اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الوضع في سوريا 45 - الزلزال السوري العراقي


Recommended Posts

ايها الاخوة شاركونا الرأي لنصل لتصور أقرب للصحة لهذا الزلزال الجيو سياسي والعميق جدا في اثاره لفترات طويلة ولندرس معا تأثير ذلك على الثورة السورية وعلى المكون السني برمته في سوريا والعراق , فأنا ما أراه أمامي زلزال هائل سيطيح بخطوط سايكس بيكو للابد في المنطقة وستنشا عنه أوضاع وكيانات جديدة قد تكون بداية التغيير لكافة خرائط المنطقة

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

التغير في المنطقة بدأ مع إنطلاقة اولى الثورات في تونس الخضراء. في البداية كانت هذه الثورات خبط عشواء لا وضوح في أهدافها سوى أنها ملت الظلم وتمردت عليه. لكن بالجهود الجبارة التي بذلها الواعين من الامة وخاصة حزب التحرير بدأ الناس بالتحرر من قيود العلمانية العفنة والرجوع الى ديننا الحنيف لادراكها أن لا خلاص إلا بإتباع منهج المصطفى صلى الله عليه وسلم. وهذا ما لمسناه في ثورة الشام المباركة. فثورة الشام ثورة فاضحة كاشفة تبين لنا الخبيث من الطيب. نسأل الله عزوجل أن يتوجها بخلافة راشدة على منهاج النبوة إنه على كل شيء قدير

رابط هذا التعليق
شارك

تحليل سباسي منقول

 

 

قبل ان ندخل إلى ما حصل بالعراق، علينا ان نعرف ما الذي تريده إيران، ما الذي تريده امريكا وبقية الاطراف، إن أية دولة بالعالم، اي تيار سياسي، افضل ما يحصل عليه هو ان يقضي على اعدائه باعدائه، او ان يستطيع الحصول على وضعية يبتز فيها اعداء باعداء. بالطبع الموضوع يعتمد على رؤية هذا الطرف لاعداءه، ولماذا هم اعدائه.

 

 

تتقاطع السياسة الاوبامية والايرانية في هذه النقطة، وتحصلان على مصلحتهما من ذلك، أمريكا تريد احتواء ما تبقى من انظمة مشاكسة بالمنطقة وعلى رأسها نظام الولي الفقيه، وإيران تعرف ذلك وتريد تحسين شروط احتوائها من قبل امريكا. إيران واستخبارات الاسد كانت وراء دخول داعش للرقة، فاعجبت إيران التجربة، وحصلت منها على نتائج جيدة بالنسبة لها، في عرقلة الثورة السورية، وها هي تنقل داعش الرقة إلى بقية المدن العراقية السنية، بعدما فشلت في نقلها لدير الزور السورية حتى اللحظة.

 

 

ولم يعد في مقدورها انتظار داعش الرقة لكي تتوسع في سورية، فكانت مدن العراق السنية، هي الخيار المتوفر على ابواب جولة المفاوضات مع الغرب. لهذا تسارعت الأحداث بطريقة لا تمكن المراقبين من التقاط أنفاسهم خاصة بعد هروب ما يزيد على ثلاثين ألف من قوات المالكي في ليلة واحدة بدون اشتباك فعلي، بل حتى المعسكرات تركت نهبا للمسلحين بما فيها من أسلحة ثقيلة وآليات وعتاد، وهناك معلومات عن ترك ما تزيد قيمته على 400 مليون دولار في بنوك الموصل، وقد ذهبت إلى رصيد (الغنائم) أما المجاميع المسلحة فبالرغم من كل التوصيفات المسيسة مثل (ثوار العشائر والمجاهدين والوطنيين) لكن الذي على الأرض راية واحدة فقط وهي راية (داعش).

