اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا للصحفي إد بيلكنغتون، حول كتاب بوب وودورد الجديد، الذي يحمل عنوان "الخوف.. ترامب في البيت الأبيض".


واعي واعي

Recommended Posts

"الغارديان" تنشر أهم ما ورد في كتاب "وودورد" عن ترامب
 
الغارديان: وودورد يصور في كتابه إدارة ترامب على أنها في حالة "انهيار عصبي"- جيتي

نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا للصحفي إد بيلكنغتون، حول كتاب بوب وودورد الجديد، الذي يحمل عنوان "الخوف.. ترامب في البيت الأبيض".

 

ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن وودورد يذكر في الكتاب أن رئيس موظفي البيت الأبيض جون كيلي، كان ساخطا من تصرفات دونالد ترامب، لدرجة أنه وصف الرئيس أمام المساعدين الآخرين بأنه "أبله"، واشتكى أنهم موجودون في "بلدة مجنونة".  

 

ويعلق بيلكنغتون قائلا، إن "هذه الصورة المخجلة للبيت الأبيض في عهد ترامب، حيث يصور الرئيس على أنه يسيطر عليه جنون العظمة، بسبب تحقيق روسيا، لدرجة أنه شبه عاجز عن العمل، هي ما يعكسها كتاب الخوف لبوب وودورد، الذي انتظره القراء، وقد حصلت (واشنطن بوست) على نسخة من الكتاب قبل أيام من موعد نشره رسميا، حيث قامت الصحيفة يوم الثلاثاء بنشر تقارير حول أهم التفاصيل في الكتاب".  

 

وتذكر الصحيفة أن وودورد كان مراسلا بارزا في صحيفة "واشنطن بوست" منذ عام 1971، وبقي فيها محررا، ولمع نجمه عندما كشف هو وزميله المراسل كارل برنست فضيحة ووترغيت، وهي القصة التي اضطرت ريتشارد نيكسون للاستقالة من منصبه عام 1974.

 

ويكشف التقرير عن أن وودورد يصور إدارة ترامب على أنها في حالة "انهيار عصبي"، وهذا صدى لصورة الفوضى والهرح التي رسمها هذا العام مايكل وولف في كتابه الناجح "النار والغضب". 

 

ويستدرك الكاتب بأنه "إذا ما أخذنا في عين الاعتبار الوزن الصحفي لوودورد والدور الطليعي في الكشف عن فضيحة ووترغيت، بالإضافة إلى سلسلة كتب نقلت صورة من الداخل للبيت الأبيض في عهد كل من بيل كلنتون وجورج بوش الابن وباراك أوباما، فإنه يتوقع أن يكون وقع كتاب (الخوف) أكبر". 

 

وتلفت الصحيفة إلى أن البيت الأبيض يخشى من تهديد الكتاب، الذي سيتم نشره قريبا، لدرجة أنه أصدر بيانا يوم الثلاثاء، حيث قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، بسخرية إن الكتاب "ليس أكثر من مجرد قصص ملفقة، كثير منها من موظفين سابقين ساخطين، تم نقلها لإظهار الرئيس في صورة سيئة". 

 

وينقل التقرير عن وودورد، قوله إن الكتاب المؤلف من 448 صفحة يعتمد على مئات الساعات من الحديث مع اللاعبين المباشرين، لكن فقط على أساس عدم ذكر أسمائهم، مشيرا إلى أن من بين الأمور التي كشفها، كانت الطريقة التي يقوم فيها ترامب بالتقليل من قدر كبار مستشاريه في غيابهم، وبحسب ما قالته صحيفة "واشنطن بوست" عن الكتاب، فإن الرئيس كان يسخر من مستشاره السابق للأمن القومي أتش آر ماكماستر بتقليده وهو منتفخ الصدر. 

