أبومحمد نوفل Posted March 4, 2019 Report Share Posted March 4, 2019 من المعلوم أن العميل لا يستطيع أن يقول لسيده "لا" لأنه رضي أن يكون تابعا وللأسف الشديد أن حكام باكستتان كلهم عملاء و خاصه في العقد الأخير لأمريكا ونتذكر في الحرب السابقه كيف أن الجيش الباكستاني احتل معظم مواقع الهنود وكافأته أمريكا بعزله من قبل الجنرال نواز شريف الذي كان أيضا عميلا لأمريكا. إن حكومه الهند الحاليه وما قبلها مشت مع أمريكا على اساس أن تقف الهند سدا منيعا أمام الصين وحكام الهند يدركون أن أمريكا بحاجه إليهم وذلك أرادوا أن يقوموا بعمل يكون لمصلحه الهند وذلك بأن تعمل باكستان مطيعة للهند وأن أمريكا تساعد في ذلك بأن تضغط على حكام الباكستان بأن يقبلوا إملاءات الهند وأهمها القضاء على الحركات الجهادية الكشميريه والاعتراف رسميا أن كشمير جزء من الهند ،، ولتنفيذ ذلك كانت هذه العمليه الانتحاريه المبرر لتنفيذ خطتها بالموافقة الأمريكيه التي عبر عنها وزير الخارجية الأمريكيه بأنها عمليه ضد الارهاب "اي يبرر الغارات الهنديه" وفي المقابل أن الصحف الباكستانيه تعمل على ترويض الشعب الباكستاني وتهداته وهذا ماتبغيه أمريكا أيضأ بعدم التصعيد . واتذكر كلمه قالها مره الأمين العام للحزب الشيوعي السوفيتي أن الجندي في المعركه لايزحزحه في المعركه الا جندي وشتان مابين الجندي الباكستاني والجندي الهندي .....وما النصر الا من عند الله. Quote Link to comment Share on other sites More sharing options...
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.