عبداللطيف التميمي قام بنشر January 7, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر January 7, 2014 كلنا نعلم اليوم ان الثوار والمقاتلين للنظام السوري يتموضعون بالغوطة بل هم محاصرون حصارا شديدا هناك والسؤال هو ما مقدار انطباق هذا الحديث على الواقع في دمشق فُسطاطُ المسلِمينَ يومُ الْمَلْحمَةِ الكُبرَى بأرضٍ يُقالُ لها : الغُوطَةُ ، فيها مَدينةٌ يُقالُ لها دِمشقُ ، خيرُ منازلِ المسلِمينَ يَومَئِذٍ اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
مسلم عبد الله قام بنشر January 7, 2014 ارسل تقرير Share قام بنشر January 7, 2014 (معدل) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ستصالحون الروم صلحا أمنا فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم تسلمون وتغتنمون ثم تنزلون بمرج ذي تلول فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول غلب الصليب فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله فتغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمون لكم في ثمانين غاية مع كل غاية اثنا عشر ألفاز قالرسول الله (صلى الله عليه وسلم): لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق، فيخرج إليهم جلب من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سُبُوا منا نقاتلهم. فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم، فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث هم أفضل الشهداء عند الله عز وجل، ويصبح ثلث لا يفتنون أبداً، فيبلغون القسطنطينية فيفتحون، فبينما هم يقسمون غنائمهم وقد علقوا سلاحهم بالزيتون إذ صاح الشيطان إن المسيح قد خلفكم في أهليكم. تم تعديل January 7, 2014 بواسطه مسلم عبد الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.