 

ويورد بيلكنغتون أن ترامب قال لمرؤوسي رئيس موظفي البيت الأبيض السابق لكيلي، رينس بريبوس، إن بريبوس كان "جرذا صغيرا، وفقط يهرول في أنحاء المكان"، أما المدعي العام الأمريكي جيف سيشنز، فهو "متخلف عقليا، إنه الرجل الجنوبي الغبي (الذي) لم يستطع أن يكون محاميا في ألاباما". 

 

وتفيد الصحيفة بأن بعض الإهانات وجهت مباشرة إلى الأشخاص، وقال ترامب لوزير التجارة ويلبر روس: "لا أثق بك.. أنت تجاوزت مرحلة ذروة العطاء".

 

وينوه التقرير إلى أنه بعد أيام من حزن أمريكا على وفاة السيناتور جون ماكين، الذي حارب في فيتنام، فإن هناك عدة تقارير تكشف عن مدى احتقار ترامب للرجل، فهناك تقارير عن وصف وودورد لحفل عشاء، قال فيه ترامب للمسؤولين الكبار في البيت الأبيض بأن ماكين كان جبانا بخروجه من السجن الفيتنامي مبكرا، مشيرا إلى أن وزير الدفاع جيمس ماتيس اضطر إلى تصحيح الرئيس، مشيرا إلى أن الحقيقة كانت عكس ذلك تماما، فإن ماكين رفض عرضا بالإفراج المبكر عنه؛ تضامنا مع زملائه المعتقلين.

 

ويقول الكاتب: "ربما يكون أكثر العناصر إزعاجا فيما نقلته (واشنطن بوست) من كتاب وودورد هو الخوف الذي ينقله عن كبار المسؤولين الأمنيين؛ بسبب قلة استيعاب ترامب للشؤون الدولية، فبعد اجتماع مهم في كانون الثاني/ يناير لمجلس الأمن القومي، حول تهديد صواريخ كوريا الشمالية، كان ماتيس ساخطا، لدرجة أنه قال لزملائه إن الرئيس يتمتع بفهم تلميذ في المدرسة عمره 10 سنوات". 

وتورد الصحيفة نقلا عن المؤلف، قوله إن المسؤولين يتآمرون فيما بينهم؛ في محاولة لمنع ترامب من تنفيذ رغباته الغريبة، مشيرة إلى أن المسؤولين الكبار يقومون بسرقة الوثائق عن درج الرئيس في المكتب البيضاوي حتى لا يتخذ قرارا بشأنها.  

 

ويقول وودورد إن أكثر الأمثلة المثيرة كانت بعد الهجوم الكيماوي الذي شنته قوات رئيس النظام السوري بشار الأسد في نيسان/ أبريل 2017، حيث صاح ترامب قائلا: "دعونا نقتله! دعونا ندخل، دعونا نقتلهم جميعا"، ووعد ماتيس ترامب بأن يتصرف مباشرة، لكنه أسقط فكرة الاغتيال بهدوء.

 

وبحسب التقرير، فإن الكتاب ينقل أيضا أن جون كيلي، وبعد أن وصف ترامب بأنه "أحمق"، تحسر قائلا: "لا أدري لماذا يبقى أي منا هنا، هذه أسوأ وظيفة عملت بها في حياتي".

 

وتختم "الغارديان" تقريرها بالإشارة إلى أن جون كيلي أصدر بيانا يوم الثلاثاء، وصف فيه هذه القصة بأنها "كلام فارغ.. لقد قضيت مع الرئيس وقتا أكثر من أي شخص آخر، ولدينا علاقة منفتحة وقوية بشكل لا يصدق، هذه محاولة بائسة أخرى لتشويه صورة الأشخاص المقربين من الرئيس ترامب؛ لصرف النظر عن النجاحات الكثيرة التي حققتها الإدارة".

