اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

واقع الجهاد في سوريا


موسى المقدسي

Recommended Posts

هذا حوار بين كاتب يدعى مجاهد ديرانية وآخرين على صفحته على الفيسبوك ، انقل بعضه هنا للتعليق والفائدة :

 

 

مجاهد مأمون ديرانية

5 hours ago

المغتربون والجهاد

 

تردني بين حين وحين رسائلُ من شُبّان مغتربين عن سوريا يسألون فيها عن حكم الجهاد: هل هو فريضة واجبة عليهم بحيث ينبغي أن يقطعوا دراستهم أو يتخلّوا عن عملهم ويلحقوا به؟ لم أعرف الفتوى في هذه المسألة، وسألت عنها منذ مدة بعضَ أهل العلم فلم أحصل على جواب، فأرجو من إخواني العلماء -ممّن يقرأ هذا المنشور- أن يشارك في البحث وأن يفيد السائلين بما يلهمه الله.

 

السبب في الحيرة وعدم معرفة الفتوى الصحيحة على وجه اليقين هو أن الحالة التي تعيشها الأمة في العصر الحاضر حالةٌ جديدة لم يعرفها الفقهاء القدماء ولم يبحثوها، فصار واجباً على علماء العصر أن يبحثوها ويُفتوا فيها.

 

في الأزمنة القديمة كان بلد المرء حيث يقيم، ولم تكن "الدولة القُطرية" التي نعرفها اليوم، والتي يحمل المرءُ جنسيّتَها وينتمي إليها قانونياً ولو امتدت إقامتُه خارجَها عشر سنين أو عشرين. كان المسلمون ينتشرون في دار الإسلام، وإن تعددت وتنوعت السلطات السياسية بين منطقة وأخرى، ولعلهم كانوا يحملون أحياناً أجْوِزة سفر (لا أعرف طبيعتها، ذُكرت في كتب الأدب والتاريخ، وهذا هو الجمع العربيّ الصحيح لها، قال الزمخشري في "أساس البلاغة": "يقال: خذ جوازك وخذوا أجوزتكم، وهو صكّ المسافر لئلا يُتعرَّض له") ولكن يبدو أنها كانت لتحقيق الشخصية وليس لتقييد حركة الناس بين ممالك الإسلام.

 

عندها كان حكم الجهاد واضحاً، وهو -كما ورد في كتب الفقه- أن الجهاد يتعيّن (أي يصبح فريضةَ عين) على أهل البلد الذي هاجمه العدو أو احتله، وهو على غيرهم فرض كفاية، إلا إذا عجزوا عن ردّ العدو بأنفسهم فينتقل التعيين إلى مَن يليهم، الأقرب فالأقرب.

 

هذه هي خلاصة الحكم، وهو حكم واضح لا مشكلة في فهمه عندما كان أهل البلد -في الماضي- هم المقيمين فيه، فمن أقام في بغداد وجب عليه المشاركة في الجهاد عندما هاجمها المغول أو الصفويون مثلاً، سواء أكانت ولادته في القاهرة أو في سمرقند. ولم يكن عندهم مَن يحمل الجنسية البغدادية (أو العراقية) ويقيم في دمشق أو طنجة فلم يبحثوا: هل يتعين عليه الجهاد لأنه يحمل تلك الجنسية ويتوجب عليه أن يعود إلى بغداد فيجاهد مع أهلها أو لا يتوجب؟

 

بعبارة أخرى: إذا أردنا إسقاط الحكم الشرعي على الزمان الحاضر فمَن هم أهل البلد الذين يتعين الجهاد عليهم: هل هم الذين يقيمون فيه ولو لم يحملوا جنسيته، أم الذين يحملون جنسيته ولو لم يقيموا فيه؟

 

الذي ترجّح عندي (وهذا رأيي واجتهادي وليس فتوى في المسألة) هو أن الحكم القديم لا يمكن تطبيقه على إطلاقه في الحالتين، فلا يتعين الجهاد على المقيمين في البلد الذين لا يحملون جنسيته ولا يتعين على حاملي جنسيته الذين يقيمون خارجه، لا يتعين في الحالتين إلاّ بعد عجز أهل البلد الذين يقيمون فيه والذين يحملون جنسيته عن رد العدو بأنفسهم.