 

 

هذا التنظيم تمكن بسرعة من اختطاف الأرض والسلاح وربما سيتمكن سريعا من استيعاب الطاقات الشبابية الغاضبة والمستنفرة بسبب استفزازات المالكي ومليشياته الطائفية المجرمة. وبناء على كل هذا فإن التمدد باتجاه محافظات أخرى سيصبح أسهل بكثير مما هو متوقع. السؤال المحوري هنا هو من يقف خلف كل هذا الذي حصل ويحصل؟ كل التقارير الاخبارية من هناك من الموصل ونينوى والانبار، والأقرب ووفق كثير من المؤشرات، أن هروب الجيش بهذا الشكل جاء بعد هروب القادة الكبار بدون اشتباك ولا قتال.مما شجع القيادات الوسطى والمراتب على ترك مواقعهم أيضا. هذا لا يمكن تفسيره إلا بوجود التزام ما وفق خطة أوسع وأكبر من الواقع المنظور الآن. تسعى إيران بالفعل لتحويل المناطق السنّية إلى (هلال إرهابي) يمتد من حلب والدير إلى الأنبار والموصل، وهي الكتلة السنّية الكبيرة التي تمثل العقبة الأخيرة أمام المشروع الفارسي من وجهة نظر الولي الفقيه، وبهذا تضرب إيران أكثر من عصفور بحجر :

 

 

- تأليب المجتمع الدولي ضد هذه المنطقة ومحاصرتها سياسيا واقتصاديا ولوجستيا، لتشكيل هذا الحلف الدولي ضد السنّة بعدما تتم شيطنتهم بهذه الطريقة.

 

 

- تحسين الوضع التفاوضي للإيرانيين مع الغرب، فإيران ستقدم نفسها كجزء أساس من الحل، بمعنى أنها تصنع المشكلة ثم تقدم الحل بالثمن الذي تريد.

 

 

- إنهاء الثورة السورية، حيث أن الغنائم الكبيرة والدماء الشبابية الجديدة حتما ستكون سببا في ترجيح كفة داعش في صراعها مع فصائل الثورة السورية بأكملها.

 

 

- الضغط على إقليم كردستان وإجبار القادة الكرد “خاصة الرئيس مسعود البارزاني لموقفه الداعم للثورة السورية”على تقديم تنازلات لحكومة بغداد بما يمهد لتكوين حلف أمني ضد الخطر المشترك الذي يمثله (السنة) بعد هيمنة داعش على منطقتهم ومقدراتهم*.

 

 

بعد أن يستتب الامر لتجربة الرقة في المدن العراقية، سوف تعود داعش لترفد فرعها في سورية للمساعدة في القضاء على الثورة السورية، لماذا لم تهاجم داعش المدن الشيعية في العراق او الجيش الاسدي في سورية؟

 

 

ما ينذر بالخطر الفعلي على مستقبل المنطقة، تبعا لتشجيع السياسة الأوبامية، لتفتيت ما هو مفتت أساسا، واعادة هذه الكتلة الشعبية إلى العصر البربري، لانها بالاساس كانت موجودة في دولا فاشلة، كالدولة العراقية والسورية واللبنانية. ولن تجد أفضل من داعش ومشروع الفرس الفقهي، الذي تحاول امريكا احتواءه من كيسه كما يقال دون أن تقدم أية تنازلات أو دون أن تصرف له ميزانية، ودون ان ترسل جندي واحد.

 

 

بناء على ذلك حاولت إيران نقل تجربة الرقة في سورية إلى العراق، حيث داعش بسلوكها حلت محل الاسد في الرقة، وتصرفت مثله واسوأ، وهاهي تحل محل المالكي فيما تبقى من مدن سنية عراقية وستتصرف مثله وأسوأ.. الشيعية الداعشية تحل محل الشيعية المالكية- الفارسية. والبديل أسوأ من الاصل لأنه ملثم

رابط هذا التعليق
شارك

جزء من تحليل جيد منقول عن صبحي حديدي

 