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

واشنطن تنشغل بمقال «الكاتب الجبان»

مسؤولون في الإدارة يتبرأون من مؤلف مفترض ادعى «المقاومة من الداخل»
الجمعة - 27 ذو الحجة 1439 هـ - 07 سبتمبر 2018 مـ رقم العدد [ 14528]
 
 
1536272838300191400.jpg?itok=aYZjtOnj
صورة أرشيفية لترمب وبنس بعد أداء وزير الدفاع ماتيس القسم في البنتاغون في يناير 2017 (رويترز)
واشنطن: «الشرق الأوسط»
انشغلت الأوساط السياسية والإعلامية في واشنطن بهوية صاحب مقال رأي هاجم أداء الرئيس دونالد ترمب قبل أن يرد عليه الأخير ويصفه بـ«الكاتب الجبان».

ونشرت صحيفة «نيويورك تايمز»، مساء أول من أمس، مقالا لمن وصفته بأنه «عضو رفيع في الإدارة» دون أن تكشف عن هويته. وانتقد الكاتب الذي قال إنه «جزء من المقاومة داخل الإدارة»، سياسات الرئيس الأميركي وهاجم أسلوبه في القيادة. وزعم الكاتب أنه يعمل مع آخرين داخل الإدارة للتصدي من الداخل لقرارات الرئيس «المتهورة» و«غير الفعالة».

وبعد نشر المقال، كتب ترمب تغريدة غاضبة تحدث فيها عن «خيانة» محتملة، ثم عاد وندد بـ«إعلام الأخبار الكاذبة»،

كما لم يتأخر الرئيس الأميركي في المطالبة بالكشف عن هوية الكاتب المجهول، وغرّد: «هل هذا الذي عُرّف بـ(مسؤول رفيع في الإدارة) موجود حقاً، أم أن (نيويورك تايمز) الفاشلة (اخترعت) مصدراً زائفاً آخر؟». وتابع: «إذا كان هذا الشخص الجبان موجوداً بالفعل، ينبغي على (التايمز)، الكشف عن هويته أو هويتها حالاً، حماية للأمن القومي».

وأدانت الناطقة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز صحيفة «نيويورك تايمز»، وقالت في بيان، نشرت منه أجزاء على حسابها في «تويتر»، إن «هوس الإعلام بهوية الجبان المجهول يُلطّخ سمعة آلاف الأميركيين الذين يخدمون بلادهم ويعملون لصالح الرئيس ترمب». وتابعت: «إذا أردتم معرفة هوية هذا الفاشل الجبان، اتصلوا برقم قسم مقالات الرأي في (نيويورك تايمز) الفاشلة».

وأرفقت ساندرز بيانها برقم القسم، معتبرة «أنهم وحدهم متواطئون في هذا العمل الخادع».

وسارع كل من وزير الخارجية مايك بومبيو، ونائب الرئيس مايك بنس، ومدير الاستخبارات الوطنية دان كوتس، ومندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي، ووزير العمل ألكسندر أكوستا، إلى التبرؤ من المقال.

 
رابط هذا التعليق
شارك

 

"كذبة الديمقراطية"

من يقف وراء "دولة الظل" التي يندد بها ترامب؟

ساهم نشر مقالة غير موقعة لأحد كبار المسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب في تعزيز النظرية التي يدافع عنها الرئيس الأمريكي، ومفادها أن هناك عددا من كبار الموظفين في إدارته عبارة عن "دولة الظل"، يعملون سرا على إفشال ولايته.

وقال ترامب صباح الجمعة، في تصريح لشبكة "فوكس نيوز" الداعمة تقليديا لسياساته، في كلامه عن صاحب هذه المقالة: "قد لا يكون جمهوريا ولا محافظا، قد يكون واحدا من العاملين في دولة الظل".

واعتبر الرئيس الأمريكي أن ما يحصل "ظالم لبلادنا ولملايين من الأشخاص الذين منحونا أصواتهم".

وكان ترامب كتب صباح الخميس، عبر تويتر: "إن دولة الظل واليسار والإعلام الناقل للأخبار الكاذبة باتت أقرب إلى الجنون".

