اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

خاطـــــــــــــــــــــــــــرة


Recommended Posts

شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة ، قلنا له : ألا تستنصر لنا ، ألا تدعو الله لنا ؟ قال : ( كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض ، فيجعل فيه ، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيشق باثنتين ، وما يصده ذلك عن دينه . ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب ، وما يصده ذلك عن دينه ، والله ليتمن هذا الأمر ، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله ، أو الذئب على غنمه ، ولكنكم تستعجلون ) .

الراوي: خباب بن الأرت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3612

خلاصة حكم المحدث: [صحيح

 

 

صدقت يا رسول الله كان الصحابه اذا حزمهم امر لجأوا الى الرسول ( ص ) الى القدوه الى الذى يبشرهم ويواسيهم الى المبعوث رحمة للناس الى القائد الفذ الذى لا ينطق عن الهوى .

 

كان اسلام وكفر ولم تكن علمانيه واشتراكيه ولم يكن متأسلمين ولم يكن عملاء للغرب و قت اذ

 

كان الرسول بين ظهرانيهم يذهبون اليه ليشكوا حالهم للرسول وضعفهم وقلة حيلتهم وهوانهم على الناس

 

ونحن اليوم نعيش ونواجه من الذين يقولون انهم من ابناء هذه الامه الصد الكثير بل واكثر من الصد وكثيرا ما تضاق الصدور وتدمع العيون حزنا على امة الاسلام ندعوهم للاسلام الخالص وهم ينافحون عن العملاء وعن المتأسلمين الذين باعوا الدين باسم المدنية تاره وباسم التدرج تاره الخ .

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...