خير للمرء أن ينتظر اتضاح الأمور، أكثر، وأفضل، في المشهد العراقي الراهن، وما إذا كان انتزاع مدينة مثل الموصل (ثاني مدن العراق، ومركز السنّة الأوّل)، وأخرى مثل تكريت (في قيمتها الرمزية، بوصفها مسقط رأس صدّام حسين)؛ سوف يتطوّر، بالفعل، إلى انتفاضة شعبية سنّية الطابع، تتجاوز «داعش» والعشائر والوحدات النقشبندية والضباط المنشقين. خير للمرء، أيضاً، أن يتأنى في قراءة الاحتمالات الاخرى للمشهد، كأنْ يكون المالكي هو الذي بيّت هذا الانهيار الدراماتيكي للوحدات الموالية، مما يجعله أقرب إلى انسحاب متعمد منظّم، يمكن ان يحقق للمالكي سلسلة أغراض كثيرة خبيثة.

بين هذه الأغراض، ثمة فرصة إحداث فتنة، في الموصل ومحيطها، بين مختلف الطوائف من جهة، والكرد والتركمان من جهة أخرى، وتحويل الفتنة إلى مواجهات مسلحة، تستدعي تدخّل قوّات الـ»بيشمركة» الكردية، وربما الجيش التركي، لحماية التركمان مثلاً. غرض آخر هو إطلاق يد «داعش» في المنطقة، كي تعيث فيها فساداً، وتكرر سيناريوهات مدينة الرقة السورية، فتحلل وتحرّم وتكفّر، وتزيد وطأة المخاوف الأهلية من شبح «الخلافة الإسلامية»؛ فضلاً عن تمكين هذا التنظيم من «اغتنام» أسلحة ثقيلة، يتعمد الجيش العراقي تركها في المخازن، وتتولى «داعش» نقلها إلى داخل وحداتها المقاتلة في سوريا. غرض ثالث هو مسارعة المالكي إلى استغلال الوضع، ومطالبة البرلمان العراقي بفرض قوانين الطوارىء، الأمر الذي سيتيح له سلطات استثنائية ضدّ جميع خصومه، وضدّ المجتمع بأسره.

رابط هذا التعليق
شارك

الامور بدات تتضح رويدا رويدا وللاسف سارع بعض الاسلاميين بالتهليل والتكبير بان النصر قد حل وبدا , ما يحدث والله اعلم جزء من تسونامي سياسي جغرافي هائل سيجتاح المنطقة لتكريس ليلة الانفصال رسميا وهي يوم الاربعاء الماضي واعلان ميلاد وولادة رسمية لدول جديدة بعد تمزيق الحدودو الوهمية القائمة منذ 96 سنة , سارع الاكراد واهتبلوا الفرصة التاريخية وضموا كركوك لدولتهم واعطيت داعش دعما هائلا لتستولي على ما تبقى من شرق سوريا وصولا لحلب, اسلحة مدرعة وطائرات حوامات وذخائر لاحصر لها ونقدا يتجاوز600 مليون دولار, وفتحت الحدود بين سوريا والعراق بل محيت من على الخريطة مؤقتا او دائما

قد يكون مايحدث مقدمة لدخول عسكري ايراني رسمي للعراق تحت حجة مكافحة الارهاب وقد ينتقل منه لسوريا فلننتظر مقبلات الايام والله مدبر الليل والنهار سبحانه والله خير الماكرين

تم تعديل بواسطه دمشقي دمشقية
رابط هذا التعليق
شارك

صديق عراقي يخبرني :