وغالبا ما يندد ترامب بقوة بتسريب معلومات من إدارته إلى الصحافة.

وكان كاتب المقالة، مجهول الهوية، الذي وصف بأنه "مسؤول كبير في إدارة ترامب"، هاجم بشدة هذه النظرية.

وكتب في مقالته إن ما يحصل داخل الإدارة الأمريكية "ليس عملا تقوم به ما يسمى دولة الظل، بل هو عمل الدولة المستقرة"، شارحا عمل الحكومة التي أقامت سدا حول الرئيس الأمريكي، وأطلقت مواقف مغايرة عن مواقفه وحتى عرقلت تنفيذ أوامره.

وهذا الوصف يلتقي كثيرا مع الوصف لطريقة العمل الفوضوية في البيت الأبيض، التي كان قدمها قبل يوم الصحفي الاستقصائي بوب وودورد، عبر نشر صفحات من كتاب له يصدر قريبا.

ويروي وودورد -على سبيل المثال- كيف أمر ترامب بقتل الرئيس السوري بشار الأسد، في حين أن وزير الدفاع تجاهل الأمر.

والمعلومات التي كشفها وودورد تغذي الفرضية التي تقول إن مجموعة من التكنوقراط المتحالفين مع قادة في الجيش وفي وزارتي العدل والاستخبارات، يعملون على عدم تنفيذ أوامر ترامب، وبالتالي عدم الرضوخ لإرادة الشعب الذي انتخبه.

وما من شأنه أن يعزز نظرية المؤامرة أن الرسالة نشرتها صحيفة نيويورك تايمز المعارضة، التي يهاجمها ترامب بشكل دائم.

"الوظيفة العامة"

وقال جاك غولد سميث، أستاذ الحقوق في جامعة هارفرد، وصاحب كتاب بعنوان "الدولة العميقة": "إن هذه المقالة ستعطي مصداقية لنظريات المؤامرة حول وجود دولة الظل".

وأضاف: "أخشى من طريقة تصرف الذين يعتبرون أنفسهم ضحايا انقلاب ناعم ضدهم، بعد نشر هذه المقالة".

ويبدو أن فكرة وجود "دولة الظل" أو "الدولة العميقة" ليست جديدة. لكن ترامب أخرجها من التداول بين أصحاب نظرية المؤامرة، لتصبح حاضرة ومستخدمة في النقاش اليومي.

وهذان المصطلحان يردان على لسان مستشار ترامب السابق ستيف بانون، وفي مقالات موقع بريتبارت اليميني المتطرف.

ووراء هذه التسمية وجود نحو مليوني موظف في الحكومة الفدرالية يبقون في مناصبهم، بمعزل عن التغيرات السياسية.

وقال الخبير الجيوسياسي الأمريكي، جورج فريدمان، بشكل ساخر في تصريح لصحيفة "هافينغتون بوست"، "إن دولة الظل موجودة بالفعل".

وأضاف: "إلا أن الأمر ليس سرا كما يعتقد. إن دولة الظل قائمة منذ عام 1871، وهي لا تزال تمثل الآلية الفعلية التي تتحرك وراء الحكومة الفدرالية عبر مراقبة سياسات السلطة التشريعية. إنها تسمى الوظيفة العامة التي أنشئت للحد من سلطات الرئيس".

رابط هذا التعليق
شارك

 

كوشنر قد يكون صاحب المقال الغامض الذي انتقد ترامب

دريل قال إن كوشنر سيظهر على أنه بطل حين يكشف القناع عنه- جيتي

فجرت صحيفة واشنطن بوست مفاجأة مدوية حينما قالت، إن جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي قد يكون هو نفسه كاتب المقال الغامض في صحيفة نيويورك تايمز، الذي تضمن انتقادات حادة لترامب.


