اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

"مشروع أمة".. النص الكامل لميثاق الجبهة الإسلامية .


Recommended Posts

"مشروع أمة".. النص الكامل لميثاق الجبهة الإسلامية .

 

نشرت الجبهة الإسلامية ميثاقها المؤلف من مقدمة وخاتمة، وبينهما 4 أبواب، تتحدث عن التعريف بالجيهة، أهدافها، استراتيجيتها، وموقفها من قضايا: "العلمانية،الديمقراطية، الدولة المدنية، القضية الكردية، المهاجرون، الأقليات.

 

وإليكم النص الكامل للميثاق، الذي جاء تحت عنوان "مشروع أمة":

 

http://zamanalwsl.net/news/43569.html

 

رابط مباشر منفصل وكبير https://docs.google.com/viewer?url=zamanalwsl.net/uploads/jabha+aslmic.pdf&chrome=true

رابط هذا التعليق
شارك

نسأل الله ان يوفقهم في تطبيق ما يدعون اليه، وان يقيم بنا وبهم دولة الخلافة في الشام.

هذه الخطوط العامة هي من المبشرات على حسن سير العاملين في لثورة السورية .. وما ميثاق العمل لإقامة الخلافة الاسلامية في سوريا الا شكل اخر من أشكال المواثيق التي بدأ الثوار بفضل الله يتعاهدون عليها، ويتجمعون حولها ونحن لا نملك الا الدعاء لهم بالهداية والثبات .

رابط هذا التعليق
شارك

هذا ما قلناه في مناسبات أخرى من أنّ وعي أبناء الأمّة أصبح متقدّماً على وعي الذين يدّعون أنهم نخبة علماء الأمّة للأسف .. :wub:

رابط هذا التعليق
شارك

هذا ما قلناه في مناسبات أخرى من أنّ وعي أبناء الأمّة أصبح متقدّماً على وعي الذين يدّعون أنهم نخبة علماء الأمّة للأسف .. :wub:

وهكذا يجب ان يكون موقفنا مع أبناء الأمة وقادتها اخي الكريم ابن الصديق، فنحن بهؤلاء سنقيم دولتنا ومعهم سنحمل دعوتنا الاسلامية الى العالم. نحاول ان نصوبهم بحكمة وإخلاص ان اخطؤوا، ونقف معهم ضد عدونا في كل حال وان خالفوا رأينا.

بوركت اخي ابن الصديق

رابط هذا التعليق
شارك

هل بايعوا أميرا لهم؟ وكيف ستتخذ القرارات في الجبهة ولمن الكلمة الفصل في حال الخلاف؟

 

كما أنهم تركوا شكل الدولة الاسلامية لتصورات الناس ولم تضبط ضبطا شرعيا.

 

 

أسأل الله العلي القدير أن تكون خطوة على طريق الرشاد

 

وننتظر موقف الحزب من هذا الميثاق.

رابط هذا التعليق
شارك

حسنا ، من يقرأ هذا الميثاق ويرى فيه الكثير من الاراء الصائبة كاتخاذ الاسلام اساسا للتفكير وضرب الديمقراطية واعتبارها فاصلة للدين عن الحياة والسيادة فيها للشعب في حين انها يجب ان تكون لله وحده فهو المشرع ، الا انه لابد له من الوقوف على ما يلي :

 

1- كيف يتماشى تعبير " مشروع أمة " مع الهدف الثالث من المادة السابعة في هذا الميثاق ؟ الذي هو العمل على اقامة دولة مستقلة على انقاض النظام الاسدي

 

2- ورد في المادة الثالثة ان هدف الجبهة " اعادة بناء سورية المنشودة دولة الاسلام والعدل والرقي" ، فمتى كان في سوريا دولة سورية اسلامية تم هدمها ليعاد بناؤها؟ فان كان المعنى دولة الخلافة الاموية ، فهي لم تكن دولة سورية وانما دولة خلافة وليست دولة قطرية .

 

3- في المادة الثامنة ورد انه " لا تقبل الاراضي السورية أي مشروع تقسيمي أو كيان دخيل" . نعم لا أحد يوافق على التقسيم ، ولكن ماذا لو كان ذلك الكيان دولة خلافة راشدة تتخذ من (سوريا ) مركزا لها وتبدأ بضم بلاد المسلمين كولايات تابعة لها الواحدة بعد الاخرى ؟

 

4- في المادة الرابعة عشرة ورد " الحرص على التمتع بعلاقات دولية جيدة مع من لم يناصب الجبهة (وربما يقصدون الدولة العتيدة بعد قيامها) العداء وفق الضوابط الشرعية وهذا قول مبهم عام لا يوضحه الا الافصاح عن فهمهم لهيكل الدولة في الاسلام ومدى وعيهم على ان النظام الجمهوري أو الملكي أو الاميري ان جاز التعبير هو أشكال الحكم في الديمقراطية التي يرفضونها في الميثاق ، وما هي نظرتهم للدول الاقيليمية والمنظمات الاقليمية والدولية كجامعة الدول العربية والمؤتمر الاسلامي ومنظمة الامم المتحدة .

