اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

حديث المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان


Guest المحقق

Recommended Posts

طيب أخي المحقق هل راجعت الشروح للنووي مثلا فليس من الحكمه ان ننقل شروحات سهل الوصول اليها على الشبكة الأن , فالعلماء أشبعو هذه الشبهات بحثا وهي شروحات صحيحة وقوية ومقنعة أجدها وأظن من يثيرها اليوم هم أصحاب المدرسة العقلية أمثال عدنان ابراهيم ولا يخفى عليك أن الاسلام جعل العقل مناط التكليف ووظيفة فهم الحكم الشرعي والتثبت منه فان ثبت ولو بغلبة ظن وجب العمل به وان وجد ما يعارضة يلجأ للتوفيق عملا بقاعدة عدم اهمال الدليل

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله الجنة أخي ورقة

 

فمن منّا كان ليفهم كيف يأمره ربه بذبح ابنه ، ومن منّا كان ليفهم كيف يأمره ربه بالإستسلام لأبيه ليذبحه ، ومن منّا كانت لتفهم كيف ترضى بأن يكون زوجها

 

الذابح وابنها المذبوح؟!

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم المرأة تقبل في صورة شيطان و تدبر في صورة شيطان على سبيل المجاز ....ثبت علميا أن الرجل يفكر بالمرأة كل أقل من دقيقة

 

و الأبحاث كثيرة في هذا الموضوع ....

تم تعديل بواسطه محمد سعيد
رابط هذا التعليق
شارك

يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة الحائض واليهودي والنصراني والمجوسي والخنزير بحجر . قال : ويكفيك إذا كانوا منك على قدر رمية بحجر لم يقطعوا صلاتك

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط البخاري لكنه مشكوك في رفعه وفيه علة وهي عنعنة يحيى وهو ابن أبي كثير فإنه مدلس - المحدث: الألباني - المصدر: أصل صفة الصلاة - الصفحة أو الرقم: 1/131

 

 

 

 

 

أما الحديث الأول فهو صحيح رواه الترمذى وإبن ماجة بلفظ مختلف وغيرهما وصححه الألبانى ففى سنن الترمذى :

 

قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا صلى الرجل وليس بين يديه كآخرة ‏ ‏الرحل ‏ ‏أو كواسطة ‏ ‏الرحل ‏ ‏قطع صلاته الكلب الأسود والمرأة والحمار فقلت ‏ ‏لأبي ذر ‏ ‏ما بال الأسود من الأحمر من الأبيض فقال يا ابن أخي سألتني كما سألت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال الكلب الأسود شيطان

قال ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏والحكم بن عمرو الغفاري ‏ ‏وأبي هريرة ‏ ‏وأنس ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏حديث ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏وقد ذهب بعض أهل العلم إليه قالوا يقطع الصلاة الحمار والمرأة والكلب الأسود ‏ ‏قال ‏ ‏أحمد ‏ ‏الذي لا أشك فيه أن الكلب الأسود يقطع الصلاة وفي نفسي من الحمار والمرأة شيء ‏ ‏قال ‏ ‏إسحق ‏ ‏لا يقطعها شيء إلا الكلب الأسود .

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=2&Rec=570

 

وفي فتح البارى في شرح حديث عائشة الذي رواه البخارى في باب من قال لا يقطع الصلاة شيى : ( ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ : ‏ذكر عندها ما يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة فقالت شبهتمونا بالحمر والكلاب والله ‏ ‏لقد رأيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يصلي وإني على السرير بينه وبين القبلة مضطجعة فتبدو لي الحاجة فأكره أن أجلس فأوذي النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فأنسل ‏ ‏من عند رجليه )

 

قال إبن حجر : (...وقد اختلف العلماء في العمل بهذه الأحاديث فمال الطحاوي وغيره إلى أن حديث أبي ذر وما وافقه منسوخ بحديث عائشة وغيرها وتعقب بأن النسخ لا يصار إليه إلا إذا علم التاريخ وتعذر الجمع , والتاريخ هنا لم يتحقق والجمع لم يتعذر . ومال الشافعي وغيره إلى تأويل القطع في حديث أبي ذر بأن المراد به نقص الخشوع لا الخروج من الصلاة , ويؤيد ذلك أن الصحابي راوي الحديث سأل عن الحكمة في التقييد بالأسود فأجيب بأنه شيطان . وقد علم أن الشيطان لو مر بين يدي المصلي لم تفسد صلاته كما سيأتي في الصحيح " إذا ثوب بالصلاة أدبر الشيطان فإذا قضى التثويب أقبل حتى يخطر بين المرء ونفسه " الحديث , وسيأتي في " باب العمل في الصلاة " حديث " إن الشيطان عرض لي فشد علي " الحديث . وللنسائي من حديث عائشة " فأخذته فصرعته فخنقته " ولا يقال قد ذكر في هذا الحديث أنه جاء ليقطع صلاته ; لأنا نقول : قد بين في رواية مسلم سبب القطع , وهو أنه جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهه , وأما مجرد المرور فقد حصل ولم تفسد به الصلاة . وقال بعضهم : حديث أبي ذر مقدم ; لأن حديث عائشة على أصل الإباحة . انتهى . وهو مبني على أنهما متعارضان , ومع إمكان الجمع المذكور لا تعارض . وقال أحمد : يقطع الصلاة الكلب الأسود , وفي النفس من الحمار والمرأة شيء . ووجهه ابن دقيق العيد وغيره بأنه لم يجد في الكلب الأسود ما يعارضه , ووجد في الحمار حديث ابن عباس , يعني الذي تقدم في مروره وهو راكب بمنى , ووجد في المرأة حديث عائشة يعني حديث الباب , وسيأتي الكلام في دلالته على ذلك بعد .

