اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

نشرة أخبار الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2018/08/23م


Recommended Posts

 

نشرة أخبار الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2018/08/23م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الخميس من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/08/23م

 

 

العناوين:

  •  
  • إذا لم تكلل المبادرات الشعبية بمشروع يرضي الله فلن تختلف عن الفصائل بضبابية الطريق واستحالة الوصول للهدف.
  • حملة النظام المجرم على إدلب تتم بمباركة أمريكية شريطة عدم استخدام الكيماوي المفضل لدى أعداء الأمة.
  • أهل فلسطين لن يقبلوا بمقابل للقدس ولو كان كامل الأراضي المحتلة عام 67!
  • القضية التركية زيادة لشعبية ترامب ودعم للاقتصاد الأمريكي على حساب المسلمين ومناقشة الوضع السوري بهدوء.

 

التفاصيل:

 

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، تقبل الله الطاعات، و كل عام وأنتم بخير...

 

سمارت – إدلب/ في مبادرة شعبية جديدة تستعد مجموعة من الهيئات والشخصيات للإعلان عن تشكيل ما سموه بـ"المقاومة الشعبية" في مناطق بمحافظتي حماة وإدلب وسط وشمالي سوريا. وقال أحد القائمين على "المقاومة الشعبية" القاضي محمد نور حميدي الأربعاء، إنهم وصلوا إلى المرحلة الأخيرة للإعلان عن التشكيل، مرجحا أن يتم الإعلان بعد انتهاء عيد الأضحى. وأضاف "حميدي" أن تشكيل "المقاومة الشعبية" يضم شخصيات إعلامية وقانونية وعسكرية من المنشقين عن عصابات النظام وممن لم ينخرطوا بأي فصيل، ويهدف إلى إسقاط النظام وصد أي محاولة تقدم قد تقوم بها قواته في إدلب وحماة. وتابع: "التشكيل مستقل وليس له ارتباطات خارجية ويقف على مسافة واحدة من جميع الفصائل العسكرية. ويقوم على مبدأ الدعم الذاتي من المنضمين له" وأشار أن الشخصيات والهيئات التي تواصلوا معها لم تمانع الإنضمام لهم تجنبا لتكرار ما جرى في بقية المحافظات التي سيطرت عليها عصابات النظام بعد اتفاقات تهجير الأهالي وإجراء مصالحات مع من رفضوا الاتفاق.. إن رد عادية النظام لا تكون بتشكيل الفصائل أو المجموعات الجديدة وخصوصا مع غياب المشروع الذي يريد هذا التشكيل أن يقود الناس به، وكعادة المسوفين الذين يقولون الكلمة الشهيرة منذ أول الثورة هلأ خلينا نسقط النظام وبعدها منحكي بالمشروع، وإنما يكون بتحرك الناس الذين هم بيضة القبان وأصحاب السلطان بإجبار أبنائهم من الفصائل لتبني مشروع يحقق أهدافهم ويصون تضحياتهم، إن المشروع هو بمثابة المرجعية للأفعال التي سيقوم بها أي تشكيل على الأرض، وبه تتم المحاسبة على كل فعل يقوم به هذا التشكيل، وإلا فإن هذا التشكيل لن يختلف عن باقي الفصائل التي سبقته بغياب المشروع والتخبط السياسي وضياع البوصلة العسكرية، ومنه غياب المحاسبة على الأخطاء والتي سيقع فيها التشكيل لا محالة كما وقع من سبقوه بسبب غياب المشروع، إن المشكلة في ثورة الشام ليست غياب السلاح أو الرجال أو الجماعات بل هو بعدم تبني مشروع واضح مبلور يوحد الفصائل على ما يرضي الله ويعمل معها لتحقيق أهداف الثورة من إسقاط للنظام وإقامة حكم الإسلام.

 

الحل/ استقدمت عصابات النظام، خلال اليومين الماضيين، تعزيزاتٍ عسكرية من عناصر وعتاد إلى مدرسة المجنزرات شرقي قرية معر شحور في ريف حماة الشرقي والتي تعد أيضاً مهبطاً للمروحيات العسكرية. وأفادت مصادر من المنطقة، بأن “شاحنات محمّلة بالبراميل المتفجرة والصواريخ، إضافةً إلى مروحياتٍ عسكرية، وصلت إلى مدرسة المجنزرات”. مرجحين أن يكون ذلك “من أجل عمل عسكري على مناطق سيطرة الثوار في ريف حماة ومحافظة إدلب“. وأوضحت مصادر من داخل حماة، أن مطار حماة العسكري يشهد “حالة استنفار ورفع جاهزية من قبل الضباط والعناصر الموجودين فيه”، تزامناً مع استقدام العديد من ضباط المخابرات الجوية إلى المطار وإجراء “اجتماعات مكثفة” لهم داخل المطار. ويأتي ذلك بعد أن فتحت عصابات النظام معبر بلدة أبو الظهور بريف إدلب الشرقي، من أجل عودة النازحين إلى قراهم.