 

ثم يأتي السؤال الاهم وهو ألم يطلع أحد الموقعين على الميثاق المذكور أو جلهم على مشروع دستور دولة الخلافة الذي أعده حزب التحرير الأعم والأشمل لكل شؤون المسلمين سواء من ابتلاهم الله في سوريا أو غيرهم والذي يتناول الحكم والاقتصاد والتعليم والعلاقات الخارجية والشؤون الاجتماعية وتنظيم الجيش والقضاء ومجلس الامة المؤسس على كتاب الله تعالى وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم والذي عكف على استنباط مواده علماء فقهاء ومفكرون سياسيون تمرسوا في العمل الفكري والحزبي صارعوا أفكار الكفر وكافحوها سياسيا على مدى ما يزيد عن نصف قرن من الزمان ؟

 

أليس الاجدر بهذه الفصائل أن تسير على خطى أنصار المدينة فيتلقفوا دستور الخلافة الذي وضعه حزب التحرير ويقرأوه مادة مادة ليناقشوا ما يستحق النقاش والا نصروه ليقيموا الدولة التي يحلم بها كل المسلمين وليس فقط السوريون لانها دولة خلافة راشدة على منهاج النبوة ؟

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم موسى،

السلام عليكم ورحمة الله. هؤلاء إخوة لنا، اجتهدوا فوصل بهم الاجتهاد إلى هذا الحد. وهذا أمر طيب نبارك لهم اجتهادهم وتوحدهم. ننصحهم فيما نراه خطأ في ميثاقهم بما نراه صحيح عندنا، ونقف معهم في صفهم ضد عدوهم، لا نخذلهم ولا نسلمهم، ونعمل على كسبهم.

هذه الأفكار المطروحة في هذا الميثاق هو تحول جذري (وان كان غير كاف) في أفكار وتوجهات هذه المجموعات، هذه المجموعات كانت في الماضي القريب تنادي بدولة ديمقراطية، ودولة مدنية، ودولة العدل، ودولة المواطنة.. اما اليوم فانظر الى التحول الذي حصل في أفكارهم ! لكن هل هذا كاف ؟ الجواب بالطبع لا، ولكن الصبر والتعامل بحكمة معهم ومحاولة كسب قلوبهم قبل عقولهم هو الطريق الصحيح الواجب سلوكه معهم وخاصة في هذه الفترة العصيبة .

وليكن معلوما ان هؤلاء الأخوة لم يصلوا الى هذه الدرجة من الوعي على الاسلام السياسي الا بفضل الله تعالى ان قيض الله لهم المخلصين من أبناء الأمة الذين لم يفتروا ولم تلن عزيمتهم في سبيل الاتصال بهؤلاء والوصول اليهم وتبليغهم الدعوة رغم كل شيء (مخاطر وصعوبات مادية وظروف غير طبيعية)، نعم هؤلاء المخلصين من أبناء الأمة هم الجنود المجهولين الذين يضحون بكل شيء في سبيل الله هم الجنود المجهولين الذين استطاعوا ان يتحدثوا هذا التغيير لديهم ...

فاتقوا الله في هؤلاء جميعا ً فهم إخوتنا .. واتقوا الله في جهود العاملين المخلصين ان تضيع هباء بسبب مواقف غير حكيمة منا .. والله الموفق ..

تم تعديل بواسطه جابر عثرات الكرام
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تذكّروا يا أخوة الخير كيف كان رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يعامل الناس حوله .. حيث يتعامل مع الصحابة بأسلوب يختلف عن العموم .. ويتعامل مع المؤلّفة قلوبهم بجانب ألين ممّا يتعامل مع ما سواهم !

 

فرفقاً بمن شرح الله صدره لتحكيم شريعته ..

 

ومن كان على استطاعة فليبذل وسعه بالنصيحة إن استطاع الوصول إليهم أو بأي طريق آخر.

 

الوعي لا يأتي بجرعة واحدة .. والفكر الإسلامي يتم حمله عبر دروس بأيام تطول وتقصر ..

 

على حملة الدعوة الصبر .. والإستمرار بالصبر مع العموم ومع المجاهدين ومع القادة ..

 

حامل الدعوة يجب أن لا ينسى أنه حامل دعوة مع القادة كما هو حامل دعوة مع البسطاء من الناس.

 

فإذا طالبنا الناس أن يكونوا على كمال الوعي .. فما حاجة المسلمين لحملة الدعوة إذن ؟

 

قبل قليل حذفتُ موضوعاً يجلدُ الميثاق جلداً أليماً .. رغم أن كاتبه أخ فاضل غيور حريص على دين الله ودعوته.

 

لكن علينا أن ننتبه إلى الجانب السياسي الرعوي بحسن الخطاب وتجنب القسوة والفظاظة التي ربما تأتي بعكس المطلوب.. على الأغلب.

