-
Forum Statistics
-
Total Topics17,825
-
Total Posts62,846
-
-
Topics
-
Member Statistics
-
Who's Online (See full list)
There are no registered users currently online
-
Similar Content
-
By صوت الأمة
هل نستورد من الصين حاكما لمصر يحكمها يكون اقل تكلفة من حاكم محلي ؟
لقد وصلت الامور في مصر الى درجة ما قبل النهاية ، وما زالت الامور تتارجح بين اكثر من احتمال ، ولكن نستطيع ان نحصر حصاد هذا الحراك :
فبعد ان مرت الثورة المصرية بالمرحلة الانتقالية التي تولاها مرسي وحركة الاخوان ، اصبح الشعب المصري مدركا تماما لفشل الاخوان المسلمين ، وهذا الفشل كان مدروسا من قبل العلمانيين ومن خلفهم دول الغرب الكافر، لسان حالهم يقول : ان هذا الاسلام السياسي الذي طالما ناديتم به ها هو قد فشل وقد خرجت الملايين تطالب بتنحي الرئيس " الاسلامي " .
اذن اين المفر ؟ هل نستورد من الصين حاكما لمصر يحكمها يكون اقل تكلفة من حاكم محلي ؟
فبعد هذا المد والجزر بين كل الاطراف المتنازعة في مصر ، يثبت الحال ان مصر لا يحكمها في ظل الراسمالية المتحكمة الا عسكر ، ويجب ان يكون الحاكم عسكري " وله تاريخ عسكري "
والان لا بد من التفكير باكثر الاطراف حظاً لتولى رئاسة مصر ، فنجد ان سامي عنان رئيس الاركان للجيش المصري في عهد مبارك هو صاحب هذا الحظ .
دولياً : لقد حظي هذا المدعو عنان بالقرب الشديد من الادارة الامريكية والسي أي ايه تحديداً ، ولو بحثت عن اسمه عبر الشبكة العنكبوتية لترى العجب العجاب من اخبار تعاونه المتواصل والمخلص والمترابط بخدمة الغرب وامريكا على وجه الخصوص . لقد كانت علاقته مباشرة مع الغرب وليس فقط عبر مبارك حينها ، وهذا يدل بشكل قاطع ان هذا الشخص لم ولن تخسره او تتخلى عنه امريكا ما زال حياً لخدمتها .
شعبياً : لقد استلم "الاسلاميون " الحكم في مصر عبر صناديق الاقتراع ، وهذا يدل ان الشارع المصري اختار الاسلاميين لاسلامهم وليس لطول لحاهم ، بل ايضا تعبيرا لفرضهم العلمانيين واعتبارهم من فلول النظام السابق ، والان فشل هؤلاء "الاسلاميون وليس الاسلام " في ادارة الحكم ، بل بان فسادهم للملأ . خرج الناس بالملايين يطالبون باسقاطهم .
https://www.facebook...40236940&type=1
-
By عبد الله العقابي
بسم الله الرحمن الرحيم
(مؤامراتٌ لإجهاض ثورة الشام!!..)
بقلم: حمد طبيب
تناقلت وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة بعض التصريحات للساسة الأمريكان والروس؛ مفادها أنه لا مانع عند الولايات المتحدة من تطبيق النموذج اليمني لتغيير الحكم في سوريا، ثم تبع هذا التصريح تصريح آخر على لسان بعض الساسة الروس يقول: بأن روسيا لا يهمّها شخص الأسد بذاته وإنما استقرار الأوضاع داخل سوريا!
فقد نقلت جريدة (السفير اللبنانية) بتاريخ 29/5/2012 تصريح عن رئيس الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره البريطاني وليام هيغ في موسكو، قال فيه: "ليس من يحكم سوريا، وما هو النظام القائم في سوريا هو الأهم، فالأكثر أهمية لنا وقف أي عنف ووقف قتل الناس، وتأمين الحوار السياسي الذي سيقرر السوريون في إطاره مصير بلادهم بأنفسهم"، وذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) 27/5/2012 "أن إدارة الرئيس باراك أوباما تسعى لإقناع روسيا بحلّ للأزمة السورية، يستند إلى التجربة اليمنية؛ حيث تنحى الرئيس علي عبد الله صالح عن الحكم ولكن بقي أفراد من حكومته في السلطة"، وكان الرئيس أوباما قد عرض اقتراح -تنحي الرئيس السوري على شاكلة ما جرى في اليمن- على أعضاء قمة الثماني الاقتصادي في (كامب ديفيد) 17/5/2012، ولم تبد هذه الدول رفضا مطلقاً للمشروع، وإنما بعض التحفظات من جانب الصين وروسيا على الكيفية والأساليب..، وقد ذكر هذا الكلام وزير الدفاع للكيان اليهودي( أيهود باراك) في مقابلة مع شبكة (سي ان ان) الأمريكية بتاريخ 15/5/2012 حيث قال: " على بشار الأسد وكبار المسؤولين المحيطين به وحدهم أن يرحلوا، وليس هيكليات النظام الأخرى بما في ذلك الجيش، وأعرب باراك عن خيبة أمله لبطء انهيار الأسد، مضيفا أعتقد أن أمره انتهى في مطلق الأحوال..، وأضاف إن أمر الرئيس السوري بشار الأسد انتهى، داعيا إلى اعتماد النموذج اليمني في التعامل مع الأسد، بتركه وفريقه يغادرون البلاد دون تفكيك الحزب والمخابرات والجيش"
فلماذا هذه التصريحات في هذا الوقت بالذات، ولماذا هذا التغيّر في لغة الخطاب تجاه الزمرة الحاكمة في سوريا؟!