(( الوضع في العراق وخاصة في اقليم السنة غير طبيعي ابدا , لا نعلم هل نفرح ام نخاف , ما يحصل الان لم يحصل الا عند احتلال العراق عام 2003 م , مقرات افواج عسكرية للجيش الصفوي فيها عدة الاف من الجنود والضباط سقطت في غمضة عين بيد جماعة الدولة , مطارات وثكنات وقواعد جوية ومقرات امن وشرطة ومراكز تدريب وسجون وكتائب كلها في ساعات قليلة اصبحت خاوية وجنودها وحاميتها انسحبت خارج الموصل , الامر مخيف ومقلق ومفرح ومربك , الاسلحة والذخائر والمعدات والتجهيزات والمركبات والاموال التي سيطرت عليها جماعة الدولة تكفي لقيام جيش كامل , في مقر فوج عسكري فقط 150 همر تمت السيطرة عليها ومصادرتها , خمسمئة مليار دينار عراقي حوالي ( مليار دولار امريكي ) في بنوك الموصل اصبحت تحت يد جماعة الدولة , عدد من ابار النفط الهامة تم تامينها واحكام السيطرة عليها , ليس صحيحا ان قتلى الجيش الصفوي كبيرا فلم نشاهد الا بضعة عشرات جنود في الشوارع وامام ابواب الثكنات فقط , الكل هرب ولا ندري ماذا سيحصل للموصل غدا او بعد غد , ادعو لنا )) .

لمن لم يدرك ماجرى اليوم في الموصل والحدود السوريه - اليعربيه

"لكي نفهم يجب العوده الى بدايه ظهور داعش حيث كانت البدايه بتحرر 5000 معتقل من سجن ابو غريب في بغداد بمسرحيه الكل عرف نتائجها فيما بعد من دخول هؤلاء الى سورية وتخريبهم للثوره

 

طيب ماجرى اليوم هو انه بعد اهتزاز وضع داعش اعلاميا وتحطم صوره داعش وعسكريا بفتح عده جبهات

سمحت حكومة المالكي لداعش اليوم بالاستيلاء على مستودعات كامله وتسليم معبر اليعربيه واطلاق سراح الاف من المعتقلين

والسؤال ماذا تتوقعون الان

داعش ستنسحب بعد ايام من الموصل الى معبر اليعربيه للالتفاف الى ديرالزور

وكأني أشاهد المحررين نصفهم استخبارات عراقيه ليدخلو معهم الى سوريه للقضاء على الثوار في دير الزور"

رابط هذا التعليق
شارك

إنهم يخلقون شبه دولة على أراضي لا يسيطر عليها غيرهم على جانبي المنطقة الحدودية بين سوريا والعراق، وإذا تمكنت داعش من المحافظة على المناطق التي سيطرت عليها في العراق، فستكون قد سيطرت على منطقة في حجم الأردن بنفس عدد السكان تقريبًا (حوالي ستة ملايين نسمة) وتمتد على مساحة 500 كم من الريف الشرقي لحلب إلى غرب العراق

رابط هذا التعليق
شارك

الامريكان والايرانيين والمالكي وبعد تمثيلية سقوط الموصل وامناطق السنية وتسليم قاعدة عسكرية كاملة لداعش مع أموال المصرف المركزي وبعد استفزاز الشارع الشيعي واخافته وبعد دخول قاسم سليماني للعراق على راس 2000 من الحرس الثوري لديالي , هناك دفع باتجاه الصراع المذهبي في سوريا والعراق وتنفيذ مخطط أمريكي لؤاد الثورة السورية .

فبعد فشل النظام وحزب اللات والميليشيات العراقية بسحق الثورة فقد فشل الامريكان وأيقنوا بان يكون الحل من داخل سوريا فاشل مهما فعلوا, فوصلوا لنتيجة بأن الحل يجب ان يكون من الخارج وبعناصر جديدة اكبر من الثورة السورية داخل حدودها , فكسروا الحدود ولعبوا هذه اللعبة الاممية الكبرى للقضاء نهائيا على الثورة السورية من خلال بدء حرب مذهبية وحشية في العراق ضد السنة وبتدخل عسكري ايراني مباشر وبضوء امريكي اخضر كبير , وكل ماحدث هو تهيئة وتوطئة للخطوات القادمة ’ أما امداد داعش وتقويتها وفتح حدودها بين سوريا والعراق فليؤدي غرضا يكسر الحدود والقوانين الدولية تؤدي لتبلور راي عالمي بان مسرح مكافحة الارهاب يشمل الساحتين السورية والعراقية ودمج الساحتين معا تمهيدا لدخول الايرانيين لسوريا تحت هذا الباب العريض لمكافحة الارهاب وبالتالي دخول الايرانيين للساحة السورية بشكل عسكري مباشر للقضاء على الثورة السورية برمتها هذا هو سيناريو الجحيم القادم؟

