمين وكثير من مشايخها ومن يصنفون أنفسهم من الداعين لتحكيم شرع الله انهم يعانون من جهل مطبق حيالها، بل يعتبرون الوطنية والقومية وحدود سايكس بيكو وسيادة الشعب اي ربوبيته من الواقع الذي يجب التعايش معه الى حين ان يرسل الله تعالى ملائكة يغيرون ما بحالهم السيء، فهذه الحالة المنحطة استوجبت وضع تصور دقيق للعيش الاسلامي، فالقناعات والمفاهيم الاصل انها واضحة كريستال كلير كما كانت في حقبة الخلافة الراشدة الاولى، ولانها غير واضحة حتى عند العاملين في الحقل الاسلامي استوجب ذلك كتابته في نشرة كبيرة على شكل منسق ومبوب اصطلح البشر تسميته دستورا لتقديمه للناس ومناقشتهم واقناعهم ان صاحبه رائد لا يكذب، قوال فعال واضح ومبصر جاؤه عبدالناصر فقال رأيه فيه، وجاؤه مرسي على نفس الحمارة العرجاء فثبت ولم يتلعثم ويرتبك من شعث لحيته ولحى من حوله، وكشف للناس الخمر الذي انغمس فيه الدستور الكفري قبل ان يعرض عليهم في جوقة صوفية لمشايخ بهاليل ضائعون واضاعوا معهم خلق الله.. وعندما تعود الامة لمجدها وعزها وتبنى حياتها الاسلامية وتخضر اوراقها في خلافة راشدة على منهاح النبوة لا تعرف الا الاسلام من اول لحظة في حياتها، لا تحتاج لكفر تتعكز عليه ليشتد عودها، بل ايمانها بالله وايمان القائمين عليها قول وعمل، وتعود أمة كأمة الراشدين ووسطها السياسي مخلص واع مبدع ومبصر فلن تحتاج وقتها لان يكتب القرآن في مصاحف باذن الله تعالى.. والله اعلم

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

أخي الدين الخالص، لدي سؤال قلت :"

ولكن أخذها من الغرب كشكل من أشكال الحكم ليس هو الذي يحدد أنها شرعية أم لا وإنما مضمونها والقيم والأحكام المتضمنة لها وبذلك إن كان الدستور موافقا للشريعة فهو شرعي"

 

بل شكلها أيضا يحدد ، لأن الدستور ليس شكلا من أشكال الحكم أخي انما هو تنظيم اداري لمبادىء الحكم و كذلك القانون فالقانون ليست كلمة عربية و انما كل هذه اشكال ادارية تنظيمية. هذا الوصف أصح من وصفها شكل من أشكال الحكم لأن شكل الحكم في الاسلام هو نظام الخلافة.

 

أ

رى أن هذا النقاش سيفتح موضوعا مهما آخر الا و هو الديمقراطية لأنني علمت أنكم تأخذون بالديمقراطية كشكل من أشكال الحكم أو آلية من الآليات المقبولة و أنها هي و الشورى واحد و ان اختلف المسمّى فلا مشاحة في الاصطلاح، أو كما قال الشيخ الشاذلي، طالما أنها ديمقراطية لا تعارض الاسلام و هي غير ديمقراطية الشعب يشرّع، بل ديمقراطية تداول السلطة و الشورى الخ.

 

و أرى بهذه القاعدة هنا خلافا جوهريا بين حزب التحرير و الشيخ الشاذلي ، اتمنى من الأخوة تركيز النقاش عليها.

 

و نقطة أخرى متعلقة بها هي المشاركة السياسية في أنظمة علمانية كافرة ، فقال بالجواز و ذكر الاسباب حيث كان سابقا يقول بالمنع اما الآن فيراها واجبة حتى. و لتوضيح النقطتين أتمنى من الأخوة مراجعة الجزء الأخير من الجزء الثاني الذي وضعه الأخ الخالص خاصة من بعد الساعة و 20 دقيقة.