 

وبارك الله في الأخوة جميعاً.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اننا ونحن نبدي آرائنا فيما يصل مسامعنا من أخبار ، فانما نقوم بوضع ما نسمع ونقرأ ونشاهد على قاعدتنا الفكرية التي هي أساس مبدئنا الاسلامي ، فما وافقها أيدناه وما خالفها جزئيا أو كليا بذلنا الوسع في تبيانه حسب الاستطاعه ، وهكذا فان ما تضمنه تعليقي السابق على الميثاق المذكور انما هو انعكاس لما يتفطر القلب عنه ونحن نرى رايات رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ملأت الافاق خصوصا في ثورة سوريا وان فكرة اقامة دولة الخلافة قد أشغلت ساسة الغرب والشرق وأصبحت حديث مؤتمراتهم ووسائلهم الاعلامية ، ناهيك عن انها اصبحت حديث المجالس بفضل الله أولا ثم بجهود شباب حزب التحرير في سوريا الذين يعملون بكل جد لتوجيه الثورة نحو هذا الهدف ، وان الثوار المخلصين هم ألامل في نصرة هذه الدعوة لان الحزب الذي يحملها حزب فكري لا يقوم بالاعمال المادية مترسما طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بعد أن صم ضباط وجيوش المسلمين في تركيا والاردن ومصر آذانهم عنها ، بل وكشفت الاحداث الاخيرة مدى ارتباط كبار قادتهم بالغرب وضلوعهم في قمع الثورات والثائرين . فلماذا لا تقبل هذه الفصائل التي نظنها مخلصة مؤمنة على دستور حكم تعداد مواده فوق المائتين والستين أعد لاقامة دولة عالمية وليست سورية ؟ دولة ترعى شؤون المسلمين ومن يحمل تابعيتها من غيرهم وليس مجرد كيان لاسقاط النظام الاسدي المجرم بل لاسقاط النظام الامريكي الغربي الكافر المهيمن على سوريا وغيرها من بلاد المسلمين؟ قد يكون الجواب لدى شباب الحزب على الارض .

رابط هذا التعليق
شارك

الميثاق بمجمله جيد الا انه يفتقد الى تنقيح في بعض الامور المبهمة واجلائها لنا فالتتسع

صدور اخواننا لنا بالنصح لهم كيف لا وهم اخوة لنا

الا فالتعلم الامة ان مرض الامة الاسلامية واحد وعلاجها علاج واحد فهذه حقيقة قدرية وتاريخية ومستقبلية فنحن امة واحدة من دون الناس

كالجسد الواحد فلا فرق عندنا بين فلسطين وسوريا والعراق وافغانستان وكشمير

كما ان وعد الله بالخلافةالراشدة لن تكون الا في حكم رشيد ورجال راشدين فلا تتركوا ثغرتا هنا او هناك تأخر الخلافة الراشدة يوما او بعض يوم

 

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمحوا لي ببعض الملاحظات :

١- الدولة المستقلة هي غير التابعة ولا تدور في فلك الدول الكبرى تماما كما كانت دولة الاسلام دوما وكما ستكون دولة الخلافة مستقلة

٢- المشروع التقسيمي والكيان الدخيل هو ما تلفظه الامة ، كتقسيم المناطق الكردية، والدخيل كايجاد دولة علوية في الساحل ، اما المشروع الاسلامي فلا يندرج تحت هذين الامرين

٣- الاعداء الذين يناصبون الامة البغضاء والعداوة هم الدول الكبرى جميعها وعملائهم وقواعدهم المتقدمة في المنطقة ، وما دونهم لا ضير من اقامة علاقات دولية معهم مضبوطة بالشرع.

٤- بناء دولة الاسلام في سوريا هو خطوة جبارة بمشروع الامة لتكون نقطة ارتكاز تتوسع لتصبح دولة امة

٥- ارى ان الميثاق فه خير كثير ونقلة نوعية نحو الهدف المنشود ومقدمة طيبة لتبني دستورا شاملا كاملا قابلا للتطبيق

احمد الله ربنا تبارك وتعالى ان من على هذه الامة بحزبنا العظيم صاحب الرؤية الثاقبة والرائد الذي لا يكذب اهله، الذي علمنا كيفية التعامل السياسي مع الحدث

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينصر اخواننا بالاسلام وينصر الاسلام بهم

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله متى كنا نرضى بأنصاف الحلول ومتى كنا نداهن في دين الله.

 

شباب الحزب بينهم ولابد أنهم اطلعوا على أفكاره والنظم التي أعد. وبما أنهم بميثاقهم هذا استعدوا العرب والعجم, فليمعنوا في ذلك وليحرضوا جيوش المسلمين وأهل

 

القوة منهم على لفظ حكامهم بوصفهم عملاء الغرب, وليقلبوا الطاولة على رؤوسهم.

 

فليأتوا بها نقية كما يحب الله ورسوله أو فليتواضعوا لله و يتركوها لأهلها.