وهنا نسال سؤلا كبيرا للاخوة في العراق الآن: هل وفرتم ما استطعتم من قوة للاتي القادم والمتوقع ، كما وفرت ايران لميليشياتها التي تجوب الآن شوارع العراق زرافات زرافات؟

نرجو ألا يكون سقوط مدينة الموصل العراقية نسخة طبق الاصل عن سقوط مدينة الرقة السورية ولنفس الأهداف الايرانية السورية.تذكروا ان المالكي تحدث قبل فترة وجيزة عن ان المعركة في العراق ستكون بين يزيد والحسين. ويبدو انه سيبدأ الان بتنفيذ المعركة الموعودة، لهذا يجب النظر الى ما سيحدث بعين الشك والريبة والقلق بدل التفاؤل المفرط باننا انتصرنا , بعض الاصوات العراقية تحذر من الافراط في التفاؤل. فقد يكون كل ما يجري مخططاً استخباراتياً ايرانياً سورياً لخلط الاوراق لصالح النظام السوري وتحويل العراق الى ساحة حرب مذهبية كارثية. لاحظوا ان الطيران السوري بدأ اليوم بقصف مناطق داعش في الرقة في تنسيق مع القوات الايرانية التي دخلت بالالوف الى العراق لقيادة الحرب المذهبية بحجة مواجهة الارهابيين. لا تنسوا ان الميليشيات الشيعية في العراق استجابت فوراً لفتوى الجهاد التي اطلقها السيستاني، والشوارع الان تغص بمتطرفي الشيعة المتجهين الى الموصل ومناطق السنة. وحتى الحكومة العراقية تخشى من الانفلات العام واقتحام الميليشيات للبنوك والمؤسسات.

المتشائمون في العراق يتوقعون مجازر طائفية لم يسبق لها مثيل في العراق, مع ملاحظة أن ايران متغلغلة حتى النخاع في مفاصل الجيش والأمن والنفط العراقي، فكيف سقطت مدن عراقية وهي تحكم قبضتها على العراق عسكرياً وأمنياً ونفطياً؟

تم تعديل بواسطه دمشقي دمشقية
رابط هذا التعليق
شارك

لهذا يجب النظر الى ما سيحدث بعين الشك والريبة والقلق بدل التفاؤل المفرط باننا انتصرنا ,

بعض الاصوات العراقية تحذر من الافراط في التفاؤل

 

 

أيضاً التشاؤم المفرط يحول دون نهضة الأمة فلا بد أن ينظر لما يحدث بكل العيون وليس الشك والريبة فقط

بل بعين وعد الله بالنصر أيضاً

وإن الله إذا أراد شيئاً حرك أسبابه

وإن لنسأل الله أن يكون ما يحدث هو من المكر السيء الذي يحيط بأهله

تم تعديل بواسطه المستيقن
رابط هذا التعليق
شارك

 

كاريكاتير صحيفة الغارديان البريطانية يفضح التحالف الخفي بين امريكا وايران:

الايراني يقول: اعتقد انك الشيطان الأكبر، فيرد الامريكي: اعتقد انك منبع الارهاب في العالم. لا يهم: المهم اللعب تحت الطاولة.

 

 

 

10462449_774846542572472_6794648652881397477_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أخ دمشقي أظن هناك بعض الاخطاء في نظرتك للامور في العراق تدور حول ثلاث أمور:

 

1- ان داعش صناعة امريكية ايرانية و كأن الامر مسلّم به.