 

‏قولها : ( فأكره أن أجلس فأوذي النبي صلى الله عليه وسلم ) ‏

‏استدل به على أن التشويش بالمرأة وهي قاعدة يحصل منه ما لا يحصل بها وهي راقدة , والظاهر أن ذلك من جهة الحركة والسكون , وعلى هذا فمرورها أشد . وفي النسائي من طريق شعبة عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عنها في هذا الحديث " فأكره أن أقوم فأمر بين يديه , فأنسل انسلالا " فالظاهر أن عائشة إنما أنكرت إطلاق كون المرأة تقطع الصلاة في جميع الحالات , لا المرور بخصوصه .... )

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=841

 

وفي الحديث الآخر في نفس الباب : (‏حدثنا ‏ ‏إسحاق بن إبراهيم ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏يعقوب بن إبراهيم بن سعد ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏ابن أخي ابن شهاب ‏ ‏أنه سأل ‏ ‏عمه ‏ ‏عن الصلاة يقطعها شيء فقال لا يقطعها شيء ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ‏

‏لقد كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقوم فيصلي من الليل وإني لمعترضة بينه وبين القبلة على فراش أهله)

 

وقال إبن حجر ‏و وجه الدلالة من حديث عائشة الذي احتج به ابن شهاب أن حديث " يقطع الصلاة المرأة إلخ " يشمل ما إذا كانت مارة أو قائمة أو قاعدة أو مضطجعة , فلما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم صلى وهي مضطجعة أمامه دل ذلك على نسخ الحكم في المضطجع , وفي الباقي بالقياس عليه . ‏

‏وهذا يتوقف على إثبات المساواة بين الأمور المذكورة , وقد تقدم ما فيه , فلو ثبت أن حديثها متأخر عن حديث أبي ذر لم يدل إلا على نسخ الاضطجاع فقط . وقد نازع بعضهم في الاستدلال به مع ذلك من أوجه أخرى : أحدها : أن العلة في قطع الصلاة بها ما يحصل من التشويش , وقد قالت إن البيوت يومئذ لم يكن فيها مصابيح فانتفى المعلول بانتفاء علته . ثانيها : أن المرأة في حديث أبي ذر مطلقة وفي حديث عائشة مقيدة بكونها زوجته , فقد يحمل المطلق على المقيد , ويقال يتقيد القطع بالأجنبية لخشية الافتتان بها بخلاف الزوجة فإنها حاصلة . ثالثها : أن حديث عائشة واقعة حال يتطرق إليها الاحتمال , بخلاف حديث أبي ذر فإنه مسوق مساق التشريع العام , وقد أشار ابن بطال إلى أن ذلك كان من خصائصه صلى الله عليه وسلم ; لأنه كان يقدر من ملك إربه على ما لا يقدر عليه غيره . وقال بعض الحنابلة يعارض حديث أبي ذر وما وافقه أحاديث صحيحة غير صريحة وصريحة غير صحيحة فلا يترك العمل بحديث أبي ذر الصريح بالمحتمل , يعني حديث عائشة وما وافقه . والفرق بين المار وبين النائم في القبلة أن المرور حرام بخلاف الاستقرار نائما كان أم غيره , فهكذا المرأة يقطع مرورها دون لبثها . ‏)

 

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=842

تم تعديل بواسطه محمد سعيد
رابط هذا التعليق
شارك

نعم أختنا الفاضلة احدى الحسنيين، هو ما تفضل به اخونا المكرم عبد الله العقابي

 

لقد أمر الله عبدَه ابراهيم بذبح ولده ذبحا، بالسكين، فلم يسأل ربّه شيئا بل استسلم وخشع وأطاعة.. عبادة وصدق ايمان

 

أما اسماعيل فان حالته أصعب، والله تعالى أعلم، فهو المذبوح ذبحا بالسكين، يُسلم رَقبَتَه لوالده بكل خشوع.. عبادة وصدق ايمان

 

وامه كذلك لم تنهر زوجَها ولم تحرض ولدَها، وعندما أتاها الشيطان يحرّك عاطفة الأمومة فيها ويخوفها على ولدها ويشككها في دينها، ما كان منها الا أن رجمته بالحجارة.. عبادة خالصة وصدق ايمان

 

ونحن نرجمه كذلك في مناسك الحجّ في نفس الموضع

 

فلنرجمه في كل مكان، هو ومن اتبعه من الغاوين، والمشككين.. ولننظر الى كلّ ما قد لا نفهمه على أنّه امتحان من الله تعالى، أهون بكثير مما امتحن به عبده ابراهيم..

 

يعني سبحان الله.. لو أنه قد ورد في شريعة الاسلام أن الوالد يقتل واحدا من أولاده لكنا آيليين الى أهل الردّة والعياذ بالله

 

يا اخوان.. ما هي الا سويعات ونلاقي ربّنا سبحانه، فهذه الدنيا تافهة زائلة، لا قيمة لأي شيء فيها الا بقدر ما يقربنا الى الله تعالى

 

ولا أنهاكم طبعا عن بحث اي شيء في الفقه، بل لعله فرض علينا ان نبحث ما يلزمنا لاشخاصنا او لدعوتنا

 

وانما يجب ان نحرص على ان يكون بحثنا فقهيا محضا، من ناحية بحث السند والمتن، والتعارض والتوفيق والترجيح، وان نكون خلال بحثنا عاقدين العزم والنية، حاضري القلب، بأننا عباد لله، لو أمرنا بأي شيئا، ولو أخبرنا أي شيء، فلا نقول الا سمعنا وأطعنا

 