والحقيقة أن تغير لغة الخطاب عند الساسة الأمريكان والروس تجاه سوريا قد جاءت من أجل المحافظة على بقايا النظام العميل الذي ينهار شيئاً فشيئاً داخل سوريا، فقد حصلت تطورات على الأرض دفعت أمريكا دفعاً لتغيير سياستها تجاه الزمرة الحاكمة في سوريا، وللمحافظة على الوضع السياسي داخل سوريا، ومنع أي عملية تغيير جذري يقلب الأمور رأساً على عقب، وهذه التطورات والأمور هي:-
1- عجز الإدارة الأمريكية وأجهزة مخابراتها وعملائها في الشرق الأوسط، لترتيب وتهيئة الوضع داخل سوريا عن طريق إيجاد البديل السياسي لنظام بشار الأسد، فقد حاولت عن طريق تركيا لإيجاد مجلس وطني سوري يتسلّم زمام الأمر لكنها فشلت فشلاً ذريعاً، وحاولت عن طريق بعض القيادات داخل الجيش الحرّ وفشلت كذلك، وحاولت عن طريق إيجاد ذراع للثورة في الداخل السوري يوالي المجلس الوطني وأيضاً فشلت في هذا الأمر، وفي المحصلة فإن أمريكا عجزت عن إيجاد البديل السياسي في خارج سوريا وداخلها ليملأ الفراغ، وأدركت أنه لا بد من إيجاد البدائل الاخرى لهذا الوضع خوفاً من حصول ما لا يحمد عقباه –أمريكياً- داخل سوريا..
2- النتيجة العكسية التي جنتها أمريكا من إطلاق يد بشار وزمرته في البطش والتنكيل بالشعب السوري، فبدلاً من تركيع الشعب وثنيه عن المضي في طريق الثورة، كانت النتيجة أن ازداد الشعب تصميماً على خلع بشار وزبانيته حتى لو كلف الشعب السوري مليون شهيد!!.
3- ازدياد الانشقاقات داخل الجيش السوري، وازدياد التململ داخل الضباط المخلصين، حتى داخل الفرق الخاصة التي تُستخدم للبطش والفتك، وقد أصبح عند أمريكا بشكل خاص هاجس قوي من الخوف والترقّب من عملية انشقاق كبيرة يصعب السيطرة عليها داخل فرق الجيش السوري، بسبب الأوضاع المتفجرة، وعمليات القتل والتنكيل الشنيعة..
فالفرق الخاصة مثل الفرقة الرابعة لا تستطيع مواجهة انشقاق كبير تسانده جموع المتظاهرين وفرق الجيش الحرّ، وبالتالي ستضطر للاستعانة بفرق من الجيش النظامي تخشى من انشقاقها أيضاً، وتخشى من إطلاق يدها مع معداتها وأسلحتها داخل المدن السورية، وهذا الأمر أصبح الساسة الغربيون والروس يخشون حصوله في أية لحظة..
4- الآثار السلبية التي أحدثتها استمرارية الثورة، وعمليات القمع والتنكيل؛ وذلك داخل المحيط الإسلامي، وفي المجتمع الدولي؛ ففي المحيط الإسلامي أحدثت مآسي الشعب السوري بسبب جرائم بشار وزمرته آثاراً لدى الشعوب المسلمة في الدول المحيطة، وأصبحت تتهم حكوماتها بالصمت والسكوت والتآمر مع نظام الأسد، وبالتالي أحدث هذا الأمر إزعاجا للحكومات وإحراجا أمام شعوبها، وأحدث ململة لدى الشعوب وخاصة في تركيا والأردن ولبنان ومصر.. وفي نفس الوقت أحدثت جرائم بشار فرصة ذهبية لدول أوروبا لتعرية السياسة الأمريكية، ومعها السياسة الروسية في الدفاع عن بشار ومنع اتخاذ قرارات في المؤسسات الدولية ضده، وقد بدأت مواقف الصين وروسيا ببعض التغير نتيجة الضغط الشعبي في هذه البلاد، وبسبب انتهاكات حقوق الإنسان، ووقوف منظمات دولية ضد جرائم بشار منها منظمة رعاية الطفولة، ومنها منظمات حقوق الإنسان وغيرها..