 

2- ان الاحداث في العراق هي وليدة اليوم و لكن في الحقيقة هي وليدة اعوام مضت و سأقف ان شاء الله على بعض التفاصيل في الايام المقبلة.

 

3- ان ايران تمسك بكل مفاصل الدولة العراقية ... و هذا فيه كلام حيث هناك اطراف عدة تنازعها في هذا. بل و ان سلّمنا بأن ايران تمسك بالجيش الا ان الجيش ليس كيانا واحدا موحدا و بالتالي الاعتماد عليه كالمشي على رمال متحركة و قد انفضح في هذه الاحداث.

رابط هذا التعليق
شارك

اخي علاء حياك الله داعش ليست صناعة أمريكية وايرانية خالصة ولكن هيئت لها الظروف وتم اختراقها وخصوصا الطاقم الامني فيها والقيادات السرية اما الافراد العاديون فهم معروفون ومقادون قيادة عمياء لايستطيعيون منها افلاتا فداعش تدار بيد من حديد لا رحمة فيها , ولو دقننا النظر وخلعنا الزركشات والعبارات والشعارات الاسلامية التي تختفي ورائها , ونظرنا الى الافعال ونتائجها نظرة حيادية متفحصة كجهاز يدار بحنكة وحرفة مع وصولية أجرامية هائلة تستبيح كل شيء وسرية مطلقة كل هذه الصفات تطلق على جهاز مخابرات مجرم يدار بمنتهى الذكاء وبنفس العقلية ونفس المقدمات والنتائج ولا يشبه هذا في المنطقة الا جهاز المخابرات العراقي السابق من ايام صدام او المخابرات الجوية في سوريا , واغلب القرأأت تذهب الى انه بقايا المخابرات العراقية والباقي لايهم من الشعارات وخلافه

الاحداث حتما ليست وليدة اليوم ولكن جرى تطويرها ودحرجتها بسرعة هائلة من زخم الاحداث لنصل الى مانراه الان ونتوقعه

ايران فعلا تمسك بكل مفاصل الدولة العراقية تماما وهذا القول مثبت تماما وحال النظام السوري الان يماثل تماما النظام العراقي من حيث سيطرة ايران عليه

رابط هذا التعليق
شارك

نعم انا فعلا أميل الى انهم يدارون من البعث العراقي او بقاياه و هناك اشاعات بأن عزت الدوري له نفوذ فيه...

 

اما بالنسبة لايران فهي ممسكة بمفاصل الدولة و لم اقل انها ليست كذلك و للكن لا نستطيع ان نقول الجملة هذه و نقف بل اضف الى هذا ان هناك من ينازعها على النفوذ و يريد قلب الطاولة على الامريكان و خاصة الانكليز و عملاؤهم

 

و الجيش العراقي جيش فاشل بكل المعايير و قد ظهر ذلك من خلال عدة عمليات قام بها بعد الانسحاب الامريكي انكشف فيها عجزه تماما...

رابط هذا التعليق
شارك

يجب على المحلل السياسي ان يضع في اعتبارة الامور التالية :

