Jump to content
منتدى العقاب

أعور الدجال – النسخة الأمريكية


Recommended Posts

أعور الدجال – النسخة الأمريكية

=-=-=-=-=-=-=-=-=

عندما هدم الكافر المستعمر دولة الخلافة عمل جاهدا على منع عودة دولة الخلافة إلى الحياة وإلى قيادة العالم، فنصب حكاما عملاء نواطير للغرب الكافر يحكمون بشريعة الطاغوت ويحرسون الاستعمار في بلاد المسلمين، ولكن هؤلاء العملاء بدأت سوءاتهم تظهر وبدأ الناس يمقتونهم وبدأ الاستعمار الغربي في بلاد المسلمين تضعف قبضته.

 

فغير بعض الوجوه ووضع الخطط، خطط لمنع عودة الخلافة، وخطط للبطش بالمسلمين كي ييأسوا ويملوا من المطالبة بالتغيير، وخطط لتشويه الخلافة في بلاد المسلمين، وخطط لإيجاد البديل عن الخلافة. 

 

فحارب الغرب الخلافة وأتباعها بكل الوسائل من تشويه لفكرة الخلافة والعاملين لها ووصفهم بالإرهابيين والمتطرفين ومارس على العاملين لإقامة الخلافة التنكيل والبطش كي يقلعوا عن هذا المشروع وكي ينفض الناس من حولهم، ومارس الغرب البطش بكل المسلمين من تقتيل وتهجير وتقسيم البلاد كي ييأسوا من المطالبة بالتغيير وكي يروا ان معادة الغرب وإغضابه لن تجر عليهم إلا الويلات وأن عليهم الانخراط في مشاريع الغرب.

 

وعمد أيضا إلى تشويه الخلافة عن طريق تنظيمات مسلحة تسفك الدماء وتتفنن في القتل وألصق كل ذلك بالإسلام وأنه دين دموي إرهابي وأن من يطالبون بالشريعة دمويون إرهابيون.

 

 وحاول الغرب أن يوجد عملاء له ظاهرهم العداء للغرب وحقيقتهم أنهم عملاء مخلصون للغرب، فأوجد جمال عبد الناصر ولكن سرعان ما انكشف كذبه ودجله وانكشف عداؤه للإسلام، وأوجد ملالي إيران ولكن لكونهم شيعة وظهور خدماتهم الكبير للكفار في العراق وأفغانستان وفي قتل المسلمين في سوريا فقد أصبح التعويل عليهم لا يجدي كثيرا، وأيضا مملكة آل سلول وخدماتها الكاذبة للإسلام بدأت بالتكشف منذ القدم وأخيرا انكشفت سوأتهم بشكل كبير جدا.

 

وأخيرا وليس آخرا، وجدت أمريكا في النموذج الأردوغاني الفرصة الحديثة لتخدع المسلمين، فجاءت بهذا الدجال لينفذ لها خططها في بلاد المسلمين، والتأييد لأردوغان موجود بين عامة المسلمين وهذا ما تريده أمريكا، تريد عملاء عندهم القدرة على خداع الناس.

 

وكما أن أعور الدجال الذي حدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم المكتوب بين عينيه (كافر) أو ( ك ف ر ) ولا يراها إلا المؤمنون ومن أنار الله بصريتهم لمعرفة الدجال، وأيضا كلمة (علماني) (ع ل م ا ن ي ) مكتوبة بخطوط واضحة بينة في حكم أردوغان، ولكن الكثير من المخدوعين بأردوغان لا يرونها، فمن بعض المتفق عليه في حكم أردوغان:

·       نظام الحكم التركي علماني، وكل دعاوى التدرج التي وضعها المحبين لأردوغان والتي لم يقل بها الدجال أردوغان، لم توجد ولم ولن تحدث، فمنذ 2002م إلى اليوم ونظام الحكم التركي علماني بامتياز.

·       علاقات جيدة مع ألد اعداء الإسلام: الأمريكان والروس واليهود وغيرهم.

·       قواعد عسكرية كبيرة للصليبيين في بلاد المسلمين مثل قاعدة أنجرليك تستخدم لقتل المسلمين، وعلاقات ودية مع يهود، ودعم لحلف الناتو الصليبي، وتعاون مع الروس في تدمير ثورة الشام.

·       انتشار الدعارة والعري والنزعة القومية التركية في تركيا.

 

كل واحدة من تلك، وغيرها الكثير مما لا يتسع المقام لذكره، تبين أن نموذج الحكم التركي مخالف بشدة لنظام الحكم الإسلامي لمن أنار الله بصيرته ولم يخدعه الدجال الأمريكي أردوغان.