انما كان قولَ المؤمنين اذا دُعوا الى اللهِ ورسولِه ليَحكمَ بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا، وأولئك همُ المفلحون"

 

ان كان صلى الله عليه وسلّم قالها فقد صدق، قولوا للناس ما قاله أبو بكر رضي الله عنه يوم حاجَته قريش بأن محمدا يدعي بانه قد سافر الى القدس ثم الى السماء ثم رجع الى مكة في ليلة واحدة.. كأنّ أبا بكر لم يصدّقهم، ذلك أنه لم يكن قد سمع بعدُ من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكأنّه استعظم الأمر وكَبُرَ عليه.. لكن عبادته لله وصدق ايمانه ورسوخه جعله ينطق بتلك الكلمات الذهبية: ان كان قالها فقد صدق

 

ان كان قالها فقد صدق

 

ان كان قالها فقد صدق

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

أقتبس ردّ أخينا علاء عبدالله :

صيحة للأخوة عامة ،

اولا، من كان ضعيفا أمام الشبهات التي تلقى هنا و هناك فليتّهم نفسه و فهمه قبل اتّهام الحديث و المحدّثين و الشراح و الفقهاء و الأمّة عامتها و خاصتها و الجرأة عليهم. فلنتواضع لله.

ثانيا ،و من كانت حاله كذلك فلا يبحث عن الشبهات و يحوم حولها و ينغمس فيها مستمعا لمن يروّجون لها الا أن يكون له علم و رسوخ و ثقة. العلم لا يؤتى من هذه الأبواب بل هو كاللّبنات يبنى بعضه فوق بعض.

 

أخيرا، أنا لا أتّهم أحدا من الأخوة بسوء النية في طرح هذه الأسئلة التي لا بد و أن تطرح و أن تكون من باب التعلّم لا من باب التعالم، و انما هناك دائما نقطة مهمة و هي أن اساس ورود هذه الشبهات هو قياسها بمقياس العقل و أنه الحكم في اخذ التشريع و رده و هذه الطريقة باطلة تماما في التعامل مع الشريعة و فروعها.

 

 

وأما أخونا المحقق فأقتيس هذا من ردّه :

أخي، لم أطرح هذا الموضوع من باب تعالم أو غير ذلك ، كل ما فعلته أنني سألت سؤالا ، أنا ( بعقلي ، وبعقلي فقط ) لا أقبل هذه الصورة عن رسول الله

 

وهل عقلك أو عقلي هو الدليل الشرعي، وكما ذكر أخونا أبو عمر 99 مسألة التعارض والتراجيح. وليتهم أحدنا نفسه قبل أن يردّ أحدناحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعقله!!!

 

أما حديث النخامة ، فهي أمر خاص برسول الله صلى الله عليه وسلم للتبرك به كما يمكن أن ترجع إلى وقت الحديث:

فقد روى البخاري في الصحيح في قصة الحديبية أن عروة بن مسعو قال لقريش: أي قوم: والله لقد وفدت على الملوك ووفدت على قيصر وكسرى والنجاشي والله ما رأيت ملكا قط يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم محمدا، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده. اهـ.

وقد ذكر بعض أهل العلم أن الصحابة لم يكونوا يفعلون هذا دائما وإنما فعلوه في هذا اليوم لبيان عظمته في نفوسهم. وللردعمليا على عروة في قوله للنبي صلى الله عليه وسلم في بداية الحوار معه: إني أرى أشوابا من الناس خليقا أن يفروا ويدعوك.

والله أعلم.

رابط هذا التعليق
شارك

أما حديث:

(إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه .)

 

فهذا الحديث صحيح، رواه الإمام مسلم في صحيحه، وأبو داود في سننه، والإمام أحمد في مسنده، والترمذي في سننه وصححه.

فلا إشكال في ثبوت الحديث، كما أنه لا إشكال -بحمد الله- في معناه عند أحد من علماء الإسلام، فقد رووه في كتبهم، وتناولوه بالشرح الذي يزيل أي شبهة قد تعرض لأحد نتيجة الهوى أو قلة العلم.

قال الإمام القرطبي في المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم: وقوله: إن المرأة تقبل في صورة شيطان؛ أي: في صفته من الوسوسة، والتحريك للشهوة؛ بما يبدو منها من المحاسن المثيرة للشهوة النفسية، والميل الطبيعي، وبذلك تدعو إلى الفتنة التي هي أعظم من فتنة الشيطان، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: ما تركت في أمتي فتنة أضر على الرجال من النساء. فلمّا خاف صلى الله عليه وسلم هذه المفسدة على أمته أرشدهم إلى طريق بها تزول وتنحسم، فقال: إذا أبصر أحدكم المرأة فأعجبته فليأت أهله، ثم أخبر بفائدة ذلك، وهو قوله: فإن ذلك يردّ ما في نفسه. اهـ.

وقال ابن الجوزي في كتابه: كشف المشكل من حديث الصحيحين: وقوله: في صورة شيطان أي: إن الشيطان يزين أمرها، ويحث عليها، وإنما يقوى ميل الناظر إليها على قدر قوة شبقه، فإذا جامع أهله قل المحرك وحصل البدل. اهـ

وقال النووي في شرحه لصحيح مسلم: إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان. قال العلماء: معناه الإشارة إلى الهوى والدعاء إلى الفتنة بها لما جعله الله تعالى في نفوس الرجال من الميل إلى النساء، والالتذاذ بنظرهن، وما يتعلق بهن، فهي شبيهة بالشيطان في دعائه إلى الشر بوسوسته، وتزيينه له، ويستنبط من هذا أنه ينبغي لها أن لا تخرج بين الرجال إلا لضرورة، وأنه ينبغي للرجل الغض عن ثيابها، والإعراض عنها مطلقا. اهـ

وليس الحديث مسوقًا لذم المرأة العفيفة الشريفة، بل هو للتحذير من فتنة النساء، ولذم المرأة التي تظهر مفاتنها للرجال، وتغويهم بجسدها، والله أعلم.