رابط هذا التعليق
شارك

أخي علاء ليس عندي الكثير من الوقت للجدال هنا ونحن والحمد لله نعرف دعوتنا جيدا وهي واضحة لمن يريد الاطلاع بموضوعية وإخلاص عليها

لكن أقول بنقاط محددة وواضحة:

 

أولا: قولك "لأن الدستور ليس شكلا من أشكال الحكم أخي انما هو تنظيم اداري لمبادىء الحكم" قولك هذا أخي علاء لا يعني سوى أن المسألة خلاف لفظي، فأنا أعني أنه من شكل الحكم ليس ما تفرد به حزب التحرير من أن شكل الحكم هو الأمور الشرعية الثابتة في الحكم كما يراها وإنما أقصد بشكل الحكم ما هو دون المبادئ والأسس والثوابت أي ما تعبر عنه أنت بأنه تنظيم إداري لمبادئ الحكم وهذا أخذناه من الغرب ولا بأس ونأخذ غيره إن اقتضى الأمر وكان نافعا دون أن يكون لدينا أدنى حرج طالما لا نخالف الشرع

 

ثانيا: بخصوص الديمقراطية فالشيخ لا ينادي بالديمقراطية كما تقول ولا يطرح نظاما ديمقراطيا بل على العكس تماما يطرح مقابلها نظاما مغايرا في أسسه والكثير من آلياته وقد بينه وفصله في كتابه "الحكومة الإسلامية: رؤية تطبيقية معاصرة" وتحدث في الكتاب عن الخلافة الراشدة على أنها هي النظام الإسلامي المطلوب وبين خصائصها وطرق تعيين الخليفة وواجباته وكل الأمور المتعلقة بنظام الحكم. أما قوله التي تتحدث عنه من أنها لا تعني التشريع من دون الله فهو يتحدث في سياق أنه ليس كل من ذكر الديمقراطية وتحدث عنها ونادى بها من إخواننا يعني بها الشرك والتشريع من دون الله أو أي من أسس الغرب المخالفة للإسلام. وإنما هناك معنى هو الأكثر انتشارا لمعنى الديمقراطية بين المفكرين والسياسيين والعوام كذلك وهو أنها ضد الاستبداد وأنها تعني حق الأمة في اختيار من يحكمها ومحاسبتها للحاكم وهذا متوافق مع الشورى ومع ثوابت الإسلام ومتى اتضح المقصد فلا نعلق كثيرا على المصطلحات التي يستخدمونها وإنما ننصح ونبين أن الأفضل هو استخدام المصطلحات الإسلامية كالشورى والحسبة والاختيار والعزل والترشيح وأهل الحل والعقد وأهل النظر والاجتهاد والخلافة وهذه هي الألفاظ التي أصل لها الشيخ في كتبه وبين أسس النظام الإسلامي على أساسها. وأدعوك لمراجعة كتاب "نقض الجذور الفكرية للديمقراطية الغربية" وفيها يقتبس المؤلف كلاما كثيرا لمعنى الديمقراطية كما هي عند صانعيها ومروجيها من الغرب وسترى أن هناك من يعرفها بأنها حق الشعب في اختيار من يحكمه وما يدور في هذا المعنى.

 

أما الشيخ عبد المجيد ودعوة أهل السنة والجماعة فلا تنادي بالديمقراطية كما تقول بل تطرح نظاما شرعيا بديلا وهذا ظاهر لمن له اطلاع على طرح الدعوة لنظام الحكم في الإسلام بل قال الشيخ في أكثر من محاضرة إن الديمقراطية نظام شركي جاهلي. وذلك حين تحدث عنها بمفهوم النظام الشامل للحكم بمعنى إعطاء الشعوب الحق في التشريع وسيادة الشعب بمعنى امتلاكه لحق التشريع وليس فقط سيادته أي سلطته

 

أما الآليات المتواجدة عند الغرب ولا تخالف الإسلام كالفصل بين السلطات واستقلال القضاء وتحديد مدد الحكام فأعلم جيدا موقفكم منها وهذا اجتهادكم لكن نراها في الدعوة أدوات لا تمس بالعقيدة ولا بالنصوص الشرعية ولا يوجد في الإسلام ما يحرّمها بل دلت التجربة التاريخية للأمة أنها آليات ضرورية لمنع عودة الاستبداد مرة أخرى ونحن عندنا من الثقة ما يكفي حتى لا يعنينا شيئا كون الغرب نادى بها أو أنشأها فما ينفع ولا يخالف نصوص الشريعة نأخذ به ولا نتحرج وليس الغرب محورا لاختياراتنا ماذا نأخذ وماذا ندع أي لا نكف عن أخذ شيء لمجرد أن الغرب أخذ به ولا نأخذ شيئا تحت ضغط أن الغرب والعالم أجمع ينادي به بل هو الاجتهاد الشرعي

 

وبخصوص آلية مثل الفصل بين السلطات فأدعوك إلى قراءة الرؤية الأخرى المخالفة لكم وذلك في كتاب "النظرية العامة لنظام الحكم في الإسلام" للدكتور عطية عدلان في فصل يتحدث فيه عن الفصل بين السلطات ويبين محاسنا ومعايبها ويرجح أن الأخذ بها نافع وأنه لا يخالف الشرع ونحن نعتبرها من طرق إدارة وتنظيم الدولة ولا تمس بأصول الحكم وثوابت الشرع

