اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

في طريق الحذر من مخاطر وسائل الإعلام.. (الوجادات الإعلامية)


Recommended Posts

خاطرة علمية منهجية:

 

 

مصطلح (الوجادات) عند المحدثين:

 

الوجادات عند المحدثين هي ما يجده التلميذ من صحف مكتوبة بخط شيخه أو ما وجد من الصحف مطلقا..

 

والوجادات كانت غير معترف بها عند المحدثين حتى مع ثقتهم بالراوي وعلمهم بمعرفته بخط شيخه..

 

فمهما كانت الثقة في صحة معرفة التلميذ بخط شيخه إلا أن الصحيفة نفسها لا يؤمن أن يكون فيها خطأ يقلب المعنى بغير قصد من الكاتب..

 

فكيف لو كان الكاتب غير معروف لقارئ الصحيفة أصلاً؟!

 

وفي عصرنا هذا نتساءل:

 

كيف لو كان كاتب المقالة أو ناقل الخبر أو المسجل للصوت أو المشهد غير معروف لدينا؟!

 

لا شك أن الوجادة من خط مجهول أو طبع مجهول أو تصوير مجهول أو تسجيل مجهول...الخ.. هي أولى علمياً ومنهجياً بالاحتراز منها من صحيفة مكتوبة بخط الشيخ الذي يعرفه تلميذه ويعرف خطه جيداً..

 

إن مما يؤسف له أن هذه القاعدة العلمية المنهجية البدهية أصبحت مجهولة عند أكثر الناس اليوم! فأصبحت الوجادات هي الموجه للناس اليوم إلا من رحم الله تعالى وقليل ما هم!

 

أيها المسلمون: لقد نهاكم الله تعالى عن اتباع الظن وقفو ما ليس لكم به علم..

 

إن الكتاب الذي تجده في المكتبة هو (وجادة)!

 

والتسجيل الصوتي الذي تجده في مكتبة التسجيلات هو (وجادة)!

 

والصورة التي تحصل عليها من المكتبة أو من أي مكان هي (وجادة)!

 

والتسجيل المرئي الذي تحصل عليه من هذه الأماكن هو (وجادة)!

 

ومثله جميع ما تجده على الشبكة فهو (وجادة)!

 

وكذلك ما تسمعه في الإذاعات أو تشاهده في القنوات فهو -كله- (وجادة)!

 

فاتق الله أيها المسلم (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا)..

 

اتق الله ولا تجعل الوجادات هي التي توجهك..

 

أقل ما في الأمر أن لا تنقل خبراً لا تعلم صحته ولم تسمعه إلا من خلال هذه الوجادة..

رابط هذا التعليق
شارك

اخي خالد.بالله عليك ما هذا؟؟؟؟ و الله لا ادري تحت اي بند اصنفه؟؟؟ اهوعلم الوجادات؟؟؟؟ و شخصيا لم اجد لعلم الوجادات هذا اي سابقه او مرجعيه اللهم ما تفضلت به في هذا المنتدى؟؟؟؟اكل كتاب في مكتبه او تسجيلا اوما نقل على التلفاز او على الانترنت هووجاده لا يعتد بها؟؟؟؟ اانت وجاده لا اصدقه و اعتد به؟؟؟ لاني لا اعرفك الا من خلال هذا المنتدى الالكتروني؟؟؟؟ اليس هناك افكار تناقش و قرائن تدعم بعضها بعضا؟؟؟؟؟ لا ادعي العلم الغزير او ربما ما دون ذلك.لكني ارى في الفكرة تقيدا للعقل و حجرا على اي فكر.و يذكرني علم الوجادات خاصتك بفكرة الحرب على الارهاب.فتحت هذا المسمى يمكن تشريع القضاء على اي فكره او خبر سياسي بحجة الوجادات. وربما هو علم ابتدعه من يحملون تابعية ال سعود و يسمون انفسهم علماء لمحاصرة اي خبر او اي فكر خصوصا اذا ما تعلق الامر بشرعيتهم او الخروج عليهم.او لكشف انهم ملوك العربدة و القوادة بلا منازع. و انهم اذناب الكفار و خدامهم. و لو ان الصحوة قد بدأت تدب بين شباب نجدو الحجاز رغما عن انوفهم.الفكر الصافي المتين لا يعتد بعلم وجاداتك. و اما تمحيص الاخبار و تدقيقها و التاكد منها فذاك شأن اخر و لا يمت لعلم الوجادات بصله.