رابط هذا التعليق
شارك

كلمة واحدة

أليس هو بنبي مشرع أي أنه مأمور في أفعاله

فمالكم قدخضتم في شخصة أنه يجوز في حق ولا يجوز

لو بحثتم جيدا هنالك شيء اسمه اجماع الصحابة ومعنى ذلك أن الصحابة فهموا من النبي شيء لم نفهمه نحن فنسكت فهما لفهم الصحابة

ثانيا أن العقل قد اقتنع بوجود الله ووجود الرسول وبإقراره أنه رسول فإن الأمر يختلف هنا على أنه مشرع

ولو بحثتم بهذه الآلية لأتيتم بالكثير الكثير

لذلك أوصيكم ببحث ما هو لقبيح وما هو الحسن فالقبيح ما قبحه الرسول والحسن هو ما حسنه الرسول فلا مجال لأحد هنا في القرن العشرين

بعيدا عن ثقافة الإسلام ثم يقول هذا مقزز وهذا جميل

أعلم أن النية هي المحافظة على سمعة رسول الله لكن يا أخوة الموضوع يقاس من البداية أليس هو بمشرع ...إذا سمعا وطاعة ليس إلا

رابط هذا التعليق
شارك

3932 - قال أبو يعلى : ثنا بشر بن سيحان ، ثنا غالب بن حلبس ، ثنا سفيان الثوري ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، قال : « جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إني زوجت ابنتي ، وإني أحب أن تعينني بشيء قال : » ما عندي شيء ، ولكن إذا كان غداة (1) غد فأتني بقارورة واسعة الرأس ، وعود شجرة ، وآية بيني وبينك أن تدق ناحية الباب « قال : فأتاه بقارورة واسعة الرأس ، وعود شجرة ، فجعل يسلت العرق من ذراعيه حتى امتلأت القارورة ، فقال : » خذها ، ومر بنتك أن تغمس هذا العود في القارورة ، وتطيب به « فقال : فكانت إذا تطيبت به شم أهل المدينة رائحة ذلك الطيب ، فسموا بيوت المطيبين »

 

3933 - قال أبو يعلى : ثنا موسى بن عبد الرحمن ، ثنا عمر بن سعيد ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس ، قال : « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر في طريق من طرق المدينة وجد منه رائحة المسك ، فيقال : مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الطريق اليوم » أخرجه البزار من هذا الوجه

 

 

(باب طهارة دمه وبوله صلى الله عليه وسلم)

 

3919 - قال أبو يعلى : ثنا موسى بن محمد بن حيان ، ثنا موسى بن إسماعيل ، ثنا هنيد بن القاسم ، قال : سمعت عامر بن عبد الله بن الزبير ، يحدث أن أباه ، حدثه أنه ، « أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحتجم ، فلما فرغ قال : » يا عبد الله ، اذهب بهذا الدم ، فأهرقه (1) حيث لا يراك أحد « فلما برز عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عمد إلى الدم فشربه ، فلما رجع قال : » يا عبد الله ، ما صنعت « ؟ قال : جعلته في أخفى مكان علمت أنه يخفى عن الناس قال : » لعلك شربته « ؟ قال : نعم قال : » ولم شربت الدم ؟ ويل للناس منك ، وويل لك من الناس « قال أبو سلمة : فحدثت به أبا عاصم ، فقال : كانوا يرون أن القوة التي به من ذلك الدم وقال البزار : ثنا محمد بن المثنى ، ثنا موسى بن إسماعيل ، به

 

3920 - وقال أبو يعلى : ثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة ، ثنا ابن أبي فديك ، ح وقال البزار : ثنا إسحاق بن حاتم ، ثنا محمد بن إسماعيل - هو ابن أبي فديك - ، حدثني بريه بن عمر بن سفينة ، حدثني أبي ، عن جدي ، عن سفينة ، قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم (1) ، ثم قال لي : « خذ هذا الدم ، وادفنه من الدواب والناس » قال : فذهبت ، فتغيبت له ، ثم جئت ، فقال لي : « ما صنعت » ؟ قلت : شربته فتبسم «

 

3921 - وقال أبو يعلى : ثنا محمد بن أبي بكر ، ثنا سلم بن قتيبة ، عن الحسن بن حرب ، عن يعلى بن عطاء ، عن الوليد بن عبد الرحمن ، عن أم أيمن ، قالت : كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم « فخارة يبول فيها ، فكان إذا أصبح يقول : » يا أم أيمن ، صبي ما في الفخارة « فقمت ليلة وأنا عطشى ، فشربت ما فيها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : » يا أم أيمن ، صبي ما في الفخارة « فقلت : يا رسول الله ، قمت وأنا عطشى ، فشربت ما فيها قال : » إنك لن تشتكي بطنك بعد يومك هذا أبدا «

 

(باب بركة يده صلى الله عليه وسلم ومسحه على وجوه الرجال والنساء )

 

3922 - قال أبو بكر : ثنا عفان ، ثنا عبد الوارث ، ثنا حنظلة ، عن أنس ، قال : « إن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، امسح وجهي ، وادع الله لي قال : فمسح وجهها ، ودعا الله لها قالت : يا رسول الله ، سفل يدك فسفل يده على صدرها ، فقالت : يا رسول الله ، سفل يدك فأبى (1) ، وباعدها »

 