تم تعديل بواسطه أبو نواف
رابط هذا التعليق
شارك

يا سبحان الله، اين المداهنة في دين الله ؟ انهم يقولون في التعريف أنهم يريدون :إسقاط النظام كاملا وبناء دولة إسلامية تكون السيادة فيها لشرع الله عز وجل وحده مرجعا وحاكما وموجها وناظما لتصرفات الفرد والمجتمع... فأين المداهنة في هذا ..

اخوتي، ان الرفق مطلوب في التعامل مع إخوتنا في الله، والرفق لا يعني المداهنة باي حال من الأحوال وخاصة في هذه الفترة العصيبة التي تمر بها الأمة، ولو كانت هناك مداهنة في التعامل معهم لما تغير حال هؤلاء ووصلوا الى ما وصلوا اليه اليوم من وضوح في الفكرة، ولو لم يكن مع التعامل الواضح معهم رفق لما وصلوا الى ما وصلوا اليه أيضاً، فالرفق والحكمة في التعامل هو امر مطلوب عقلاً وشرعا، ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159)) آل عمران

اللهم انا نسألك الهداية لنا ولجميع المسلمين ...

رابط هذا التعليق
شارك

السبت، 5 أكتوبر، 2013

 

 

 

 

اول تمايز سياسي علني لمجموعات اسلامية في سوريا بعيدا عن الائتلاف السوري الموالي لامريكا

 

 

 

 

 

أول تمايز سياسي علني لمجموعات إسلامية في سوريا عن الائتلاف السوري الموالي لأمريكا.

 

 

,,,,,,,,.jpg

 

 

في سابقة هي الأولى من نوعها منذ اندلاع الثورة في سوريا، أعلنت ثلاث عشرة مجموعة إسلامية مسلحة في سوريا عدم اعترافها بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، ومن هذه المجموعات لواء التوحيد ولواء الإسلام وحركة أحرار الشام ولواء الأنصار وجبهة النصرة، ومنها من كانت حتى وقت قريب تعترف بالائتلاف وتنسق بعض أعمالها معه.

ويعتبر هذا الانفصال لطمة شديدة وجِّهت للائتلاف ولأمريكا التي تقف من خلفه خاصة وأن هذه المجموعات قد دعت إلى التوحد على أساس إسلامي يقوم على قاعدة: "تحكيم الشريعة وجعلها المصدر الوحيد للتشريع".

وقد توقع نائب قائد الجيش السوري الحر العقيد مالك كردي أن: "المجموعات ذات التوجه الإسلامي في المعارضة المسلحة السورية قد تتمكن في نهاية المطاف من حسم الصراع الدائر بسوريا لصالحها"، وأضاف كردي في اتصال مع وكالة الأنباء الألمانية قائلاً: "سوريا باتت ساحة صراع فيها العديد من الفصائل من مختلف الأطياف ومن الصعب السيطرة عليها ... وإن الإسلاميين قد يكونوا هم الفائزين في سوريا".

 

إن هذا التمايز الإسلامي في سوريا لعله أول بشرى خير لتوحيد القوى الإسلامية في سوريا التي تعمل على إقامة دولة الإسلام على أنقاض حكم بشار.

تم تعديل بواسطه محمد سعيد
رابط هذا التعليق
شارك

Abduulah Dwaik يقول...

يا أستاذ أحمد الخطواني في هذه الفترة من الثورة وبعد ثلاث سنين من لم يوقّع ميثاق النصرة للخلافة ولمشروع دستور دولة الخلافة فإن عليه علامات إستفهام كثيرة وهذه الكتائب والألوية لم توقع ميثاق النصرة للخلافة. 6 أكتوبر، 2013 12:00 م

 

 

احمد الخطواني يقول...

y3.jpg لكن هذه المجموعات رفضت علانية الائتلاف وفي ذلك تقدم كبير نحو التوجهات الصحيحة

6 أكتوبر، 2013 12:08 م

http://siyasa1.blogs.../blog-post.html

تم تعديل بواسطه محمد سعيد
رابط هذا التعليق
شارك

السؤال الذي يحتاج الى اجابة : هل تم عرض أو اطلاع أحد أو بعض هذه الفصائل الخيرة على مشروع دستور حزب التحرير ؟ فان كان الجواب نعم فما هي مآخذهم كي يذهبوا بعيدا ويظنوا ان أربع عشرة مادة يمكن أن ترعى شؤون أمة ؟؟؟

فان لم يكونوا قد اطلعوا أصلا عليه فلا عتب ولا لوم اذن .

 

يا أخوة هل تذكرون الشيخ وجدي غنيم وزيارته لتونس وتصريحه انه يريد تونس اسلامية كما يريد مصر اسلامية وهذه النظرة القاصرة لمعنى الحكم بشرع الله الذي لا يعترف بالدول القطرية وهو ما أدى بالاخوان المسلمين الى تكريس النظم الجمهورية والملكية لان مفهوم دولة الخلافة الراشدة موحدة المسلمين ساقط من ثقافتهم ، وقد رأيناهم في مصر أثناء حكم محمد مرسي وهم يتحاكمون الى الطاغوت وبكل ما كان يحكم به أسلافهم شبرا بشبر وذراعا بذراع .

