اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

سؤال .. عن التعريب


Recommended Posts

نقول ورد في القرآن كلمات أصلها أعجمي كمثل استبرق وسندس وغيرهما

 

ألا يتعارض هذا القول مع قول الله تعالى (إنَّا أنْزَلْناهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) وقوله ((بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِيْنٍ)

 

 

فكيف نصدق من البشر كالنحويين واهل التفسير وغيرهم بأنهما معربات واصلها اعجمي ؟

 

وعلى فرض معربات أليس كان هذا فرصة للتشكيك في القران من قبل الكفار انذاك بأن يقولوا فيه كلمات أعجميه وهو يقول (بلسان عربي مبين )

 

ثم لماذا لا يكون الفرس هم من أخذو عن العرب تلك الكلمات وليس العكس ؟؟

 

فهل نترك المصدر الموثوق القران الكريم الذي يصف نفسه بأنه عربي مبين في كل حرف وكل كلمة وكل تركيب وكل اسلوب ؟

 

أفيدونا مأجورين ...

رابط هذا التعليق
شارك

فكيف نصدق من البشر كالنحويين واهل التفسير وغيرهم بأنهما معربات واصلها اعجمي ؟

 

وعلى فرض معربات أليس كان هذا فرصة للتشكيك في القران من قبل الكفار انذاك بأن يقولوا فيه كلمات أعجميه وهو يقول (بلسان عربي مبين )

 

ثم لماذا لا يكون الفرس هم من أخذو عن العرب تلك الكلمات وليس العكس ؟؟

 

فهل نترك المصدر الموثوق القران الكريم الذي يصف نفسه بأنه عربي مبين في كل حرف وكل كلمة وكل تركيب وكل اسلوب ؟

رابط هذا التعليق
شارك

أي لغة في العالم لها ما يميزها من قواعد وطرق لفظ, فإذا تم استعارة كلمة من لغة أخرى وتم تشكيلها بحسب بناء وطرق لفظ اللغة التي تم الإستعارة من أجلها فإنها تعد منها إذا كانت ناضجة وليس من اللغة التي تم الإستعارة منها. فمثلا هناك لغات تسمى pidgin "البجن" ظهرت في فترة العبيد حين تم أخذهم من موطنهم الأصلي وتشغيلهم في المزارع فحصلت هناك فجوة في اللغة والفهم بين المستعبد الذي يتكلم لغة(إنجليزي, فرنسي) والعبد الذي يتكلم لغة مختلفة(فلبيني, لغة قبيلة إفريقية) , مع الوقت ظهرت لغة جديدة كليا ونضجت, أغلب الكلمات وليس كلها من لغة المستعمر والقواعد والبناء واللفظ من العبيد أنفسهم والبيئة المحيطة التي تحوي المستعمر والعبد , فميزها علماء اللغة الغرب على أنها لغات جديدة مستقلة بشكل كامل عن لغة المستعمر وعن اللغة الأصلية للعبيد وسموها "كريول" مع شرط أن يولد جيل وأن تكون هذه اللغة, اللغة الأم لهذا الجيل الجديد. فاستعارة الكلمات مصدر من مصادر تشكل أي لغة في العالم, ومستحيل أن تجد لغة تطورت من غير إستعارة من لغات أخرى . ولكن الفارق هو النضج. فإذا نضجت اللغة كل ما فيها يعد منها ما دام المعنى واللفظ والتركيب لكل كلمة موافق وواضح لكل من يتكلم هذه اللغة. وهذا ما مرّت به اللغة الإنجليزية ونضجت ولكنها الآن وصلت إلى حالة من التفسخ والإنحدار وضياع الهوية الأصلية لها لأن هذا كان ضريبة التوسع والإستعمار والتقدم وأدرك الإنجليز هذا وخرجوا مرات عدة يحتجون بأن لغتهم في ضياع بسبب الإنفتاح على الإتحاد الأوروبي وعلى العالم.

رابط هذا التعليق
شارك

  • 4 weeks later...

نقول ورد في القرآن كلمات أصلها أعجمي كمثل استبرق وسندس وغيرهما

 

ألا يتعارض هذا القول مع قول الله تعالى (إنَّا أنْزَلْناهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) وقوله ((بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِيْنٍ)

 

 

فكيف نصدق من البشر كالنحويين واهل التفسير وغيرهم بأنهما معربات واصلها اعجمي ؟

 

وعلى فرض معربات أليس كان هذا فرصة للتشكيك في القران من قبل الكفار انذاك بأن يقولوا فيه كلمات أعجميه وهو يقول (بلسان عربي مبين )

 

ثم لماذا لا يكون الفرس هم من أخذو عن العرب تلك الكلمات وليس العكس ؟؟

 

فهل نترك المصدر الموثوق القران الكريم الذي يصف نفسه بأنه عربي مبين في كل حرف وكل كلمة وكل تركيب وكل اسلوب ؟

 

أفيدونا مأجورين ...

 

أحسنت أخي عماد..

رابط هذا التعليق
شارك

هل لفظة منجنيق عربية ام انها اعجمية؟

 

مع أن الحديث عن القرآن العظيم.. ولفظ المنجنيق لم يريد في القرآن العظيم إلا أنني أجيبك:

 

ما دام العرب قد استخدموا هذه اللفظة فهي عربية ولا بد..