3923 - وقال مسدد : ثنا حماد ، عن حنظلة السدوسي ، قال : إن « امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم ليمسح وجهها ، فمسحه ودعا لها ، فقالت : يا رسول الله ، طأطئ يدك بعدما قد وضعها على صدرها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : » إليك عني « كذا فيه ، ليس فيه أنس

 

3924 - ورواه أبو يعلى : ثنا إسحاق بن أبي إسرائيل ، ثنا حماد ، نا حنظلة ، عن أنس ، قال : إن « امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم ، فمسح وجهها ، وكن يأتينه ، فيمسح وجوههن ويدعو لهن ، فقالت : يا رسول الله ، طأطئ يدك قال : فدفعها ، وقال : » إليك عني «

 

3918 - وقال أبو يعلى : ثنا أبو عبد الرحمن الأذرمي ، ثنا عبد العزيز بن عمران ، عن عبد الرحمن بن الحارث بن عبيد ، عن جده ، قال : « أصيبت عين أبي ذر يوم أحد ، فبزق (1) فيها النبي صلى الله عليه وسلم ، فكانت أصح عينيه »

رابط هذا التعليق
شارك

كثير ممن يتطرق لهذا الموضوع لا يتطرقوا له بناء على أساس فكري، بل أساس مذهبي، فمهما سقت له من ادلة قاطعة وبراهين ساطعة فلن يسمع لها فهو سمعها في مكان آخر وسمعها هنا في المنتدى القديم ولم يلتفت لها، المشكلة هنا هي الانطلاق من زاوية مذهبية، كاباضي مثلا ينظر من زاوية مذهبه واسئلته البريئة حول الصحيحين من أول مشاركة في المنتدى ما هي الا تنظير خفي لمذهبه.

 

ولكن هذا لا يمنع ان نتحصن نحن ونتطلع على هذه الاسئلة واجوبتها، وما ذكره الاخ ورقة عن سيدنا ابراهيم وزوجه وابنه عليهم الصلاة والسلام اساس نفخر به. والله أعلم

رابط هذا التعليق
شارك

Guest المحقق

لا تردوا أي حديث ، ولكن أعطوا الجواب على الاشكاليات الموجودة ، في كل المواضيع الواردة في الأحاديث الصحيحة

 

1- كان ابن مسعود يحك المعوذتين من القران

2- رسول الله صلى الله عليه وسلم قد سحر ( في البخاري ومسلم ) وما هو الشرع الذي شرعه رسول الله وهو لا يعلم ما يقول ( حاشاه ) وبعقلي لا أقبل ، نعم لا أقبل أن يكون رسولا مسحورا

3- دويبة دخلت بيت النبي وهو مريض ونساؤه متشاغلات بمرضه ، فأكلت هذه الدويبة اية رجم الشيخ واية الرضاعة ، هل تقبل هذه الرواية ؟ فما هذا الحفظ للقران إذا ؟

4- رسول الله يجلس مع أصحابه في االشارع فتمر امرأة فيشتهيها فيترك أصحابه ويذهب ليأتي أهله وهي تمرس اللبن ، ثم يغتسل ويخرج، وأصحابه في انتظاره ، فيسألونه ( أكان شيء ؟ ) فيقول أنه أتى بعض أهله، (صورة رائعة لنبي ، أقسم لو فعلها أي منا لأثار اشمئزاز الجميع )

5- العدل المطلق في أن المسلم العاصي يدخل الجنة بأن يجعل الله له فكاكا بأحد اليهود أو النصارى الذين يدخلون جهنم فداءا للمسلم

 

وغيرها وغيرها ، من الروايات المحسوم أمرها من حيث السند وندافع عنها باستماته حتى لو كان الاعتراف بها يهدم الاسلام كله ، فما يدريني ما هي التشريعات التي حصلت أثناء سحر سيدنا محمد ؟ وما يدريني كم اية أكلت الدويبة التي دخلت بيت الرسول من المصحف ؟

 

أما الأخوة الذين يقولون أن من كان ضعيفا أمام الشبهات فلا يقف عليها ، فهذا قول غريب غريب غريب غريب ، الانسان يبحث عن الشبهات أم أن الشبهات هي التي تتعرض أمامه ؟ والحل برأيكم أن نسكت عنها أم أن نجيب عليها جوابا شافيا وافيا ؟

 

أما موضوع التسليم لله في أمر من أوامره وبين التفكير في مثل هذه الروايات فهو فرق كبير جدا ، ألم يرد الشيخ تقي في كتاب الشخصية الاسلامية روايات تتعارض مع ( إما منا بعد وإما فداءا ) ؟

 

ولو سمحتم ، بعض الأخوة قام بالرد على هذه الشبهات ، والبعض الاخر ( كما يحلو له دائما ) يحب ويهوى ويأبى إلا أن يناطح ويعاند ويأبى أن يناقش أساس الموضوع أصلا

 

الرد العلمي وإلا فالصمت أفضل

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ المحقق:

لا أظن أن هذا المنتدى هو المكان المناسب لطرح ما تظنه بشبهات

وما هي إلا شبهات لديك ولمن أراد أن يجعل النص تابعا لعقله فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

أقول هذا الكلام لا لعجز عن الرد عمّا طرحته ولكن لأنني أعتقد أنه لو أجبناك لأتيت بأمور أخرى وأخرى تسأل عنها

ولو أتعبت نفسك قليلا لوجدت جواب ما سألت عنه في كثير من الكتب.

