Jump to content
منتدى العقاب

الثورة السورية .... انتصار نحو الخلافة أم شرق أوسط جديد


Guest سائل
 Share

Recommended Posts

Guest سائل

ليست الأمور واضحة في سوريا .... من حيث التحرك السياسي الموجود فيها والذي يجري على قدم وساق من عنان والابراهيمي

الموقف الروسي والصيني

الموقف الأمريكي

الجيش الحر ولا أدري إن كان هذا الجيش حرا

خبر إمداد الجيش السوري بالسلاح من ليبيا ( الناتو)

ألا يضع هذا علامات استفهام كبيرة حول الجيش الحر وحول الثورة بأكملها ورمتها ؟

 

http://www.aljazeera.net/news/pages/29e7b1a7-7792-42a6-908a-ba96a61f1688?GoogleStatID=1

Link to comment
Share on other sites

Guest احمد1

انسى القيادات وخليك مع الافراد ...

شاهد فديوهات عن الجيش الحر من ارض المعارك ...

شاهد مجاهدين حمص وحلب شاهد اللقائات معهم واجاباتهم على بعض الاسئلة ...

انظر الى اليافطات التي يرفعها الثوار ...

اسمع هتافات الثوار ...

 

ثورة الشام ثورة اسلامية

ثورة الشام الله حاميها

منذ اكثر من 18 شهر يحاول الاعداء سرقتها لكنهم فشلوا فشل ذريع

وحتى هذه اللحظة لا يوجد خطة يسيرون عليها وانما تضييع الوقت فقط

Link to comment
Share on other sites

الثورة السورية انشاء الله هي ايذان بميلاد خلافة على منهاج النبوة، وهي ثورة مباركة سارت وتسير برعاية الله وعنايته، فان لم تنتج الخلافة مباشرة فإنها ولا شك تجعل الخلافة اقرب من لمح البصر. اما موقف الشرق والغرب فليس بخاف على احد، وما السير المحموم لأمريكا وأشياعهم الا لاحتواءها وحرفها عن مسارها.

اما الجيش الحر فهو ليس جيش بالمعنى الذي يتبادر الى الذهن فهو مجموعات من الفصائل المجاهدة ولها قادة ميدانين غلب على اكثرهم الإخلاص لله ورسوله، التنسيق والتنظيم بينها ليس على مستوى لان يجعل من هذه الفصائل جيش بالمعنى التنظيمي، اما من يدعي قيادة الجيش من الضباط المتواجدون في تركيا فانهم ليس لهم كثير اثر على القادة الميدانين. اما عن إمداد فصائل من الجيش الحر بالسلاح من الخارج فيحتاج الى تحقيق والواقع يكذبه، فالجيش الحر يفتقر الى الى السلاح والعتاد ولو توفرت الاسلحة وخاصة النوعية منها من إمداد دولة( او دول) لما صمد النظام كثيرا. لن تنتهي محاولات امريكا واشياعها عن احتواء الثورة هناك سواءا بإعداد قيادات مدنية عميلة لتسيير المرحلة ما بعد النظام او باحتواء فصائل الجيش الحر وجعلها تحت قيادة موحدة عميلة بالترغيب تارة وبشتى انواع الترهيب ( بما فيها تشويه صورة الجيش الحر في أعين الحاضنة الام له وهم الجماهير الثائرة في الشام وصولا الى القتل والتصفيات)، فالحذر الحذر ان نكون أداة في زعزعة الثقة بهذه الفصائل و فصلها عن حاضنتها وهذا لا ينفي النصح والتوعية لهذه الفصائل لا سيما ان المخلصين وجدوا استجابة كبيرة منها و كثير منها أعطت العهد والميثاق على نصرة الله ورسوله.

Link to comment
Share on other sites

Guest سائل

الأخ أحمد : أنسى القيادة وانظر للأفراد ؟؟؟؟ هل هذا تحليل سياسي أم ماذا ؟

 

الأخ جمال : لماذا يتم دعم الجيش الحر أو الثورة السورية من قبل الناتو ؟؟؟ أخشى أن يكون الجيش " الحر " كحال المحاكم الاسلامية في الصومال التي طالما مدحناها ومن ثم ارتمت في حضن أمريكا

Link to comment
Share on other sites

أخي سائل كلامك يحتاج الى تدقيق كثير بارك الله فيك. حينما يقول الاخوة دعك ممن يظهرون في الاعلام من مجلس وطني و جيش وطني الخ كل هذه انما هي محاولات لاحتواء الثورة و الى الآن الحمد لله باءت بالفشل. و أنظر اخي بالمقابل الى من يجاهدون و يديرون الجهاد الفعلي فلو شاهدت مقابلاتهم و كلامهم و أعمالهم لعرفت ما يقوله الشباب بأنهم مخلصون. الموضوع لا يحتاج الى كثير تحليل سياسي ، أنما كل ما يحتاجه هو نظرة في واقع الثورة فقط لا غير ليعرف انهم اسلامية...

