اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

في 25 يناير اهل مصر يريدون شعارات جديده" هي لله هي لله " وقا


Recommended Posts

في 25 يناير اهل مصر يريدون شعارات جديده" هي لله هي لله " وقائدنا للابد سيدنا محمد بقيادة علماء مخلصون :

 

https://www.facebook.com/profile.php?id=100002127891747

الكرة في ملعب ثوار مصر والميادين تنتظر في 25 يباير الذكرى الثالثه للثورة على الطغاة رغم انف امريكا والعسكر وسترفع باذن الله راية رسول الله صلى الله علية وسلم في ميادين التحرير في كل المدن في مصر والمطالب ستكون دولة دستورها الكتاب والسنة ليس غير ولا للمدنيه ولا للديمقراطيه ولا للعلمانيه ولا لحكم العسكر العلماني

 

ففي 25 يناير يجب ان تبدا مرحلة جديده للثورة ولكن بحله الاسلام ورداءه فمصر اسلاميه مهما حصل ومهما حاول العالم والعملاء علمنتها........

مصر الكنانه اليوم وبعد محاولة سرقةالثورة هي مصر الجديده التي تنادي بتطبيق شرع الله بعد ان جربت حكم الاخوان ودستورهم العلماني الذي لم يقنعهم وجربت حكم العسكر لعشرات السنين ولم يعجبهم وجربت احكامة من كل حدب وصوب ولم يحل مشاكلهم لذلك ستكون المطالب باذن الله وهذه المرة بالعودة للاصل بتطبيق احكام الاسلام والاصرار على ذلك للخلاص النهائي لمشاكل مصر والى الابد فقد جرب ثلاثة عشر قرنا من العز والعدل لذلك فاننا ننصح ان تكون الميادين عنوان اهل مصر قاطبة في 25 يناير ورفع شعارات جديده" هي لله هي لله " وقائدنا للابد سيدنا محمد" والامة تريد خلافة اسلاميه و مظاهرات ومسيرات لاسقاط حكم العسكر واقامة حكم الله في الارض "

ان هذه الشعارات يجب ان تقرن باقامة شرع الله وتحت رعاية العلماء المخلصون الذي يريدون اقامة خلافه راشده على منهاج النبوة متلمسين طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم في اقامة دولته فقد ان للعلماء والطلاب قيادة الثوره كما قاد العز بن عبد السلام ثورة ضد حكام مصر وباعهم في سوق النخاسه ليسجل التاريخ عودة العلماء الى حضن الامة لقيادتها

فلقد سقط النموذج الغربي فكريا وسياسيا وسقطت الديمقراطيه والدولة المدنيه والدولة الملكيه والجمهوريه... ولن يبقى امامكم الا دولة الخلافه الراشده على منهاج النبوة وتعود كما كانت

فلن تنتهي مشاكل مصر ولا تنتصر الا عند عودتها تحت حكم الاسلام خلافة على منهاج النبوه او ولاية من ولايات دولة الخلافه الراشده باذن الله والا ستبقى في ضنك العيش والهزيمة قال تعالى :ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا "

ان ما يحدث في مصر من مهازل حكامها وعسكرها واعلامها واستخفافهم واستعباطهم لاهل مصر يجب أن يشكل دافعا عند اهل مصر وعند الأمة الإسلامية قاطبة لاجتثاث كل الحكام الظلمه وستكون بداية نهايتهم واقامة الخلافه الاسلاميه فكفي مضيعة للوقت لحكم عميل او مشاركة في حكم خليط مع العلمانيين وكفي مصالحة مع الانظمة العفنه المرتبطة مع الغرب الكافر وامريكا والتي تعمل ضد امتهم وحان وقت فتح ميادين التحرير وها هو 25 يناير

ان الغرب وامريكا المجرمة تتخبط في الشام وستكون ثورتكم الجديده في 25/1 ضربه موجعة لها يزيد تخبطها فمقومات انتصار الكفر قد تم حصارها وحصار عملائها وتم كشف ضعفها وتخلفها حتى في بلادها وبين اتباعها فلم يبق من مقويات الهيمنة الغربية، لدى المشروع الأمريكي، إلا "جنود القوة الفرعونية لرعاة البقر " بينما تجد الامة الإسلامية في تقدم مطرد ومستمر مصداقا للحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يلبث الجور بعدي إلا قليلا حتى يطلع، فكلما طلع من الجور شيء ذهب من العدل مثله، حتى يولد في الجور من لا يعرف غيره، ثم يأتي الله بالعدل، فكلما جاء من العدل شيء، ذهب من الجور مثله، حتى يولد في العدل من لا يعرف غيره" فصلابة الامة تتصاعد وتتعاظم وكراهيتها للنظام الراسمالي واتباعة من عسكر وانظمه يتتزايد ورفضها للظلم والجور والهيمنة الغربيه اصبح وجهة نظر

 

