مقدسي دمشقي قام بنشر July 24, 2013 ارسل تقرير Share قام بنشر July 24, 2013 متفرقات سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات أولا لن تتدخل السماء لنصرة المسلمين في مصر طالما يطالبون بدولة ديموقراطية لن تتدخل السماء لنصرة مجاهد مخلص لكنه يقاتل لإقامة دولة مدنية لن تتدخل السماء لنصرة راية غير راية الاسلام وغاية غير غاية إعادة دولة الاسلام بل لن تتدخل السماء إن لم يقم المسلمون بما عليهم في دائرة التكليف وفي معركة أحد خير مثال وفي معركة الزلاقة خير مثال ثانيا إن الله ناصر دينه والخاسر من لم يكن له سهم في نصرة هذا الدين " إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ" وإنَّ حرف توكيد. والنصر مرتين: في الدنيا وفي الآخرة وجاء النص" ننصر" وذلك للاستمرارية خاسر من لم تشمله هذه الآية. خاسر من لم يكن من المؤمنين وأتباع الرسل " وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ" خاسر من لم تشمله هذه الآية خاسر من لم يكم من صف المؤمنين والآية لم تقل مسلمين بل مؤمنين. " قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَـٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّـهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤﴾ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ۚ أُولَـٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ" ثالثا الأخوان المسلمون غير جاهزين ولا مستعدين لدولة الاسلام وحكم الاسلام. صرح جهاد الحداد أحد زعماء الأخوان في مصر للمبعوث الأوروبي الذي يزور مصر " كنا واضحين.. نريد إعادة الشرعية، وعند إعادتها سنكون مرنين بالمباحثات"، في إشارة إلى انتخابات مبكرة. هذا ما نقلته الجزيرة كل ما يريده الأخوان هو عودة مرسي وبعدها كل شيء قابل للتفاوض فرصة تيسرت للأخوان أن يقودوا عشرات الملايين من مسلمي أرض الكنانة فيقودوهم ويَصِلون بهم إلى قيام دولة الاسلام وخلع العسكر في مصر لكنهم لا زالوا متمسكين بالنظام العلماني وبشرعية يعطيها السيسي بالموافقة على الانتخابات مظاهرات أرض الكنانة تدل بلا لبس أن المسلمين هناك جاهزون لقيام دولة الاسلام ومستعدون للتضحية في سبيل ذلك وأن الحركة الاسلامية هي التي غير جاهزة للاسلام الحركة الاسلامية تخذل وللمرة الثانية ملايين المسلمين في مصر رابعا أردوغان يرسل حزب العمال الكردستاني ليقاتل المجاهدين في سوريا أردوغان تصالح مع شيعة تركيا(حزب العمال الكردستاني) وهذا الحزب يقوده الشيعي أوجلان وهو نُصيْري هؤلاء الشيعة تركوا تركيا بقدرة قادر وأصبحت معركتهم مع الجيش الحر محاولين إضعاف المجاهدين بمساعدة سليم ادريس أردوغان يعرف كل الذي يجري بل ويغض الطرف عن الأسلحة التي تصل الأكراد الشيعة قد لا ينكشف بعض مجرمي هذه الأمة في هذه الدنيا وقد يبقوا أصناما تعبد في هذه الدنيا لكن يوم القيامة سينكشف المستور عن كل من غدر بهذه الأمة وحاول تضليلها " وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّـهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ" خامسا خيانات سليم ادريس في كمين نصبه جيش النظام الشيعي في دمشق استشهد على أثره أكثر من 60 مجاهدا ترى كيف عرف الشيعة تحركات المجاهدين؟؟ إن جماعة سليم ادريس سيعملون كل ما في وسعهم لهزيمة المجاهدين ويساندهم في ذلك تلفاز العربية والجزيرة وكثير من محطات المنافقين إن ذاكرة المسلم لا ولن تنسى كل من خان هذا الدين ولن تنسى كل من تعاون مع الشيعة والصليبيين ضد المسلمين ولن تنسى كل من كذب على الأمة سادسا برهامي أحد أبرز قادة حزب نور السلفي في بيان مطول برر وقوف حزبه وجماعته مع الكفار من علمانيين ونصارى وسيسي وقال " لماذا يجوز أن يفتى القرضاوي بجواز القتال مع الصليبيين في حرب العراق" ونحن يحرم علينا الوقوف مع نصارى مصر في موقف حق ضد الأخوان يبرر لنفسه معصية الله لأن غيره قد عصى الله من قبل أي منطق هذا وأي دين يتبعون؟؟ هو (وأخوه محمد حسان) كانا يقولان" لا يجوز تهنئة النصارى في أعيادهم فكيف انقلب الأمر كي يصبحوا في خندق واحد مع الصليبيين؟؟؟ هؤلاء جزء من الأصنام الذين صنعهم الغرب بمساعدة الأنظمة ليكونون القدوة للعامة من المسلمين نسأله تعالى أن يلطف بأمتنا وأن يشهدنا يوم عز لهذه الأمة يشفي بها صدور قوم مؤمنين وأن ينتقم من الشيعة والصليبيين واليهود والمنافقين وكل من آذى هذه الأمة ونسأله ونتوسل إليه أن يحفظ وينصر كل من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا منقول النظار جمال ابو عباده 2 اقتباس رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.