لهذه الأسباب مجتمعة أخذت أمريكا تغير من سياستها تجاه حكم بشار وزمرته، ودفعت روسيا والصين لمساعدتها في هذه المهمة من أجل تطويق الأمور والسيطرة عليها، والدفع باتجاه تغيير حكم بشار على شاكلة ما جرى في اليمن مؤخراً..
ولكن السؤال المهم هنا: هل تستطيع أمريكا وحلفاؤها تطبيق النموذج اليمني داخل سوريا، وهل ينجحون في ذلك؟!
إن الأمر ليس سهلاً على أمريكا وغيرها من الدول لعدة أسباب منها:-
1- الشعب السوري أكثر وعياً من باقي الشعوب على مخططات الاستعمار، ومحاولاته من أجل الالتفاف على الثورة وإجهاضها، وقد استطاع إجهاض كل محاولات أمريكا والطبقة الحاكمة وعملاء أمريكا من قبل للالتفاف على الثورة، فافشلوا مخطط إنشاء المجلس الوطني السوري العميل لأمريكا، ..
2- إن الجرائم التي اقترفتها أيدي بشار وأعوانه قد تجاوزت حدّ أن يقبل الشعب السوري ببديل عن النظام من جنس النظام سواء أكان ذلك من السياسيين أو العسكريين، لأن الشعب لا يأمن جانبهم ولا يثق بهم..
3- وجود رأي عام كاسح في سوريا نحو الإسلام وتطبيق حكم الإسلام؛ عن طريق المخلصين من أبناء الأمة في سوريا، وهذا لم يوجد في اليمن ولا في مصر على هذه الشاكلة القوية؛ وهذا الرأي العام يوجد في جميع قطاعات الشعب السوري بما فيها القوى العسكرية.
4- إن أية عملية تغيير جديدة في سوريا ستفتح الباب أمام الشعب السوري لقول كلمته التي ضحّى من أجلها وقدم آلاف الشهداء وهي( لن نركع إلا لله).
5- النموذج اليمني والنموذج المصري وحتى التونسي من قبل لم يجلب استقراراً لعملاء أمريكا والغرب، وما زالت الأمور عائمة حتى اليوم وتوشك على الانفجار في أية لحظة، وهذا يجعل الشعب السوري يرفض هذا النموذج..
إن كل المحاولات والمؤامرات والحلول لقضية سوريا ستصب بإذنه تعالى في طريق عودة الإسلام وتقدّم المخلصين من أبناء الأمة ليقودوا هذا الشعب المخلص المجاهد الذي لا يرضى عن الإسلام بديلاً..
وصدق الحق القائل: "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ" 36الانفال، والقائل:" وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ" الانفال30، والقائل:" وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ" النمل 50-51، والقائل: "وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُم مَّكْرٌ فِي آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ" 21يونس.