فالمرحلة التي تمر بها الامة ليست مرحلة تملق للانظمة ولا مرحلة اصلاح لها فقد تم كشف زيف وعدم جدوى محاولات الترقيع للباطل واصلاحه, فأصله باطل منحرف لا يمت للاسلام بصله لقد انتهي عهد التملق للانظمة والى الابد فالوقت وقت تغيير ووقت الخلافة ودعاتها وها هي الثورة تحدد الطريق للخلافه فقد بان في اخر النفق افق الخلافه وها هي بشائر النصر تلوح فلم يعد للتملق مكان والثورات قد كشفت كل المتامرين وكل الطروحات فلا بد لاهل مصر استلام زمام الامور وفق شرع الله لاحداث التغيير الجذري فقد اخذت الحركات المعتدله دورها ولم تثبت قدرتها بل على العكس تماما فقد اساءت للعمل الاسلامي ككل وكرست الانظمة الديمقراطيه والطاغوتيه التي فرضها الاستعمار

ان تكالب الغرب الكافر وتدخله المباشر في مصر والشام وفي غيرها وشدة الضربات الاستعمارية التي تلقاها المسلمون في الشام لدليل على أن أمتنا في حال تململ ورفض وتمرد ويقظة، وليست في حال نوم أو سبات أو موت فثورةمصر اصبحت على موعد مع التغيير الحقيقي وعلى قدر كبير فالخلافة باتت قريبه

ومن كان يظن ان التفكير بدولة اسلامية او خلافة كان حلما وضربا من الخيال فاليراجع نفسة ومن يتحجج بان ميزان القوى ليس في صالحنا فهو مخطئ فالحق احق ان يتبع فالان الوقت وقت نصر وقطاف ثمر بعد ان جربنا كل حكم غير سلامي وفشل فالوقت وقت خلافه كما اخبرت الاحاديث النبويه وكما يخطط المسلمون المخلصون وكما يتوقع الساسة الغربيون ومراكز ابحاثهم يقول هيلير بيلوك : "لقد بدا لي دائما أنه من المحتمل أن الإسلام سيبعث مرة أخري وأن أولادنا أو أحفادنا سوف يرون ودة الصراع الضروس بين الحضارة النصرانية وبين أقوي أعدائها لأكثر من ألف عام" فلقد صدقت نبوءة بيلوك ... فبينما تبدوا النصرانية محتضرة في أوروبا فإن الإسلام يظهر ليزلزل القرن الواحد والعشرين كما زلزل القرون السابقة .

وعلى هذا فالكرة في ملعب الامة واهل مصر وفرصتكم الان وهي التي تسطر الاحداث وتصنعها وها هي امريكا والغرب الكافر يلحق باقصى سرعه للمحافظه على بقائه ونفوذه ويهابكم

 

لقد أن الاوان ليعرف كل واحد وكل حركة نفسها وتضع نفسها في المكان الصحيح وها هم شباب حزب التحرير قد ملؤا الارض نشاطا وعملا وقيادة فهم الاجدر بتحمل اعباء المرحلة وقيادة الامة الى بر الامان فهم فئة واعيه تعلم ما تريد وعلى أي اتجاه تسير فقد جعلت تطبيق احكام الاسلام كاملة نصب اعينها وقد سيرت اعمالها وفق احكام الاسلام ووفق سنة نبيه في التغيير ولا اقول هذا اغترارا وانتقاصا من اقدار المخلصين من امة محمد صلى الله عليه وسلم فهناك الكثير في الامة من يعى ما يقول مستندا لشرع الله مخلصا له لا يتبدل ولا يتغير حسب الواقع

وللعلم فإن الغيرة والعواطف وحب الاسلام وحده لا تكفي، بل لابد من ربط كل امور المسلم بشرع الله ووفق ما اراد فلا يجوز التغيير تقليدا او حسب الاهواء فالثورة يجب ان تكون اسلاميه والشعارات اسلاميه والمطالب اسلاميه بحته حتى يتحقق النصر

فما عليكم الا المضي لنصرة دين الله واعلاء كلمته بما فتح الله عليكم لقيادة المرحلة التي تمر بها امتنا خاصة في مصر والشام وهو ما يلزم للنصر المؤزر فالناس يعطون قيادتهم للاعلم والاتقى والاصلح والاقدرعلى تحمل اعباء ادارة شؤون الدولة والرعية ولا يعطونها لجاهل ولا جبان فالى العمل لاقامة حكم الله في الارض باقامة خلافة راشده على منهاج النبوه) والاستمرار في الثورة حتى يحكم شرع الله مهما كلف الامر فسلعة الله غاليه

ان الثورة في مصر يجب ان تكون لله ولاقامة شرعه لا نصرة لمرسي ولا للشرعيه ولا للفلول ولا للعسكر وغيرهم ممن لم يحكم بالاسلام بل للشريعة الغراء فاجعلوها خالصة لله

فقد ان لكم الرجوع الى ما يريده الله سبحانه بامثال طريق الرسول صلى الله عليه وسلم في التغيير والعمل لاقامة خلافة راشده على منهاج النبوة فدستورنا جاهز للتطبيق وما لكم الا الانضواء تحت لواء حزب التحرير للعمل معه لاقامة الخلافة الراشده فهي الحل الصحيح وانها فكرة الاصلاح والتغيير والرضى بالامر الواقع والرضوخ له

نسال الله لنا وللمسلمين الهداية والرشاد وحقن دماء المسلمين في كل مكان نسال الله لنا وللمسلمين النصر المؤزر القريب قال تعالى : يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم وقال ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ(24) ﴾

موسى عبد الشكور

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...