اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

هيلاري كلينتون : (( نحن وراء داعش )) هل هي اشاعة؟؟؟


Recommended Posts

وقعت مرة أخرى عدة مواقع عربية و مغربية في شباك الخدع و التلفيق بسبب ما نسب لكتاب وزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلنيتون و الذي عنونته بخيارات صعبة تحدتث فيه عن تجربتها في خارجية اقوى بلد في العالم

وحسب الموقع الرسمي للكتاب و الذي تم نشره اليوم للعموم فقد خصص حيز مهم منه للربيع العربي و ثوراته غير أنه لم يتطرق بتاتا لما تناقلته المواقع العربية و المغربية حسب تعليقات من الفايسبوك او صحيفة الفرات العراقية من أن كلينتون تعترف بان امريكا هي من اسست تنظيم داعش أو ان امريكا كانت تخطط مع الاخوان المسلمين في امريكا لاعلان الخلافة لو لم يتدخل السيسي في انقلاب 30 يونيو المعروف.

كل ما نسب للكتاب هو من وحي خيال بعض الصفحات الفايسبوكية المدافعة عن السيسي و نظامه و التي تنسب دعما امريكيا للاخوان و الرئيس المخلوع مرسي وتحويل سيناء الى امارة اسلامية و جعل الربيع العربي مجرد مؤامرة "غربية صهيونية صليبية" رغم ان جميع الانظمة العربية التي سقطت بسبب الربيع موالية لامريكا

وكما عاينت كود على الموقع الرسمي للكتاب و في الصحف الامريكية التي خصصت مقالات نقدية له، فهو يقع في 632 صفحة، موزعة على 6 أقسام، و يتناول تجربة الأعوام الأربعة التي أمضتها في منصب وزيرة الخارجية، ذكرت فيه الكثير من القضايا الداخلية والخارجية، ولكنها لم تكشف أسرارًا أو تكتب آراءً قد تخلق عداوات أو مشاكل لها لأنها تنوي الترشح للرئاسة.

و يتضمن الكتاب الاقسام التالية:

القسم الأول

تحدث عن لقاء هيلاري مع أوباما بعد خسارتها التصويت الداخلي للحزب الديمقراطي على بطاقة الترشح للانتخابات الرئاسية، وشغلها منصب وزيرة الخارجية في فريق أوباما بعد فوزه بالانتخابات.

القسم الثاني

تحدثت فيها عن آسيا والقضايا التي واجهتها أمريكا في الصين وبورما

القسم الثالث

عن الحرب في أفغانستان وباكستان، والعمليات العسكرية ومحاولات إنهاء الوجود الأمريكي في بلد «طالبان»،

القسم الرابع

عن علاقات أمريكا مع دول أوروبا وروسيا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا، وأبرز أحداث أوكرانيا والقرم.

القسم الخامس

خصصته هيلاري لأحداث «الربيع العربي» والثورات في تونس ومصر وليبيا واليمن، وسياسة أمريكا تجاه الاقتتال في سوريا، وأسرار السياسة الإيرانية، والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والتوصل إلى هدنة بين الجانبين العام الماضي.

رابط هذا التعليق
شارك

وضع رهن العموم الإصدار الذي وقفت وراءه هيلارِي كلِينتُون، كاتبة الدولة في الخارجيّة الأمريكيّة سابقا، والذي اختارت أن يكون في شكل كتاب يحمل عنوان: "Hard Choices"، أو "خيارات صعبة".. متعرضة لعدد من مجريات الأحداث التي اعترضت فترة تدبيرها لدبلوماسية الولايات المتحدة المؤثرة عبر بقاع العالم.

وسابقت جريدة "الفرات" العراقيّة إلى نقل فقرات من الكتاب الحديث للغاية، خاصّة ما اقترن بتنظيم الدولة الإسلاميّة في العراق والشام، حيث أوردت كلِينتُون بأنّ أمريكَا قد درست هذا المشروع وأحالته على التنفيذ، وقد كان منتظرا أن تقام هذه الدولة على بسيناء المصريّة، وأن تلاقِي اعترافات واسعة بها من لدن دول كثيرة وكبرى فور إعلانها.

