اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

الجولة الإخبارية 02-04-2021 (مترجمة)


Recommended Posts

Ist möglicherweise ein Bild von ‎Text „‎مترجمة الجولة الإخبارية الجمعة 2021/04/02‎“‎
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الجولة الإخبارية 02-04-2021 (مترجمة)
==========
· #مصر و #السودان في ألعاب حربية بعد تحذير #السيسي الصارم لإثيوبيا
· #باكستان تستجيب لرفض قمة المناخ الأمريكية بالالتزام البيئي
· يجب على #الهند ألا تسعى إلى توثيق العلاقات مع #أمريكا على حساب علاقتها مع #الصين
مصر والسودان في ألعاب حربية بعد تحذير السيسي الصارم لإثيوبيا
ذا ناشيونال - قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، يوم الثلاثاء، إن حرمان بلاده من "قطرة ماء" من شأنه أن يتسبب في "عدم استقرار لا يمكن تصوره" في المنطقة. وكان ذلك أشد تهديد له حتى الآن لأديس أبابا بشأن سد النهضة الإثيوبي الكبير. وتخشى مصر أن يخفض السد حصتها من مياه النيل، حيث إنها، وهي التي يبلغ تعداد سكانها حوالي 100 مليون نسمة، تعتمد على نهر النيل في تلبية أكثر من 90% من احتياجاتها من المياه العذبة. وقد حاولت مصر وجارتها دولة المصب السودان لسنوات إقناع إثيوبيا بالدخول في اتفاق ملزم قانوناً بشأن ملء وتشغيل السد. ومنذ أواخر العام الماضي، تشابك السودان وإثيوبيا في نزاع حدودي أدى إلى اشتباكات دامية. وتؤكد إثيوبيا أن المبادئ التوجيهية بشأن السد، بدلاً من التوصل إلى اتفاق ملزم، ينبغي أن تكون كافية. وقالت إنها تعتزم المضي قدما في ملء ثان وأكبر بكثير لخزان السد في الصيف بغض النظر عما إذا كان قد تم التوصل إلى اتفاق. وقال السيسي في مدينة الإسماعيلية التابعة لقناة السويس: "نحن لا نتحدث كثيراً ولكنني بحاجة إلى أن أقول للجميع إنه لا يمكن لأحد أن يأخذ قطرة ماء من مصر. إذا كان هناك من يريد أن يحاول، دعه يحاول. لكننا لا نهدد أحداً وخطابنا يبقى صبوراً جداً وحكيماً جداً، لكن لا أحد يستطيع أن يأخذ قطرة ماء من مصر". وأضاف أن "القيام بذلك سيخلق زعزعة لا يمكن تصورها في المنطقة ولا ينبغي لأحد أن يفترض أنه خارج عن متناول قدراتنا". "أقولها مرة أخرى، لا يمكن لمس مياه مصر. إن لمسها خط أحمر، وسيكون لرد فعلنا إذا ما تم لمسه تأثير على المنطقة بأسرها".
إن الخلاف حول المياه بين إثيوبيا ومصر يظهر أن حروب المياه سرعان ما ستغرق ليس فقط أفريقيا ولكن في جميع أنحاء العالم.
------------
باكستان تستجيب لرفض قمة المناخ الأمريكية بالالتزام البيئي
أخبار الخليج - قال مسؤولون باكستانيون، شعروا بخيبة أمل لعدم دعوتهم إلى قمة المناخ الأمريكية المقبلة، إن البلاد لا تزال "ملتزمة تماما" بالتصدي لتغير المناخ، وأن مبادراتها الخضراء "مقبولة ومقدّرة في جميع أنحاء العالم". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية إن القمة الأمريكية لتغير المناخ "تجمع قادة من البلدان المسؤولة عن حوالي 80% من الانبعاثات العالمية" في حين تشير إلى أن "باكستان هي واحدة من أقل الدول انبعاثاً بأقل من 1% من الانبعاثات العالمية" على الرغم من كونها واحدة من أكثر البلدان تضررا من تغير المناخ. وجاء رد إسلام آباد بعد توبيخات وسائل التواصل حيث تجاهلت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن باكستان في القمة حول المناخ (22-23 نيسان/أبريل) التي دعا فيها بايدن 40 من قادة العالم بعد أن انضمت أمريكا مرة أخرى إلى اتفاق باريس للمناخ الذي أعلنه الرئيس السابق ترامب فجأة. وقال زاهد حفيظ تشودري المتحدث باسم المنظمة الباكستانية، مشيراً إلى حملة المزارع الضخمة التي قادتها حكومة رئيس الوزراء عمران خان: "لقد حظيت مبادرات باكستان التاريخية مثل تسونامي المليار شجرة بإشادة دولية، بما في ذلك من المنتدى الاقتصادي العالمي". ورداً على تكهنات أمريكا وتكهنات وسائل التواصل، وصف مساعد رئيس الوزراء الخاص المعني بتغير المناخ مالك أمين أسلم، الندوة الافتراضية لأمريكا بأنها منتدى "لجلب كبار الملوثين العالميين في منصة واحدة لوضع استراتيجيات لحماية الطبيعة المستنفدة والتنوع البيولوجي" وليس منتدى دولياً للمناخ لاتخاذ قرارات مستقبلية بشأن الحفاظ على البيئة. وقال "إن باكستان يمكن أن تدعو هذه الدول الـ40 إلى قمة عالمية حول تغير المناخ وتوسيع الحلول الأرضية الناجحة التي يتم تنفيذها في البلاد لمعالجة تغير المناخ". وفي سياق عرض مساهمات باكستان في الحرب العالمية ضد تغير المناخ، قال أسلم إن