عماد النبهاني قام بنشر March 4, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 4, 2013 قال تعالى(إن الأبرار لفي نعيم، على الأرائك ينظرون، تعرف في وجوههم نضرة النعيم، يسقون من رحيق مختوم، ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، ومزاجه من تسنيم، عينا يشرب بها المقربون) أي يسقون من خمر من الجنة والرحيق من أسماء الخمر ، " يسقون من رحيق " خمر خالصة من الدنس " مختوم " على إنائها لا يفك ختمه غيرهم يوضع الختم عندنا في الدنيا (وقد عرف الختم حديثا) على المنتجات من قبل أهل الرقابة للدالة على سلامة المنتج وصلاحه للاستخدام واثبات أصله , وفك الختم يعني أنها استخدمت من الغير قبل ذلك وليست خالصة ونقية تماما , فيشعر الانسان بشيء في نفسه وتوجس عند استخدمها وبالتالي لا تكتمل لذته ومتعته به هذه الناحية النفسية البسيطة اهتم بها الله لأهل جنته لتكون متعتهم كاملة ولأن البعض قد لا يرغب بشرب مما يشرب منه الأخرون مثل أنهار الخمر فجعل لهم آنية فيها خمر مختوم على غطائها ولأجل الرائحه الكريهه لشارب الخمر جعل ختام شربة رائحة المسك جلعنا الله واياكم من الأبرار ومن المنعمين في ملذات الجنة ابن الصّدّيق عمر 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
جمال ابو عباده قام بنشر March 4, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر March 4, 2013 آآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه يــــــا ربــــي اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.