أن بشار الاسد والمالكي يدركون الحقيقية وهي ان شعوبهم أن آجلا أم عاجلا ستقضي على انظمتهم وانهم سيسحقون في الشوارع .....ويدركون في نفس الوقت أن أمريكيا لها مصالح في المنطقة ولن تسمح بسقوط هذه الانظمة .....وان الاسلام مارد وقادم بقوة فالامة الاسلامية تمردت على الطغاة ودرجة الغليان وصلت الى التغير نتيجة الضغط والكبت فالامة الاسلامية بالاقتناع ان هذه الانظمة التي صنعها لاستعمار لاتستجيب لمطالبها ... وامريكيا تريد تضليل العالم ان القاعدة و داعش التي تريد دولة اسلامية بالعراق والشام هي خطر على المنطقة لانها تمثل الارهاب ...والحقيقة ان الامة الاسلامية انتفضت ولن تنتهي انتفاضها الا بعودة الاسلام للحكم .,,,وامريكيا تصر على التضليل السياسي ....وهو ان الخطر قادم من القاعدة وداعش فقط لتبرر حربها ....وتتنكر لثورة الامة الاسلامية ....والخطر الثاني هو ان تصدق داعش انها هي وحدها تشكل خطرا على الغرب ...فداعش جزء من الامة الاسلامية لان مقاتلي داعش مسلمين ومن ابناء الامة الاسلامية وهم مخلصين ولكنهم غير واعين واخطاء داعش بانها تحمل افكار قاتلة لوحدة صف الامة مثل التكفير ...والتسرع باقامة الحدود قبل قيام دولة اسلامية حقيقة على ارض الواقع .....واعتبار انها الحركة الوحيدة الصحيحة وغيرها الكفر ....وهذه الامور يدركها الغرب لذلك يركز الغرب على اخطاء داعش ليضرب الامة في مقتلها ....فلايسبعد ان يسمح الغرب لداعش ان تسيطر على مناطق في العراق او سوريا لانهم يضمنون ان داعش ستقاتل الجميع في النهاية لانهم يكفرون بلا قيود ... وضرب الابراج في نيويورك كان مخطط امريكي ونفذ بايدي القاعدة وهذا لايعني تخوين قيادة القاعدة وافرادها وانما الاختراقات الامنية والايحاء بافكار ممكنة التنفيذ فتقوم أجهزة المخابرات بتسهل هذه المهمات ....وكذلك من الممكن ان تغض القوات الامريكية الطرف عن اتباع القاعدة لانه ضامنون في النهاية ان هناك تصرفات خاطئة عير واعية سياسيا فيها المقتل لهذا لتنظيم ...فالذي يريح الامريكان ويطمئنهم هو تكفير القاعدة للجيوش افراد و ضباط ...بل الموظفين في أي دولة ....وكذلك تكفير الشيعة ... نسأل الله ان يدرك المسلمين وفي داعش هذه المخاطر ليجنبوا الامة الاسلامية الفتن والمحن ....ومن بشائر الخير أن هناك من اتباع القاعدة من ادرك هذه الحقيقة .

تم تعديل بواسطه ابو غزالة
رابط هذا التعليق
شارك

ونظرية تقاطع المصالح سمحت بالاختراقات الامنية ... فحرب افغانستان تقاطعت المصالح الامريكية مع ثوار افغانستان للحرب على روسيا فقبلوا باسلحة الامريكان ومن هناك ....كانت البداية ....وتبعتها الاخنراقات الامنية في الجزائر ...وفي العراق ...في سوريا ....

تم تعديل بواسطه ابو غزالة
رابط هذا التعليق
شارك

كلام رائع اخي ابو غزالة ولكن اقول ان بشار والمالكي وامثالهم من الحكام العملاء لايدركون شئ هم عملاء بكل معنى الكلمة لافكر ولاتفكير ولا سيادة ولا ارادة ولا خطوط حمراء ولا زرقاء يخدمون اسيادهم يظنون ان امريكا سعيدة بهم ولا يدركوا حتى انهم ادوات عندما ينتهي مفعولها ستلقي بها امريكا في القمامة

رابط هذا التعليق
شارك

لقد هدأت معظم الجبهات في سوريا وعلى كل مستواياتها , بين النظام وكل كتائب الثوار وبين الثوار وبين جيش حزب اللات , معظم المليشيات العراقية أنسحبت وجيش حزب اللات تمدد كثيرا , قطعت كل أنواع الدعم والتمويل والتذخير عن الكتائب جميعها من الاردن بشكل اقل ومن تركيا بشكل كامل , وجيش النظام بالكاد يحافظ على مواقعه فالطرفين منهكين , حتى داعش هدات اللعب لتتفرغ للعراق بالوقت الحالي وأنتقل الزخم كله للساحة العراقية