 

نعم قد يكون ثمة فرق في القياس هنا ، فهذه الثلة من الفصائل لا تؤمن بالديمقراطية وتؤمن بان السيادة يجب ان تكون لله وحده وهذا فهم راق ومطمئن ، ولكن ما يمنعها ان تلتحق بركب الكتائب الاخرى التي نصرت زلا زالت تنصر دعوة الخلافة التي لا تعرف الرمادية بين الحق والباطل .

 

عن تميم بن أوس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الدين النصيحة ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواهالبخاري ومسلم .

رابط هذا التعليق
شارك

كل الفصائل التي وقعت الميثاف هي من الفصائل المقاتلة والتي لها ثقل على الأرض, ولا يوجد بينها ولا فصيل سياسي واحد.لماذا؟

 

أنت كسياسي, مهما قدمت من تضحيات خلال عشرات السنين , إن لم يكن لك جناح مسلح موجود على الأرض فليس لك من الأمر شيء, لا بل أنت آخر من يتكلم.

 

ماذا يريدون؟ مشروع أمة؟ موجود مفصل مؤصل مضبوط , لم لا يتبنونه؟ ألأنه طرح حزب سياسي ليس له جناح عسكري؟ سبحان الله

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ الكريم أبا نواف حفظك الله

ابداء النصح واجب كما تعلم واظهار القلق مباح والله أعلم ، وهاهو الاخ د. اياد قنيبي يوضح ما قدمنا وأكثر في التغريدة التي وضعها مشكورا الاخ ألب أرسلان .

ولكن على أساس المبدأ الذي نؤمن به فكرة وطريقة ، فما أساس القول بانه يجب ان يكون للحزب السياسي جناح عسكري ؟

نعم لابد من وجود قوة مسلحة على الارض لدعم الدعوة أو قل لنصرتها كما هي دون شروط ، ولكن هذا لا يعني ان تلك القوة هي جناج عسكري لذلك الحزب الذي يحمل تلك الدعوة ، لاسيما وان هذه الدعوة تتبنى طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كحكم شرعي في اقامة الدولة .

رابط هذا التعليق
شارك

اخوتي الاكارم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أريد أن أقول كلاماً عاماً لتعم الفائدة، وهذا الكلام غير موجه لأحد في هذا المنتدى أو خارجه.

 

أثمّنُ حرص كلِّ أخ على دين الله، و حرصه على أن تصل الدعوة إلى كل تشكيلة من التشكيلات المقاتلة او السياسية في سوريا. وإنما عتبي على من يقسوا على إخوانه في سوريا، وعتبي على من يعاملهم (وأنا أعلم أن منبع ذلك إنما هو حرصهم عليهم وحبهم الخير لهم لا أكثر) بشيء من التعالي والكبر.

إن من صميم ثقافتنا الإسلامية أن شخصية الإنسان مكونة من عقليته ونفسيته، وأنه إن كانت القاعدة الفكرية التي يبني الإنسان عقليته عليها هي نفسها التي يبني نفسيته عليها عندئذ تتكون لديه شخصية مميزة.

نحن نعتني كثيراً بعقلياتنا، ولهذا السبب تجد أن كثيراً من الشباب ينتقدون أي فكر يخالف القاعدة الفكرية التي لديهم، وهذا طبيعي، لأن عقليته مبنية على قاعدة فكرية واضحة وثابتة وقوية.

ولكن في نفس الوقت هناك شباب يبتعدون في بعض الأحيان عن الاعتناء بنفسياتهم (أسأل الله أن لا يجعلني منهم)، فالكبر والتعالي على المسلمين وحب الظهور والأنا هي كلها حرام، والتواضع وحب المسملين فرض، وبناء عليه فإن تعاملنا معهم يجب أن يكون مبنياً على هذا الحكم الشرعي .

 

وللعلم فإنني أقول: أقسم لكم أن جميع التشكيلات (إلا ما ندر) في سوريا ليس لديها أي مشكلة مع فكر الشباب جملة وتفصيلاً، وإنما مشكلتهم مع بعض الشباب أنفسهم ..

 

وعوداً على بدء فإنني أكرر القول:

أن هذا الكلام أقوله كلاماً عاماً لتعم الفائدة، وهو غير موجه لأحد ...

تم تعديل بواسطه جابر عثرات الكرام
رابط هذا التعليق
شارك

هكذا تكون النصائح ... بارك الله في الدكتور إياد ...

 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

 

أضع هنا ملاحظات
بخصوص
الجبهة
الإسلامية
التي تشكلت حديثا وأعلنت ميثاقها:

 

1. من جاء ليرى إن كنت مع تشكيل
الجبهة
أم لا فلن يـُحصِّل بغيته، ولن ألخص موقفي في النهاية بكلمتين. إذ أريد أن يلتفت الإخوة إلى نقاط مهمة هنا ولا يُحجبوا عنها بفرز المتحدثين إلى "مع" و"ضد". ولسنا في مرحلة الاصطفاف في معسكرين متناوئين، بل لا بد من مناصحة الجميع ومحاولة جمع الكلمة على الحق.