عذرا فلدينا من الأعمال ما هو أهم من هذه الأمور

 

اسأل الله أن يهدينا جميعا لما يحب ويرضى

رابط هذا التعليق
شارك

1- كان ابن مسعود يحك المعوذتين من القران

 

 

هذا ليس حديثا و انما أثرا ، و يعارض ظاهره ما تواتر عن أبي بكر شعبة عن عاصم عن زر بن حبيش عن عبد الله ابن مسعود و أنظر ما قاله حفص عن شيخه حينما سأله : " روى عن حفص أنه قال : قلت لعاصم إن أبا بكر شعبة يخالفني في القراءة، فقال أقرأتك بما أقرأني به أبو عبد الرحمن السلمي عن علي، وأقرأت أبا بكر بما أقرأني به زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود

."

 

 

 

فلدينا الآن نصين أحدهما متواتر يروي لنا القرآن كاملا مع المعوذتين و عن ابن مسعود (بالاضافة الى روايات متواترة أخرى عن غيره) و رواية أخرى قد تكون صحيحة سندا تقول أن ابن مسعود كان يحك المعوذتين (و قد تكلم فيها و ردها كل من النووي و ابن حزم والآمدي). فماذا نفعل؟ طبعا تقدّم المتواترة في حال التعارض الجلي على الصحيحة و يترك الأخذ بالصحيح ان لم يمكن الجمع بينهما. فالرواية "يحك المعوذتين" تحتمل عدة احتمالات و هي ليست صريحة و هناك العديد من الاحتمالات التي ذكرها العلماء فتبقى على توجيه من هذه التوجيهات. فلا ترد الرواية الصحيحة السند مباشرة و ذلك لأن فهم فلان لها قد يختلف عن فهم آخر فيأتي من بعده و يظهر له ادلة أخرى و فهم آخر أقوى يصح فيه الجمع فتبقى الرواية على صحتها سندا و متنا و هذا ما مال اليه ابن حجر لاحتمال الجمع و تأويل الأثر عن ابن مسعود رضي الله عنه.

تم تعديل بواسطه علاء عبد الله
رابط هذا التعليق
شارك

Guest المحقق

الأخ المحقق:

لا أظن أن هذا المنتدى هو المكان المناسب لطرح ما تظنه بشبهات

وما هي إلا شبهات لديك ولمن أراد أن يجعل النص تابعا لعقله فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

أقول هذا الكلام لا لعجز عن الرد عمّا طرحته ولكن لأنني أعتقد أنه لو أجبناك لأتيت بأمور أخرى وأخرى تسأل عنها

ولو أتعبت نفسك قليلا لوجدت جواب ما سألت عنه في كثير من الكتب.

عذرا فلدينا من الأعمال ما هو أهم من هذه الأمور

 

اسأل الله أن يهدينا جميعا لما يحب ويرضى

 

إذن فعليك بالأمور المشغول بها ، ولا تتحدث باسم الجميع ، المنتدى يناقش كل الأمور وهذه من الأمور التي أشكلت علي و(ابتليت بها ) وعافاك الله منها ، فدعني في بلوتي وانشغل بما انت مشغول به

 

تماما كما قلت ، لا رد علمي أبدا

رابط هذا التعليق
شارك

Guest المحقق

هذا ليس حديثا و انما أثرا ، و يعارض ظاهره ما تواتر عن أبي بكر شعبة عن عاصم عن زر بن حبيش عن عبد الله ابن مسعود و أنظر ما قاله حفص عن شيخه حينما سأله : " روى عن حفص أنه قال : قلت لعاصم إن أبا بكر شعبة يخالفني في القراءة، فقال أقرأتك بما أقرأني به أبو عبد الرحمن السلمي عن علي، وأقرأت أبا بكر بما أقرأني به زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود

 

 

."

 

 

 

 

فلدينا الآن نصين أحدهما متواتر يروي لنا القرآن كاملا مع المعوذتين و عن ابن مسعود (بالاضافة الى روايات متواترة أخرى عن غيره) و رواية أخرى قد تكون صحيحة سندا تقول أن ابن مسعود كان يحك المعوذتين (و قد تكلم فيها و ردها كل من النووي و ابن حزم والآمدي). فماذا نفعل؟ طبعا تقدّم المتواترة في حال التعارض الجلي على الصحيحة و يترك الأخذ بالصحيح ان لم يمكن الجمع بينهما. فالرواية "يحك المعوذتين" تحتمل عدة احتمالات و هي ليست صريحة و هناك العديد من الاحتمالات التي ذكرها العلماء فتبقى على توجيه من هذه التوجيهات. فلا ترد الرواية الصحيحة السند مباشرة و ذلك لأن فهم فلان لها قد يختلف عن فهم آخر فيأتي من بعده و يظهر له ادلة أخرى و فهم آخر أقوى يصح فيه الجمع فتبقى الرواية على صحتها سندا و متنا و هذا ما مال اليه ابن حجر لاحتمال الجمع و تأويل الأثر عن ابن مسعود رضي الله عنه.

 

وهذا يدل أخي الكريم أن ليس كل ما في الصحيحين هو بالضرورة صحيح ، وفي الصحيح أن عائشة اعترضت على ( الكلب والحمار والمرأة ) فهل حاكمت الموضوع بعقلها ( هذه التهمة التي يريد البعض أن يتهمني بها ) أم ماذا صنعت ؟ ها هي قد ردت هذه الرواية ، فوجهوا إتهامكم إلى أم المؤمنين عائشة قبل أن تتهموا أي أحد ، والرواية في الصحيحين ورد الرواية في الصحيحين أيضا

رابط هذا التعليق
شارك

رواية ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد سحره لبيد بن الاعصم مردودة دراية لتعارضها مع ما هو مقطوع به من عصمته صلى الله عليه وسلم في تبليغه عن الله تعالى ولاستحالة التوفيق بينها وبن ما هو مقطوع به

 