 

يعني الخلاصة لا نطرح النظام الديمقراطي ولا ننادي به بل نطرح ما سواه ولكننا لا نشغب كثيرا على المصطلحات التي يستخدمها غيرنا (حتى لو استخدمنا نحن المصطلحات الشرعية لا الغربية) ونفرق بين من ينادي بالديمقراطية كنظام علماني للحكم ينحي شريعة الله وبين من يستخدمها كمصطلح يعبر به عن حق الشعب في اختيار من يحكمه ونقوّم مضمون ما يطرح لا مجرد الوقوف عند الألفاظ والمصطلحات

 

والغريب أنني أرسلت لك مقالا لأحد الإخوة جزؤه الثاني عبارة عن تلخيص لنظام الحكومة الإسلامية كما هو في كتاب الشيخ عبد المجيد الشاذلي فكيف تقول إننا نأخذ بالديمقراطية كشكل من أشكال الحكم

 

وفي الموضوع وتبيانه كانت هناك محاضرة كاملة للأستاذ مدحت القصراوي بعنوان "الإسلام بين الشرق والغرب مصطلحات" ادعوك لمتابعتها كاملة حتى تتضح عندك المسائل وهنا رابطها

 

http://www.youtube.com/watch?v=btTsV8uX2dk

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

أما موضوع القول بحرمة المشاركة سابقا والدعوة إلى المشاركة اليوم فالمناط تغير وهذا في صالح علم الشيخ فهو لا يجمد على الفتوى في الأمور المتغيرة لمجرد التعصب لرأي بل يراعي تغير المناط والمناط قبل الثورة كان نظاما استبداديا يزور الانتخابات ويتخذ المشاركة من الأحزاب الوطنية والإسلامية تلميعا له وأنه يفسح المجال للحريات والمشاركة

 

ولم يكن بالإمكان تغيير شيء بل لم يكن بالإمكان الاستعلان بأن النظام غير شرعي مع المشاركة ولذلك كان الخيار هو الحرمة

 

أما بعد الثورة فقد أتيح المجال لعدم التزوير وهذا ثبت قطعا وكذلك لأخذ الأغلبية والتأثير في العملية السياسية والأوضاع حتى وإن لم يكن التأثير المنشود المثالي الذي نطلبه

ولو كان أقله هو الحفاظ على حرية الدعوة والعمل للتمكين وكذلك منع الفساد والعلمانيين من السيطرة مرة أخرى على الحكم ولا يجوز تسليم البلاد للعلمانيين دون مدافعتهم

 

قالمناط تغير لأن القدرة على التغيير موجودة وإن لم تكن كاملة وما لا يدرك كله لا يترك كله والميسور لا يسقط بالمعسور

 

فإقامة دين الله كاملا مطلب شرعي ولكن بسبب وجود تيارات أرجائية كالإخوان والسلفيين وكذلك بسبب عدم انحيار الأمة بشكل قوي إلى مطلب الشريعة على أساس عقدي لا مجرد مطلب شعبي عام بسبب كل ذلك وبسبب الهيمنة الأمريكية وغيرها لم تستطع الأمة فرض النظام الإسلامي دون عوائق فماذا نفعل نظل قاعدين؟

 

هناك مطالب شرعية أخرى وهي حماية الدعوة وكذلك حماية قيم الأمة من مزيد من الانحراف والإباحية وكذلك مدافعة الفساد قدر الإمكان (فاتقوا الله ما استطعتم) عن التحكم بديار المسلمين فهذه ميسورة ونعمل عليها إلى حين نمتلك القدرة على إقامة دين الله ولا نظل منعزلين حتى تكون لدينا القدرة الكاملة

 

ولعلمك الشيخ عبد المجيد ليس كالمشايخ الذين جعلوها قبل الثورة مسألة عقدية لا تتغير وإنما كان له حوار منشور مع الدكتور صلاح الصاوي قال فيه ما معناه أنها مسألة اجتهادية واختلافية فلله دره من عالم يمتلك أدوات الاجتهاد الشرعي وليس من المتعالمين الذين ملأوا الشاشات

رابط هذا التعليق
شارك

قد تكون فهمت تعليقي خطأ أخي. فأنا لم أقل بأنكم تأخذون بالديمقراطية الغربية بل قلت و هذا من خلال ما شاهدت للشيخ في الأجزاء التي وضعتها فهو لا يمانع الأخذ "بالديمقراطية الاسلامية" و لا المشاركة في الحكم ضمن ضوابط وضعها. و أكرر قد يكون فهمي لكلامه خطأ و لكنه كان واضحا في كلامه من بعد الساعة و الدقيقة العشرين و لكن ما لم يكن واضحا أبدا هو السؤال لأن صوت السائل في ذلك الوقت يكاد يكون مختفيا مما يضيع جزءا مهما من الكلام فالجواب وحده لا يكفي و يلبس على السامع.