 

أما السؤال المهم، هو أن أعور الدجال الذي أخبر عنه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يستطيع فتنة الناس بفتن كثيرة، مثل تحكمه بالمطر والزرع وكنوز الارض وان لديه أنهارا لمن يتبعه، وانه يقتل ويحيي من يقتله في الظاهر، وان له جنة ونارا......، فبم استطاع أعور الدجال –النسخة الأمريكية- (أردوغان) خداع الناس به؟؟؟.

 

العوامل التالية ساعدت أردوغان في خداع الناس، مع أن كلمة (ع ل م ا ن ي) واضحة وضوح الشمس في الحكم التركي، ومن هذه العوامل:

·       مجيء حكم أردوغان بعد حكم الكماليين العلمانيين المجرمين، فوجد الناس بعض المتنفس فظنوا أن هذا الحكم له علاقة بالإسلام وخفف عنهم الكثير من التشديد.

·       الخلفية الإسلامية المعتدلة لحزب أردوغان حزب العدالة والتنمية التركي، والتأييد الواسع له من حركات الإسلام المعتدلة أمثال أتباع الإخوان المسلمين أوجد هذا الامر لأردوغان الشعبية.

·       جعجعة أردوغان على الإعلام عن حقوق الشعوب المستضعفة مثل الفلسطينيين والسوريين وغيرهم كون له شعبية كبيرة بين البسطاء، ومهاجمة بعض المجرمين اعلاميا مثل اليهود ومثل خطاباته لحكام أوروبا ومثل محاولة ظهوره بأنه حاكم مستقل وند لأمريكا ولا يتبع لها كونت له شعبية كبيرة بين البسطاء.

·       استضافته لكثير من الفارين من بلادهم أمثال أتباع الإخوان المسلمين وغيرهم كون له شعبية في مناصرته للضعفاء.

·       إجادته الخطابات الشعبية والمستثيرة للبسطاء وخداعهم بها كون له شعبية كبيرة.

·       العزف على أوتار كاذبة مثل تحسن الاقتصاد التركي كون له شعبية كبيرة.

·       أكاذيب يخترعها له الاتباع ويتم نشرها والترويج لها كون له شعبية كبيرة وخاصة ان المروجين لها معدودين على تيار الإسلام المعتدل.

 

ومن هنا كان تشبيه أردوغان بأعور الدجال – النسخة الامريكية في مكانه، كونه انسان علماني عميل لأمريكا وواضح هذا الأمر عنده، ومع ذلك يستطيع بدجله ان يخدع بسطاء الناس، فكان كالدجال الذي اخبر عنه الرسول الكريم ووضوح كفره ومع ذلك يستطيع خداع الناس.

 

والدجال الذي اخبر عنه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بين أمره للواعين ومع ذلك يخدع البسطاء، وفي النهاية سيقتل على يد سيدنا عيسى عليه السلام وينتهي دجله، وأردوغان عندما تقام دولة الخلافة الحقيقية أو قبل قيامها بإذن الله تعالى سينتهي دجله ويفشل المشروع الأمريكي في صرف الناس عن الخلافة الحقيقية الى النموذج الأمريكي المخادع (النموذج الأردوغاني)، وهذا ما أخبر به الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.

---------------

 

Link to comment
Share on other sites

أردوغان يواصل محاربة الإسلام خدمة لأجندة أمريكا!

 

الخبر:

جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تأكيد مواصلة بلاده محاربة (الإرهاب) في سوريا والعراق. وأضاف: "سنواصل الكفاح في سوريا والعراق حتى القضاء على آخر (إرهابي) يوجه سلاحه إلى بلادنا". جاء ذلك في كلمة أدلى بها في تجمع جماهيري لأنصار حزبه "العدالة والتنمية" (الحاكم) في ولاية "صقاريا" شمال غربي البلاد اليوم الثلاثاء. (الأناضول).

 

التعليق:

 

مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية المبكرة في 24 حزيران الجاري، يعمد أردوغان إلى دغدغة مشاعر المسلمين في تركيا لأجل بقائه وحزبه الحاكم في السلطة أطول فترة ممكنة لا سيما بعدما استشعر الخطر من الأزمة الاقتصادية التي تتجه نحو الأسوأ ما قد يؤثر على تصويت الناس له ولحزب العدالة والتنمية الحاكم بهذه الانتخابات. حيث يركز أردوغان خلال حملته على تضليل الناس فيزعم أن بلاده تحارب "الإرهابيين" في الداخل والخارج ويؤكد مواصلة محاربة (الإرهاب) في سوريا والعراق والحركات الكردية الانفصالية التي تهدد وحدة البلاد.

