عبدالله الجابر قام بنشر March 2, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر March 2, 2014 يقولون ان اوكرانيا الحديقة الخلفية لروسيا ومنطقة النفوذ الروسي التي من الصعب التخلي عنها ولكن امريكا واروبا تغزوان مناطق النفوذ الروسي في هذه البلاد فيطاح بالحكومة الاوكرانية ومن ثم سيطرة المعارضة على السلطة في كييف والعداء الواضح ضد روسيا . وما اتصال الرئيس الامريكي بالرئيس الروسي بوتين لمدة 90 دقيقة نتج عنه في صبيحة هذا اليوم انتشار القوات الروسية على طول لحدود بين شبه جزيرة القرم واوكرانيا اي ان روسيا وافقت على انحسار نفوذها في اوكرانيا مقابل استردادها شبه جزيرة القرم اي بالعودة الى ماقبل 1953 اي جزءا من روسيا . ومن الجدير بالذكر ان شبه جزيرة القرم هي حزء من ارض التتار الاسلامية وانها الارض المروية بدماء المسلمين ولكن الجحافلة القيصرية الروسية احتلتها وضمت كل اراضي التتار من شرق نهر الفولكا الى غرب شبه جزيرة القرم . وممايذكر ان البحر الاسود كان بحيرة اسلامية بامتياز بشماله وجنوبه وشرقه وغربه ودلالة ذلك وجود المسلمين على هذه الارض . وانضمام شبه جزيرة القرم سينعكس سلبا على المسلمين لما ينطبع في ذهن المسلمين من حقد ارثوكسي روسي على المسلمين في روسيا ذاتها ومايرونه من مساعدة النظام الروسي الى نظام بشار الاسد الحاقد على الاسلام والمسلمين . ولذلك ان انتصار الاسلام في بلاد الشام هوا انتصار لكل مسلمي روسيا المضطهدين وهو الامل بتحريريهم والعودة الى الام الاسلامية راجي رحمة الغفور 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.