البازي قام بنشر November 30, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر November 30, 2013 . اسم الذئب الذي أكل سيدَنا يوسف هو ........ بهذه المعلومة الاكتشاف ، حاول الشيخ الفقيه أن يبهر مستمعيه ممن تعوّدوا طأطأةَ الرؤوس ولكنّ الذئبَ لم يأكل سيدَنا يوسف ياشيخ ، اعترض أحدُ الحضور ردّ الشيخ الجليل ُ :إذاً فاسمُ الذّئب الذي لم يأكل سيدَنا يوسف هو ..... تعوّدْنا من رويبضات الزمان حكّام العرب ، من عبيد الغرب الكافر أن ينتصروا في كلّ حروبهم ولاسيّما عندما يخطبون أمام المصفقين والمطبلين والفارغين من كل فكر فعندما احتلّ كيان يهود غزّة والضفة الغربية وسيناء ، كان جمال عبد الناصر قد انتصر على أعداء الثورة وعندما سلّم المقبور حافظ أسد الجولان لكيان يهود كان القائد الخالد قد انتصر على الرجعية وأذناب الاستعمار فلمّا انسحب الجبان الرعديد أبو باسل من حدود بحيرة طبريا لماوراء مشفى القنيطرة كان ينتصر في حرب تشرين التحريكية وانتصر الجيش العقائدي على ياسر عرفات وأخرجه من تل الزعتر عندما فرّ أفراده العقائديّون أمام جيش الكيان اليهودي حتى بيروت فلما ضربت طائرات الكيان الصهيوني قواتِ الردع العربيةَ السوريةَ في ضهر البيدر ، وثنّـت في عين الصاحب ثم كانت الثالثة في موقع الكبر في دير الزور ، بعد أن قامت باستعراض جوّي فوق قصر الرئيس الممانع في اللاذقية ثم عادت لتضرب في دمشق واللاذقية وتدمّر شحناتِ الصواريخ الروسية وماخفيَ كان أعظم عندما حدث كل هذا ... كان الرئيس المقاوم ينتصر على استفزازات كيان يهود لجرّه للحرب التي مافتئْنا نستعدّ لها وعلى تلكم الانتصارات يمكننا قياس انتصار رجب طيّب إردوغان على المعتدين على سفينة مرمرة وأسطول الحرية وانتصار اسماعيل هنيّة في غزّة ، وحسن نصر الله في تموز 2006 وتسليم محمد السادس لجزيرة ليلى للاسبان بعد أن ورث تسليم مورّثيه لسبتة ومليلة وفي السياق نفسه يمنّ الله علينا بفهم إنكار غنّوشيّ نهضة تونس تهمة إقحام كلمة الشريعة في دستور تونس لينتصر على المتربصين بمسيرته الساعين للإيقاع بحركته ولايغيب عن أذهاننا انتصار الرئيس محمد مرسي على خصومه العلمانيين عندما حاولوا إلصاق تهمة أسلمة الشارع برئاسته فكان انتصارُه أن تعلْمَنَ أكثر من العلمانيين وأما ائتلافنا العتيد ورجالاته الأباة ... فلقد حشروا بشار في الزاوية عندما اختصر شيخُهم المستقيل معاذ الخطيب ثورة الشام في تجديد جوازات سفر السوريين وإعداد قائمة بأسماء المعتقلين ثم انتصر الدونجوان سليم إدريس على الفتنة الطائفية وصاحبة براءة اختراعها بثينة شعبان عندما حيّد الساحلَ من معركة التحرير أمّا الجربان أحمد العاصي للثورة فقد انتصر على صلف بشار عندما انحنى حتى القدمين أمام إملاءات فورد وقررَ الزحف إلى جنيف 2 نعم ................... الشيخ المتفيقه لم يتراجعْ عن معلومته الاكتشاف : فاسمُ الذئب إن أكلَ أو لم يأكلْ سيدَنا يوسف هو ... وأما رويبضات زماننا فهم منتصرون حتّى ولو وصلت الهزيمة لما تحت سراويلهم ابو الحسن ابو انعام ورقة 1 other 4 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.