2. المسلم مأمور بأخذ الناس بظواهرهم في الخير وضده. وعلى هذا سنسير هنا دون سوء ظن جائر ولا تعذُّرٍ وتبرير للأخطاء.

3. اجتماع
كلمة
المجاهدين مطلب شرعي، واتحاد فصائل متفرقة في كيان واحد هو خطوة في طريق هذا المطلب، شريطة أن تسير هذه الفصائل بسير أنقاها منهجا وأبعدها عن مواطن الريبة، لا أن يدخل على أنقاها الخلل من جهة من عندها نقص.

4. عضوية قيادات بعض الفصائل المكونة للجبهة في المجلس العسكري الذي يرأسه سليم إدريس إشكالية حقيقية. ولسنا هنا نحاكم النوايا ولا الأعذار فيما بينهم وبين الله تعالى، بل نعتمد ما قدمنا به من الأخذ بالظاهر. ولو كان الأمر إلينا لما ارتأينا تشكيل
الجبهة
إلا بعد أن تنسحب هذه القيادات من المجلس. أما وقد تشكلت، فإنا نطالب هذه القيادات التي نحسبها محبة لله صادقة في إرادة إقامة دينه أن تلتزم بما ألزمت به نفسها في الميثاق من عدم التبعية ولا تلقي الإملاءات الخارجية، ومن ذلك عدم استمرارها في عضوية مجلس يرأسه هذا الرجل المعلن التبعية للنظام الدولي. ونسأل الله أن نرى انسحابهم من المجلس عاجلا.

5. ميثاق
الجبهة
جيد جدا، ومما يستحق الثناء فيه تصريحه بسيادة الشريعة وحسن خطاب يستميل قلوب العامة ويلبي حاجاتهم مع الانضباط بالشريعة.

6. من أهم ما جاء في ميثاق
الجبهة
المادة العاشرة التي تنص على رفض المشاركة في أية عملية سياسية تجعل السيادة لغير شرع الله عز وجل. وأحسب أن
الجبهة
حين وضعت هذه المادة تدرك أبعادها المهمة، ومع ذلك فسأشير إلى سيناريو خطير قد يحدث في الشام فتصبح عنده الحاجة إلى هذه المادة ملحة:

7. إذا أطاح المجاهدون بالنظام النصيري ثم لم يحصل تمكين حقيقي للمجاهدين وأُبرزت في الصورة شخصيات "وطنية" تنادي بدولة مدنية وتحظى بدعم دولي وقوة عسكرية وتعالت أصوات الناس أنا قد تعبنا من الحرب ونريد حلا يُنهي المعاناة ويحقن الدماء. ماذا ستفعل
الجبهة
حينئذ؟

ماذا ستفعل إذا أفتى لها الـمُفتون والدعاة بأن ما لا يدرك كله لا يُترك جله، وأن هناك فرقا بين المأمول والمتاح، وأن مصلحة حقن الدماء وتجنب مفسدة مجابهة المجتمع واستئصالِ المجاهدين تقتضي القبول بالـمحاصصة السياسية والاشتراك في الحكم الجديد والعمل على بناء دولة العدل إن لم يمكن إقامة دولة الشرع، ثم تطبيق الشريعة "بالتدريج" وعدم ترك الساحة للعملاء والعلمانيين والفلول؟

إذا قبلت فصائل مجاهدة –لا قدر الله- بذلك فإنا نراه أخطر مصير للجهاد الشامي! وستراها فصائل مجاهدة أخرى شريكة في حكم طاغوتي جديد ومثبتة له ومضفية للــ"شرعية" عليه في عيون الناس، فيقع بينهما اقتتال عقدي يطحن الطرفين.

هذا السيناريو يخيفنا حقيقة، خاصة مع عدم انضباط فقه المصلحة والمفسدة لدى جمع كبير من العلماء كما بدا واضحا أيام التجربة المصرية ومشاركة "الإسلاميين" فيها وفتنة الدستور.

 

قد يقول قائل يوما: (لا بد لهم من القبول بالمشاركة السياسية وهذا لا ينافي إعلان أن سيادة الشريعة هي الهدف، فإنما مشاركتهم هي في سبيل الوصول إلى الهدف الذي لا يستطيعون تحقيقه الآن)!

 

نص
الجبهة
في ميثاقها على رفض المشاركة في أية عملية سياسية تجعل السيادة لغير شرع الله يقتضي رفضها المشاركة في الحالة المذكورة، وهذا ما نأمل أن تلتزم به بإذن الله فإن الزلل فيه خطير.

