جابر عثرات الكرام قام بنشر September 29, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 29, 2013 أخ جابر،، حياك الله وقد كان اولى بك أن تورد السؤال عن مزيد المثلة والتوضيح دون ان تحكم على الكلام بانه غير صحيح، بل هو صحيح، ويكفي مثال واحد ليكون صحيحا، وهو مذكور في المداخلة السابقة، ولمزيد من التوضيح فإن عقوبة التعزير شرعت لزجر أنواع مختلفة من المخالفات الشرعية مثل الاختلاس والنهب والغصب وهي احكام طريقة تحقق حفظ المال (فكرة)، وإن شئت أن تجعلها ثلاثة معالجات ولهم طريقة تنفيذ واحدة فلك ذلك. كما ان عقوبة التعزير تسعمل لمنع منكرات مثل التبرج والغش والاحتكار والتجسس لصالح دولة كفر وغير ذلك. فالتعزير هو طريقة لتنفيذ اكثر من معالجة (أكثر من فكرة) . ومن جهة اخرى فإن العقوبات كلها تنفذها الدولة، والدولة يجب أن تنفذ كل الأحكام الشرعية، وبذلك تكون الدولة طريقة لتنفيذ كل المعالجات. أخي الكريم الفكرة ( المعالجة) تأتي قبل الطريقة، فالفكرة تأتي أولا لمعالجة مشكلة، ثم تأتي الطريقة لتبيان كيفية تطبيق المعالجة. الان إذا تشابهت طرق المعالجة في بعض الأفكار (المعالجات) فان هذا لا يعني ان الطريقة الواحدة أتت لتبيان كيفية تطبيق عدة أفكار. هل هذا واضح ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
النظار قام بنشر September 29, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 29, 2013 بسم الله الرحمن الرحيم اخي جابر عثرات الكرام: 1.(اخذ اموال الغير بغير حق حرامن) هو محاولة وضع قاعدة او امر كمقاصد الشريعة...كالمحافظة على المال صون العرض ووو... . 2.الحكم الشرعي المتعلق بالواقع المعين هو واحد لا يتعدد...وطريقة تنفيذ الفكرة واحدة لا تتعدد... . 3.الفكرة: هي حكم على واقع وبالتالي نقول ؛السرقة حرام،والاختلاس حرام،والغصب حرام،وقطع الطريق حرام...والاحكام(الافكار) مختلفة...والصلاة فرض والزكاة فرض (المعالجات)وهي افكار ،والجنة حق،والنار حق ...وكلها افكار.... 4.الطريقة:هي كيفية التنفيذ (كيفية تنفيذ المعالجات،المحافظة علي العقيدة،كيفية حمل الدعوة) ،فقطع يد السارق من قبل الدولة،وعقوبةقاطع الطريق والمختلس والمغتصب ...تختلف بالكيفية قولا واحدا... . 5.مقاصد الشريعة كانت من استنباط اصحاب الملكة الشرعية من المجتهدين الذين لهم الصولات والجولات بين النصوص الشرعية...جزاهم الله خيرا عنا... . 6.انت جئت بالقاعدة وتحاول اثباتها ومن ايدك...وجزاكم الله خيرا على اجتهادكم... وهو غير الاستقراء.. » ، فيعرفه الدكتور عبد الرحمن بدوي بقوله:« تعميم من حالات جزئية تتصف بصفة مشتركة » فأين الصفة المشتركة بين الاحكام ومن الاحكام نفسها ...حتى نشركها في تعدد الطريقة... . اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
جابر عثرات الكرام قام بنشر September 30, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2013 .انت جئت بالقاعدة وتحاول اثباتها ومن ايدك...وجزاكم الله خيرا على اجتهادكم... وهو غير الاستقراء.. ، فيعرفه الدكتور عبد الرحمن بدوي بقوله:« تعميم من حالات جزئية تتصف بصفة مشتركة » فأين الصفة المشتركة بين الاحكام ومن الاحكام نفسها ...