 

التطبيق العملي لهذا الرأي: الجهاد في سوريا حالياً واجبٌ على السوريين الذين يقيمون داخلها، مع تقديم الأقدر على القتال والأكثر رغبةً فيه، لأن الراغبين في الجهاد أكثرُ من قدرة الفصائل المقاتلة على التسليح والإنفاق على المقاتلين، فكأنهم تنطبق عليهم الآية في كتاب الله: {ولا على الذين إذا ما أتَوك لتحملَهم قلتَ لا أجد ما أحملكم عليه تولَّوا وأعينُهم تَفيضُ من الدّمع حَزَناً ألاّ يجدوا ما ينفقون}.

 

فإذا أمكن تسليح أعداد أكبر واستيعابهم في جيش الثورة ولم يبقَ قادرون على القتال من أهل سوريا المقيمين فيها والذين يحملون جنسيتها ينتقل الوجوب إلى الفريقين الآخرين: الذين يقيمون فيها ولا يحملون الجنسية، كإخوتنا الفلسطينيين، والذين يقيمون خارجها من السوريين الذين يحملون جنسيتها.

 

وهنا سنحتاج إلى ترتيب الأولوية بين الفريقين، ولا أعرف كيف يكون على وجه اليقين، ولكني أميل إلى تقديم السوري المغترب على الفلسطيني المقيم لأن ارتباط السوري المغترب بسوريا أوثق على المدى الطويل، حيث إنه سيعود إليها ذات يوم قريب أو بعيد، أما الفلسطيني فإنه ينتظر تحرير فلسطين (قريباً إن شاء الله) ليعود إليها ويسترجع أرضه وأملاكه السليبة. وليس في هذا الرأي تكريس لتقسيمات المستعمِرين السياسية لبلدان المسلمين، وإنما هو اعتراف بأمر واقع، لأن الإنسان مفطور على التعلق بموطنه الأصلي الذي عاش فيه وعاش فيه آباؤه، ولنا في تعلق النبي صلى الله عليه وسلم بمكّة أسوة وعبرة.

 

أخيراً لا بد من القول: نحن هنا نتحدث عن "الحكم الشرعي" في المسألة، مع العلم بأن الجهاد شرف ومنحة لصاحبه قبل أن يكون ضرورة ومنحة للثورة. ومهما يكن حكم الجهاد بالنفس فإن حكم الجهاد بالمال واجبٌ وجوباً لا اختلاف فيه، لأن المجاهدين في الداخل كثيرون وهم أحوج إلى المال والسلاح والذخيرة منهم إلى الرجال، ولأن أهل سوريا المقيمين فيها وصلوا إلى العجز عن كفاية أنفسهم بمواردهم الذاتية، فانتقل وجوبُ الإنفاق إلى مَن يليهم، وأَولى من يليهم بهم هم السوريون الذين يحملون الجنسية السورية ويقيمون خارج سوريا.

 

الخلاصة: السوري المغترب قد لا تلزمه العودة إلى بلده لزوماً شرعياً صارماً، ولكنه مطالَب بالجهاد من موقعه بما يستطيع، بالوقت والجهد، وبالخبرة والنصيحة، وبكل ما يمكنه دعم الثورة به، وعلى رأسه المال، بكل ما يستطيع من المال وليس بفضول الأموال، واجباً لا تفضلاً وفرضاً لا منّةَ فيه على أحد. وهذا هو أقل الجهاد وهو أضعف الإيمان، فمَن قصّر في الإنفاق (وهو قادر عليه) وكان تقصيرُه سبباً في تأخر النصر أو خسارة المعركة -لا قدر الله- فأخشى أن يكون إثمه كإثم المتولّي يوم الزحف والعياذ بالله.

Like·Comment·Share

‎الشيخ محمد الأمين‎ and 158 others like this.

 

Souhaib Bos

Bashar Eimesh

Like · 5 hours ago

 

Abdel Hamid Shidda

أخي الكريم بارك الله بجهدك وعملك وعلمك. إسمح لي بالطلب منك أن تشير إلى مسألة تخص مرحلة سابقة للجهاد ألا وهي مسألة العقيدة وبنائها وتربية الإنسان بالعبودية لله فقط وبأن يكون يحمل صفات المجاهد من وضوح للدين الذي يتبعه ومن صفاء في هذا الأمر. إن هذا كان درب الأنبياء ومنهجهم . ولنا فيما يحصل في الواقع عبرة.