كلينتُون تسرد معطيات عن وقوف أمريكَا ورَاء "دَاعش"، خلال فترة إمساك هِيلاَري بحقيبة الخارجيّة، وتقرن "فشل المخطّط" بقيام "الحراك المصريّ" الذي أسقط الرئيس السابق محمّد مرسِي.. "شاركنا في ما جرى بالعراق وسورية وليبيا، لكنّ ما قام بمصر أضاع كلّ شيء.. وقد فكرنا في استخدام القوّة، لكنّ الجيش المصري فطن لتحركاتنا بمياه البحر الأبيض المتوسط قبالة الإسكندريّة.. كما أنّ جودة عسكر مصر والالتفاف الشعبي حوله جعلنا ننسحب لمعاودة استراتيجياتنا" تورد كلينتُون، وفق ما نقله ذات المصدر، بصفتها كَاتبة هذه المرّة.

ووفقا لذات المصدر فقد اعترفت هيلارِي كلينتُون بتحركاتها الدولية من أجل تمهيد الطريق أمام دولة "دَاعش"، مقرّة بنيلها موافقة 112 دولة مستعدّة للاعتراف بهذا الكيان فور الإعلان عن قيامه، خاصّة من أُورُوبَّا.. وتزيد حسب "الفُرات": "لقد كان من المقرّر أن يعلن عن الدولة الإسلاميّة بحلول الخامس من يوليوز العام الماضي، لكنّ كلّ شيء كُسر ونحن ننظر إليه حين ثار المصريون في الثلاثين من يونيو".

كتاب المسؤولة الامريكيّة السابقة ذكرت فيه تخطيط أمريكا للتحكم في الطاقة والمنافذ البحريّة عن طريق "مُتعاونين مع وَاشنطن"، مقرّة ضمن ما نقله موقع "الفرات" بأنّ مفعلي مشروع "دَاعِش" منهم، وأنّ "الإخوان" كانوا مهيئِين لمساعدة امريكا على ذلك من وسط دول كالكويت والسعودية والإمارات والبحرين وعُمَان.. وأنّ الغرض كان تقسيم المنطقة لما فيه مصالح أمريكَا.

رابط هذا التعليق
شارك

من اثار الاشاعات يعلم انها وللأسف امة لا تقرأ

ولا يعقل ان تكتب مثل هذه الاقوال حتى لو قامت بها

http://moheet.com/details_article/2014/08/06/2116391/%D9%87%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%89-%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%88%D9%86-%D9%88%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%87%D8%A7.html#.U-KxZeOSxzk

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخي الكريم هل لديك ادنى شك ان تعترف امريكا بكهذا اعتراف خطير [انها هي من صنعت داعش لاجل تنفيذ مخططها الامريكي في المنطقة؟!؟! معقوووووووول؟؟ يا اخي الاستراتيجيات الامريكية لا تنكشف بهذه السهولة و من شخص ذو منصب رسمي كهيلاري كلنتون و الخطة لم تكتمل بعد!! هذا أولا.

ثانيا- الكتاب لم يتطرق لداعش... كحال الاشاعة التي الصقوها بكتاب كان يقرأه اوباما " العالم بعد امريكا" حيث زعموا بأن الكتاب يتكلم عن انهيار امريكا و ظهور الخلافة!! و قرأته كاملا و ليس فيه لا خلافة و لا حتى انهيار لأمريكا بل كان يقصد الكاتب من العنوان تصوّر حال العالم سياسيا و اقتصاديا بعد ان تشارك عدة دول الولايات المتحدة في قيادته!!

تم تعديل بواسطه علاء عبد الله
رابط هذا التعليق
شارك

ثم انظر هذه الكذبة الطويلة العريضة :"

شاركنا في ما جرى بالعراق وسورية وليبيا، لكنّ ما قام بمصر أضاع كلّ شيء.. وقد فكرنا في استخدام القوّة، لكنّ الجيش المصري فطن لتحركاتنا بمياه البحر الأبيض المتوسط قبالة الإسكندريّة.. كما أنّ جودة عسكر مصر والالتفاف الشعبي حوله جعلنا ننسحب لمعاودة استراتيجياتنا"

.... ما هذا الكلام الا لتلميع السيسي العميل الامريكي البشع!!

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...