السلام عليكم ورحمة الله و بركاته يقول عز و جل :
وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
و لقداشكل علي فهمها و لا استطيع ان ابتلع التفاسير لهذه الاية حيث انها ذكرت انها في حق المملوكات(وقدذكروا امة عبد الله بن ابي بن سلول ) فان الله ينهى سيدها عن اكراهها على الزنا ان هي ارادت العفة او الزواج و ان حصل و تم اكراهها فان الله غفور رحيم
هل تقبل تلك الروايات المذكورة في كتب التفاسير بخصوص هذه الاية؟؟
هل يقبل ان يكون المعنى انه لا تكرهوهن على البغاء ان اردن التحصن اما اذا لم يردن التحصن فلا بأس من اكراههن ؟
ثم ما معنى خاتمة الاية ( فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
ليتني استطيع عرض السؤال على الامير عطاء ابو الرشتة لكن لم اعرف كيفية طرح السؤال في صفحته
لن اسمح لعجزي عن فهم الاية ان يدخلني في فتنة .. ارجو المساعدة