Like · 7 · 5 hours ago

 

Naief Sy

لم يبقى بالبلد الا حثالة تمسك زمام الامور وثلة قليلة صادقة عالجبهات

الان البلد احوج ماتكون للنوعيات من المغتربين احوج ماتكون للمثقفين احوجن ماتكون للدعاه لان جلهم اما هرب او استشهد او اعتقل

 

اذا الان لم ياتي المغترب متى ياتي ، عندما تسقط حلب وتصالح دمشق ؟

 

البلد تمووووووت

Like · 5 · 5 hours ago

 

محمد الشامي

جزى الله اﻷستاذ المجد مجاهد على هذا اﻹسهاب والتوضيح المبين...

لكني أسأل: ما السبب في إحجام العلماء عن الجواب للسؤال الذي وجهته إليهم؟؟!!

هذا حصل معي كثيرا...أسأل مختصين ولا يجيبون وحين ألح عليهم يكون جواب أحدهم (ما بدي أزعل فلان ﻷنه ابن شيخي)!!!

انت يا أستاذ مجاهد أديت ما قدرت عليه. .وفي هذا التفصيل من التوضيح ما فيه الكثير من البيان...

وأشد على يديك بأمر الجهاد بالمال...ودائما أقول للمغترب الذي يقدر على بعث المال أو أن يخلف غازيا في أهله أقول له: نحن بحاجة مالك اﻵن...

Like · 8 · 5 hours ago

 

Sarah Freemister

نعم يستطيع أن يجاهد بماله .ومن جهز غازيا فقد غزا .

Like · 2 · 4 hours ago

 

أبو عمر البقاعي

أستاذنا حبذا لو أشرت أن الحاجة تختلف في جبهات سوريا .. في مكان يكون السلاح أوفر من الرجال الصادقين .. و مكان آخر يكون الرجال الصادقين يفتقرون إلى السلاح

Like · 1 · 4 hours ago

 

أبو عمر الأذرعي الحنبلي

لافض فوك

Like · 4 hours ago

 

عبد الله التلفيتي

أرجو من الأستاذ مجاهد مراجعة كتاب الغياثي، ففيه نظرة مختلفة وحكم مختلف عن هذا الحكم المنقول عن الفقهاء الأسبقين، وربما بتحليلنا للاختلاف بين الفقهاء، وبملاحظتنا لعوامل الاختلاف بينهم يمكننا التوصل لحكم موثوق يلائم عصرنا، والتقصيرفي الوصول للحكم المعاصر سببه بشكل رئيس تقصير العلماء المعاصرين، إما عجزا أو خوفا. نسأل الله أن يعصم الأمة من الفتن وأن يلهمها الصواب باجتهاد علمائها والتزام قادتها

Like · 2 · 4 hours ago

 

محمد العلبي

كثيراً ما يخطر على بال السوري المخلص في الخارج ان بعود لبلده و يحمل السلاح ثم يذكر اهله الذين ينفق عليهم في الداخل السوري فان عاد هلكوا و لم يجدوا من ينفق عليهم و تحولوا إلى عبء على الثورة، المقاتل الذي يساهم بدعمه بالمال ، المهجر الذي يساعده و لو بالقليل ، الجهد الاعلامي و المساهمة بنشر قضية الثورة ، كل ذلك يدفعه للبقاء حيث هو يساهم بما يستطيع ، و لكن للأسف هناك الكثير من السوريين في الخارج ممن رضوا بما هم عليه فلا تجد له لا جهاد بالمال و لا بالكلمة و لا حتى بالتخذيل اتمنى من العلماء ان يفتونا بهذا الامر فان كانت عودتنا إلى سورية فرض فبئس لحياة نعصي الله فيها

Like · 2 · 4 hours ago

 

محمد عبد القادر

لست عالما ولا فقيها ولكني أرسل رسالة لكل مسلم وخصوصا الشباب السوري المغترب :

 

إن كنت ذو صحة جيدة وخبرات قتالية وغنيا فجاهد بنفسك ومالك

إن كنت صاحب الأولى فجاهد بنفسك وإن كنت صاحب الثانية فجاهد بمالك

ان كنت بجهادك في سوريا ستترك أهلك فقراء يسألون الناس فابق وأعن أهلك سواء أما أو ابا أو زوجة وأطفال وأعن بالمال وبتجهيز المقاتلين وبالحض على الجهاد

