اسامه 1968 Posted March 2, 2013 Report Share Posted March 2, 2013 شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة ، قلنا له : ألا تستنصر لنا ، ألا تدعو الله لنا ؟ قال : ( كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له في الأرض ، فيجعل فيه ، فيجاء بالمنشار فيوضع على رأسه فيشق باثنتين ، وما يصده ذلك عن دينه . ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب ، وما يصده ذلك عن دينه ، والله ليتمن هذا الأمر ، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله ، أو الذئب على غنمه ، ولكنكم تستعجلون ) . الراوي: خباب بن الأرت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3612 خلاصة حكم المحدث: [صحيح صدقت يا رسول الله كان الصحابه اذا حزمهم امر لجأوا الى الرسول ( ص ) الى القدوه الى الذى يبشرهم ويواسيهم الى المبعوث رحمة للناس الى القائد الفذ الذى لا ينطق عن الهوى . كان اسلام وكفر ولم تكن علمانيه واشتراكيه ولم يكن متأسلمين ولم يكن عملاء للغرب و قت اذ كان الرسول بين ظهرانيهم يذهبون اليه ليشكوا حالهم للرسول وضعفهم وقلة حيلتهم وهوانهم على الناس ونحن اليوم نعيش ونواجه من الذين يقولون انهم من ابناء هذه الامه الصد الكثير بل واكثر من الصد وكثيرا ما تضاق الصدور وتدمع العيون حزنا على امة الاسلام ندعوهم للاسلام الخالص وهم ينافحون عن العملاء وعن المتأسلمين الذين باعوا الدين باسم المدنية تاره وباسم التدرج تاره الخ . احدى الحسنيين 1 Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.