 

صحيح أخي أنا لم أظّلع بعد على ذلك المقال لسبب أنني لم أجد فيه ما يشير الى كتاب الحكومة الاسلامية للشيخ و هو ما يعنيني لذلك فضّلت قراءة الأصل على تلخيص قد يكون فيه ما لم يقله الشيخ ، و هذا منهجي الخاص. فأحكم على منهج الشخص من كلامه هو و كتاباته هو ، لا ممن فهم كلامه. و أنا في الواقع لا استطيع بسهولة الحصول على كتاب من مصر لأنه يتعذر جدا علي طلب كتاب من دولة عربية فالتكلفة ثلاثة أو اربعة أضعاف ثمن الكتاب الأصلي ليصلني ان وصل... فأتمنى بعد أن تذكر مرجعا أو كتابا أن ترفق معه رابطا للاطّلاع عليه خاصة تلك الكتب الخاصة بالشيخ أو بالدعوة لأنها ليست ككتب السابقين أو حتى بعض المعاصرين متوفرة بسهولة على الشبكة.

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الخالص حبي واحترامي لك كبير

 

اذا كان الشيخ يرى الديموقراطية الغربية كفر وشرك ونحن معه، ويقول ان كثير من المفكرين يظنها او يتعامل معها انها المحاسبة وابداء الرأي واختيار الحاكم الذي سيحكمهم بالاسلام او كما قال ونحن معه في هذه ايضا، اذا المشاركة في النظام الحالي الشركي والكفري تكون في ماذا؟ هل هي في المحاسبة وابداء الرأي فقط؟؟ منطوق الكلام يجيب بنعم.. طبعا اختيار حاكم يحكم بالكفر حرام اذا نقف عند ابداء الرأي والمحاسبة فقط، كيف وهو اي الشيخ الشاذلي حظ الناس على انتخاب مرسي وهو رأس الديموقراطية الشركية الكفرية اي هو رأس هرم النظام في مصر الذي قلت عنه كفري شركي؟ وهو أي مرسي ليس ممن يختصروها أي الديموقراطية في المحاسبة وابداء الرأي واختيار الحاكم فقط، بل قالها صريحة واضحة ان التشريع لكم.. ألا ترى تناقضا و تخبطا؟ طبعا التناقض والتخبط واضح لا تخطؤه عين مبصرة.. واترك القارئ الطيب ان يستمع الان لمحاضرة تبريرية فيها من الاطالة والروابط ما يبدد ضوء هذه المداخلة البسطية والمباشرة.. واتمنى لو كان هناك خيار يعطي المعلق فقط عدد 500 حرف ويمنعه من الزيادة عليها..

والله الموفق

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة في السطحية في تداول الموضوع وهو موضوع متشعب وخطير ومتعلق بمستقبل أمة ولا يتم اختصاره وتسطيحه في كلمات قلائل

إن كنت لا تريد أن تتعب لتقرأ وتسمع وتفهم وجهة النظر المخالفة لك بالتفصيل وتقتصر على تلبيسه فهمك الخاص المغلوط فتلك مشكلتك لأن الكلام المجمل سهل جدا ونحن لا نحكم عليه بل ندرس تفاصيل الأشياء وننظر نظرة شاملة إلى الأوضاع ككل

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

أخي الخالص ، أتمنى منك توسيع صدرك و تقبل الانتقاد ففتحنا لك باب النقد بصدر رحب و تقبّلناه فلا داع للانفعال حينما ننتقد منهجك. فأخي أعدل بالله عليك و كن منصفا. ما نصحتنا به تحلّ به و ناقش. فلا أدري حينما يبدأ النقاش عن منهج دعوتكم تتبدّل نبرتك و تصبح غير مستعد للنقاش فتارة لا وقت لك للجدال و أخرى الموضوع متشعّب و خطير. أخي أنا حددت لك نقطة ، فلماذا ستحيلني الى كتاب كامل حتى أفهم نقطة محددة و الكتاب غير متوفر. لعلك تشرحها لنا بسطور قليلة بارك الله فيك. و أكرر الفيديو الذي وضعته أنت في آخره كلام الشيخ واضح و لكن قد يكون اللبس في السؤال. تفضلت و أنكرت أن تكونوا ممن يقول "بالديمقراطية الاسلامية"و أحلتني الى مقال لكاتب فلسطيني لا أدري ان كان من نفس دعوتكم أم لا و قلت لي هذا اختصار لكتاب الحكومة الاسلامية للشيخ. فلم أجد في المقال ضالتي لأننا نتدارس منهج الشيخ لا مقالات مختصرة لأحد لا أدري ان كان يمثل منهج الشيخ أم لا. ففعلا أحترنا كيف نتدارس منهجكم؟ هلا صوّرت الكتاب لنا و أنزلته على الشبكة؟ و لو كان لدينا أسئلة في نقاط محددة الى من نرجع لنقاشه فيها و مراجعته؟ أنت أم أحد آخر أم أن ذلك غير متوفر؟

