اذهب الي المحتوي
منتدى العقاب

النشرة الإخبارية 15-09-2020م


واعي واعي

Recommended Posts

 

النشرة الإخبارية 15-09-2020م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

النشرة الإخبارية 15-09-2020م

 

 

العناوين:

 


• البحرين تلحق بالإمارات في درك الخيانة وتعلن التطبيع مع يهود
• أمريكا تحضر وبزخم دولي مفاوضات طالبان مع الحكومة العميلة لأمريكا في كابول
• اليمن.. مليونا طفل يكافحون الموت
• تفاهمات ليبية في القاهرة تشمل خريطة لإنهاء الأزمة
• ماكرون يضغط على الساسة اللبنانيين مع قرب انتهاء مهلة تشكيل الحكومة

 


التفاصيل:


البحرين تلحق بالإمارات في درك الخيانة وتعلن التطبيع مع يهود


رويترز، 11/9/2020 - انضمت البحرين إلى الإمارات يوم الجمعة في الاتفاق على تطبيع العلاقات مع كيان يهود، في خطوة أدت إليها أسباب كثيرة منها خوف حكام البحرين من أن تقلب أمريكا حكمهم بواسطة الاحتجاجات المدعومة من إيران.


ونشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تلك الأنباء على تويتر بعدما تحدث عبر الهاتف مع ملك البحرين ورئيس وزراء يهود، وفق ما أعلنه البيت الأبيض. وفيما يدرج هذا التطبيع ضمن إنجازات الرئيس الأمريكي للمساعدة على إعادة انتخابه في تشرين الثاني من هذا العام إلا أنه يكشف عمق مخاوف حكام الخليج من الانتفاضات الشعبية.


وقال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي "هذا حقا يوم تاريخي". وأضاف أنه يعتقد أن دولا أخرى ستسير على الدرب نفسه.


ولم يعد حكام العرب يبالون بوصمات العار التي تلاحقهم أمام شعوبهم لأن المهم بالنسبة لهم هو البقاء على هذا الكرسي مهما كان معوجاً، فتحميهم أمريكا من التهديدات الإيرانية التي ساعدت أمريكا على خلقها، وكذلك من تهديد الانتفاضات الشعبية حيث زادت ثقة هؤلاء الحكام بأمريكا بعد ما رأوه وشاهدوه من تجنيد أمريكا لإيران وروسيا للدفاع عن النظام السوري وتجنيدها لتركيا والسعودية لاحتواء الثوار في سوريا.


-------------


أمريكا تحضر وبزخم دولي مفاوضات طالبان مع الحكومة العميلة لأمريكا في كابول


الجزيرة نت، 12/9/2020 - تتواصل في العاصمة القطرية الدوحة مفاوضات السلام بين حركة طالبان والحكومة الأفغانية، وسط حضور دولي وإقليمي لإعطاء الزخم لتلك المفاوضات.


وقد أصدر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بيانا بشأن المفاوضات التي انطلقت في وقت سابق من اليوم السبت، بينما أدلت قيادة طالبان بتصريحات أكدت فيها خضوعها للمطالب الأمريكية وسعيها لإحلال السلام مع الحكومة العميلة لواشنطن في كابول.


وتبحث الجولة الأولى من المفاوضات الأفغانية قضايا أساسية، من بينها شكل الدولة ونظامها السياسي.


وخلال مراسم الافتتاح، خاطب وزير الخارجية الأمريكي الأفغان قائلا "اختيار نظامكم السياسي أمر يعود لكم"، وتابع "نؤمن تماما أن حماية حقوق جميع الأفغان أفضل وسيلة لكم للخروج من دائرة العنف".


وفيما طالب وفد حركة طالبان أن تكون الدولة في أفغانستان قائمة على "نظام إسلامي، تجد فيه جميع القبائل والعرقيات نفسها دون تمييز، وتحيا في حب وتآخ"، إلا أنها قد صارت تأخذ في الحسبان المطالب الأخرى، فقال الملا عبد الغني برادر النائب السياسي لزعيم حركة طالبان إنه يجب أخذ مصالح جميع أطياف الشعب الأفغاني في الاعتبار.