رابط هذا التعليق
شارك

ما يفعله الامريكان والايرانيين من خلال سحب الثورة السورية وادخالها ضمن دوامة هائلة من الاحداث العراقية ثن دمج الساحتين لضرب المكون السني برمته سواء بالضرب بالطيران الامريكي ومن خلال القوات العسكرية الايرانية مع الميليشيات الشيعية العراقية تحت باب مكافحة الارهاب , والباقي تكمله داعش وتشيطن كل الساحة السنية وتدمرها

كل هذا السيناريو الاسود من الممكن حصوله باقدار الله , ولكن مئالات الامور ليست بايديهم ابدا سواء استراتيجيا او عسكريا او جغرافيا هم يضعون الخطط وينفذونها ولكن لايمكن ابدا ضمان النتائج التي يسعون اليها

هذه الحرب القادمة ضمن فصول طويلة من الاحداث والتي ستمتد سنوات وسنوات لايعلم بها الا الله , الايرانييون سيدفعون أثمانا باهظة لهذه المغامرة وهذا الطموح ,أمريكا وثرائها كاد العراق وافغانستان يفلسانها والان تاتي ايران لتتورط وهي اساسا على حافة افلاس ناهيك عن الاكلاف البشرية

وهؤلاء السفاحين بداعش قد انفضحوا وانفضح دورهم على رؤوس الاشهاد ولم يعد ينطلي ذلك على احد , اليست الثورة السورية بالكاشفة والفاضحة , مهما كانت موازين القوى لصالحهم ولكن التقادير بيد الله وفعلا ستكون ارض الشام ارض الملاحم

رابط هذا التعليق
شارك

هاهي الاحداث في سوريا تتجه لتوسع داعش وصولا لريف حلب الشرقي والشمالي , فما حدث في العراق انعكس كما توقعنا بشكل مباشر على مايحدث في سوريا , فما كان ينقص داعش من معدات وأموال , تم أخذها كاملة مما تركه جيش المالكي لداعش في الموصل قبل انسحابه المفاجىء والمرتب ليقع كل هذه المعدات والذخائر بيدداعش

لقد ظهرت خلال اليومين الماضيين همرات داعش وسيارات الهمفي العراقية في ريف حلب الشرقي والشمالي وهي تستعد للاقتحام والوصول الى الحدود التركية , ولو حصل ذلك تكون لداعش منافذ دولية على الاردن وتركيا ناهيك عن انفتاح الحدود بين سوريا والعراق

ان من يراقب الوضع من مختلف زواياه يصل لنفس النتائج , وكل هذا التجييش العراقي الشيعي للشارع الشيعي والانسحابات الغير مفهومة لجيش المالكي تعطي صورة شبه واضحة ومتكاملة عما نحن مقدمون عليه وبمتابعة الموقف الامريكي عن كثب يظهر بوضوح تام ثلاثة نقاط ,

الاولى تسليم امريكا التام كامل الملف العراقي للايرانيين ولن تتدخل امريكا كما يبدو باي شكل بالعراق بل تسير الاحداث يايدي ايرانية 100% , ولن يكون هناك ضرب بالطيران لان الامريكيين يريدون ظهور دولة داعش كامر واقع هم خلقوه وخططوا له بشكل مباشر وغير مباشر

ثاتيا دولة داعش وجدت لتستمر لسنوات حتى تؤدي دورها بخنق الثورة السورية والعراقية السنية تماما وهي للاسف الان اصبحت لديها القدرة على ذلك

وثالثا التقسيم الطائفي قد وقع ورسمت حدوده وهي دولة شيعية بوسط وجنوب العراق ودولة كردية مدعومة تماما من الامريكان والاتراك ودولة داعش من حلب حتى الانبار وكل صحراء سوريا والعراق

تم تعديل بواسطه دمشقي دمشقية
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل

×
×
  • اضف...