تم تعديل بواسطه بصير
رابط هذا التعليق
شارك

1-هذا الموضوع كتبته رداً على كلمة كتبها أحد الإخوة هنا:

 

http://www.alokab.com/forum/index.php?showtopic=10805&hl=

 

2-أرجو -لأنني لم أفهم ما تريد بالضبط- أن ترتب أفكارك وتذكر المشكلة لديك حتى أستطيع الرد أو التعقيب..

رابط هذا التعليق
شارك

كيف لو كان كاتب المقالة أو ناقل الخبر أو المسجل للصوت أو المشهد غير معروف لدينا؟!

 

لا شك أن الوجادة من خط مجهول أو طبع مجهول أو تصوير مجهول أو تسجيل مجهول...الخ.. هي أولى علمياً ومنهجياً بالاحتراز منها من صحيفة مكتوبة بخط الشيخ الذي يعرفه تلميذه ويعرف خطه جيداً..

 

 

أخي خالد بارك الله فيك

إذا كنتَ تقصد وسائل الإعلام فهي ليست مجهولة ، بل معروف تبعيّتها وأنها لديها أجندات لا تمتّ بمصلحة الأمة بشيء

لكن أن تضع الكتاب الذي في المكتبة وكلّ ما على الشبكة في نفس سلة الإعلام فلا أتفق معك

وكون وسائل الإعلام مأجورة لأنظمة الرويبضة وللغرب لا يعني بالضرورة كذب كلّ ما ينشرونه

على أنّ على المسلم أن يتمحص من كل ما يقرأه ولا يأخذ به إلا بعد قياسه بالإسلام مهما كان مصدره.

تم تعديل بواسطه عبد الله العقابي
رابط هذا التعليق
شارك

أخي خالد بارك الله فيك

 

وفيك بارك الله أخي الكريم..

 

إذا كنتَ تقصد وسائل الإعلام فهي ليست مجهولة

 

أحسنت.. منها ما هو مجهول وهو الغالب ومنها ما هو معروف بكذبه وتدليسه..

 

والحقيقة أن وسائل الإعلام المشهورة في بلاد المسلمين هي مجهولة في الغالب (جهالة حال) وإلا فإن أغلب من يتابعون هذه القنوات لا يعرفون المذيع ولا من صوره ولا يعرفون وكالة الأنباء التي زودته بالخبر ولا إن كانت اتصلت بالخبر أم لا..

 

بل معروف تبعيّتها وأنها لديها أجندات لا تمتّ بمصلحة الأمة بشيء

 

أحسنت.. هذا حال غالبها.. سواءً كانت مجهولة الحال عند المتابع لها أو معروفة مع عدم تنبهه إلى ذلك..

 

لكن أن تضع الكتاب الذي في المكتبة وكلّ ما على الشبكة في نفس سلة الإعلام فلا أتفق معك

 

أحترم ما قلت وأحترم شخصك.. ولكن لو دققت فيما أقول فستنتهي إلى ما أقول..

 

فالكتاب هو أخطر في بعض الأحيان من القنوات والإذاعات والمواقع..

 

ثم إنني ارجو أن تقول لي ماذا تسمي كتاباً وجدته المكتبة؟! دون أن تعرف صاحبه شخصياً ودون إسناد موثوق منك إليه..