نسأله تعالى أن يجعل مكر الكفار- للصد عن سبيل الله- سبباً في عودة هذا الدين، وأن يعجّل بالفرج لأهل سوريا الأبرار الأخيار، وأن يكون هذا الفرج بداية لنصر الله ونصرته لهذه الأمة؛ بعودة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي توحد الأمة جميعا تحت لوائها، وتعيد للأمة عزتها وكرامتها، وتحرر المسجد الأقصى المبارك من دنس الكافرين.
30/5/2012
المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين
-
By سيف الحق
كتبت هذه القصيدة لأهلنا الأخيارÙ
رجاء أن تكون نصرة لأØÙŠØ§Ø¦Ù‡Ù…
ودعاء رØÙ…Ø© لشهدائهم
وجعلت عنوانها أبرزَ ما ÙÙŠ هذه الثورة
واستوØÙŠØª أعظمَ ما Ùيها
Ù…Ùنْ ÙˆÙŽØÙ’ي٠ثَوْرَة٠الشَام
رَبَّاه٠غيرÙÙƒÙŽ مَا لَنَا
يا Ø´Ø§Ù…Ù Ù…ÙŽÙˆÙ’Ø¹ÙØ¯Ùنا الخÙلاÙَة٠قدْ دَنا = Ùَتزيَّني كَيْ تَلبَسيْ ثوْبَ الهنَا
Ø¨ÙØ´Ø±Ø§ÙƒÙ يا عÙقرَ الخÙلاÙَة٠ÙَاسْمَعÙيْ = مَا قَالَ عَنْك٠رَسÙولÙنا وَنبيÙّنا
يا شام٠يا أرضَ الأمان٠إذا ÙÙØªÙ†Ù’ــ = ـنَـا ÙÙŠ الØÙŠØ§Ø©Ù وضلَّ عنَّا Ø±ÙØ´Ø¯Ùنا
يا عÙقْرَ Ø¯ÙŽØ§Ø±Ù Ø§Ù„Ù’Ù…ÙØ¤Ù…ÙÙ†Ùيْن٠وَمَنْبَتًا = Ù„ÙلْقَائÙÙ…Ùيْنَ عَلىْ عَقيدة٠دÙينÙنَا
طوبىْ Ù„Ùمَنْ سَكنَ الشآمَ ÙŠÙŽØÙÙÙّها = ظلÙÙ‘ الملائÙÙƒÙ ØŒ ÙÙŠÙ ÙƒÙŽÙَالَة٠رَبÙّنَا
يا شام٠يَØÙَظÙÙƒÙ Ø§Ù„Ø¹ÙŽØ²ÙŠØ²Ù Ø¨ÙØ¹ÙŽÙŠÙ’Ù†ÙÙ‡Ù = يَا صَÙْوةَ الله٠التي ثَبَتَتْ Ù‡Ùنَا
أرض٠الرÙّبَاط٠رَوَىْ ثَرَاك٠دَمٌ جَرَىْ = Ù…Ùنْ خَيْر٠خَلْق٠الله٠صَØÙ’ب٠رَسÙوْلÙنَا
يا شام٠أنت٠العزÙÙ‘ ØŒ أنت٠المجد٠، أنـ = Ù€ØªÙ Ø§Ù„ÙØ®Ø±Ù ØŒ أنت٠الدار٠تجمع٠شَمْلَنا
قوميْ Ø§ØµØ±ÙØ®ÙŠÙ’ Ùيْ وجه٠منْ ظلمÙوا ومنْ = Ùَسَقوا وَعَاثوا وَاستَباØÙوا Ø¹ÙØ±Ø¶ÙŽÙ†ÙŽØ§
قوميْ اقْطعيْ أعْناقَ منْ قتَلوا ومَنْ = ÙØªÙŽÙ†ÙŽÙˆØ§ وَمَنْ Ùيْ الليل٠رَوَّعَ أمْنَنَا
قوميْ اْخلعÙيْ ثوبَ Ø§Ù„Ù‡ÙˆØ§Ù†Ù ÙØ¥Ù†ÙŽÙ‘ شعْـ = ـبَك٠يَا دÙمشق٠لغير٠ربÙّك٠ما انْØÙŽÙ†ÙŽÙ‰
قوميْ Ø§Ù’Ù†Ø¨ÙØ°Ùيْ عَنْك٠النَّجَاسَةَ والدَنَا = سَةَ ØŒ طهÙّريْ Ø¨ÙØ§Ù„دَّمÙÙ‘ تالدَ مَجْدÙنَا
Ù‚Ùوميْ الْعَنيْهÙمْ والْعَنÙيْ أشيَاعَهÙمْ = لا تَتْرÙÙƒÙيْ كَلبًا ÙŠÙØ¯Ù†Ùّس٠أَرْضَنَا
يا شام٠هَذا البَعْث٠ØÙزْب٠جَرَائÙÙ…Ù = Ù…ÙØ°Ù’ جَاءَ يَهْدÙÙ…Ù Ø¨ÙØ§Ù„ْمَعَاوÙل٠صَرْØÙŽÙ†ÙŽØ§
يَسْتَهْدÙÙ٠الأَØÙ’يَاءَ يَقذÙÙÙ ØÙقْدَه٠= بÙمَدَاÙÙØ¹Ù وَقَنَابÙÙ„Ù Ùَتَكَتْ بÙنَا
بشَّار٠ألَّبَ Ø¬ÙŽÙŠÙ’Ø´ÙŽÙ‡Ù Ù…ÙØªÙŽÙˆÙŽØÙØ´Ù‹Ø§ = ÙØ¹Ù„ÙŽ Ø§Ù„Ù…ØºÙˆÙ„Ù ÙŠÙØÙŽØ±ÙّقÙوْنَ بÙÙŠÙوْتَنَا
بشَّار٠هَذا الوَغْد٠ØÙŽØ¶ÙŽÙ‘ ÙƒÙلَابَه٠= ÙˆÙŽØ¬ÙØ±Ø§Ø¡ÙŽÙ‡Ù ØÙŽØªÙŽÙ‘ىْ تÙمَزÙّقَ Ù„ÙŽØÙ’مَنا
Ù…ÙØ«Ù’Ù„ÙŽ Ø§Ù„Ø°ÙØ¦Ø§Ø¨Ù جÙÙ†ÙودÙÙ‡Ùمْ ÙˆÙŽØÙØ´ÙودÙÙ‡Ùمْ = شَبÙّيْØÙŽØ©ÙŒ لا يَنْتَمÙونَ Ù„ÙØ¬ÙنْسÙنَا