وقال الكاتب في الصحيفة ديفيد فون دريل، إن كوشنر وإيفانكا زوجته هما أكثر من يسعى لتعديل سلوك الرئيس دونالد ترامب ووقف شطحاته داخل البيت الأبيض، مشيرا في مقاله الذي ترجمته "عربي21" إلى أنه لو كان مكان كوشنر لكتب ذلك المقال المثير دون تردد.

 

ويقول دريل إنه من النادر أن يمر شهر دون تسريب قصة عن مساعي كوشنر وزوجته، والجهد الذي يقومان به للحد من تجاوزات الرئيس، لافتا في هذا الصدد إلى أن فكرة أن يكون كوشنر هو الفاعل ترد على أسئلة طالما طرحت وهي أن القيادي الشاب الذي يبدو ممتعضا مما يفعله والد زوجته.. لماذا لا يستقيل من هذه الإدارة المأزومة؟ وبالطبع فإنه (كوشنر) الوحيد الذي لا يستطيع أن يستقيل، ولذلك لجأ إلى كتابة المقال الغامض.

أما السبب الآخر الذي جعل الشبهات تحوم حول كوشنر، فإن من كتب المقال هو من سيستفيد عندما ينزع القناع عنه في النهاية في المدينة التي لا تحتفظ بأي أسرار، وسيظهر أنه البطل الذي سيلفت الأنظار وسيكون مؤهلا لتولي منصب جديد، وسيصعد برفقة زوجته إلى قمة مجتمع مانهاتن، بحسب دريل.

ويضيف أنه لا أحد حتى في المكتب البيضاوي ممكن أن يلوم كوشنر وزوجته إذا شرعوا في التخطيط لاستراتيجيتهم للخروج من تحت عباءة ترامب، مشيرا إلى أن الكثير من الشخصيات الإدارية تنظر إلى الأبواب، خاصة مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، لافتا إلى أن سلسلة الفضائح التي مني بها ترامب خاصة الجنسية، مدعاة لتنصل كوشنر وإبراز عدم رضاه عما يجري، قائلا في هذا الصدد: "من المعروف أن ترامب ينقل الأوساخ عن نفسه إلى صحف التابلويد لمجرد غروره بنفسه. ترامب يمكن أن يكون رمزا تعبيريا عن عدم الخجل".

وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أعلنت إصرارها على إخفاء هوية مسؤول أمريكي وصف نفسه بأنه "جزء من المقاومة داخل إدارة ترامب" بعد دعوة الرئيس لوزير العدل بالتحقيق في المقال غير الموقع.

وقالت الصحيفة في تغريدة عبر حسابها بموقع "تويتر": "نحن على ثقة بأن وزارة العدل تدرك أن المادة الإضافية الأولى من الدستور الأمريكي توفر الحماية لجميع المواطنين الأمريكيين، وإننا نثق بأن الوزارة لن تستخدم قوة الحكومة لأغراض سيئة".

 



وأضافت الصحيفة أن "تهديدات ترامب، تظهر مدى أهمية وجوب إخفاء هوية كاتب المقالة".

وتابعت: "تصريحات ترامب، تجلب إلى الأذهان مرة أخرى مدى أهمية الإعلام الحر والمستقل في النظام الديمقراطي الأمريكي".

وبرر ترامب طلبه من وزير العدل جيف سيشنز التحقيق في حقيقة المقال بأن الأمر "مسألة أمن قومي".

وكان كاتب المقال تحدث عن مقاومة داخل إدارة ترامب وكشفه "انزعاجا شديدا من سلوك الرئيس غير المنضبط وغير الأخلاقي" ومحاولة "إحباط ما يفعله بكل الوسائل".

ولفت الكاتب إلى وجود مساع نحو استخدام مادة في الدستور الأمريكي من أجل إزاحة ترامب عن الرئاسة لكن في الوقت ذاته لم يكن بوارد أحد إحداث أزمة دستورية في الولايات المتحدة.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...