 

8.
بخصوص
المادة الرابعة عشرة: (تحرص
الجبهة
الإسلامية
على أن تتمتع بعلاقات دولية جيدة مع جميع الدول التي لم تناصبها العداء، بما يحقق المصلحة وفق الضوابط الشرعية): ندرك أن إخواننا في
الجبهة
بمحدودية قدراتهم ليسوا مطالبين باستعداء العالم وإنذار أنظمة الجوار أنهم سيطالونها إن مُكنوا. لكن في الوقت ذاته لا نريد أن يُفهم هذا على أنه تنكب لمشروع الخلافة الإسلامية. فإقامة الشريعة تستلزم عدم الاعتراف بحدود مصطنعة ولا الإقرار بمفهوم دولة إسلامية قطرية، بل السعي إلى بسط سيادة الإسلام بحسب القدرة.

كذلك ما ورد في المادة الخامسة عشرة أن المهاجرين (إخوة ناصرونا في الجهاد...فلهم ما لنا وعليهم ما علينا). فهذا النص على جودته إلا أنه ينبغي التذكير بأن كل مسلم يدخل في دولة إسلامية فله ما لإخوانه وعليه ما عليهم، لا من باب الوفاء لجهاده ونصرته، بل من أجل إسلامه ابتداء، والذي يعطيه هذه الحقوق تلقائيا دون هبة من أحد، وهذا من لوازم كون الدولة إسلامية لا تعترف بالقطرية.

9. رحبت
الجبهة
في المادة العاشرة بأي دعم يسهم في إسقاط النظام بشرط ألا يحتوي على إملاءات خارجية تصادر قرارها. هنا نلاحظ أن كثيرين يشككون ويخونون قائدا أو فصيلا ما بسبب قبوله دعم أنظمة معروفة بأنها لا تريد بالإسلام والمسلمين خيرا. فنقول لهؤلاء: هل قبول الدعم في هذه الحالة محرم؟ ونحن نرى اضطرارهم إليه والأطفال يُذبحون والنساء تُغتصب؟ هل من دليل على عدم جواز أخذ الدعم والسلاح في هذه الحالة؟

أم أن الـمحرم هو قبول شروط فيها تضييع للدين في مقابلة هذا الدعم؟

فما دام إخواننا ينصون على عدم قبول إملاء الشروط فليس لنا أن نتهمهم بغير ذلك ونسيء الظن فيما يحدث في الغرف المغلقة أو بما قد يحصل مستقبلا، بل لنا الظاهر الحاضر. لكن إن فعلوا ما يدل على الاستجابة لشروط فيها تضييع للدين فإنا حينئذ ننكر عليهم ولا نتعذر لهم بأنهم قد ينوون خلاف ما أظهروا. إذ لنا في ذلك الظاهر أيضا.

 

نقول هذا ونحن نعلم حقيقة هذه الجهات التي تعطي الدعم وأنها كالحية في كم من يتعامل معها، ونعلم كذلك أن نظرية "تقاطع المصالح" كثيرا ما كانت مزلقا خطرا، وأن هذه الجهات لا تقبل أبدا بقيام كيان إسلامي مستقل نقي ولا ترى في ذلك مصلحة يُتقاطع معها! ونسأل الله أن يكفي المجاهدين شرها ومكرها ويغنيهم عنها وأن يوفقهم للثبات أمام أية شروط يمكن أن تمليها.

هذا وما كان في الكلام من صواب فمن الله وحده وله الحمد، وما كان فيه من خطأ فمن نفسي وأستغفر منه الله.

 

والسلام عليكم ورحمة الله.

 

 

 

المصدر

الحساب الرسمي للدكتورايادقنيبي

https://twitter.com/EYADQUNAIBI

تم تعديل بواسطه الصابر
رابط هذا التعليق
شارك

في هذا الخطاب نلاحظ بعض النقاط المهمة ... يمكن الاستفادة منها جيداً ...

أولاً ـ التركيز على أن من في الجبهة مجاهدون ومسلمون وليسوا عاملين للأنظمة الخارجية ..أو واقعين تحت مظنة التابعية للخارج ... ولو قال لهم ذلك لأدى إلى خلاف النصيحة.

2 ـ بين أن الاجتماع مطلب شرعي ابتداء ثم حذر من بعض الخلل... ولو قال لهم : اجتماعكم غير مقبول لوجود مخالفات فيها ... لكان الخطاب أيضاً غير صحيح ولا مثمر.

3 ـ حذر من محاذير دون أن يوجه اتهاماً مباشراً ,,, وإنما كلاماً عاماً ابتداء ... ( شريطة أن تسير هذه الفصائل بسير أنقاها منهجا وأبعدها عن مواطن الريبة)

4 ـ ثم بدأ من المحاذير وحذر من موضوع سليم إدريس لظهور تبعيته وأن لا يكون في الجبهة ... (وهنا أظن أن أدريس ليس من الجبهة فهو خطأ وقع فيه الدكتور إياد)

5ـ مع قيام الدكتور في التحذير لم ينس أن يركز على أن القيادات من المخلصين وأنها محبة لله صادقة..في ظنه واحتسابه. وشدد الدكتور على دعوة الجبهة إلى التمسك بما ألزمت نفسها به من عدم التبعية ... وعدم تلقي الاملاءات الخارجية.