حتى نشركها في تعدد الطريقة... . أخي الفاضل لقد وضع الشيخ المجتهد تقي الدين النبهاني قاعدة قسم بها أحكام الإسلام إلى قسمين، فقال: الإسلام هو فكرة وطريقة من جنس الفكرة. إذن وحسب فهمي لهذه القاعدة نلاحظ ان الأحكام الشرعية مقسومة الى قسمين . فالحكم إما أن يكون فكرة أو أن يكون طريقة . الذي لاحظته من ردود الأخوة أعلاه وفي ردك انت انك تأتي بالحكم وتقول: انه من الفكرة، ثم تعود وتقول عن نفس الحكم: انه من الطريقة. فإذا كان الحكم من الفكرة وكان هو نفسه من الطريقة فلماذا تم تقسيم الأحكام الى فكرة وطريقة ؟!. ان أحكام الفكرة هي غير أحكام الطريقة، ولا يمكن ان يكون الحكم الواحد هو من أحكام الفكرة وفي نفس الوقت من أحكام الطريقة. أما موضوع امكانية تعدد الطرق للفكرة الواحدة فهو لا يحتاج الى الى استقراء شامل بل يكفي فيه مثال واحد، لأنني أقول: امكانية تعدد الطرق ولا أقول: ان كل أحكام الفكرة لها عدة أحكام من الطريقة.. فلو أنني كنت ادعي (الكل) لوجب عندئذ الاستقراء لإثبات صحة كلامي. ربما يكون من الأصوب ان اسأل: هل " حرمة أخذ أموال الغير بغير حق " هي من أحكام الفكرة ام هي من أحكام الطريقة ؟ إذا كان الجواب هي من أحكام الفكرة فيكون سؤالي التالي هو؛ ما هو حكم الطريقة المتعلق بهذه الفكرة ؟ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
النظار قام بنشر September 30, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2013 بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه وسلم... اللهم ارحم شيخنا العالم المجدد المجتهد المطلق تقي الدين النبهاني وشيخنا العالم عبد القديم زلوم واحفظ شيخنا العالم عطاء بن خليل ابو الشتة وارنا النصر على يديه آمين... . 1.شيخنا جزاه الله خيرا ...لم يقسم الاحكام الشرعية الي فكرة وطريقة،وانما من استقرائه للمبادئ الثلاث الاسلام والرأسمالية والشيوعية...وتميز الاسلام الدين الرباني الذي هو من عند الله وليس من عند البشر ...ان المبدأ عقيدة عقلية ينبثق عنه نظام،وان المبدأ فكرة وطريقة...وان الطريقة لا بد ان تكون من جنس الفكرة...وغلبة الاسلام في وضوحه وهيمنته...انه ما جائت فكرة الا ولها طريقة...فالاسلام طبق وحكم حوالى ثلاثة عشرة قرن ...ولم ولن يكون هناك اي مشكلة في تطبيق الاسلام ...لان الاسلام دين ومبدأ عملي،وليس خيالي... 2.الحكم الشرعي قد يكون من احكام الفكرة في وصف وقد يكون في وصف آخر من احكام الطريقة...فمثلا ...من الفكرة السرقة حرام،وقطع يد السارق من الدولة من الطريقة... قطع يد السارق فكرة...كيفية قطع يد السارق من حيث انها في اليد اليسري ومن الرسغ من الطريقة... الامر يسير ايها الاخوة ولا يحتاج التعقيد....اسأل الله العليم ان يعلمنا والحمد لله رب العالمين علاء 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
جابر عثرات الكرام قام بنشر September 30, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2013 (معدل) الامر يسير ايها الاخوة ولا يحتاج التعقيد.... بالفعل اخي الكريم الامر بسيط ولا يحتاج الى تعقيد .. فجزاك الله خيرا تم تعديل September 30, 2013 بواسطه جابر عثرات الكرام النظار 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
جابر عثرات الكرام قام بنشر September 30, 2013 الكاتب ارسل تقرير Share قام بنشر September 30, 2013 ---------- اود أن انتقل الى خطوة اخرى -------- النظار 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.