مجرد مؤمن Posted May 2, 2013 Report Share Posted May 2, 2013 كنت افكر في طريقة لدعم فيها الاقتصاد السوري لانني لا استطيع القدوم ونصرة اهل البلاد.... وتفكرة في قضية فأفيدوني في صحتها.... نلاحظ ان الاقتصاد الايراني والليبي منهار تقريباً.... نقوم بجمع العملات المعدنية في ايران مثلاً ونقوم بشرائها بالدولار... ونقوم بصهر العملات الايرانية المعدنية..وصك عليها عملة اليورو او الدولار المعدني......... ثم نقوم بنقل اليورو الى دول اوروبا او تركيا ونقوم بشراء ذهب....فنحن نتخلص من الدولار الذي لا قيمة له ....... ونستبدلها بالذهب او الفضة؟؟؟ فما قولكم طبعا بعد البحث والتحري عن سعر التكلفة للعملة الايرانية مقابل الدولار.. آلية المستعملة في تحويل العملات بدون لفت الانظار... تكالبف الصهر وعمل قالب الصك.... و و و و و و و و و و و و..... وأزيدو اي افكار أفيدوني Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
المستيقن Posted May 2, 2013 Report Share Posted May 2, 2013 أخي تصنيع العملات ليس بالسهولة التي تظنها فهناك نقوش لمنع التزوير لا يستطيع أمهر السكابين إنتاجها فضلا عن أن أي عملية إعادة تصنيع ستكلف أكثر من القيمة ولو كان كما تظن لكان الناس اشتروا مواد خام وصنعوها ولو كان العكس لاشتروا عملات رخيصة وصهروها وباعوها كمواد خام ولكن المسألة أكبر من أن تنفذ من غير مصانع دولية وآلات خاصة لا تمتلكها إلا الجهات المخولة خذ مثال حتى إعادة إنتاج العملة السورية تمت في روسيا ولم يستطع النظام نفسه إنتاجها فكيف بمجموعة أفراد لهذا أرى أن يبحث الأمر بعيدا عن هذا الخيار وجزاك الله خيرا على حرصك Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
ابو عائشة Posted May 2, 2013 Report Share Posted May 2, 2013 لفت نظري في العنوان مرحلة "ما بعد الثورة" والحق ان هذه قضية تشغل البال فالحرب ما زالت دائرة بشراسة ما يعني ان تكاليف اعادة الاعمار والتاهيل تتزايد ساعة بساعة ليس فقط على مستوى البنية الاقتصادية للبلاد بل على مستوى الكلفة الانسانية لمزيد من الضحايا والمصابين، فضلا عن تدمير مقومات الدولة، وعن المخاطر الخارجية التي تتربص بالنظام الوليد بعد الثورة وكل هذا يفرض التساؤل عن الاليات لاعادة البناء: كما يفرض التساؤل عن امكانية الاستعانة بدول الجوار واولهم تركيا التي تملك من المقومات ما لايخفى لدعم النظام الوليد، على فرض انه تم كسب تركيا ، فهل هذا ممكن؟؟فالى الان كثير من الناس في الداخل(سوريا) مع حبهم للشريعة ومطالبتهم بتحكيم شرع الله الا أنهم يرفضون فكرة الدولة الجامعة التي تعبر حدود سايكس بيكو كما يتبين من الادانة الواسعة لتصريح الجولاني، وهذا يعني الغرق فيما غرقت فيه مصر وتونس وليبيا....؟؟ لقد لوحظ ان شباب الدعوة قاموا بجهود قوية جدا في تركيا لتحريك الشارع للالتحام مع ثورة الشام وان كان الاعلام عتم على هذه الانشطة، ولكنها تدل على وجود فاعل وقوي للدعوة في الساحة التركية Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.