اما بالنسبة لهادي في اليمن
فقد زاد عن سلفه في السماح لامريكا بجرائمها في اليمن
ولكنه ما زال كسلفه انجليزي
والمسائلة هي خضوع لما تقوم به امريكا في البلد فلا يملك عبدربه منصور هادي ان يمنع اي رصاصه او صاروخ او طائره او مدمرة
باختصار قد يتبادر الى الذهن ان عملاء الانجليز امريكان كما في اليمن والخليخ والموضوع هنا خضوع الضعيف لا انقياده
فالانجليز يتخذون هذه السياسه فلا قوة لهم بالوقوف في وجه اميركا ... وان حاولوا ذلك بالاتحاد الاوروبي
فبريطانيا تعتبر اميركا قطار مندفع لا تقوى ان تقف في وجهه وان قامت بذلك يسحقها
والسلام عليكم