6 ـ أثنى على الميثاق وانضباطها بالشريعة ... وأظهر بعض المواطن التي تستحق الوقوف عندها من جعل السيادة للشرع ... ثم أتبعها بـالمخاطر التي يمكن أن تظهر في طريقهم.

7 ـ من ظهور شخصيات وطنية تنادي بالدولة المدنية مع دعم دولي .. وتعب الناس ...

8 ـ ومن قاعدة المفاسد والمصالح .. والمحاصصة السياسية .. وتطبيق الشريعة بالتدريج ...

8 ـ وقال : إذا قبلت فصائل مجاهدة بذلك لا قدر الله ... ولم يقل إذا قبلتم وهي أجمل في النصيحة والتأثير... ثم ثم ربطها بواقع قريب وهو مصر ..

9 ـ ثم ركز على ما أخذت الجبهة على نفسها من عدم المشاركة المشاركة في أية عملية سياسية تجعل السيادة لغير شرع الله يقتضي رفضها المشاركة في الحالة المذكورة، وهذا ما نأمل أن تلتزم به بإذن الله فإن الزلل فيه خطير.

ومن أجمل ما قال " بخصوصالمادة الرابعة عشرة: (تحرص الجبهةالإسلاميةعلى أن تتمتع بعلاقات دولية جيدة مع جميع الدول التي لم تناصبها العداء، بما يحقق المصلحة وفق الضوابط الشرعية): ندرك أن إخواننا في الجبهةبمحدودية قدراتهم ليسوا مطالبين باستعداء العالم وإنذار أنظمة الجوار أنهم سيطالونها إن مُكنوا. لكن في الوقت ذاته لا نريد أن يُفهم هذا على أنه تنكب لمشروع الخلافة الإسلامية. فإقامة الشريعة تستلزم عدم الاعتراف بحدود مصطنعة ولا الإقرار بمفهوم دولة إسلامية قطرية، بل السعي إلى بسط سيادة الإسلام بحسب القدرة.

وأيضاً :

رحبت الجبهةفي المادة العاشرة بأي دعم يسهم في إسقاط النظام بشرط ألا يحتوي على إملاءات خارجية تصادر قرارها. هنا نلاحظ أن كثيرين يشككون ويخونون قائدا أو فصيلا ما بسبب قبوله دعم أنظمة معروفة بأنها لا تريد بالإسلام والمسلمين خيرا. فنقول لهؤلاء: هل قبول الدعم في هذه الحالة محرم؟ ونحن نرى اضطرارهم إليه والأطفال يُذبحون والنساء تُغتصب؟ هل من دليل على عدم جواز أخذ الدعم والسلاح في هذه الحالة؟

أم أن الـمحرم هو قبول شروط فيها تضييع للدين في مقابلة هذا الدعم؟

فما دام إخواننا ينصون على عدم قبول إملاء الشروط فليس لنا أن نتهمهم بغير ذلك ونسيء الظن فيما يحدث في الغرف المغلقة أو بما قد يحصل مستقبلا، بل لنا الظاهر الحاضر. لكن إن فعلوا ما يدل على الاستجابة لشروط فيها تضييع للدين فإنا حينئذ ننكر عليهم ولا نتعذر لهم بأنهم قد ينوون خلاف ما أظهروا. إذ لنا في ذلك الظاهر أيضا. [ وأنا أضيف لا بد من التتبع ]

 

وقال "

نقول هذا ونحن نعلم حقيقة هذه الجهات التي تعطي الدعم وأنها كالحية في كم من يتعامل معها، ونعلم كذلك أن نظرية "تقاطع المصالح" كثيرا ما كانت مزلقا خطرا، وأن هذه الجهات لا تقبل أبدا بقيام كيان إسلامي مستقل نقي ولا ترى في ذلك مصلحة يُتقاطع معها! ونسأل الله أن يكفي المجاهدين شرها ومكرها ويغنيهم عنها وأن يوفقهم للثبات أمام أية شروط يمكن أن تمليها.

هذا وما كان في الكلام من صواب فمن الله وحده وله الحمد، وما كان فيه من خطأ فمن نفسي وأستغفر منه الله.

تم تعديل بواسطه الصابر
رابط هذا التعليق
شارك

لايزالون ينتظرون تحقيقا دوليا مع النظام المجرم لاستخدامه السلاح الكيماوي (ألم يدركوا بعد ان هذا النظام المجرم هو مجرد منفذ أمر استخدام السلاح الكيماوي الذي اطلقته أمريكا وحلفاؤها تماما كما ينفذ كل الخطط العسكرية التي يضعها ضباط تلك الدول في غرف العمليات المنتشره ؟)

 

ثم انهم يعترفون بدعم الدول العربية ويهددون باستقالات جماعية ان لم يتم زيادة ذلك الدعم (سبحان الله وكأنهم موظفون لدى تلك الدول)

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...