 

أنا أسألك ، أي ناتو تتكلم عنه دعم الثوار؟ و بماذا دعمهم و متى حدث هذا الكلام؟

Link to comment
Share on other sites

السؤال في الأصل عبارة عن قالب يبعد عن رؤية الأمور بوضوح..فيجب التحرر اولا من هذا القالب.. انتصار نحو الخلافة ام شرق أوسط جديد.. فالنصر من عند الله تعالى وقد لا يحن وقته الآن.. وواضح للعيان ان حكومات تونس واليمن وليبيا ومصر معلقة في الهواء ولم تنجبها ثورات الناس.. فحتى اذا كتب الله تعالى ان لا تحن الخلافة هذا العام او العام القادم او عشرة اعوام قادمة، فالاعمال التي يقوم بها حزب التحرير عظيمة وتفاعل الأمة معه عظيم.. ولا يمكن لمنصف ان ينكر ذلك..

Edited by صقر قريش
Link to comment
Share on other sites

الأخ أحمد : أنسى القيادة وانظر للأفراد ؟؟؟؟ هل هذا تحليل سياسي أم ماذا ؟

 

الأخ جمال : لماذا يتم دعم الجيش الحر أو الثورة السورية من قبل الناتو ؟؟؟ أخشى أن يكون الجيش " الحر " كحال المحاكم الاسلامية في الصومال التي طالما مدحناها ومن ثم ارتمت في حضن أمريكا

لا شك ان سوريا مسرح لكل اجهزة الاستخبارات الغربية تحاول جاهدة الوصول الى القوة التي سيكون بيدها التغير اما تغير يرضي الله ورسوله او استمرار للتبعية الاستعمارية لا قدر الله، وهذا لا يحتاج الى كثير حنكة حتى يدرك. واذا كان الغرب يتحرك حركة المحموم لأحكام السيطرة على فصائل الجيش الحر بالترغيب والترهيب ، الا ان الواقع الذي نشاهده و نتصل معه يشير الى فشل المحاولات لأحكام السيطرة على فصائل الجيش الحر من جهة لوجود الكثير من المخلصين في موقع القيادة الميدانية و لطبيعة تركيبة الجيش الحر من جهة ثانية هذا الجيش الذي يحمل هذا الاسم على سبيل المجاز لا الحقيقة كما أشرت فليس له تسلسل هرمي من القيادة كما ان ليس قيادة مشتركة. لذلك ترى ان اهم ما تقوم به امريكا وأوربا هو ايجاد قيادة مشتركة تضم فصائل الجيش الحر مما يسهل التحكم بها وتوجيهها، فكل مشروع امريكي يقابله مشروع أوربي في هذا الصدد.

وأننا إذ نراهن على وجود المخلصين، ونعمل الى ايجاد الوعي العام لدى فصائل الجيش الحر وثوار سوريا لا بل المسلمين جميعا للخيرية التي جعلها الله في هذه الامة وإيمانا بوعد الله وتصديقا لبشرى رسوله . واذا كنا نرجو نصر الله وتمكينه بثورة الشام فهذا تفاؤل بنصر الله، فان حصل فهذا فضل من الله كبير وان لم يحصل فهذا لخير يريده الله، وفي كلا الحالين لن نغير او نبدل ما نحن عليه حتى نلقاه انشاء الله وهو راض عنا.

Link to comment
Share on other sites

الجيش الحر سرية المهام الخاصة تقبض على الشبيح صليبي

[media=]http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=bL55HmD5P4A[/media]

 

احد اعضاء العصابة التي تدعمها امريكا والغرب

وهذه هي زلم النظام

كيف يمكن لنظام ان يصمد بهولاء المجرمون؟

Link to comment
Share on other sites

Guest سائل

إن خشيتنا على الثورة السورية بعدما استأنس الشباب بها ورأو أنه من الممكن أن ينبت منها خيرا خلاف نتاج الثورات السابقة ، إن خشيتنا هذه ربما تكون السبب في مخالفتنا للكثير من الحقائق الصارخة على أرض الواقع

 

أولا: إن دعم الثورة السورية من حلف الناتو كما هو مبين في الخبر أعلاه هو أمر لا يجب أن نقف عليه بهذه الطريقة ، هل قلنا هذا عندما دعمت أمريكا طالبان ضد الاتحاد السوفييتي ؟ أم أن الناتو يدعم " القادة المشبوهين " ولا يدعم " الجند المخلصين" ؟

 

ثانيا: إن رؤيتنا لرايات العقاب يرفعها الثوار بعد عطش شديد لرؤية هذه الراية خاصة بعد أن أهملها اخوان مصر وتونس وليبيا واليمن، يجب ان لا يجعلنا لا نبصر حقيقة الأمر ، حقيقة أن حمل الأمة لأفكار الاسلام لا يكون بحمل الرابات السوداء ، ثم إن عرضت عليهم الدولة المدنية قبلوا بها و لم يجدوا في أنفسهم حرجا من ذلك وسلموا تسليما.