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا نحن واضحين ويكون الموضوع كبير يتحدث عن دستور حزب التحرير مثلا وبين دفتيه تفصيل وتقعيد لفقه لم ترى الأمة شيئا في موضوعه منذ عقود، ومع ذلك لا نحيل لكتب او فيديوهات ولا نكتب مطولات بل الدق عنا على رأس المسمار لا يخطؤه، حتى أسئلتنا من هذا النوع ايضا.. تحياتي اخي الخالص والقارى والمتابع وجد الجواب في سؤالي ولن يحتاج لاسهابك ومطولاتك والروابط مع احترامي.

تم تعديل بواسطه صقر قريش
رابط هذا التعليق
شارك

أخ علاء لا يوجد شيء مما ذكرت وأنا أجبتك على تساؤلاتك بشكل كاف وهذا موضح أعلاه

أما إن أردت التفصيل فعليك بمحاضرات وكتب الدعوة فليس المجال هنا للنقاشات المطولة

 

أما بالنسبة للانفعال فراجع الردود حتى تعلم من قام بذلك وطوال الردود كنت أرد بموضوعية كاملة

 

أحلتكم لمحاضرة حول المصطلحات ومنها الديمقراطية للأستاذ مدحت القصراوي وهو متحدث باسم الدعوة وتلميذ الشيخ

والمقال الذي أحلتك إليك أخي علاء قلت لك بكلام واضح جدا أن الجزء الثاني منه هو عبارة عن تلخيص شكل الدولة وكيف تقوم بعملها من كتاب الحكومة الإسلامية

فها أنا أقول لك ذلك وستنظر في المقال وتجد أن الأمر ليس ديمقراطية شركية ولا شيء من هذا القبيل

 

وهذا رابط آخر عبارة عن قراءة في كتاب الحكومة الإسلامية من تلميذ الشيخ وقد تم اللقاء بحضور الشيخ وهو باسم الدعوة

 

[media=]http://www.youtube.com/watch?v=ZLQQQGgEuXQ[/media]

 

المشكلة أنكم تتهمون اتهامات ليس لها واقع

 

إذا كان لديك تساؤلات حول الدعوة وأسئلة للشيخ يمكنك أن تراسل موقع الشيخ أو تسافر إلى مصر

وكذلك كتب الشيخ بما فيها الحكومة الإسلامية متوفر في مصر وغيرها من البلدان العربية ويمكنك طلبه من الرقم المنشور على موقع الشيخ

 

أما إن كنت لا تستطيع كل ذلك فتلك مشكلتك ولكن ليس لك أن تحكم بالظنون ثم تقول لي قد أكون مخطئا

 

أخي صقر قريش أنا أرد بشكل موضوعي دقيق ثم أرفق رابطا للإفادة وزيادة التفصيل لأنني أظن أن الذي يسأل يطلب علما بشكل جدي

لا يوجد أي مشكلة في وضع روابط توضح اللبس عندكم أما إن كنتم لا تريدون مشاهدتها فتلك مشكلتكم ولكن لا يوجد مانع شرعي من ذلك

خصوصا وأنني أرد بشكل علمي على التساؤلات وكدليل على ذلك راجعوا ردودي رقم 32 ورقم 31 ففيها إجابات واضحة وصريحة مع إرفاق مادة للتوسع ورفع أي إشكال آخر

 

جزاكم الله خيرا

تم تعديل بواسطه الدين الخالص
رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا ، ان شاء الله سأحل مشكلتي بعيدا عنك أخي و أناقشها مع الأخوة في الموقع هنا بشكل موضوعات منفصلة، على قدر الاستطاعة. و كان الله يحب المحسنين. و فعلا الشبكة لا تبخل علينا بما نريد عن دعوتكم.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...