 

الدرر الشامية/ ألمح جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي، الأربعاء، إلى موافقة الولايات المتحدة على أي عملية عسكرية للنظام ضد الفصائل في إدلب، ولكن يجب أن لا يستخدم الأسلحة الكيماوية. وقال "بولتون" في مقابلة مع وكالة "رويتزر": "نشعر بالقلق الشديد عندما ننظر إلى الموقف العسكري ونريد أن نوضح للأسد بما لا يدع مجالًا للشك أننا نتوقع عدم استخدام أي أسلحة كيماوية أو بيولوجية إذا ما كانت هناك أعمال عسكرية إضافية في إدلب". وأضاف مستشار الأمن القومي الأمريكي: أن الولايات المتحدة سترد "بقوة" إذا جرى شن هجوم كيماوي في إدلب.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- فلسطين/ في خطاب لدونالد ترامب أمام تجمع لأنصاره في ولاية فيرجينيا الأمريكية مساء الثلاثاء قال "لقد سحبنا القدس من طاولة البحث"، وأضاف "السلطة الفلسطينية ستحصل على شيء جيد جداً مقابل نقل السفارة لأنه جاء دورها هذه المرة". ما زال هذا الأرعن المتعجرف وإدارته الحمقاء يتعاملون مع قضايا المسلمين ومنها قضية فلسطين تعاملهم في المضاربات المالية والصفقات التجارية فيصرحون بأن القدس ملف سحب عن الطاولة وحسم لصالح يهود كخطوة أولى في تنفيذ صفقتهم المشبوهة، وهذا غباء سياسي وجهل في إدراك واقع قضية فلسطين، فالقدس والمسجد الأقصى وكامل الأرض المباركة مربوطة بعقيدة المسلمين ولا يمكن لقوى الأرض أن تفصل بين هذه القضية العقدية وأمة الإسلام، كما لا يمكن لقوى الأرض أن تزيل سورة الإسراء من كتاب الله. أما وعده بمقابل للسلطة الفلسطينية فهو إمعان في الجهل والغباء أو التضليل، فحتى لو فرضنا أن السلطة قبلت بذلك، وهي منذ نشأتها مطية وأداة لتنفيذ السياسات الغربية حالها حال الأنظمة العميلة في بلاد المسلمين، إلا أن أهل فلسطين وأمة الإسلام لن يقبلوا بأية صفقة مقابل أرضهم ومسرى نبيهم صلى الله عليه وسلم، وهم في رباط حتى تتحرك جيوش المسلمين لتحرير الأرض المباركة من دنس يهود وترجعها إلى حضن الأمة الإسلامية، وإن ذلك كائن لا محالة.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- فلسطين/ قالت حركة "فتح"، إن مفاوضات التهدئة الجارية بين حركة "حماس" وكيان يهود هي ضرب للهوية الوطنية الفلسطينية، وموافقة ضمنية على "صفقة القرن". وأكدت فتح أنه "لا يحق لأي فصيل على الساحة الفلسطينية أن يتفاوض مع كيان يهود أو غيرها، وأن التفاوض حول قضايا تهم شعبنا هو فقط من شأن منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وقالت: "إن عشرات آلاف من قادتنا وشبابنا وأخواتنا استشهدوا من أجل الأرض والكرامة والعزة، ورفضنا مشاريع روابط القرى العميلة التي كانت تهدف إلى تقديم خدمات إنسانية على حساب الحقوق السياسية والوطنية، فكانت نهايتهم في مزبلة التاريخ، وفي تعليق صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير من الأرض المباركة فلسطين أكد بأنّ العلاقة مع كيان يهود يجب أن تكون علاقة حرب وقتال حتى يأذن الله بأن تُحرر الأرض المباركة كاملة من رجس يهود. وأشار التعليق إلى أن أي اتفاق سلام أو تهدئة أو هدنة مع الاحتلال هو جريمة شرعية وإثم عظيم، سواء أكان ذلك من قبل حكام المسلمين أم من قبل منظمة التحرير أم من قبل سلطة رام الله أو سلطة غزة، وهو تنازل وتفريط بالأرض المباركة فلسطين لأن فيه إقراراً بشرعية الاحتلال وقبولاً بكيان يهود. وختم التعليق موضحا أن تحركات السلطة وأزلامها وأبواقها مؤخرا لرفض صفقة القرن أو تفاوض سلطة غزة مع يهود ليس حبا لفلسطين أو كرها للسلام مع يهود، فالمنظمة والسلطة هي السباقة إلى التفريط والتطبيع والتنازل، ولكنه الخوف من المصير الأسود الذي ينتظر السلطة، بأن تؤول السلطة وعباس إلى ما آل إليه جيش لحد في جنوب لبنان، وهو المصير المتوقع لكل عميل بعد أن يفرغ الاستعمار منه، وهو ما يعني أيضا زوال كراسي ومكتسبات رجال السلطة الذين جعلوا من فلسطين مشروعا استثماريا لهم. أما من يريد أن يحرر الأرض المباركة فلسطين فهو لا يحتاج إلى تفويض أو شرعية من أحد.