ورواية ان المرأة والحمار والكلب الاسود مما يقطع صلاة الرجل لا يفهم منها المساواة بين المراة والحيوانات ولا يصح ان يفهم وانما الامر على نحو القول بانني احب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحب القطط والماعز فهل يعتبر هذا تسوية بين النبي والحيوانات كلا وربي غير ان الاجابة كانت على قدر سؤال السائل لي ماذا احب

 

اما الاعتراض على ترك النبي اصحابه وذهابه لاتيانه اهله لرؤيته ما اثار شهوته فاعتراض هوى لا يقوم على ساق علمية فما رسول الله الا بشرا رسولا فهو وان كان املك الناس لاربه الا انه يبقى في خواصه وحاجاته العضوية وغرائزه كما سائر البشر يجوع ويعطش ويتالم ويحزن ويشتهي.....هذا فضلا عن ان قوله وفعله تشريعا وان هناك من الروايات الصحية سندا ومتنا ما يمكن رده على نحو هذه الطريقة اللاعلمية لو اتخذناها معيارا وحكما على ثابت الروايات وصحيحها من مثل مج النبي بفيه الطاهر الشريف لمخاط اسامة بن زيد ودم قد خالطه لوقعة وقعها بعد ان عافت نفس عائشة فعل ذلك فهل تطيق ذلك اخي المحقق وهل ترى ذلك عملا لائقا في ظل توفر الكلينكس والفاين المعطر اظنك ستتبنى موقف ام المؤمنين ولكن النبي طاقه وفعله فهل يضيره هذا ويهز ثقتنا وايماننا بنبينا كلا وربي فانه نبي ولا كذب وهو ابن عبد المطلب وان ريح حميره وبغاله وجماله احب الينا من مسك الكفار والمنافقين والمشككين

 

ايام صغري كنت اجل بعض المشايخ والعلماء ومن شدة تقديري لهم كانت نفسي تابى هضم اوقبول ان يكون هؤلاء وامثالهم ياتون النساء لتصوري ان هذا امر مشين ان لاق بعامة الناس فلا يليق بامثالهم ثم ولما رشدت ايقنت ان ما ذهبت اليه انما هو قصورعندي وجهل وحمق

تم تعديل بواسطه مقاتل
رابط هذا التعليق
شارك

اذا لم يكن الدليل يتعارض ويمكن التوفيق بينه وبين غيره سواء بفهم أو بتأويل فالأولى العمل به وحديث المرأه والكلب والحمار أوله العلماء بما لا يتعارض مع قيمة المرأه التي حث عليها الاسلام وحفظها وبما لا يتعارض مع حسن كلام الرسول ورقيه .

 

وللعلم عائشه لم ترد الحديث وان ردته لا يعتبر فعلها دليل وهي ليست من المعصومين وكل ما قالته في الحديث ( شبهتمونا بالكلاب والحمير ) وهذا القول لا يستلزم الرد أو الانكار انما يدخل في باب الفهم والتفسير والاجتهاد به من قبلها

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا على السؤال

 

اعطني جرعة شجاعة لكي اسأل عن غيره من الاحاديث التي كانت تحوك في قلبي و اتمنى و بصراحة الا تكون صحيحة يا رب تغفرلي

 

و هي عن حديث ان المرأة و الكلب و الحمار اذا مروا امام المصلي يفسدوا صلاة الرجل

 

بصراحة شعرت بالاهانة لهذا الجمع وو قد سمعت المعلومة من امرأة عجوز كانت تسأل عن الحديث هل يشمل المرأة المصلية كذلك اي هل المرأة تبطل صلاة المرأة اذا مرت امامها

 

و الامر الاخر عن حديث يحكيه احد الصحابة ان النبي صلى الله عليه و سلم كان اذا تنخم النخامة وقعت في يد رجل من الصحابة فدلك بها وجهه و جلده

 

 

و الامر الثالث و الذي لا زلت اذكره هو عن عائشة

 

كيف يتزوجها النبي صلى الله عليه و سلم و هي بنت ست ؟ عندما انظر الى بنات اخوتي او الجيران بهذا العمر لا اقبل الفكرة ابدا عن النبي صلى الله عليه و سلم و يا رب ما تكون فتنة في ديني

 

انا سمعت مرة في برنامج على فضائية لبنانية ( مع التحفظ طبعا كونها مصدر غير محترم ) لكن كان برنامج للنقاش و استضافو فيه امرأة ذات علم كانت تقول ان هناك احاديث في البخاري تقول ان عمر عائشة ايام الهجرة كان 17 سنة و ان زواجها بالنبي صلى الله عليه و سلم لم يكن و هي بنت ستة , و تكلمت ايضا عن عمر عائشة ايام موتها و اختلاف الرواة فيه كدليل ان قولها صحيح ,,,,بصراحة هذا ما ترتاح اليه النفس و اتمنى ان يكون صحيحا

 

اتمنى من الاخوة عدم تعنيفي اذا كان ما سألته يعني قد يضر يعقيدتي كوني اسأل عنه او كوني اتمنى عدم صحة احاديث قد لا تكون صحيحة ان شاء الله

 

و شكرا سلفا ماهذا يا اخوتي مثل هذه الامور اولا ممكنكم ان تتاكدوا منها خلف هذه اتلقاعة لامر افضل من ان تشعروا الاخرين بعجزكم ام يقل عليه السلام خذوا دينكم عن هذه الحثميراء [عن عائشة ]رضي الله عنها ثم اين ام سلمة التي تعرفون او لا تعرفون حتى كانت مع المسلمين في احد وداوت الرسول عليه السلام ثم خولة بنت الازور والمكان لا يتسع لسرد كثير من الامور وانما اخترت منها القليل فمن اين تاتي هذه الاسءلة الا من من يدسون لنا حتى يحدث خلل عند من يقبلوا هذه الامور وينشروهخا .