 

وكون وسائل الإعلام مأجورة لأنظمة الرويبضة وللغرب لا يعني بالضرورة كذب كلّ ما ينشرونه

 

لم أقل إن كل ما ينشرونه كذب بالضرورة.. ولكنني أعلم انه بالضرورة يوجد فيه كذب أو تدليس..

 

تذكر أية قضية كانوا ولا يزالون يثيرونها بين الحين واللآخر.. فقط تذكر..

 

على أنّ على المسلم أن يتمحص من كل ما يقرأه ولا يأخذ به إلا بعد قياسه بالإسلام مهما كان مصدره

 

أحسنت أحسنت.. هذا هو موضوع كلمتي هذه وما تنتهي إليه..

رابط هذا التعليق
شارك

والحقيقة أن وسائل الإعلام المشهورة في بلاد المسلمين هي مجهولة في الغالب (جهالة حال) وإلا فإن أغلب من يتابعون هذه القنوات لا يعرفون المذيع ولا من صوره ولا يعرفون وكالة الأنباء التي زودته بالخبر ولا إن كانت اتصلت بالخبر أم لا..

 

أحسنت.. هذا حال غالبها.. سواءً كانت مجهولة الحال عند المتابع لها أو معروفة مع عدم تنبهه إلى ذلك..

 

أحسن الله إليك أخي خالد ... لذا فإن من الأهمية بمكان النقد الإعلامي الذي يبيّن للمتلقي حقيقة وسائل الإعلام وغربلة الأخبار

 

 

 

فالكتاب هو أخطر في بعض الأحيان من القنوات والإذاعات والمواقع..

 

ثم إنني ارجو أن تقول لي ماذا تسمي كتاباً وجدته المكتبة؟! دون أن تعرف صاحبه شخصياً ودون إسناد موثوق منك إليه..

 

 

لا خلاف على أنّ التضليل خطير بغض النظر عن غلافه ، سواءا كان وسيلة إعلامية أو كتاب ، إلا أنّ الكتاب يحتاج لمن عنده الرغبة في القراءة ، ولمن يبحث عنه ليقرأه

فالكتاب لا يدخل بيتك دون إذن كوسائل الإعلام ، ولا عملك ولا يشوش على أولادك أينما كانوا ، فسهولة وصول معلومات وسائل الإعلام مع ما فيها من تضليل لا يمكن مقارنتها بالكتاب المضلل .

 

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا.. أتفق معك فيما قلت هنا.. وإن كنت أقول إن وسائل الإعلام جميعاً خطيرة ومستواها واحد..

 

واسمح لي أن أصحح خطأ يقع فيه كثير من الناس حول مفهوم (وسائل الإعلام) حيث يظنون أن وسائل الإعلام هي القنوات الفضائحية والإذاعات.. وهذا خطأ..

 

كما أن هناك من يظن أن وسائل الإعلام هي ما يبث من (الأجهزة) كالإذاعات المرئية والمسموعة..

 

والحقيقة أن وسائل الإعلام هي أكثر من ذلك بكثير..

 

وسائل الإعلام تشمل كل ما يصدر عن (الدولة)!! من أخبار وبرامج ومسلسلات ومحاضرات وندوات ومؤتمرات ودورات تدريبية ومقررات ومناهج دراسية وجامعية وخطب جمعة (في (الدول)!! التي استولت على خطبة الجمعة وألزمت الخطباء بأن يكونوا ناطقيين رسميين لها).. وصحف ومجلات ودراسات وأبحاث...الخ..

 

كما أن الأخطر من ذلك أن هناك إعلاماً اجتماعياً تفاعلياً وهو ما تقوم الجهات المشبوهة بتوجيه المجتمع له ليكون ناقلاً ومتأثراً بأفكارها.. ومن ذلك الأمثال والحكم المولدة والطرائف (النكت كما يقول العوام) والإشاعات.. والكلام في هذا يطول..

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...