راجي رحمة الغفور Posted January 17, 2014 Report Share Posted January 17, 2014 لم تفارق المخابرات الأجنبية الأسد بل تزوره بين الفينة و الأخرى للتعاون في محاربة الأرهاب ، و هي في الوقت نفسه تحضر لجنيف 2 كحل سياسي يوافق طموحاتها و مصالحها. بمعنى آخر قضاء على الحل الاسلامي الصافي بالأسد و بغيره ثم الاتيان بالحل السياسي الجاهز عن طريق جنيف2 و أمثاله بجمع معارضة توافقية من الأمّعات ، ائتلاف و غيره... و هل بعد هذا و غيره كثير لا يزال البعض يثق بالخليج سماسرة المشروع الغربي في الشام؟! ---------- هذا مقال جميل من القدس العربي حول التعاون الاستخباراتي الغربي و السوري الذي لم ينقطع ، يستحق القراءة : من أهم ما جاء فيه، نشرت صحيفة ‘وول ستريت جورنال’ الأمريكية تقريرا حول اجتماعات سرّية عقدها ممثّلون عن استخبارات أوروبية (فرنسية وبريطانية وإسبانية وألمانية…)، مع ضبّاط أمن في النظام السوري، قيل إنّ اللواء علي مملوك، رئيس ما يُسمّى ‘مكتب الأمن الوطني’، كان في عداد هؤلاء. ورغم أنّ جميع هذه الأطراف رفضت التعليق على التقرير، طبقاً لما أوردته الصحيفة، فإنّ هذه المعلومات تلقّت سنداً من طرف غير منتظَر، إذْ ليس له صلة مباشرة بالاجتماعات، هو فيصل المقداد، نائب وزير خارجية النظام؛ الذي تبرّع بتصريح لهيئة الإذاعة البريطانية، مفاده أنّ ‘وكالات استخبارات غربية زارت دمشق لإجراء محادثات حول مكافحة الجماعات الإسلامية المتطرفة’. http://www.alquds.co.uk/?p=124111&utm_source=dlvr.it&utm_medium=facebook و هذه هي روابط التقارير على حسب وكالات الصحافة الغربية: وول ستريت جورنال: http://on.wsj.com/1fx4GrM النيويورك تايمز : http://nyti.ms/Lciry1 البي بي سي: http://bbc.in/L30mm3 مؤذن النصر, الرضا and ورقة 3 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.