وتقوم دولة قطر بالضغط المستمر على حركة طالبان من أجل المساعدة في إخضاعها للشروط الأمريكية أملاً منها أن تساعدها أمريكا في فك حصار السعودية عنها وبالتالي حفظ كراسي حكامها، لكن أمريكا تماطل حتى تقوم قطر بالمزيد والمزيد من خدمة أمريكا على جانب حركة طالبان وعلى جوانب أخرى كثيرة.


-------------

 

اليمن.. مليونا طفل يكافحون الموت


حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، من أن مليوني طفل يمني في صراع بين الحياة والموت جراء معاناتهم من سوء التغذية الحاد، نتيجة استمرار الصراع في البلاد منذ نحو 6 أعوام. وقالت "اليونيسيف" في بيان على موقعها اليوم: "وفقا لتقدير المنظمة، هناك مليونا طفل في اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد، بمن فيهم 325 ألف طفل دون سن الخامسة، يعانون من سوء التغذية الشديد، ويكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في ظل تدهور الظروف الاقتصادية والمعيشية، وانهيار المرافق الصحية الحكومية ونقص الكادر الطبي". وأضافت المنظمة: "أطفال اليمن يتحملون العبء الأكبر على مدى أكثر من ست سنوات من الصراع الذي يترافق بانعدام الأمن الغذائي وانهيار نظام الرعاية الصحية". وذكرت المنظمة، أنها "تعمل مع شركائها على توسيع نطاق برامجها للتغذية وعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية من بين السكان الأكثر ضعفا في 165 من 333 مديرية في البلاد معرضة بشدة لخطر المجاعة".


تضرر الناس والأطفال والنساء وكبار السن في اليمن جراء تلك الحروب والنزاعات، فتعرضت بيوتهم ومدنهم وقراهم للقصف والتدمير فهُجّروا منها. كل هذا من أجل ماذا؟ أمن أجل التخفيف عن كاهل الناس جراء ارتفاع أسعار المشتقات النفطية والمواد الغذائية الضرورية؟ أهم يتقاتلون على تقديم الخدمات لهم؟ كلا والله فالناس والأطفال والنساء وكبار السن هم آخر ما يفكر فيه المتصارعون من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب، فهم قد وجِدوا لتحقيق أهداف أسوأ مما يتصور أهل اليمن. إن الخروج من معيشة السوء التي يعيشها الأطفال في اليمن هو بالعودة إلى تطبيق الإسلام في جميع شؤون الحياة بإقامة دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة بشرى رسول الله ﷺ بقوله: «ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ» التي تجعل الناس يأمنون في معيشتهم.


--------------


تفاهمات ليبية في القاهرة تشمل خريطة لإنهاء الأزمة


توصل وفدا المجلس الأعلى للدولة الليبية وبرلمان طبرق في العاصمة المصرية القاهرة الأحد، إلى تفاهمات جديدة لتحديد خارطة طريق ترسم تواريخ كل مرحلة لإنهاء الفترة الانتقالية. وذكر الوفدان في بيان صحفي، أن الطرفين اتفقا على تحديد موعد لوضع الأساس الدستوري للعملية الانتخابية، إلى جانب إدارة ما تبقى من المرحلة الانتقالية ومعالجة الملفات العالقة، من خلال تحديد موعد إجراء انتخابات بمدة لا تتجاوز شهر تشرين الأول/أكتوبر 2021، حسب ما أوردته صحيفة "بوابة الوسط" الليبية. واتفق الوفدان على إعادة هيكلة المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، على أن يتكون من رئيس ونائبين ورئيس حكومة مستقل، وبتصويت من مجلسي الأعلى للدولة وطبرق، ويلتزم بالاتفاق السياسي والقواعد الدستورية. وحسب البيان، ناقش الطرفان قضايا مهمة تمحورت حول آليات حل الأزمة في ليبيا، و"ضرورة التعاون مع الإدارة المصرية، لمساندة أشقائهم في ليبيا في الوصول إلى حلول عملية لإنهاء الأزمة في ليبيا، من خلال التواصل الفاعل مع كافة الأطراف الليبية دون استثناء".