 

الراية/ تحت عنوان العلاقة الأمريكية التركية في ظل الهبوط السريع لليرة التركية ذكر الأستاذ محمد حنفي يغمور في مقالته في أسبوعية الراية بالعلاقات القريبة بين أمريكا وتركيا، والتوافق التام بينهما في السياسة الخارجية منذ استلام حزب العدالة والتنمية الحكم. ورغم الموقف الأمريكي في قضايا تسليم تركيا طائرات إف 35 وتسليم تنظيم غولن وغيرها من المسائل العديدة وارتفاع الدولار أمام الليرة التركية؛ فإن السياسيين الأتراك لا يفتؤون يرددون تصريحاتهم بعلاقات الصداقة مع أمريكا. وأوضح الكاتب أنه يمكننا أن نوجز التوتر القائم بين أمريكا وتركيا وارتفاع الدولار أمام الليرة التركية في نقاط ثلاث: الأمر الأول: أن ترامب الذي يتعرض لانتقادات تتناول سياساته وحياته الشخصية والمحاولات الروسية للتدخل في الانتخابات الأمريكية، يسعى منذ أن أصبح رئيساً إلى كسب المزيد من أصوات التبشيريين في انتخابات الكونغرس النصفية، ويسعى بالتالي إلى إثارة أجواء التوتر مع تركيا، ويسعى الجمهوريون إلى تحقيق هيمنتهم على الجناحين كليهما، ومن أجل هذه السياسة الداخلية لأمريكا تثار قضية الراهب برونسون وتفرض العقوبات وتنشأ التوترات. الأمر الثاني: من المعلوم أن أمريكا بدأت حرباً تجاريةً على العالم كله. ولا يمكن لأمريكا أن تستثني تركيا من هذه الحرب التجارية. بل بالعكس تماماً، لن تتردد أمريكا في تقييم كل فرصة تسنح لها في سبيل تحقيق المصالح الأمريكية ولو كان ذلك على حساب تدمير الاقتصاد التركي كله. خصوصاً أن أمريكا ترى أنها أمسكت بجميع خيوط النظام في تركيا من خلال "نظام حكومة رئاسة الجمهورية" وختم الكاتب بذكر الأمر الثالث: وهو التطورات في سوريا. وضمن هذه الحرب المتبادلة فُتحت الفرصة لتركيا لتنفيذ المصالح الأمريكية في السياسة السورية بطريقة أكثر هدوءاً وراحةً. حيث ذهب وزير الدفاع خلوصي أكار ورئيس الاستخبارات الوطنية حاقان فيدان بتاريخ 17/08 إلى روسيا لمناقشة الوضع في سوريا.

 

رويترز/ لقي المقال الذي نشره وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الثلاثاء ودعا فيه لإنشاء منظومة مالية مستقلة عن واشنطن والتصدي لسياسات الولايات المتحدة، تأييدا كبيرا من أنغيلا ميركل. وقال شتيفن زايبرت المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، إن حكومتها تؤيد الكثير من الآراء التي عبر عنها وزير الخارجية هايكو ماس، في مقال دعا فيه إلى المزيد من الوحدة الأوروبية لمواجهة السياسات الأمريكية التي لا ترضي الاتحاد الأوروبي. وصرح شتيفن زايبرت، خلال مؤتمر صحفي دوري للحكومة إن مقال الوزير ماس عبر عن معظم ما يمثله الموقف الموحد للحكومة تجاه الولايات المتحدة. وأفادت متحدثة باسم الخارجية الألمانية بأن مقال ماس في الصحيفة الاقتصادية "هاندلسبلات"، قصد به إثارة نقاش حول العلاقات مع الولايات المتحدة بما في ذلك كيف يمكن للدول الأوروبية إبقاء الاتفاق النووي مع إيران حيا بعد انسحاب الولايات المتحدة منه.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...