أَنْصَارÙه٠دÙوَل٠النَّصارىْ وَاليَهÙوْ = د٠تآمَرÙوا ØÙŽØªÙŽÙ‘ىْ تَÙَرَّقَ جَمْعÙنَا
رَبَّاه٠إنَّ الرÙّوْمَ قَدْ Ùَتَكوْا بÙنَا = وَالÙÙØ±Ù’س٠تَرْدÙÙÙÙ‡Ùمْ وَتÙهْلÙÙƒÙŽ ØÙŽØ±Ù’ثَنَا
ØÙŽØªÙŽÙ‘ىْ الذÙيْنَ نَظÙÙ†ÙÙ‡Ùمْ إخْوَانَنَا = وَلَّوْا لَنَا أدْبَارَهÙمْ وَوَشَوْا بÙنَا
لَمْ يَبْقَ إلا أنْتَ نَلجَأ عÙنْدَه٠= لَبَّيْكَ يَا ألله٠غَيْرÙÙƒÙŽ مَا لَنَا
هيَ ثَوْرَةٌ لله٠، يَعلوْ صَوْتÙهَا = لَبَّيْكَ يا Ø£Ù„Ù„Ù‡Ù Ø¬ÙØ¦Ù’نَا ÙƒÙÙ„Ùّنَا
Ø¬ÙØ¦Ù’نَا مَلايينٌ Ù„ÙÙ†ÙŽÙْدÙيْ دÙيْنَنَا = ÙˆÙŽÙ„ÙØ¬ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ة٠الÙÙØ±Ù’دَوْس٠تَاقَتْ رÙوْØÙنَا
لَبَّيْكَ يَا ألله٠إنَّ ØÙŽÙŠÙŽØ§ØªÙŽÙ†ÙŽØ§ = هَانَتْ Ù„ÙÙ†ÙØ±Ù’جَعَ Ù…Ùنْ جَدÙÙŠÙ’Ø¯Ù Ø¹ÙØ²ÙŽÙ‘نَا
لَبَّيْكَ يَا ألله٠، إنَّ Ù†ÙØÙوْرَنا = Ø±ÙŽÙ‡Ù’Ù†Ù Ø§Ù’Ù†Ù’ØªÙØµÙŽØ§Ø±Ù الØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ùَاقْبَلْ رَهْنَنَا
لَبَّيْكَ مَا Ø®Ùنَّا وَلا عَنْ ØÙŽÙ‚Ùّنَا = يَوْمًا Ø³ÙŽÙ†ÙŽØ±Ù’Ø¬ÙØ¹Ù أوْ Ù†ÙلاقÙيْ ØÙŽØªÙ’Ùَنَا
إمَّا الشهَادَةَ صَادÙÙ‚Ùيْنَ نَنَالÙها = أَوْ Ù†ÙŽÙ†Ù’ØªÙŽØµÙØ±Ù’ ØŒ ØÙŽÙ‚ٌّ عَلَيْه٠يَقÙيْنÙنَا
--*-/--*-/--*-
يَا Ø£Ùمَّةَ Ø§Ù„Ø¥ÙØ³Ù’لام٠هَلْ هَانَتْ Ø¬ÙØ±ÙŽØ§ = ØÙ الشَّام٠إذْ نَزَÙَتْ ØŒ أَلَيْسَتْ Ø¬ÙØ±Ù’ØÙŽÙ†ÙŽØ§ØŸ!
يَا Ø£Ùمَّةَ Ø§Ù„Ø¥ÙØ³Ù’لام٠هَلْ هَانَتْ Ù†ÙØ³ÙŽØ§ = Ø¡Ù Ø§Ù„Ø´ÙŽÙ‘Ø§Ù…Ù ÙŠÙŽØºÙ’ØµÙØ¨Ù’Ù‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ وَغْدٌ بَيْنَنَا؟!
يَا Ø£Ùمَّةَ Ø§Ù„Ø¥ÙØ³Ù’لام٠هَلْ هَانَتْ Ù†ÙØ¯ÙŽØ§ = ءَات٠الثَّكَالَىْ ÙŠÙŽØ³Ù’ØªÙŽØºÙØ«Ù’Ù†ÙŽ Ø¨ÙØ¬ÙنْدÙنَا؟!
يَا Ø£Ùمَّةَ Ø§Ù„Ø¥ÙØ³Ù’لام٠هلْ ÙŠÙØ±Ù’ضÙيْك٠هَـ = ـذَا الصَّمْت٠أَطْبَقَ Ù…ÙØ«Ù’Ù„ÙŽ ØµÙŽÙ…Ù’ØªÙ Ù‚ÙØ¨ÙوْرÙنَا
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’رَار٠هَلْ ÙŠÙØ±Ù’ضÙيْكÙÙ…Ù = هَذا السَّÙÙيْه٠يَقÙوْدÙنَا وَيَسÙوْدÙنَا؟!
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’رَار٠هَلْ Ù…Ùنْ نَخْوَة٠= تَسْرÙيْ بÙÙƒÙمْ تَØÙ’Ù…Ùيْ بَقَيَّةَ أَرْضÙنَا!
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’رَار٠هَلْ Ù…Ùنْ Ù…ÙØ®Ù’Ù„ÙØµÙ = Ù…ÙنْكÙمْ رَشÙÙŠÙ’Ø¯Ù ÙŠÙŽÙ†Ù’ØªÙŽØµÙØ±Ù’ Ù„ÙØ´ÙÙŠÙوْخÙنَا
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’رَار٠هَلْ ÙÙيكÙمْ غَيÙوْ = رٌ يَنْتَÙÙØ¶Ù’ ØÙŽØªÙŽÙ‘ىْ ÙŠÙØÙŽØ±Ùّرَ شَاْمَنَا!
