اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

من معجزات الله في اسمائنا سبحان الله


احمد

Recommended Posts

هذا المنهج(ما يسمى بالاعجاز الرقمي والحرفي والعلمي) في التعاطي مع ايات القران واللغة العربية هو منهج باطل لاثبات اعجاز القران اذ لم يقل به ولم يشر اليه نص من قران او سنة متواترة وهو محض تمحل وغوص في بحر من الاستنتاجات

 

والوجه الوحيد في اعجاز القران هو في اسلوبه اللغوي فقط لا غير وعلى هذا دلت النصوص وعليه قام التحدي بان يؤتى بسورة من مثله ولو بحجم سورة الكوثر

 

ثم ان كان هناك ما يجب ان يلتفت اليه ويعتنى به عناية فائقة ويعتنق ويعمل به مما تتضمنه النصوص وتنطوي عليه فهو الجانب الفكري والتشريعي منه وكل ما سوى ذلك من امور فلا قيمة له تذكر وهو محاكات للقران بطريقة الكلاميين والعقلانيين والمناطقة والتي لم تضفي على دين الاسلام الا جبالا من التعقيدات والتشويش والتشكيك وعسر في الفهم بعد يسر

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

لا يصلح هذا المنهج للاستدلال والبرهنة على اعجاز كلام الله

 

 

وباعتقادي ان هناك اسماءا تتكون من احرف غير حروف البسملة

 

 

اسم عوف مثلا

تم تعديل بواسطه مؤذن النصر
رابط هذا التعليق
شارك

  • 2 weeks later...

من جهة اخرى فإن اللغة العربية إصطلاحية فقد وضعها العرب.

أخي الكريم أخالفك في هذا الرأي

فإنه لن يبلغ عقل أي إنسان أن يضع لغة كاملة شاملة للحياة ابتداء ... ولكن بالطبع قد وضع العرب وغير العرب كل في لغته كلمات واشتقاقات كثيرة ... أما أن يضعوها ابتداء وتكون شاملة للحياة كلها فلا ... وخذ مثالاً بسيطاً وهو الطفل أو مجموعة أطفال ـ لأننا لا نستطيع القياس على الناس منذ عهد آدم عليه السلام ومن بعده ... ولكن نستطيع أن تأني بطفل او أطفال كثر ونعتني بهم ونقوم بشؤونهم ولكن لا نكلمهم ولا نحدثهم ولا نعلهم ... هل يستطيعون أن يتكلموا فيما بعد عندما يكبرون ... ؟ بالطبع لا

أنا أعلم أن علماء الأصول واللغات قد بحثوا هذا الأمر كثيراً ولكن في الواقع الإنسان أعجز من أن يضع لغة كاملة ... وكما قلت يمكنه فيما بعد أن يضيف ويشتق وما شابه ذلك، وليس أكثر .

تم تعديل بواسطه الصابر
رابط هذا التعليق
شارك

من باب الاستفادة من الموضوع

 

ورد في كتاب البيان والتبيين للجاحظ

في معرض الحديث عن اللثغة و حال واصل ابن عطاء منها ما يلي:

 

قال وسألت عُثمانَ البُرّي: كيف كان واصلٌ يصنع في العدد؛ وكيف كان يصنع بعشرةٍ وعشرين وأربعين؛ وكيف كان يصنع بالقَمر والبدر ويوم الأربعاء وشهر رمضان، وكيف كان يصنع بالمحرم وصفر وربيع الأول وربيع الآخِر وجمادى الآخِرة ورجب? فقال: ما لي فيه قولٌ إلا ما قال صفوان: ملقَّن ملهَمٌ فيما يحاولـه جَمٌّ خواطرُه جوّابُ آفاقِ

وأنشدني دَيْسمٌ قال: أنشدني أبو محمد اليزيديّ: وخَلَّةُ اللفظ في الـياءات إن ذكِـرَت كخَلَّةِ اللفظ في اللامـاتِ والألِـف وخَصْلَة الرَّاء فيهـا غـيرُ خـافـيةٍ فاعرِفْ مواقعَها في القَول والصّحُف

يزعم أنّ هذه الحروفَ أكثر تَرداداً من غيرها، والحاجة إليها أشدّ، واعتبِرْ ذلك بأن تأخذ عِدّةَ رسائلَ وعدة خطبٍ، من جملةِ خطب الناس ورسائلهم؛ فإنَّك متى حَصَّلتَ جميع حروفها، وعددْت كلَّ شكل على حِدَة، علمت أنّ هذه الحروفَ الحاجةُ إليها أشدّ،

تم تعديل بواسطه المداوي
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...