 

يتحدث أردوغان عن محاربة (الإرهاب) في الوقت الذي يتعاون فيه بشكل سافر مع أكابر الإرهابيين أمريكا وروسيا وإيران ونظام الأسد القاتل لإنهاء الثورة السورية ووأد مشروعها الإسلامي. ويزعم أن حربه هي ضد جميع "الإرهابيين" وهو الذي ينسق أمنيا وعسكريا ويعقد القمم مع رؤوس الإجرام في روسيا وإيران للتآمر على الثورة، بصفتهم قادة الدول "الضامنة" لمسار أستانة التي نظمتها رأس الإرهاب أمريكا! ولو كان حقا يريد محاربة الإرهابيين لكان الأولى به أن يوجه الجيش التركي إلى دمشق لنصرة أهل الشام، وجيشه هو الثاني في حلف الناتو من حيث القوة ويستطيع أن يقضي بضربة واحدة على الطاغية بشار الذي قتل منهم مئات الآلاف، لكن أهل الشام الذين يدعي أردوغان صداقتهم لم يروا منه إلا الخيانة والخذلان والتصريحات العنترية الفارغة.

 

إن الواعي يدرك أن محاربة جماعات مثل تنظيم الدولة والتنظيمات الكردية بحجة أنها تهدد وحدة البلاد ما هي إلا عملية خداع وتضليل تقوم بها تركيا بإذن مسبق وتنسيق تام مع حليفتها أمريكا، تنتهي بجريمة تسليم مناطق تلو أخرى لنظام الأسد وتؤدي إلى انتصار المجرم بشار على ما بقي من الثوار المخلصين مثل ما حصل في "درع الفرات" و"غصن الزيتون". فأمريكا قد أوكلت لعميلها أردوغان دورا محوريا شيطانيا في المنطقة للقضاء على ثورة الشام وفرض الحل السياسي الذي تريده لمنع عودة الإسلام إلى الحكم، ويقوم أردوغان بهذا الدور القذر بأفضل مما تتوقعه أمريكا من أي عميل آخر لها.

إن الحكمة والبصيرة تتطلبان عدم تصديق أكاذيب أردوغان الخائن الذي يخدم مصالح المستعمرين على حساب الأمة الإسلامية، بل الواجب هو فضحه وفضح الدولة التركية العلمانية التي قامت على أنقاض دولة الخلافة، والعمل على الإطاحة بنظامه العميل وإقامة دولة الإسلام العظيمة، الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة.

 

كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

فاطمة بنت محمد

Link to comment
Share on other sites

 

الشبه بين أتباع أردوغان وبين قوم إبراهيم عليه السلام
حاول سيدنا ابراهيم عليه السلام اثبات ان الاصنام لا تضر ولا تنفع، فقام بتحطيم الاصنام حتى يقود قومه للإقرار انها حجارة لا تضر ولا تنفع...
وفعلا عندما سأل قوم ابراهيم: من فعل هذا بآلهتنا؟؟
اشار سيدنا ابراهيم الى كبير الأصنام.....
فقالوا بصوت واحد: هذه حجارة ولا تتكلم.... فمن فعل هذا يا ابراهيم؟؟؟
عندها فرح سيدنا ابراهيم ان جعلهم يقرون ان اصنامهم ليست الهة....
قال لهم سيدنا إبراهيم: ما دامت حجارة لا تضر ولا تنفع بإقراركم أنتم، فلم تعبدوها؟؟؟؟ فقالوا اذن انت من حطمها؟؟؟؟؟
قال: نعم...!!!!!
فانتكسوا الى درجات احط من الحيوانات ملايين المرات، ولم يهتموا بإثبات ان آلهتهم مجرد حجارة.. 
وقالوا: ما دمت حطمتها فسنحرقك...!!!!!!
تركوا كل الاثباتات 
المهم ان يحرقوا من اعتدى على آلهتم او اصنامهم او حجارتهم حتى لو اقروا انهم يعبدون حجارة......
فعطلوا عقولهم تعطيلا شديدا.......
-----------
واليوم الصور مشابهة........
كل يوم تأتي الأدلة تلو الأدلة أن أردوغان دجال خائن عميل متآمر على المسلمين
وبعد كل اثبات ترى اتباعه الذين يشبهون قوم سيدنا إبراهيم يقولون:
يا اخي أردوغان افضل الزعماء العرب
يكفي انه شجب واستنكر وطرد سفيرا لمدة بسيطة وخطب وأزبد وأرعد....
والأفعال على الأرض لخدمة الإسلام صفر.... 
ولخدمة الكفار أفعال كثيرة....
ومع ذلك ترى اتباعه يؤيدونه
الشبه بين القصتان أن من اراد العناد وتقديس الاصنام الحجرية او الأردوغانية او أي نوع من الاصنام: فكل أدلة الارض لا تكفيه، مع ان العاقل يكفيه دليل واحد.
#الحقيقة

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...