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’رَار٠أيْنَ وَلاؤكÙمْ؟! = لله٠أمْ Ù„Ùلبَعْث٠صÙنْو٠عَدÙÙˆÙّنَا!
يَا Ø£ÙŽÙŠÙّهَا الأَØÙ’Ø±ÙŽØ§Ø±Ù Ù‡ÙØ¨Ùّوْا وَاجْمَعÙوْا = رَايَاتÙÙƒÙمْ تَØÙ’تَ اللÙّوَاء٠يَقÙوْدÙنَا
ألله٠أكبَر٠يَوْمَ صاØÙŽ Ø±ÙØ¬ÙŽØ§Ù„Ùنَا = بَشَّار٠وَيلَكَ إنَّ ØÙŽØªÙ’ÙÙŽÙƒÙŽ Ù‡ÙŽÙ‡Ùنَا
يَا شَام٠لَنْ نَركَعْ Ù„ÙØºÙŽÙŠÙ’ر٠الله٠مَهْـ = ـمَا دَمَّرÙوْا أوْ قَتَّلÙوْا Ù…Ùنْ أهْلÙنَا
يَا شَام٠عَهْدَ الله٠لَنْ نَخْضَعْ وَلا = نَرْضَىْ الهَوانَ وَلا Ù†ÙهَادÙن٠مَنْ جَنَىْ
يَا شام٠لَوْ دَكÙّوْا بÙÙŠÙوتَك٠ÙÙŽØ§Ø«Ù’Ø¨ÙØªÙÙŠ = إنَّ Ø§Ù„ÙØØ¬ÙŽØ§Ø±ÙŽØ©ÙŽ Ù…Ùنْ Ù‚ÙŽÙˆÙŽØ§Ø¹ÙØ¯Ù صَبْرÙنَا
هَذيْ الدÙّمَاء٠زكÙيَّةٌ Ù…Ùهْرَاقَةٌ = ÙÙيْ الØÙŽÙ‚ÙÙ‘ لَنْ تÙهْدَرْ ØŒ ÙˆÙŽØÙŽØ³Ù’بÙك٠رَبÙّنَا
يَا شَام٠لَوْ طَالَ الØÙصَار٠وَشَدَّدÙوْا = طَوْقَ الخÙنَاق٠Ùَإنَّ نَصْرَك٠قَدْ دَنَا
Ø±ÙØºÙ’Ù…ÙŽ الأÙÙ†ÙوْÙÙ ØŒ Ù†ÙŽØ±ÙŽØ§Ù‡Ù ÙŠÙØ´Ù’رÙÙ‚Ù Ø³ÙŽØ§Ø·ÙØ¹Ù‹Ø§ = ÙŠÙØÙ’ÙŠÙيْ النÙÙ‘ÙÙوْسَ ÙˆÙŽÙÙيْه٠دÙÙْء٠قÙÙ„ÙوْبÙنَا
ÙˆÙŽØ¨ÙŽØ´ÙŽØ§Ø¦ÙØ±Ù الÙÙŽØ¬Ù’Ø±Ù Ø§Ù„Ù’Ù…ÙØ¶ÙÙŠØ¡Ù Ø£ÙØÙØ³Ùّهَا = تَسْرÙيْ Ø¨ÙØ£ÙŽØ±Ù’ÙˆÙقَة٠الشَّآم٠تَØÙÙÙّنَا
يَا شام٠ثَوْرَتÙك٠العَظÙÙŠÙ’Ù…ÙŽØ©Ù Ù‚ÙØ¯Ù’وَةٌ = Ù„ÙØ±ÙŽØ¨Ùيْع٠أÙمَّتÙنَا التÙيْ ثَارَتْ Ù‡Ùنَا
يا شام٠أنت٠النÙÙ‘ÙˆØ±ÙØŒ أنْت٠النَّار٠، أنْـ = Ù€ØªÙ Ø§Ù„Ø¨ÙØ´Ù’ر٠، أنْت٠الÙَجْر٠أسْÙَرَ Ù…ÙØ¹Ù’Ù„Ùنَا
يَا قَوم٠إنَّ اللهَ أنْجَزَ وَعْدَه٠= Ù„ÙنَبÙÙŠÙّه٠، ÙَتْØÙ‹Ø§ أَتَىْ بَعْدَ الضَّنَا
ÙƒÙوْنÙيْ القÙيَادَةَ وَالرÙّيَادَةَ Ø¥Ùنَّنَا = نَسْتَشْرÙÙ٠العَوْدَ الØÙŽÙ…يْدَ Ù„ÙØ´ÙŽØ±Ù’عÙنَا