 

وأقول للجميع أن التدريب على القتال واعداد النفس واااااجب على الجميع

Like · 7 · 4 hours ago

 

محمد عبد القادر

ثم أقول للثلة القليلة التي باعت النفس والمال ، ربح البيع ان شاء الله ربح البيع ربح البيع ربح البيع ورب الكعبة ربح البيع

Like · 3 · 3 hours ago

 

محمد عبد القادر

إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يعد بشيء

 

الله أكبر الله أكبر ، هذا مقام صعب ، والمعالي تحتاج إلى جناحي نسر لا فراشة

Like · 1 · 3 hours ago

 

محمد عبد القادر

اعذروني ، أريد أن أقول شيئا في النهاية : في حالتنا خصوصا : اذا انتصر بشار ، فلا أهلا سيبقي ولا طفلا سيرحم ولا مالا ولا عرضا سيترك ، فمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر قليقم إلى سلاحه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليغزو أو فليجهز غازيا

Like · 5 · 3 hours ago

 

مجاهد مأمون ديرانية

أخي الكريم محمد الشامي: كما تعلم فإن الفتوى أمانة ومن الورع أن يقول المستفتى "لا أعلم" إن كان لا يعلم (نصف العلم لا أدري". وهذه المسألة مما يحتاج إلى نظر واجتهاد، فلعل من سألتُه لم يتهرب من الجواب بل هو فعلاً لا يعرفه.

Like · 5 · 3 hours ago

 

محمد عبد القادر

فكن أحد الرجلين ولا تكن الثالث فتخسر و تُشمل بالعذاب العظيم الذي سيحل بكل شيء وكل مخلوق خذل أهل الشام حتى الحجر لن ينجو

Edited · Like · 3 hours ago

 

محمد وفا

بحسب هذا التحليل ان الجهاد في فلسطين هو واجب فقط على الفلسطينين فقط اما باقي الأمة عليها ان تبقى في هزل وغفلة

 

اليوم جميع الناس بلا استثناء بحاجة الى العالم الذي يبين الحلال من الحرام بحاجة الى من يفقه الناس في الدين فكثير وكثير ممن يسمون بالمجاهدين لا يفقهون احكام الصلاة فضلاً عن الحلال والحرام وارتكاب الموبقات باسم الاسلام..!!

استغلت داعش جانب الجهل في عقول الناس واستغلت الفطرة التي فطر الله الناس عليها وعاثت في الارض الفساد اين هي الجهة المقابلة المسؤوله في فنادق دبي وقطر والسعودية هل الدين والإسلام والجهاد للجهال والضعفاء فقط

والعلماء وأصحاب الدين هم ليس لهم من ذلك نصيب ولا ناقة ولاجمل وهم حماة الاسلام والدين بالكلام فقط

هل قعد نبي الاسلام في المدينة وقال انا رسول وأخشى على نفسي ان مت ضاع الاسلام ..!

ام انه كان قائد كل غزوة وتعرض للقتل والمكائد والغدر ...

اين العلماء من شيخ الاسلام ابن تيميه والعز بن عبد السلام

 

سوريا اليوم بحاجه لكل عالم وان كان عالم أثاروطبيب وان كان طبيبا بيطرياومهندس وأستاذ ومثقف

 

الجهال واللصوص يعيثون في الارض الفساد ولم يبقى الا القلة القليلة هم اهل الجهاد

Like · 1 · 3 hours ago

 

أبو الندى

وهل الإسلام يعترف بالجنسيات..!!!؟

ام ان شهادة التوحيد توحدنا وتجمعنا..!!

وأقولها صريحة

لولا تخاذلكم انتم ومن يحمل فكركم الوسطي من التواجد في ارض المعركة وفرض المنهج القويم الواعي لما سمُح لداعش وغيرها بان تفرض رأيها وفكرها وطامات جهلها

لكنكم تحرصون تتبعون منهج السلامة لا سلامة المنهج وتبحثون لأنفسكم عن الأعذار ليس الا

Like · 1 · 3 hours ago

 

مجاهد مأمون ديرانية

لا أخي الكريم محمد وفا: قطعاً الجهاد في فلسطين ليس واجباً فقط على الفلسطينيين إلا إذا حصرناه بجهاد النفس، فهو فعلاً كذلك حتى إشعار آخر، حتى تصبح المعركة عامة ويشارك فيها الفلسطينيون بجملتهم ثم يعجزون عن رد العدو ويحتاجون إلى مدد، مع انفتاح الطرق التي تيسر وصول المجاهدين إليها كما كان الحال يوم تدفق المجاهدون من سوريا ومصر وغيرهما من البلدان عام 1948.