 

ثالثا: المشاعر الاسلامية المحيطة بالثورة السورية هي مشاعر أحاطت بكل الثورات من قبل في مصر وتونس وليبيا واليمن، ثم لم يجد الثوار بدّاً في قبول دولة علمانية ترفض تدخل الله في شؤون حياتها.

 

النقطة الأخيرة: إن هذه الثورات وإن كانت قد كشفت حقيقة " عملية " الطريقة التي ينادي بها حزب التحرير، ومخالفة كل الحركات الأخرى -التي امتطت الثورة -وأولها الأخوان المسلمون ، بين مخالفتهم لطريقتهم في التغيير ، فالاخوان لم يؤمنوا أبدا بالطريقة الانقلابية ، فلماذا يقفون مع الثورة التي تخالف طريقتهم في التغيير ؟ ، لكن هذه الحقيقة ( حقيقة قيام الثورات بطريقة تقارب تماما طريقة حزب التحرير ) من التفاف الناس حول فكرة ما ، يساند تحركهم قوة مادية تحميهم أو على الأقل يتم تحييد هذه القوة ليكون السلطان للأمة لتقول كلمتها

هذا حصل ، وما حصل أيضا أنه لم يكن لحزب التحرير أي وزن يذكر في هذه الثورات ، فقد اختطف الاخرون طريقته وهو يصرخ في وجه الناس " هذا ما أنادي به منذ سنين" لكن لم يستمع صراخه أحد، ومضى الناس منفضين من حوله ، يجرون بطريقته التي اختطفها غيره ممن استطاع أن يجمع الناس حوله

فشل حزب التحرير في تحريك " مليونية" واحدة تطالب بالخلافة ، وفي أكثر من دولة ، ولا أريد أن أدافع عن الاعلام الخبيث لكن لو كان حزب التحرير كالشمس لما استطاع غربال الاعلام اخفاءه

 

أرجوا من الشباب أن لا يأخذوا كلامي هذا إلا حرصا على الحزب، لأني اظن ان ضربة سوريا ( إن سارت الأمور على ما يشتهي الكفار لا قدر الله ) ستكون الصدمة الكبرى للحزب وشبابه بعد أن اختطفت من أيديهم ثورات خمس دول لم يكن له فيها أثرا يذكر.

 

الموضوع بحاجة إلى مراجعة كبيرة وجدية وأن لا نكون كالنعامة التي تلقي رأسها في الرمل لكي لا تواجه حقيقتها المرّة

Link to comment
Share on other sites

بسم الله و عليه توكلت،

 

أخي سائل أولا أود أن أسأل لماذا طرحت نفس التعليق في موضوعين منفصلين و هما في الحقيقة موضوع واحد؟

 

http://www.alokab.co...896

 

ان القارىء لتعليقك يرى فيه كثير من المغالطات و سأبدأ :

 

1- حينما نقول أن الثورات تم خطفها فهذا يعني أنها كانت في جهة ما و تم قيادتها الى جهة اخرى ، و بناء على هذا فمتى كان حزب التحرير هو المحرك للثورات لتقول تم خطفها منه؟

 

2- كلامك عن طريقة حزب التحرير. متى قال الحزب أن الثورات طريقته للتغيير. و من ثم تقول تقارب طريقة الحزب كيف؟

 

3- قولك "و مضى الناس منفضّين من حوله" و كأن الثورات أصلا كانت ملتفة حول الحزب و هذا الكلام ساقط لسقوط الافتراض بأن الثورات قام بها الحزب أو التف الناس حوله في البداية لينفضّوا عنه فيما بعد!