أَطْÙَالÙنَا قَبَرÙوْا الهَوَانَ وَقَدَّمÙوْا = صÙوَرَ الÙÙØ¯ÙŽØ§Ø¡Ù ÙَألَّÙÙوْا مَا بَيْنَنَا
وَشَبَابÙنَا خَطÙّوْا Ø§Ù„Ø¨ÙØ·Ùوْلَةَ Ù…Ùنْ كَلا = م٠الله٠يَبْعَث٠ÙÙيْ Ø§Ù„Ø¬ÙŽÙˆÙŽØ§Ù†ÙØÙ Ù…ÙŽØ£Ù’Ù…ÙŽÙ†ÙŽØ§
ÙˆÙŽÙ†ÙØ³ÙŽØ§Ø¤Ù†ÙŽØ§ يَغْزÙلْنَ ألوانَ الكَرَا = مَة٠وَالشَّهَامَة٠مÙنْ شَذَىْ تَارÙيْخÙنَا
وَتَعَاهَدÙوْا أنْ لَنْ يَعÙوْدÙوْا للوَرَا = ØÙŽØªÙŽÙ‘ىْ ÙŠÙŽÙ‚Ùوْمَ العَدْل٠Ùَوْقَ Ø±ÙØ¨ÙوْعÙنَا
--*-/--*-/--*-
هَذÙيْ Ø¨ÙŽØ´ÙŽØ§Ø¦ÙØ±Ù Ø¹ÙØ²Ùّنَا ÙƒÙØªÙبَتْ عَلىْ = Ø¬ÙØ¯Ù’Ø±ÙŽØ§Ù†Ù Ø¯ÙØ±Ù’عَا ØŒ سَوْÙÙŽ تَبْعَث٠Ùَجرَنَا
هَذÙيْ Ø¨ÙŽØ´ÙŽØ§Ø¦ÙØ±Ù Ù‚Ùوَّة٠ظَهَرَتْ عَلىْ = أَبْواب٠ØÙÙ…Ù’ØµÙØŒ سَوْÙÙŽ ØªÙØÙ’ÙŠÙيْ شَعْبَنَا
هَذÙيْ Ø¨ÙŽØ´ÙŽØ§Ø¦ÙØ±Ù Ù†ÙØµÙ’رَة٠ØÙÙ…Ùلَتْ عَلىْ = أَكْتَاÙ٠أَØÙ’Ø±ÙŽØ§Ø±Ù Ø§Ù„Ø£Ø´ÙŽØ§ÙˆÙØ³Ù جَيْشÙنَا
هَذÙيْ Ø¨ÙØ´ÙŽØ§Ø±ÙŽØ©Ù Ø£ÙŽØÙ’مَد٠نÙنْهÙيْ بÙهَا = ØÙكْمَ Ø§Ù„Ø¬ÙŽØ¨ÙŽØ§Ø¨ÙØ±ÙŽØ©Ù الطÙّغَاة٠يَسÙوْدÙنَا
ونÙمَزÙّق٠اللَّيلَ البَهيمَ بÙÙ†ÙورÙÙ‡Ù = ÙˆÙ†ÙØ²ÙŠÙ„٠أقَذَارَ العَمَالَة٠وَالْخَنَا
أشْلاءَ بَشَّار٠وَنَبْØÙŽ ÙƒÙلابÙÙ‡Ù = Ù„ÙÙ†ÙØ·ÙŽÙ‡Ø±ÙŽ Ø§Ù„Ø¯Ùّنْيَا ÙˆÙŽÙ†ÙØ³ÙÙ…ÙØ¹ÙŽ ØµÙŽÙˆÙ’ØªÙŽÙ†ÙŽØ§
ÙˆÙŽÙ†ÙŽØ±ÙØ¯ÙŽÙ‘ Ù„Ùلشَعْب٠الكَرÙيْم٠وَقَارَه٠= ÙˆÙŽÙ†ÙÙ‚Ùيْمَ عَدْلاً ÙÙÙŠ الْمَدَائÙÙ†Ù ØÙŽÙˆÙ’لَنَا
ÙˆÙŽÙ†ÙØ¹Ùيْدَ أمْجَادًا وَنَرÙَعَ رَايَةً = نَزْدَاد٠Ùَخْرًا Ù…Ùنْ Ù…ÙŽÙ†ÙŽØ§Ø¨ÙØ¹Ù Ø¹ÙØ²Ùّنَا
وَتÙÙˆÙŽØÙّد٠الأَمَصَارَ Ø¯ÙŽÙˆÙ’Ù„ÙŽØ©Ù Ø±ÙŽØ§Ø´ÙØ¯Ù = وَخَلÙيْÙَةٌ ÙƒÙÙْءٌ ÙŠÙØ±ÙŽØµÙّص٠صَÙَّنَا
إنَّا عَزَمْنَا أَنْ Ù†ÙØ¬ÙŽØ¯Ùّدَ عَهْدَنَا = Ø¨ÙØ®ÙلاÙَة٠تÙنْهÙيْ Ù…ÙØµÙيْبَةَ قَوْمÙنَا
ÙˆÙŽÙ†ÙØ¹ÙŽÙ…Ùّرَ الدÙّنْيَا ÙˆÙŽÙ†ÙŽÙ†Ù’Ø´ÙØ±ÙŽ Ùَوْقَهَا = رَايَاتÙنَا سÙوْدًا وَنَجْمَعَ شَمْلَنَا