رابط هذا التعليق
شارك

 

وهذا يدل أخي الكريم أن ليس كل ما في الصحيحين هو بالضرورة صحيح ، وفي الصحيح أن عائشة اعترضت على ( الكلب والحمار والمرأة ) فهل حاكمت الموضوع بعقلها ( هذه التهمة التي يريد البعض أن يتهمني بها ) أم ماذا صنعت ؟ ها هي قد ردت هذه الرواية ، فوجهوا إتهامكم إلى أم المؤمنين عائشة قبل أن تتهموا أي أحد ، والرواية في الصحيحين ورد الرواية في الصحيحين أيضا

 

أخي دراسة علل الحديث فن صعب المنال فعلا لأنه يتعلق بمتن ما صح سنده ، فليس المنهج في رد الحديث هو لمجرد عدم موافقته لعقولنا كما يفعل بعض المنتسبين للعلم ، فظنك بأن السيدة عائشة ردت الحديث لأنه لا يوافق عقلها خطأ و دليله انها ذكرت الرواية التي توهم المعارضة الظاهرة ، وهذا نص الرواية المعارضة :" قالت عائشةُ رضي الله عنه -وذُكِرَ عندها ما يقطع الصلاة-: شبَّهْتُمُونَا بِالحُمُرِ وَالكِلاَبِ؟! وَاللهِ! لَقَدْ رَأيْتُ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي، وَإِنِّي عَلى السَّرِيرِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِبْلَةِ مُضْطَّجِعَةٌ، فَتَبْدُو لي الحَاجَةُ، فَأكْرَهُ أنْ أجْلِسُ فَأوذِيَ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم ، فَأنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ. رواه البخاري [1/773]، ومسلم [4/229].

 

هنا يمكن الجمع بينهما وقد روى الحديث الأول (قطع الصلاة) غير واحد من الصحابة فلماذا تريد ترجيح فهم السيدة عائشة على رواية غيرها؟ فهي رضوان الله عليها ليست بمعصومة و هو اجتهاد منها يعارضه الحديث. و القاعدة معروفة : " اعمال الدليلين أولى من اهمال احدهما". و قاعدة أخرى أن اجتهاد الصحابي ليس بحجة لذاته بعكس النص الذي هو حجة متى ثبت فان تعارض اجتهاد صحابي مع نص و لم يمكن الجمع بينهما فالأولى اعمال الدليل (النص) و اهمال اجتهاد الصحابي لأنه ليس بنص.

وأحد الوجوه في روايتها انها كانت مضطجعة لا ماّرة و الحديث الاول عن المرور... و يؤيد هذا التاويل نفس حديث عائشة رضي الله عنها في آخره حين تقول : " فَتَبْدُو لي الحَاجَةُ، فَأكْرَهُ أنْ أجْلِسُ فَأوذِيَ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم ، فَأنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ ". كما أن جمهور الأصوليين على أن دلالة الاقتران ضعيفة فهي لا توجب حكما من كل الوجوه، لذلك فالعطف لا يقتضي التسوية. كما في قوله تعالى : " محمد رسول الله و الذين آمنوا معه أشداء على الكفار رحماء بينهم"، فهل نقول هنا أن محمدا رسول الله و كذلك المؤمنين هم رسل؟ طبعا لا. و قالوا ايضا: " تضعف دلالة الاقتران إذا استقلت الجمل كل واحدة منها بنفسها، كقول القائل: سافر زيد،وأكل محمد. فإن كل جملة منفردة عن الجملة الأخرى.ومثله قوله تعالى: ﴿ كلوا من ثمره إذا أثمر وآتوا حقه يوم حصاده).

 

 

 

أما عمل الفقهاء و الأئمة المجتهدون بالحديث :

انظر ما قاله الامام النووي في شرح صحيح مسلم : " قال مالك و ابو حنيفة و الشافعي و جمهور العلماء من السلف و الخلف : لا تبطل الصلاة بمرور شيء من هؤلاء (أي المرأة و الكلب و الحمار) و لا من غيرهم و تأولوا الحديث على أن المراد بالقطع نقص الصلاة لشغل القلب بهذه الاشياء و ليس المراد ابطالها. " .

 

فيظهر لنا من كل هذا أن الحديث لم ينسخ و ليس بضعيف و لا معلول و أن الشبهة مردودة.

رابط هذا التعليق
شارك

 

3- دويبة دخلت بيت النبي وهو مريض ونساؤه متشاغلات بمرضه ، فأكلت هذه الدويبة اية رجم الشيخ واية الرضاعة ، هل تقبل هذه الرواية ؟ فما هذا الحفظ للقران إذا ؟

 

 

أخي الحديث الذي فيه زيادة أن الدويبة أو الداجن أكلت الآية هو حديث ضعيف و هو من المناكير التي انفرد بها محمد ابن اسحق و مثله لا يؤخذ بروابته منفردا لكلام المحدثّين عليه بالضعف و الشذوذ حال الانفراد... و الزيادة (أي الدويبة و الداجن) وردت في مسند الامام أحمد و سنن ابن ماجة عن محمد بن اسحاق و هي بهذا اللفظ منكرة. راجع سير اعلام النبلاء و تهذيب التهذيب ترى اقوال العلماء فيه بشكل عام و في حال تفرّده قالوا فيه (الإمام الذهبي رحمه الله) : أما في أحاديث الأحكام ، فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن ، إلا فيما شذ فيه ، فإنه يعد منكرا. (ملاحظة: الشذوذ هو مخالفة الثقة لمن هم أوثق منه...)

 

و بهذا تسقط هذه الشبهة.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...