 

حتى ذلك الحين هل يقعد ألف مليون مسلم مكتوفي الأيدي بلا عمل؟ بالطبع لا يجوز ولا يحق لهم أن يفعلوا، لأن الحاجة قائمة للجهاد بالمال في كل وقت، ومع المال الدعاية والدعاء وكل ما يستطيع المسلم البعيد أن يصنعه لأخيه المسلم في فلسطين.

 

الحكم نفسه ينطبق على حالة إخواننا المستضعَفين في العراق وفي بورما وتركستان وإفريقيا الوسطى، وفي كل مكان يسامون فيه الظلم والخسف على الإطلاق.

Like · 3 · 3 hours ago

 

Sami Al-Suwailem

فرق بين الجهاد والقتال. الجهاد فرض عين. أما القتال فيختلف حكمه بحسب الأحوال والظروف، وهو وسيلة وليس غاية. وقد يكون نفع المغترب أكبر من نفع المقيم.

Like · 3 hours ago

 

ابو السعد الجبلاوي

عفوا منكم .

ولكن مالذي جعل المسلم المقيم في سوريا من غير السوريين لا يتوجب عليه القتال

إن كان الحكم فرض عين كما قال العلماء .

لا أرى التفريق إلا على أساس سايكس بيكو .

وهل صارت تلك الاتفاقية من اﻷدلة الشرعية .

أما إن كان الحكم متعلقا بالضرورة بحيث يكون الحكم صعب التطبيق بسبب الواقع .

نقول وقتها الحكم الشرعي كذا لكن لتعذر تطبيقه

نقول بكذا للضرورة .

وبوركت جهودكم .

Like · 1 · 2 hours ago

 

Soud Ali

يااخوان الثورة والجهاد بحاجة لنوعية خاصة من الرجال

فليس كل من حمل السلاح كان فيه منفعة للجهاد

الله الله في اصحاب البصيرة والعلم والورع التقوى

Edited · Like · 2 · 2 hours ago

 

Arwa Taleb

جزاك الله خيرا..

Like · 1 hour ago

 

Oi Sh

شيخي السؤال اﻷهم

ماهو حكم الشباب الذين فروا من الزحف أمام جحافل الروافض التي باتت تحتل البلد وندعم المملكة النصيرية؟أليس فرارا من الزحف

أليس اﻻحال الذي وصلنا إليه مة استلام الجهلة زمام المبادرة وقيادة الثورة واتخاذ ابقرارات الكارثية العيثية بفتح جبهات تسببت بقتل وتجويع ألاف المدنيين

أليس من يتحمل وزرها الدعاة والمتعلمين الذين هربو وتركوالشقا على من بقى؟!

Like · 1 hour ago

 

Arwa Taleb

وماذا عن السوري الذي اغترب بعد الثورة لسبب ما هل هو كالمقيم منذ عشرات السنين خارج سوريا أم يختلف أمره وحكمه؟ وهم كثر الآن!

Like · 1 · 1 hour ago

 

مجاهد مأمون ديرانية

أخي الفاضل ابو السعد الجبلاوي: لم أقل إن الجهاد غير متعيّن على غير السوري من المسلمين الذين يقيمون في سوريا، ولكني اقترحت "ترتيب التعيين" فحسب، أي: مَن أولاً؟

 

السبب في هذا الترتيب المقترَح ليس اعترافنا بحدود المستعمرين ولا باتفاقية سايكس-بيكو الجائرة، بل بالأمر الواقع الذي أنتج حالة قانونية جعلت الأمر متعذراً أحياناً (وهو تعبيرك أنت نفسك وفقك الله).