مشروع تسونامي الأشجار الذي يبلغ 10 مليارات شجرة في باكستان ومبادرات الوظائف الخضراء قد اعترفت بها المنظمات الدولية للحفاظ على البيئة مثل الصندوق العالمي للطبيعة والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة والاتحاد العالمي للطبيعة والبلدان الرائدة. وخصصت الحكومة الحالية 10 مليارات روبية لمشروعات تغير المناخ للعام 2020-2021. إن دور باكستان القيادي في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه يكرره عدد من البلدان. وقال أمين أسلم إن المملكة العربية السعودية أعلنت مؤخراً عن برنامج لزراعة 10 مليارات شجرة على خطا مشروع زرع الأشجار في باكستان الذي يصل إلى 10 مليارات شجرة، وأن "باكستان قدمت أيضاً للحكومة السعودية كل أنواع الدعم الفني للتنفيذ الناجح للبرنامج".
إن زراعة الأشجار لن تحل الأزمة البيئية التي أحاطت بالعالم. إن المذنب الحقيقي هو الرأسمالية التي تدفع العالم باستمرار إلى نشر النمو المتسارع الذي يضر بالكوكب. ويتعين على المسؤولين الباكستانيين أن يتخذوا موقفاً جريئاً وأن يكشفوا الرأسمالية على حقيقتها فهي العدو الأول للكوكب.
-------------
يجب على الهند ألا تسعى إلى توثيق العلاقات مع أمريكا على حساب علاقتها مع الصين
جلوبال تايمز - يرى الرأي في الدائرة الاستراتيجية في نيودلهي أن الصين استفادت كثيراً من تعاملها مع أمريكا في الفترة من 1972 إلى حدود العام 2000، وبالتالي يتعين على الهند أن تتعلم من الصين لاستخدام العربة الأمريكية لتحقيق تنميتها الخاصة. ولا توجد مشكلة على الإطلاق بالنسبة لنيودلهي في تعزيز علاقاتها الاقتصادية مع واشنطن، حيث لا تزال أمريكا تشكل أكبر اقتصاد في العالم اليوم. ولكن هناك فرق كبير بين التقارب بين الهند وأمريكا الآن وبين الصين وأمريكا القريبة من ذلك الحين. أولاً، بدأت بكين وواشنطن تعاونهما جزئياً لمواجهة الاتحاد السوفييتي بشكل مشترك خلال حقبة الحرب الباردة. ولم يكن لأمريكا تقريباً أي تبادلات اقتصادية مع منافسها آنذاك، أي الاتحاد السوفيتي. ولكن الآن انتهت الحرب الباردة منذ فترة طويلة، والصين ليست الاتحاد السوفيتي الجديد. ولا تزال الصين قريبة تماماً من أمريكا، وخاصة من الناحية الاقتصادية. إن الحجم الكبير للتجارة بين البلدين واضح بذاته. ثانياً، بعد تطبيع العلاقات الصينية الأمريكية وبدء بكين وواشنطن التعاون الاقتصادي، تم نقل العديد من الصناعات المنخفضة والمتوسطة في أمريكا إلى الصين. ولكن الآن، تواجه الصناعة التحويلية المحلية في أمريكا حالة من الإفراغ. وتريد واشنطن الآن إعادة التصنيع ولكن ليس لديها الكثير لنقله إلى نيودلهي. ففي الفترة من 1972 إلى 2000، خفف كل من الصين وأمريكا بشكل موضوعي الضغوط الأمنية التي تمارسها الصين، الأمر الذي سمح للصين بتركيز المزيد من الموارد على البناء الاقتصادي. ومع ذلك، فإن نهج نيودلهي تجاه واشنطن اليوم سوف يلحق ضرراً أكثر مما يُضر بأمن الهند واقتصادها. وفيما يتعلق بالأمن، فإن الهند تريد الاستفادة من أمريكا، ولكن أمريكا تسعى أيضاً إلى الاستفادة من الهند لاحتواء الصين ومواجهتها. وهذا من شأنه أن يكثف حتماً المواجهة بين الصين والهند، الأمر الذي يتطلب من الهند أن تستثمر المزيد في المجال العسكري. ونتيجة لهذا فإن هذا سوف يضغط على موارد الهند من أجل التنمية الاقتصادية، وهو أمر لا يعود بالفائدة على نيودلهي. ومع الارتفاع المستمر للاقتصادات الناشئة، فإن القوة الوطنية لأمريكا آخذة في الانخفاض. إن العديد من الإجراءات التي تتخذها أمريكا تستند إلى مصالحها الخاصة. وتريد الهند الآن أن تُنْتَزَل على العربة الأمريكية، ولكن أمريكا الحالية لم تعد تتمتع بالوضع الدولي الذي كانت تتمتع به أثناء الحرب الباردة. وإذا كان هناك صراع عسكري بين الصين والهند، فإن أمريكا سوف تزود الهند في أحسن الأحوال بالمساعدات السياسية والدبلوماسية، فضلاً عن الأسلحة والاستخبارات. ويتعين على نيودلهي أن تفهم أن واشنطن لن تخوض حرباً مع بكين من أجل الهند. وسوف تضطر الهند إلى تحمل الثمن بنفسها إذا بدأت صراعاً عسكرياً مع الصين. إن الهند بحاجة إلى أن تفهم أن ما تواجهه هو الصين، وهي دولة تلعب حاليا الدور الذي لعبته أمريكا في الثمانينات والتسعينات.
إن علاقات الهند الوثيقة مع أمريكا تعني أن الصين لن تثق بالهند في جوارها. وهذا من شأنه أن يؤجج المنافسة الأمنية في المنطقة ويزيد من احتمال وقوع حرب.
===========
 
 
 
 
رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...