 

وهل استخدامها في السياق اللغوي العربي يفسد الجملة ان كانت اعجمية الاصل؟

 

قد يفسد وقد لا يفسد..

 

وكيف نحكم عليها بانها عربية؟

 

من خلال نطق العرب بها وعلمنا بذلك..

تم تعديل بواسطه خالد بن عبد الرحمن
رابط هذا التعليق
شارك

أي لغة في العالم لها ما يميزها من قواعد وطرق لفظ, فإذا تم استعارة كلمة من لغة أخرى وتم تشكيلها بحسب بناء وطرق لفظ اللغة التي تم الإستعارة من أجلها فإنها تعد منها إذا كانت ناضجة وليس من اللغة التي تم الإستعارة منها. فمثلا هناك لغات تسمى pidgin "البجن" ظهرت في فترة العبيد حين تم أخذهم من موطنهم الأصلي وتشغيلهم في المزارع فحصلت هناك فجوة في اللغة والفهم بين المستعبد الذي يتكلم لغة(إنجليزي, فرنسي) والعبد الذي يتكلم لغة مختلفة(فلبيني, لغة قبيلة إفريقية) , مع الوقت ظهرت لغة جديدة كليا ونضجت, أغلب الكلمات وليس كلها من لغة المستعمر والقواعد والبناء واللفظ من العبيد أنفسهم والبيئة المحيطة التي تحوي المستعمر والعبد , فميزها علماء اللغة الغرب على أنها لغات جديدة مستقلة بشكل كامل عن لغة المستعمر وعن اللغة الأصلية للعبيد وسموها "كريول" مع شرط أن يولد جيل وأن تكون هذه اللغة, اللغة الأم لهذا الجيل الجديد. فاستعارة الكلمات مصدر من مصادر تشكل أي لغة في العالم, ومستحيل أن تجد لغة تطورت من غير إستعارة من لغات أخرى . ولكن الفارق هو النضج. فإذا نضجت اللغة كل ما فيها يعد منها ما دام المعنى واللفظ والتركيب لكل كلمة موافق وواضح لكل من يتكلم هذه اللغة. وهذا ما مرّت به اللغة الإنجليزية ونضجت ولكنها الآن وصلت إلى حالة من التفسخ والإنحدار وضياع الهوية الأصلية لها لأن هذا كان ضريبة التوسع والإستعمار والتقدم وأدرك الإنجليز هذا وخرجوا مرات عدة يحتجون بأن لغتهم في ضياع بسبب الإنفتاح على الإتحاد الأوروبي وعلى العالم.

 

اسمح لي أخي الحبيب:

 

كلامك ينصب على حوادث وظواهر تتعلق بلغات أجنبية (بغض النظر عن صحة المادة من عدمها).. ولا علاقة له بموضوع البحث..

 

ولكن الحديث هنا عن العربية المشرفة.. وعن القرآن العظيم بخاصة..

 

هل يوجد في العربية ألفاظ أعجمية (سوى الأسماء الأعلام التي عربت)؟!

 

وهل يوجد في القرآن العظيم ألفاظ أعجمية؟!

رابط هذا التعليق
شارك

اذا عربت الكلمة الأعجمية وصيغت على أوزان العربية صارت عربية،ولا عبرة بأصلها وتاريخها على الاطلاق

 

لو أنها بقيت على وزنها الاصلي او كتبت بالأحرف الأعجمية فلربما في هذه الحالة نجد مكانا للسؤال، لكن يا أخي عماد لا يوجد في القرآن الكريم أية لفظة أعجمية، بل جميع الفاظه عربية

 

وكون الله سبحانه وتعالى قد أخبرنا بشكل قاطع بأن القرآن قد نزل بلسان عربي مبين، فهذا لا يضيره وجود كلمات معربة، لأنها عربية

 

ومن يدري يا شيخ، لو تبحث في ألفاظ العرب الأقحاح قبل القرآن، من أين جاؤوا بها، وكم منها قد عرب من اصول غير عربية...

رابط هذا التعليق
شارك

اذا عربت الكلمة الأعجمية وصيغت على أوزان العربية صارت عربية،ولا عبرة بأصلها وتاريخها على الاطلاق

 

لو أنها بقيت على وزنها الاصلي او كتبت بالأحرف الأعجمية فلربما في هذه الحالة نجد مكانا للسؤال، لكن يا أخي عماد لا يوجد في القرآن الكريم أية لفظة أعجمية، بل جميع الفاظه عربية

 

وكون الله سبحانه وتعالى قد أخبرنا بشكل قاطع بأن القرآن قد نزل بلسان عربي مبين، فهذا لا يضيره وجود كلمات معربة، لأنها عربية

 

ومن يدري يا شيخ، لو تبحث في ألفاظ العرب الأقحاح قبل القرآن، من أين جاؤوا بها، وكم منها قد عرب من اصول غير عربية...

 

يرد على الجملة الأخيرة من كلامك أخي الكريم.. أننا نرى من أنفسنا ونحن لسنا عرباً أقحاحاً أننا لا نحتاج إلى استيراد الفاظ من غير العربية فالعربية غنية بالألفاظ المستعارة والمشتقة والمنحوتة...الخ.. فكيف تظن في العرب ما لم نقع فيه نحن؟!

 

هذا بالإضافة إلى أن قولك: (ومن يدري...) لا يثبت شيئاً في المسألة ولا ينفيها..

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...