ÙˆÙŽØªÙØ±ÙŽÙْرÙÙÙ Ø§Ù„Ø±ÙŽÙ‘Ø§ÙŠÙŽØ§ØªÙ ØªÙØ¹Ù’Ù„Ùيْ دÙيْنَنَا = ÙˆÙŽÙ†ÙÙ‚Ùيْمَ عَدْلاً Ù…Ùنْ عَطَائÙÙƒÙŽ رَبَّنَا
Ù‡ÙÙŠÙŽ ثَوْرَةٌ لله٠، إنَّ اللهَ بَا = Ù„ÙØºÙ أمْرÙÙ‡ ØŒ وَالله٠كَانَ نَصÙيْرَنَا
--*-/--*-/--*-
رَبَّاه٠إنَّ ØµÙØ¯Ùوْرَنَا Ù…ÙŽÙْتÙوْØÙŽØ©ÙŒ = وَظÙÙ‡Ùوْرَنَا مَكْشÙوْÙَةٌ Ùَتَوَلَنَا
يَا رَبÙÙ‘ إنَّ Ø´ÙÙŠÙوْخَنَا هَانÙوْا عَلىْ = أَعَدَائÙنَا ÙَارْØÙŽÙ…Ù’ Ø¥Ùلَهيْ ضَعْÙَنَا
يَا رَبÙÙ‘ إنَّ Ù†ÙØ³ÙŽØ§Ø¡ÙŽÙ†ÙŽØ§ Ø§Ù’Ø³Ù’ØªÙØ¶Ù’عÙÙْنَ Ù…Ùنْ = وَغْد٠لَئÙيْم٠الطَّبْع٠هَتَّكَ Ø¹ÙØ±Ù’ضَنَا
يَا رَبÙÙ‘ أنْتَ قَصَمْتَ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ Ù…ÙÙƒÙŽØ§Ø¨ÙØ±Ù = ÙَاقْصÙمْ Ø¨ÙØ¹ÙزÙّكَ ÙˆÙŽØ§Ù‚Ù’ØªÙŽÙ„ÙØ¹Ù’ ÙÙØ±Ù’عَوْنَنَا
يَا رَبÙÙ‘ لَمْ ÙŠÙØ¹Ù’Ø¬ÙØ²Ù’ÙƒÙŽ طَاغÙوْتٌ وَلا = النَّمْرÙوْد٠، لَنْ ÙŠÙØ¹Ù’Ø¬ÙØ²Ù’ÙƒÙŽ Ù…ÙØ³Ù’Ø®ÙŽØ©Ù Ù‚ÙØ±Ù’دÙنَا
Ùَامْلأْ Ø¥ÙلهÙيْ بَيْتَه٠نَارًا وَلا = ØªÙØ¨Ù’Ù‚Ùيْ لَه٠أَثَرًا ÙŠÙÙ†ÙŽÙƒÙّد٠عَيْشَنَا
وَاجْعَلْه٠رَبÙّيْ Ø¹ÙØ¨Ù’رَةً Ù„Ùمَنْ اقْتَدَىْ = بÙÙÙØ¬ÙوْرÙÙ‡Ù Ù…Ùمَّنْ تَوَلَّوْا أَمْرَنَا
يَا رَبÙÙ‘ مَنْ إلَّاكَ ÙŠÙŽÙ†Ù’ØµÙØ±Ù أمَّةً = قَامَتْ Ù„ÙØªÙŽØ±Ù’Ùَعَ ÙÙيْ السَّمَاء٠عÙقَابَنَا
يَا رَبÙÙ‘ نَصْرَكَ مَا لَنَا Ø¥Ùلَّاكَ يَا = رَبَّ Ø§Ù„Ø¹ÙØ¨ÙŽØ§Ø¯Ù وَمَنْ سÙوَاكَ ÙŠÙÙ‚ÙيْلÙنَا
يَا رَبÙÙ‘ إنَّ Ø¬ÙØ¨ÙŽØ§Ù‡ÙŽÙ†ÙŽØ§ خَضَعَتْ Ù„Ùوَجْـ = ـهÙÙƒÙŽ يَا كَريم٠Ùَمَنْ سÙوَاكَ ÙŠÙØ¹ÙزÙّنَا
رَبÙÙ‘Ø§Ù‡Ù Ø¬ÙØ¦Ù’نَا ØÙŽØ§Ù…ÙÙ„Ùيْنَ ذÙÙ†Ùوْبَنَا = ÙَاغْÙÙØ±Ù’ لَنا وَارْØÙŽÙ…Ù’ Ùَأَنْتَ ÙˆÙŽÙ„ÙÙŠÙّنَا
--*-/**-*-/--*-
سَيْÙ٠الØÙŽÙ‚ÙÙ‘ أبÙÙˆ ÙÙØ±ÙŽØ§Ø³
ÙÙŠ 30/04/2012
-