الاتفاق الذي تم التوصل إليه في مصر لن يكون لصالح الشعب الليبي بل سيكون في صالح أمريكا أو بريطانيا لأن الصراع في ليبيا يجري بين أوروبا وأمريكا وبين عملائهم، والشعب الليبي ليس سوى وقود للصراع. لذلك نقطع بأن هذا الاتفاق لن يكون في صالح ليبيا وأهلها مطلقا، بل سيكون قطعا في صالح الدول الاستعمارية، التي تسعى كل واحدة منها لبسط سيطرتها كاملة على ليبيا إن أمكنها ذلك. أما إن عجزت وعلى مبدأ الحل الوسط فتسعى مجتمعة لتسوية سياسية، تتشارك بها النفوذ في ليبيا، وتقتسم بها خيراتها وثرواتها. فاحذروا يا أهل ليبيا هذا المكر الكبار الذي يراد بكم، واعلموا أن خلاصكم هو فقط باتباع أمر الله سبحانه وتعالى بتطبيق شرعه في ظل دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة.


-------------


ماكرون يضغط على الساسة اللبنانيين مع قرب انتهاء مهلة تشكيل الحكومة


أكد مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الرئيس يضغط على الساسة اللبنانيين للوفاء بوعودهم بتشكيل حكومة جديدة هذا الأسبوع، والعمل على انتشال البلاد من أسوأ أزمة تشهدها. وقال الإليزيه: "الرئيس ماكرون يواصل اتصالاته مع مختلف اللاعبين السياسيين في لبنان". من جهته، أشار مصدر لبناني إلى أنه "من المتوقع أن يعرض رئيس الوزراء المكلف مصطفى أديب خطته لتشكيل الحكومة على الرئيس ميشال عون غدا الاثنين في مسعى لتسريع العملية التي عادة ما تستغرق شهورا بسبب الخلافات على تسمية الوزراء". وأجرى ماكرون اتصالا هاتفيا مع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، في محاولة لتذليل عقبة تعيين وزير للمالية. وقال بري: "حركة أمل تعارض الأسلوب المتبع حاليا لتشكيل الحكومة"، مشيرا إلى غياب المشاورات، ومضيفا: "لا أريد المشاركة فيها... سنتعاون لتحقيق الاستقرار في البلاد".


وعدت القيادة اللبنانية ماكرون عندما زار بيروت في الأول من أيلول/سبتمبر، بتشكيل حكومة اختصاصيين دون ولاءات حزبية في غضون أسبوعين لإنهاء أزمة اقتصادية طاحنة تفاقمت بانفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب/أغسطس الماضي. لبنان دولة صنعها الاستعمار وقامت على أساس اتفاقية سايكس بيكو المشؤومة، وهي غير قابلةٍ للحياة الطبيعية بحالتها هذه، وكل مشاريع الدول الاستعمارية السابقة واللاحقة ليست لصالح أهل لبنان بل لصالح الدول الغربية. الحل الحقيقي الجذري هو: أن يعود لبنان إلى أصله جزءاً من بلاد الشام، وأمة الإسلام، فتعود له ولأهله الحياة المستقرة والآمنة والرغيدة، وينعم حينها بالسيادة والقوة، ويحيا في أعوامَ قليلةٍ ما لم يحيه في مائة سنةٍ من التبعية والاستقلال الزائف.

رابط هذا التعليق
شارك

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زوار
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

جاري التحميل
×
×
  • اضف...