 

4- الكلام أن غيره استطاع أن يجمع الناس حوله و أن الحزب لم يستطع أن يجمع مليونية واحدة هو كلام التجميعيين الذين يجمعون ما هب و دب ثم يقولون هؤلاء معنا ، اما بخداعهم بالشعارات (كتطبيق الشريعة و الخلافة الاسلامية) أو بالمساعدات. و حزب التحرير انما يجمع الناس على أفكار ثابتة و ما حراك الناس بتلقائية مطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية في كل بقاع العالم الا نتيجة تفاعل الناس مع أفكار الحزب التي نشرها في الناس على مر سنين و ان لم يكن هؤلاء المتظاهرون من الحزب و لكن هو نتاج أفكار عمل عليها حزب التحرير في الأمة... و لا ندّعي حصرها فينا.

 

5- الغربال التي تتكلم عنه الظاهر أنه ليس غربالا بل شيء آخر، و ليس هناك من أحد استطاع أن يخفي حزب التحرير رغم خبثهم جميعا! و لو كان كذلك فلماذا تقوم مراكز الدراسات الاستراتيجية أمثال نيكسون و راند و هيريتيج فونديشن بدراسة حزب التحرير و انتشاره فكريا و محاولة مواجهة أفكاره و لو أردت لزودتك بالدراسات!

 

6- المشاعر الاسلامية مشتركة في كل الثورات نعم الا أن ما يميّز الثورة في سوريا هو وعيها أكثر من غيرها و الى الآن لم ترضَ بالاستعانة بالكافر بكل أشكاله أما غيرها ففعل ووقع بالفخ. فالمشاعر وحدها لا تكفي انما تحتاج الى وعي و فكر لتصل الى غايتها...

 

7- أخيرا أسألك و سألتك سابقا أي ناتو الذي أرسل السلاح؟ هذا تعميم باطل فهل أنت علمت من الذي أرسل و من الذي موّل أو سهّل؟ انت مطالب بسرد تفاصيل حقيقة اتهامك هذا بأن الناتو من يموّل الثورة!

 

و أختم فأقول لا لن نأخذ كلامك حرصا على الحزب أبدا لأنه ليس كذلك لا من قريب و لا من بعيد و هذا ليس أسلوب الحريص بل المتعالي بفهمه لحقيقة الأمور و سوء ظنه بالحزب فهو أسلوب الباغض للحزب المدّعي الحرص المبيّت أمورا أخرى!

نصيحة أخي حينما تتكلم في موضوع فتكلم بضمير المتكلم (فلا تمثّل الا شخصك) و لا تستخدم نون الجماعة (تقصد بها الحزب).

Edited by علاء عبد الله
Link to comment
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

بمعزل عما كتبه الاخوة من ملاحظات حول مداخلة الاخ سائل، فإن واقع الأمور يفرض تساؤلات عديدة، وما هذا إلا من باب الحرص على تصوريب مسار الثورة، وكيلا تنتهتي حيث انتهت ثورات الربيع العربي الاخرى من العمل على اقامة دولة مدنية علمانية بعد أن خرجت الجموع من الجوامع صادحة "الله أكبر" و"الشهيد حبيب الله" ....الخ

 

من هذه التساؤلات حول الثورة السورية:

 

1- حقيقة وواقع الدعم الغربي الملتبس للثوار انظر "وصول أكبر شحنة أسلحة لثوار سوريا"

http://www.aljazeera.net/news/pages/29e7b1a7-7792-42a6-908a-ba96a61f1688?GoogleStatID=13

 

2- هناك دور واضح لتركيا في السيطرة والتحكم بالسلاح الذي يصل،اذ تقوم الاجهزة التركية بالسماح لبعض السلاح بالوصول لبعض الجماعات "المرضي عنها" وتحجبه عن آخرين

 

3- حقيقة الفصائل المتعددة للجيش الحر والتي تتناحر فيما بينها، وبعضها يستمد الدعم من دول الانجليز كقطر والسعودية وليبيا، وبعضها يستمد الدعم من تركيا، واخرى مستقلة او تحاول ان تكون مستقلة

 

4- سمعنا وشاهدنا على اليوتيوب بينانات وتسجيلات لهذا الفصيل او ذاك ينادي بالدولة المدنية ثم يتلوه صيحات التكبير....واضح ان وجود المشاعر الاسلامية وصيحات التكبير لا تحول دون تسخير الجماعات والافراد المخلصين لثمرة طاغوتية خبيثة لا تختلف كثرا عن مصر وتونس وما ليبيا ببعيدة

 

 

5- اذن من كان حريصا على انتصار الثورة في سورية على ان تتوج بدولة الخلافة عليه ان يحسن قراءة الواقع ويتبصر ما فيه من منزلقات ليتمكن بالتالي من تصويب مسار الثورة والحيلولة دون انحرافها، ولنا فيما جرى في افغانستان عظة وعبرة

 

والله الهادي الى سواء السبيل

Link to comment
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Loading...
 Share

×
×
  • Create New...