رياض الاسعد يتكلم عن الخونة كالائتلاف

[مؤذن النصر]

رياض الاسعد يتكلم عن الخونة كالائتلاف والحكومة الخارجية ولهثهم ومعارضة الخارج وراء الدول المعادية ليبيعوا الثورة للاعداء ويتحدث عن المجاهدين وجبهة النصرة

 

 

http://www.facebook.com/photo.php?v=10200382101068434&set=vb.125886940911656&type=2&theater

[صقر قريش]

 

كلامه هذا بعد توزيع المناصب، لذلك موقفنا يجب أن يكون بأن ندعوه للانتقال الكامل لمربع الثوار ، بذلك أولا نستفيد سياسيا من نقده للائتلاف والعملاء وثانيا نحفظ انفسنا من أن نقع في الزلل، ونزكي شخص لا لشيء الا لانه انتقد من نعرفهم أنهم خونة وعملاء خاصة اننا نعلم انهم معسكرين معسكر امريكي ومعسكر بيريطاني، فان بقي في مكانه يرفع علم الاستقلال ويوحي انه يختلف مع جبهة النصرة في افكار ما، وينتقد الائتلاف فقد يستفيد منه من سياتي بعد انفضاح هيتو وحكومته، يعني يستفيد منه جماعة الدولة المدنية وخاصة ان كلامه عن اختلافه مع بعض أفكار جبهة النصرة هو اختلاف معهم في الدولة الاسلامية لا غير، لانه تحدث واوضح الافكار الاخرى ودافع عنهم فيها مما قد يتهم الغرب جبهة النصرة فيه... لذلك ردة فعلنا على صفحات الفيس بلافتات واضحة يجب ان تكون ان نطالبه بالانتقال الكامل لمعسكر الثوار برفع راية المصطفى ص فكل الالوية المقاتلة ترفعها على الجبهات، وان يبين رفضه الواضح والقطعي للدولة المدنية التي هي مدخل الغرب والدولة العميلة التي تحدث عنها في الفيديو او يفتح قلبه وعقله للنقاش والمقابلة العلنية مع اصحاب هذا الطرح حتى لا يقال عنه انه يحفظ خط رجعه مع هذه الدول..بذلك نكون ايجابيين . والله أعلم

[مقاتل]

الى جانب ما تفضلت به اخي صقر قريش مع محاكمة ما صرح به رياض الاسعد بقسط وافر من احسان الظن به مع التماس عذر الجهل له بافكار الاسلام وبعض احكامه بالاضافة الى جهله السياسي

 

الرجل كان يتنقل بين صالونات الخيانة واوكار التامر من القاهرة الى تركيا الى يالطا الى غيرها ويبدو انه كان يخشى على نفسه الخروج عن سكة المتامرين والخونة او التغريد خارج سربهم او حتى مجرد الافصاح عما يكيدونه بالثورة حسب الاوامر والتوجيهات الامريكية والاوروبية ولعله كان يؤثر الصمت على تخريب الخونة وكيد امريكا واوروبا واذنابهم من الانظمة بتعلة الحاجة للمال والدعم السياسي والمعنوي منهم للثورة

 

لكنه لما فارقهم وامن على نفسه بان صار في الداخل وبين ظهراني المقاتلين كشف مستورهم مما كان مطلعا عليه وفضحهم وعراهم ومع شيئ من التفصيل حيث بين تسابقهم وتنافسهم على شغل مناصب عبيد ونعال لامريكا واوروبا وهذا في الحقيقة موقف يحسب له لا عليه من ناحية اخلاصه وادراكه ان العلاقة بالاجنبي خيانة وعمالة

 

وهو بهذا الحال ان اصبت في تقديري لسريرته فهو من اهل الخير ودعاة الحق والواصلين ليلهم بنهارهم لاعلاء كلمة الله وتحرير الشام من براثن الغرب الكافر قريب الامر الذي يوجب معاملته قولا وعملا بالحسنى واستثناءه عند فرز الخونة من الشخصيات المتسلقة والمنسوبة للثورة للاخذ بيده الى مصاف الصادقين مع الله ورسوله وامة الاسلام