 

خذ مثالاً عملياً: يقيم الآن في العراق نحو ربع مليون لاجئ سوري، وقد بدأت الحرب مع طاغية العراق وطاغوتها الفارسي الرافضي، فهل تقول إن فرضية المشاركة في الجهاد على درجة واحدة بالنسبة للعراقي السنّي واللاجئ السوري؟ ألا ترى أن الوضع القانوني للاجئين يفرض عليهم موقفاً مختلفاً يضطرون فيه -آسفين- إلى الوقوف على الحياد؟

 

هذا الموقف الحيادي يبرره واقع أن العراقيين فيهم الكفاية والبركة حتى الآن، ولكن ماذا لو لم تتحقق بهم الكفاية واحتاجوا فعلاً إلى رجال؟ عندها سيضطر السوريون إلى النجدة والمشاركة في القتال سواء أكانوا لاجئين على الأرض العراقية أو كانوا يقيمون في دولة الجوار.

Edited · Like · 2 · 51 minutes ago

 

مجاهد مأمون ديرانية

الأخ الكريم Oi Sh : لا نستطيع الجزم بإطلاق بأن قيادة الثورة الحالية مسؤولة عن الحالة الصعبة والمأساوية التي تعيشها سوريا حالياً، ولا نستطيع الجزم بأن أحداً ممّن ترك سوريا أو ممّن يقيم أصلاً خارجها كان يمكن أن يكون أداؤه أفضل من الذين قادوا الثورة والجهاد.

 

لا ريب أننا نعاني من داء اسمه "التلاوم"، وأحسب أن أي قائد مهما كان أداؤه سينال نصيبه من اللوم لأن الظروف الميدانية لا تسمح بالكمال، لا عسكرياً ولا إغاثياً ولا إدارياً ولا في أي مجال، فلا بد من الإخفاق والخطأ، والمخطئون لن يرحمهم المنتقدون أياً كان إخلاصهم واجتهادهم.

 

ما الحل؟ الحل هو التناصح بدلاً من التلاوم، والتفريق بين الاجتهاد المتكامل الأركان والذي يأخذ بالأسباب وبين التهور والجهل اللذين تسببا في الكثير من الكوارث.

Like · 2 · 44 minutes ago

 

مجاهد مأمون ديرانية

Arwa Taleb

أكيد يوجد فرق، ولكن ليس كل من خرج من سوريا بعد الثورة يُعتبَر متولياً من الزحف، فما معنى قوله تعالى {إلاّ متحرّفاً لقتال أو متحيّزاً إلى فئة}؟

 

إن الانتقال من نشاط الداخل إلى عطالة الخارج قد يكون نوعاً من التولي، أما الانتقال من ميدان داخلي إلى ميدان خارجي حافل بالنشاط والعمل فإنه تحيز محمود. ولنتذكر أنه لولا الخارج لما استطاع الداخل الصمود والاستمرار في ثورته العظيمة حتى الآن.

Like · 2 · 38 minutes ago

 

Arwa Taleb

لك جزيل الشكر..

Like · 26 minutes ago

 

Oi Sh

شيخ مع الاحترام ،الاجابة لسيت موفقة

لماذا لا تستطيع الجزم ؟ نحنا اليوم بعمل جهادي واول ما ينقصنا عمل الدعاة على الأرض ، بالاضافة إلى الكوادر المتعلمة الجامعية

هناك مشاريع كبيرة ولكن مع نقص هائل في الموارد البشرية الفعالة

حيث لم يتبق إلا المتردية و الموقوذة و النطيحة و ماأكل السبع

وأنا اتكلم عين واقع رايته ,ليس ما عشته في الفيس بوك

كنت بالغوطة ورايت القادة الأفذاذ الذين باحسن حالاتهم معهم بكلوريا

رأيت بعيني كيف أن الثورة يقودها لحام و خضري و بياع موبايلات

أين ذهب شبابنا المتعلمون

هل أتاك ما حصل عند دخول الثوار الفذاذ لعدرا العمالية من اهانات و اساءات للمدنيين المسلمين

اين أهل العلم الشرعي؟؟؟؟

هل عندك علم أن الكتائب الاسلامية المؤمنة تبيت الانتقام لأهل الشام في حال دخولها وأن الشام هي بلاد الكفر بالمصطلح الغوطاني

ألم تر إلى التفرق و التشرذم

هذا ليس داء التلاوم ، إنها دعوة لانقاذ البلد و تفادي كبيرة الكبائر و هي الفرار من الزحف

بالمناسبة الميدان الداخلي أحوج بكثيييير من الميدان الخارجي

وهناك مخططات بنائية قادرة على تشكيل قوى ضاربة للعدو في حال توفرت القوى البشرية المتعلمة و المتدينة

Like · 23 minutes ago

 

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...